أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - احمد صالح سلوم - الفرق بين الجيش والاخوانجية ان الاول ضباطه الصغار من الشعب اما الاخوانجية فان قتل مكونات الشعب المكفرة تقربا لالههم الخرائي














المزيد.....

الفرق بين الجيش والاخوانجية ان الاول ضباطه الصغار من الشعب اما الاخوانجية فان قتل مكونات الشعب المكفرة تقربا لالههم الخرائي


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4148 - 2013 / 7 / 9 - 17:25
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


- صحيحة عبارة صحافي قناة الجزيرة الصهيونية احمد منصور حين قال ان الاخوانجية راكموا في السياسة خلال سنة طوفان من الحقد عليهم لم يعرفوه منذ أسست الغزاة الانكليز تنظيمهم الاخوانجي ثم ورثه الغزاة الامريكان كما مؤرشف بدورهم ايام الحرب الباردة .. تابعنا هذا الطوفان البشري في المظاهرة الاكبر في مصر ومن يتواصل مع الناس في تونس او ليبيا وسورية لايجد ان الموقف الشعبي منهم يختلف..فهم فعلا ادوات قذرة للغزاة اذا ما اضفنا اليهم تنظيم القاعدة الذي يتوزع الادوار مع ادوارهم في مسرحية دموية وجيش احتياطي للغزاة

- استيقظ الشعب المصر باكرا من افيون الاخوانجية الذي كان يسير به الى التهلكة ولكن ما مصير تونس وليبيا بعد ان وصل الخيار الاخوانجي السودان وغزة الى الانتحار الوطني والتحرري والانساني


- لا خيار امام الادوات القذرة للصهاينة اي الاخوان المسلمين الا خيارين:اما تدمير مصر بالتفتيت السياسي الاجتماعي الداخلي كما فعل نظام الاخوانجية في السودان و في غزة او ان يفتتوها بصفتهم جيش احتياطي للسي اي ايه باستنزاف الجيوش العربية عبر عملياتهم الارهابية الجبانة وهذا ما يفعلوه في سيناء مع اختهم التي تمارس المهنة نفسها اي الدعارة الوهابية البترودولارية حماس مشعل..ولكن هذا الطريق رغم ان ثمنه باهظ الا ان هناك مخرجا منه بعد تصفية قيادة الاخوانجية وقواعدهم الارهابية ..كما فعل عبد الناصر .. والسير في طريق التنمية الا ان بقائهم في الحكم خطير لنتأمل فقط السودان وغزة وكيف ان الشعبين السوداني والفلسطيني تقريبا انتهوا من خريطة شعوب الارض فهم اصبحوا شعوبا ومعازلا و خرابا ولم يعد للشعبين قضية تحرير وتنمية ووجود بل قضايا وهمية :شيعة سنة اقباط فتحاوي حمساوي

- محاصرة المظاهرات الشعبية المصرية للسفارة الامريكية ادراك عميق بمن هم أعداء الشعب المصري الذين ينحصرون بالغزاة الامريكان والصهاينة وادواتهم القذرة :الاخوان المسلمين والقاعدة والسلفيين البترودولاريين

- الفرق في التراتب التنظيمي بين الطرفين
الفرق طبقيا بين الجيش المصري والاخوانجية ان الاول يقوم على مجندين من الشعب وطبقاته الفقيرة وان اوامره لن تسمع من ضباطه الصغار بتوجيه بنادقهم الى الشعب وبالتالي من الممكن ان يفرض الشعب ارادته عليه مع تحفظات ببعض الشروط ..بينما الاخوانجية طبقة قيادية مليارديرية تبني علاقاتها مع قاعدتها الشعبية على اساس العبودية والخرافات الاسلامية لهذا من الممكن ان تقود حملة ارهاب ضد الشعب وان العنف الهها ونموذجها المثالي وكذلك التكفير ولا تؤمن بالائتلاف وتوزيع السلطة بين القوى الشعبية ..الجيش المصري فهم ان صناديق الانتخاب بعد خمسة عقود من الاستبداد لم تعبر عن الشعب لهذا كانت اكبر مظاهرة في تاريخ مصر لـ33 مليون مصري ضد اغتصاب الاخوانجية للسلطة واحتكارها بينما الاخوانجية لم يفهموا ولا يريدوا ان يفهموا
.....................
لييج - بلجيكا
تموز 2013
.....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غسان كنفاني بين ابو خيزران الاخوانجي المخصي و بطل ما تبقى لك ...
- قصائد: معجم ..ينبوع..نبض..سر
- قصيدة: عناق ..شرفة ..بلا سبب
- المحتوى الطبقي لتنظيم الاخوان المسلمين يقوم على العنف والاره ...
- الشعب المصري اصبح رقما صعبا امام الاستبداد الاخوانجي و المبا ...
- قصائد :زند وحراج وشتاء
- قصائد:موالاة ..جوف..نبش
- خلع مبارك ..خلع مرسي...على طريق التقدم اليساري المنشود
- اجابة عن حدود الناصرية البرجوازية و خطأ عدم دمقرطة الحياة ال ...
- رئيس مافيا الاخوان المسلمين مرسي العياط بعد سقوطه الشعبي الم ...
- هل يستثمر الاخوانجية الشخصية الهذيانية الاكتئابية لشريعة الا ...
- قداسة اخوان الصهاينة الانذال
- قصيدة: مرفأ الياقوت
- الفكرة القوية و الصادقة اقوى من الاساطيل لهذا يبدو اتباع الق ...
- اسطوانة الاخوانجيةهي الله الامريكي الاستعماري اكبر ردود على ...
- انتفاضة مصر تصحح مسارها باعدام قادة الخيانة العطمى الاخوانجي ...
- قصيدة:قطرات مكررة
- عبد الباري عطوان ومدائح بالقرون الوسطى الوهابية لمحمية قطر و ...
- محمد عساف وموسم جمع محمية ال سعود مئات الملايين من فقراء الع ...
- حماس ومهماتها الدحلانية الموروثة اخوانجيا في اعتيالات عابرة ...


المزيد.....




- في ظل الحرب.. النفايات مصدر طاقة لطهي الطعام بغزة
- احتجاجات طلابية بجامعة أسترالية ضد حرب غزة وحماس تتهم واشنطن ...
- -تعدد المهام-.. مهارة ضرورية أم مجرد خدعة ضارة؟
- لماذا يسعى اللوبي الإسرائيلي لإسقاط رئيس الشرطة البريطانية؟ ...
- بايدن بعد توقيع مساعدات أوكرانيا وإسرائيل: القرار يحفظ أمن أ ...
- حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق ن ...
- المتحدث العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عملية هجومية بالمسيرا ...
- برسالة لنتنياهو.. حماس تنشر مقطعا مصورا لرهينة في غزة
- عملية رفح.. -كتائب حماس- رهان إسرائيل في المعركة
- بطريقة سرية.. أميركا منحت أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - احمد صالح سلوم - الفرق بين الجيش والاخوانجية ان الاول ضباطه الصغار من الشعب اما الاخوانجية فان قتل مكونات الشعب المكفرة تقربا لالههم الخرائي