حزب الظلام/ النور سابقاً/ وأمور أخرى

تحية لفولتير العرب، السيد القمني.
توقعت أن تكون المرحلة الحالية مرحلة وسطية، أي بين بين الدولة الدينية والدولة المدنية الحضارية، مطلب ثورة 25 يناير الحقيقي، قبل إغتيالها من عصابات الإخوان والسلفيين، وتوقعت أن تكون هناك الموجة الثالثة من الثورة، وهي أكثر تجذرا ً وأصدق تعبيرا ً عن نفسها، ووضوح أهدافها،ومطلبها الرئيسي هو الدولة العلمانية الديمقراطية، لفصل الدين عن الدولة، وإقرار مبادئ حقوق الإنسان العالمي بدل مبادئ الشريعة الإسلامية الظالمة والعنصرية.
كتبنا ذلك في تعلقي مع الكاتب بيرم ناجي، بتأريخ 2013-07-07، قبل الإعلان الدستوري في موقع الحوار المتمدن،
وإليك الرابط؛
http://www.ssrcaw.org/default.asp?cid=&r=51

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الي استاذنا وقائد الحركة المدنية ومفكر القرن د/سيد القمني
الي متي تظل تدفع ضرائب باهظة من اجل وطنك يادكتور
الا تكفي اعصابك التي تلتهب طيلة الوقت علي ما يحدث في البلاد,وانت اول من حذر ديشليار مرة من هذة التيارات الدموية الارهابية,التي تعيش علي مص دماء الابرياء
وتستظل بمطاردة امثالك من المفكرين وتكفيرهم وارهابهم
وها انت الان بعد ان افنيت عمرك في انارة الطريق امام الاجيال وحثهم علي فهم هذه الفصائل, تدفع من خبزك اليوم من اجل بلدك ما انبل شعورك الراقي وما اجمل حسك ,
الطيب وما ابهظ ضريبتك الثمينة وفي الوقت الذي فيه ادني القوم يتصدرون المشهد انت تنزف عطاءا
تحية الي نيتشة و كيركيجارد وهيدجر في شخصك الغالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما كانت مشاورات المجلس العسكري وحركة تمرد ومختلف القوى المدنية والدينية ادت الى الترحيب بشق صف الاسلاميين في الساعات التي تلت نزول الحشود الى الميادين والساحات وقبيل ايقاف مرسي العياط عن عملية تدمير الدولة المصرية, بذلك قبلوا ان يكون هذا الحزب الفاشي الارهابي من ضمن المجموعة التي احالت العياط ومرشده على التقاعد, ربما الظروف الانية حتمت هذا وربما كانت ايضا ميازين القوى (بتقييم خاطيء بعد نزول كل هذه الحشود) ادت الى ضم حزب الظلام على مضض
وها هو يعود الى حظيرته بحجة القتلى بعدما اعتدى الاسلاميين على الجيش بالسلاح الناري وقتلوا الضابط والجنود وتابعوا عنفهم بقتل المعارضين ورمي الناس (كعادتهم, فهم من حماس وحماس منهم) من السطوح لابراز ارهابهم البهائمي ومتابعتهم للاستفزازات بالاقتراب من ميدان التحرير والاشتباكات التي تلت ذلك على كوبري 6 اكتوبر المؤدي الى التحرير
رأيي الشخصي بكل تواضع ان السماح لحزب الظلام بالفيتو هو خطأ كبير جدا سيكلف استكمال اهداف الثورة الكثير
كل هؤلاء الذين خلال حكمهم حرضوا على الكراهية والقتل وكل من لطخت اياديه بدماء المصريين يجب ان يعود الى السجن

