أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المحامي حيدر البهادلي - بعد السبع .....نتسلح!!!!!














المزيد.....

بعد السبع .....نتسلح!!!!!


المحامي حيدر البهادلي

الحوار المتمدن-العدد: 4150 - 2013 / 7 / 11 - 15:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد السابع نتسلح!!!!
بقلم المحامي حيدر البهادلي
الفصل السابع وما اتخذ بسببه ذريعه وحجه على قتل الكثير من العراقيين الابرياء جراء مواده التعسفيه الظالمة دفع ثمنها قبل التعويضات الماديه والمعنويه دماء زكيه طاهره لاذنب لها سوى تسديد فاتورة النظام السابق نتيجة سياسه هوجاء عوجاء عرجاء لايفقها (الاقائد الامه)لاسترداد ماء وجهه المفقود بحرب الخليج الاولى بغزوه الكويت وماترتب على هذا الغزو من فرض عقوبات وحصار على الشعب وليس النظام.
وبعد هذه المعاناة الطويله خرج العراق من الفصل المشؤوم متجها للانفتاح على العالم باولى خطواته وقبل النهوض بالبنى التحتيه والخدميه المتهالكه يتوجه صوب روسيا لتعاقد على صفقة اسلحه لربما مستقبلا تظهر رائحة الفساد منها لتزكم الانوف مثل ما زكمت سابقتها.وهل العراق محتاج الى السلاح اكثر من الكهرباء ومن السكن ومن الخدمات الصحيه ومن الماء الصالح للشرب ووووووالخ؟نعم يجب حماية البلد لكن هناك اولويات في الامور لايحتاج السلاح الان بقدر ماهو محتاج الخدمات الضروريه لحياة كريمه للانسان,لابد من ان تكون الخطى متسارعه صوب البناء والاعمار للبشر والحجر وليس لنظرية التسليح والحروب الداميه التي لم نستفد منها سوى العقوبات والويلات لتضع البلد مع الدول المتخلفه بدلا من الدول المتقدمه. كذلك هناك رسائل ربما غير مريحه لكثير من الدول عند توجه العراق بعد خروجه مباشرة من الوصايه الدوليه للتعاقد على اسلحه!!والاخذ بنظر الاعتبار ان هناك مواد تم ترحيلها الى الفصل السادس لذلك يجب ان تكون سياسة الدولة اكثر حكمة في تصرفاتها وخطواتها المستقبليه............



#المحامي_حيدر_البهادلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المحامي حيدر البهادلي - بعد السبع .....نتسلح!!!!!