ما معنى أنَّ -الحركة- تتسبَّب في -إبطاء الزمن-؟

تحليل غير صحيح. تحويلات الزمن و المسافة (تحويلات لورنز) لا تحتوي على عامل التسارع بل فقط السرعة هذا فيما يخص النسبية الخاصة أما الجاذبية و اثرها في ضمن النسبية العامة و تعكس اثر الطاقة الوضعية للمجال الجاذبي بالاضافة الى ان التغير في الزمان و الاطوال لا يطول الظاهرة الماكرو و انما فقط الميكرو أي الموجات و أثر دوبلر و سوء الفهم كله ناتج عن تعميم ظاهرة في مجال الموجات على عالم الاجسام المادية الكبيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد محمد فيصل
التحليل صحيح 100 في المئة؛ أمَّا ردكَ فعقَّد وشوَّش الأمور؛ وهو بالنتيجة النهائية غير صحيح.
أوَّلاً، ردك ينطبق عليه قول آينشتاين: إنَّ النظرية (ومهما كانت أو بدت معقدة) التي لا تستطيع شرحها لطفل تَصْلُح دليلاً على أنكَ لم تفهمها وتتمثل معانيها.
في النسبية الخاصة تباطؤ الزمن غير فعلي؛ إنَّه فعلي وحقيقي في النسبية العامة (في الجاذبية والتسارع).
في الحركة المنتظمة (المقدار والاتجاه) لا يكون تباطؤ الزمن إلاَّ خادعاً. نعم -السرعة- هي سبب لتباطؤ الزمن؛ لكنها لن تكون كذلك إلاَّ بتغيُّرها.
وأريد أنْ أقول لكَ أكثر إنَّ التسارع -بحد ذاته- ليس هو سبب تباطؤ الزمن؛ إنَّما فيه يكمن هذا السبب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرفيق المحترم جواد
ماذا لو لم تكن الحركة خطيه وبثلاث ابعاد مع تسارع ، اعتقد حين ذاك سنشهد اضمحلالا للمادة وتشوة .......

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معلومات رائعه و مفيده .

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل افهم ان شرحك واضح لدرجة افهام طفل معنى النسبية؟ على كل حال, كما قلت في تعليقي و تجاهلته انت في ردك ان تحويلات لورنز لا تشتمل على التسارع بل السرعة بمعنى ان الاختلاف في الفترات الزمانية يبقى قائما حتى بعد ان ينقطع التسارع ويسير النظامان بسرعة نسبية في ما بينهما على عكس ما ذكرت في مقالك بأن الفترات الزمنية تعود لتتساوى بعد توقف التسارع. تباطؤ الزمان اما انه فعلي في كلا النظريتين او غير فعلي في كليهما ببساطة لأن النسبية الخاصة هي حالة خاصة من النسبية العامةو هناك من العلماء المختصين الذين لا يرون للنسبية الخاصة سوى اهمية تاريخية بعد تطوير نظرية النسبية العامة لانها كما ذكرت حالة خاصة و الاخيرة اشمل و تستدل كتب النسلية الخاصة من ناحية اخرى بطول عمر جزيء الميون المتولد في الغلاف الجوي الخارجي بالمقارنة بالمتولد بالمختبر على الارض على ان تبطؤ الزمن هو فعلي في اطار النسبية الخاصة وهذا استنتاج عليه خلاف كثير (حقيقة تباطؤ الزمن و متناقضة التوأم و ما شابه من آثار) وليس هنا مجال عرضها بطريقة يفهمها طفل

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مماد فيصل
الزمن لا يبطؤ أبداً في أيِّ -إطار مرجعي (مركبة فضائية مثلاً)- يسير بسرعة ثابتة وفي خطٍّ مستقيم. لا يبطؤ الزمن أبداً في مركبة فضائية تسير بسرعة 250 متراً في الثانية الواحدة (وفي خطٍّ مستقيم) أو في مركبة فضائية تسير بسرعة 250 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة (وفي خطٍّ مستقيم).
الآن، افْتَرِضْ أنَّ المركبة الأولى (التي تسير بسرعة 250 متراً في الثانية، وفي خطٍّ مستقيم) تسارعت (بمعنى أنَّ سرعتها أخذت تزداد في استمرار) حتى بلغت سرعتها 250 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة، ثمَّ توقَّفت عن التسارع (وظلَّت، من ثمَّ، تسير بسرعة 250 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة، وفي خطٍّ مستقيم).
في أثناء تسارعها، تباطأ الزمن، وازداد تباطؤً؛ وترتَّب على ذلك فروقاً زمنية. هذه الفروق الزمية يُحْتَفَظ بها، فلا تزول (عند استقرار سرعة المركبة على 250 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة). أرجو أنْ يكون الأمر قد اتَّضَح لكَ الآن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ جواد فى رده الثانى على محمد فيصل يناقض ما قاله فى مقاله .. فهو فى المقال يقول بالحرف الواحد

-حجرتكَ ابتعدت كثيراً عن حجرتي، فلمَّا بلغت سرعتها 300 م/ث (مثلاً) توقَّفت عن هذا التسارع؛ وها هي الآن تسير (في خطِّها المستقيم نفسه) بسرعة ثابتة جديدة هي 300 م/ث؛ أَنْظُر إلى ساعتكَ فأرى سَيْر الزمن عندكَ عاد يُماثِل سَيْره عندي (الدقيقة الواحدة عندكَ عادت تعدل دقيقة واحدة عندي).-

عوما - وتأييدا لكلام الأخ محمد فيصل - يمكن تخيل التجربة الآتية كبرهان بسيط على تباطؤ الزمن أثناء الحركة المنتظمة فى خط مستقيم بالنسبة لمراقب خارجى وتتلخص التجربة فى افتراض أن النظام المتحرك به مرآتان مستويتان متوازيتان فى وضع أفقى وبينهما مسافة رأسية ثابتة تفصلهما .. والوجهان اللامعان لهما متقابلين (مرآة فى الأعلى وأخرى أسفل منها) وبين المرآتين يوجد شعاع ضوء يصعد لأعلى فينعكس على المرآة العليا فيهبط ثم ينعكس على المرآة السفلى وهكذا يتردد الشعاع بين المرآتين

ويصبح مسار الشعاع مائلا كالزجزاج ، والمسافة التى يقطعها الشعاع صعودا (أو هبوطا) بين المرآتين تصبح أطول وبالتالى يتطلب قطعها زمنا أطول

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما جاء فى التعليق الأول لمحمد فيصل عن الماكرو والمايكرو والموجات ودوبلر وقوله .... -تعميم ظاهرة فى مجال الموجات على الأجسام الكبيرة - ... كلام مبهم وغير مفهوم وفى ظاهره يبدو خاطئا ولا يمكن قبوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---