يحيا شعب مصر العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحليل ممتاز، ولكن عندي بعض الملاحظات على ما أراه مصادرات متعسفة، فقولك : -مع الصهيونية وإدارة أوباما-. فماذا تفعل الصهيونية هنا وماذا يفعل أوباما؟ سرقة الثورة من طرف الإخوان والسلفيين المتخلفين تم بسبب غفلة شباب أكتوبر والمعارضة العلمانية وبعدها العسكر وقبلهم جميعا الأغلبية الصامتة المتفرجة. كان يجب أن يواصلوا ثورتهم رافضين التعامل مع الإخوان إلا بعد أن يقبلوا دستورا علمانيا. لكنهم لم يفعلوا وصوتوا على مرسي لإبعاد الجيش، ربما بسبب قلة الخبرة ومحدودية تطلعاتهم آنذاك عدا هدف إسقاط استبداد النظام الحاكم. الآن يصححون غلطتهم بهذه الثورة الثانية، ولكن لماذا نلوم أمريكا قبل أن نمارس نقدا ذاتيا على أخطائنا؟
وفي قولك -لذلك قامت أعظم ثورة في تاريخ الإنسانية برصد من العالم كله وفي مشهد جليل غير مسبوق لا في جلاله ولا جماله ولا في تحضره وسموه-، في هذا القول مبالغة، لأن الأهداف المنشودة لم تتحقق بعد مثل المواطنة والعلمانية، ولا سمعنا أن -تمرد- رفعتها كشعارات بكل وضوح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقولك: -إذن لا صوت يعلو فوق صوت الثورة- فهو يعيدنا إلى حقبة تعيسة من تاريخنا القومي واليساري القريب، عندما تم تكميم أفواه الأحرار ومنعهم من النقد بحجة أن لا صوت يعلو فوق صوت الثورة. الثورة ليست مقدسة ويجب أن لا يتوقف الناس عن التفكير وممارسة الحق في المعارضة. بل أستطيع أن أجزم أن أغلب الثورات تحولت إلى كابوس مفزع تطلب التخلص منه تضحيات وأنهار من الدماء والدموع.
كذلك قولك: - (تمرد) صنعت صندوقاً ديموقراطياً لم تصل إليه بعد أعظم ديموقراطيات العالم- فيه مبالغة فنحن في بداية الطريق ولا يجب أن نقدم صكا على بياض مهما سلمت النوايا.
وقولك عن معارضة الإخوان والسلفيين -يريدون دوراً في الفيتو فعليهم النزول للشارع وإحضار 22 مليون استمارة مثل تمرد، أو أن يملأوا الميادين بثلاثة وثلاثين مليون سلفي، ساعتها يمكنهم الاعتراض والرفض والقبول-. هو قولك غير مقبول، لأن العبرة بمضمون الثورة وليس بعدد من شاركوا فيها. فكثيرا ما اجتمعت الملايين على خطأ. وحتى لو تمكن الإسلاميون من تجميع عشرات الملايين، فلن يكون ذلك مبررا لقبولهم كشريك سياسي جدير بالاحترام لأنهم قوة فاشية فكرا وممارسة مكانها مزبلة التاريخ. شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          184 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سلام على مثقفينا عندما يباركون الانقلابات العسكرية....اثبتم انكم سبب النكبة اللتي نعيشها...يا عيني على -الثورة- اللتي يقودها الاغنياء و المرفهون ( احمد حلمي الهام شاهين...) و يؤطرها و يحميهاامن الدولة و رجال المخابرات ( ازلام عبد الناصر الدكتاتور بطل النكسة) ..ثورة يصورها التلفزيون الرسمي بالطائرات و كاننا في مشهد هولييودي....
كنت اقرا لك و لامثالك يا دكتور زمن الدكتاتورية ...حتى اندلعت ثورة 25 يناير
..و لاحظت انك و غيرك من دعاة المدنية و اعداء التيارات الاسلامية صمتم صمتا مطبقا خلال 18 يوما كانت فيها الدماء الطاهرة تسفك..( دماء الفقراء طبعا لا مشاهير الفنانين و الراقصات ثوار 30 يونيو ) ....ثم بعد ان خمدت المعركة استانفتم الكتابة للتحذير من الخطر الاخواني....يعني عندكم عدو واضح مشترك يجب تدميره و استئصاله ...و لكن لا يجب ان يزول و الا لن تجد حضرتك ما تكتب عنه....يعني لا ديمقراطية و لا انتخابات...بل يجب ان نسلمك انت و امثالك من الاستئصاليين رقابنا حتى نستحق العيش و حتى نكون متحضرين ب

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا من تملك الحقيقة المطلقة و تنكر على غيرك حق العيش و المشاركة السياسية و تبارك حكم العسكر....يا من اختبئتم حين كان العسكر يسحق الوطن بالعذاب و يسلمه للاعداء....يا من تكلمتم زمن مرسي بحرية و لم تسجنوا و لم تعذبوا....ان كان لحكم الاخوان من فضل فهو انه عراكم امامنا لا يستركم حتى خجل من مجازر العسكر و لا قدسية لدماء الابرياء...الشباب قادم بثقافته الجديدة لا ثقافة الجبناء اللذين يرضون بعبد الناصر الجاهل زعيما ابديا و يسبون رئيسا منتخبا باليات الديمقراطية ( اللتي لا يؤمنون بها الا اذا جاءت على هواهم) ...على فكرة يا دكتور انا لست مسلما و لا اؤمن بالغيبيات و لكن اؤمن بالانسانية و باحترام الديمقراطية ...و كم اضعت وقتا في قراءة ما تخطون و سماع ما تقولون...و لكن لا يتعلم الانسان بلا ثمن...و نصيحتي اليك ان تصمت لان الزمن غير الزمن و لن تضحك الا على ذقون المرفهين في ابراجهم العاجية...اما الفقراء الكادحون امثالي فبرمون بكم الى مزابل التاريخ ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          193 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قولك: ((بل يجب ان نسلمك انت و امثالك من الاستئصاليين رقابنا حتى نستحق العيش)) صحيح. فإما رقابنا كعلمانيين أو رقابكم كإسلاميين. هذه هي محنة المجتمعات التي لم تتوصل بعد إلى سن عقد اجتماعي تُبْنَى على أساسه دولةٌ حديثة يمكن للجميع التعايش فيها مهما اختلفوا دينا أو عرقا أو جنسا. هذا العقد الاجتماعي لم ينجح إلا في الدول الديمقراطية العلمانية الحديثة. أما الدول الدينية أو القومية أو العرقية فلا مكان فيها لهذا التعايش السلمي. فرض الإسلاميين في مصر دستورا عنصريا يجعل الإسلام دينا لدولة متعددة الأديان ويجعل الشريعة مصدرا رئيسيا للتشريع هو من هذا القبيل. خاصة بعد أن مرروه رغم افتقاره للتوافق العام كما هو معمول به في جميع دول العالم الحديثة. بل كما يجري الآن في تونس من مناقشات حامية حول كل نقطة ومبدأ. الإخوان كانوا مغرورين ومستعجلين للانتقال إلى الدولة الثيوقراطية في عصر لم يعد الناس فيه يقبلون بها ولا هم على استعداد لتصديق حماقاتهم حول دونية المراة والذمي وقطع اليد وجلد أو رجم الزاني ومختلف التحريمات الغبية التي كانت تبثها قنوات العار الإسلامية

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إني اتمنى منك يا دكتور القمني ان ترشح نفسك للرئلسة فمن اجدر منك برئاسة مصر العزيزة؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاسلام السياسي سيسقط في العالم الاسلامي سقوطا مدويا شبيها بسقوط الاحزاب الاشتراكية في العالم أيام سقوط الاتحاد السوفياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك وللشعب المصري البطل الذي سطر أعظم ملحمة في عصرنا وعلى دعاة الجهل إنتصر ؟

1: سأل حكيم بعض الرجال عن رأيهم في المرأة ؟
فقال أحدهم : إنها كالحذاء يستطيع الرجل أن يغيرها حتى يجد المقاس المناسب له ؟

فنظر الحاضرون إلى الحكيم ليعرفو رأيه في هذا الكلام ؟
‎فأجاب : إن ما يقوله صاحبكم صحيح ( فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدماً ، وتاجا في نظر من يرى نفسه ملكا ) فلا تلوموا المتحدث قبل أن تعرفوا كيف ينظر إلى نفسه ؟

2: ماحدث في مصر ليس سقوطا للإسلام السياسي فقط ، بل هو المقدمة لسقوط ألإسلام كله في المنطقة والعالم ، لأن زمن التهريج بالجهل والدجل قد ولى دون رجعه ؟

3: التاريخ المجيد لا يمكن أن يبنى بالخديعة , وإذا كان للزوج المخدوع حق تطليق من خدعته ليتخلص من عارها , فالأبناء المخدوعون حين يكتشفون ذالك لايملكون مثل هذا الحق لذا يصابون بالإنكسار ، فأما يوغلون في الإثم وأما ينسلخون عن مجتمعاتهم ليتعاونون مع أعدائها عليها ، أو يحمّل بعضهم البعض مسؤولية ما حصل وهذا حال أمة العرب والمسلمين اليوم ؟

4: عن علي قال (سوف يأتي يوم لن يبقى من القران إلا رسمة ومن ألإسلام إلا إسمه ) ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أبوس خدك، لا أدري كيف أعلن سعادتي للشعب المصري، أرقص و أدبك وأصيح ! أذهب مرسي إلى وطنك أمريكا فلوريدا مع أبنائك المولودين في فلوريدا تكت واحد بلا رجعة على الخطوط الجوية الأسرائيلية❊العال❊ نحن أحق بدولة علمانية كما في تل أبيب و واشنطن و پاريس! لماذا تفرضون عملائكم علينا وفرض الإسلام السخيف على صدورنا؟ اليوم مصر وغدا تركيا وايران المستحمقتان! إذهبوا جحيم محمدكم البضري.

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شاهذ السلفية
http://www.youtube.com/watch?v=rXrZ15aN6N4

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---