أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - طه معروف - من أسقطت مرسي وإخوان؟















المزيد.....

من أسقطت مرسي وإخوان؟


طه معروف

الحوار المتمدن-العدد: 4148 - 2013 / 7 / 9 - 14:59
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


من أسقطت مرسي وإخوان؟

نص المقابلة التي أجريت مع سايت الحزب الشيوعي العمالي العراقي

سايت الحزب: البعض يرى خطوة الجيش انقلابا على "الشرعية" وعلى حكومة ورئيس الدولة المنتخب، ويتهموا كل من دعموا الجيش او ايدوه بوصفهم معادين للديمقراطية؟ ماهي مكانة هذا النوع من المواقف برأيكم؟
لن يتمكن الإخوان المسلمون ومن أصطف معهم من إدعاء بأنهم أصحاب "الشرعية" لا قبل 30يونيو ولا بعدها .من يريد أن يضفي صفة الشرعية بمنظمة إرهابية إسلامية الذي جاء لخنق أبسط الحرية للناس هو بحد ذاته شريك في جرائمه .ما قيمة الشرعية بالنسبة لإخوان الذي أوكلت لنفسها حق : في تجويع الناس ، في خنق الحريات ، في إستبعاد المرأة ،حق بفرض أفكار جاهلية وبربرية على المجتمع ؟ منذ متى تحولت أمريكا إلى مدافع عن الشرعية ؟وهل سقوط سلفادور اللندي في تشيلي من خلال إنقلاب دبرته المخابرات المركزية الأمريكية كانت عملا شرعيا أو نقضا لجميع مبادئ الشرعية ؟وما الشرعية في تدمير العراق ؟وما الشرعية في الدعاية لفرض منظمة إرهابية على المجتمع ؟تسخير الإعلام الأمريكي الغربي -الخليجي لنشر شائعات فارغة حول شرعية تسلط منظمة إرهابية على كاهل المجتمع ،جريمة نكراء وظلم طائش ،تقصد من ورائه الإنتقام من الجماهير المنتفضة بوجه مصالح الطبقة الرأسمالية .

لمن يدعي ما جرى في مصر هو "إنقلاب على الثورة" ولا يصب في مصلحة الجماهير، أرى نفسي مضطرا إلى أن أذكر موقف ونظرة منصور حكمت تجاه هذا التصور أثناء الحرب الأمريكية على أفغانستان "أو ما يسمى بالحرب على الإرهاب"في 2001م .حينها تعالت الأصوات من كل صوب وحدب بدءاً بالليبراليين وإنتهاءاً باليساريين ،مطالبتاً بإدانة الحرب على أفغانستان ،ولكن أحداً منهم لم يطرح بديله السياسي الواضح ، بل أغمضوا جميعا عيونهم وسد آذانهم عن خطورة حركة طالبان، سواء على صعيد الأفغاني أو على صعيد المنطقة و العالم .ولكن كل هذه الهراء والصيحات لم يمنع منصور حكمت من أن تبني موقفا سياسيا منطقيا من هذا الحرب ،إذ قالت بوضوح بأن سقوط الطالبان ، كزمرة مافيوية إسلامية ،مكسبا جماهيريا لا لجماهير أفغانستان فقط وإنما لجبهة الإنسانية المدنية . ومزنت أيضا عملية إستبعاد هذا الشر عن كاهل جماهير الأفغانية ،بنقطة إيجابية أو جزء إيجابي من هذا الحرب و برغم إدانتها الشديدة لمفهوم "الحرب الأمريكية على الإرهاب".
سقوط الإخوان الذي طالما إنتطره الثوار ،قد تم في واقع الأمر عن طريق النضال الجماهيري بعد أن حشد كل طاقاته ونزل إلى الميدان وقرر أن تبقى في الشارع حتى تفرض شرعيته الجماهيرية الثورية على شرعية الإخوانية –الغربية المبتورة. أشتد الصراع السياسي على السلطة في 30يونيو-حزيران إلى زروته بين جميع القوى السياسية الطبقية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار رغم تجمعهم تحت شعار واحد مشترك وهو إسقاط حكم المرشد والإخوان . وبديهي في حالة الغليان الثوري النصر دائما حليف من لديه رؤية سياسية واضحة وبرنامج سياسي عملي و قوة تنظيمية صلبة لإتخاذ المبادرة السياسية أو العسكرية . لم تتوفر هذه الشروط لا في الأحزاب اليسارية العمالية أو في الأحزاب اليمين ولذلك العسكر بقية في مقدمة لأخذ زمام المبادرة في أية لحظة . فالحشد الجماهيري المليوني الغاضب تمكنت من بتر أطراف إخوان بعد أن شنت هجوما كاسحا على جميع أوكاره و مقراته في انحاء الجمهورية حيث تم حرق عشرات من مقراته وجعلته ينتقل من موقف الهجوم إلى موقف الدفاع و أن يتحول من حزب حاكم إلى جماعة إرهابية بائسة مكروهة يحارب المجتمع بصورة جنونية من أجل مصيره السياسي .ما كان يحتاج إليه الإخوان للسقوط ،سوى ضربة واحدة في الرأس .ولسؤ الحظ في غياب إمكانية وإستعداد للقوى الثورية ،العسكر أخذت تلك المبادرة ونفذ عملية سقوط رأس الإخوان ..لقد عمت الفرحة أكثرية الساحقة من جماهير و قواه السياسية والثورية بعد هذا المكسب السياسي التأريخي ولم يتشائم الثوار بدور العسكر في هذه العملية ،مثلما يتشائم البعض، لإن سقوط الإخوان كانت هدفا سياسيا تأريخيا لحركات العمالية والمدنية في المجتمع التي طالما ناضلت من أجل تحقيقها. وأنا أتسائل :ما خسارة الثوار والطبقة العاملة أو الجبهة المدنية من سقوط الإخوان بأيدي هذا القوى أو ذاك ؟وما خسرت الشعب الأفغاني عندما أسقط أمريكا طالبان؟
من يدعي ما قام به العسكر في 3يونيو-حزيران هو "إنقلابا عسكريا "على الثورة ،عليه أن يذهب أكثر من ذلك ويقول لنا، أية جنرال عسكري يحكم مصر الآن ؟وما تأثيره على الثوار في الشوارع ؟...وإذا كان ما جرى في 3يونيو-حزيران إنقلابا مدبرا على الثورة فلماذا الثوار بقية في الشوارع ولحد الآن ويديم بالثورة ؟الجماهير المليونية فاجأ العسكر مثلما فاجأت أنصار "الشرعية" في أمريكا والغرب . قبل سنة إستعانت أمريكا والغرب "بالإسلام الوسطي الإخواني" كرأس الحربة لإسكات الجماهير و لقمع ثورتها بغية إنقاذ الدولة البورجوازية من محنته الخانقة، ولكنها فشلت أمام نضال و التصميم الثوري الجماهيري الطواق للحرية والمدنية،وعندما إنتفضت الجماهير في مشهد قل نظيره في التأريخ لإنهاء حكم إخوان ،ما بالعسكر الذي ينتابه الخوف من هذا الزخم الجماهيري الغير متوقع ،إلا ان يعلن المشاركة في إطاحة بحكم الإخوان وبالتالي الخضوع لمطلب الجماهير الثورية في الشارع. من يدعي بأن العسكر أجهضت وإنقلبت على الثورة ،فهو في الحقيقة لا يريد أن يرى أو لا يريد أن يدرك معطيات على أرض الواقع وطبيعة الصراع الطبقي وقواه المحركة على الساحة السياسية وإضافة إلى ذلك تنظر إلى الثورة كصناعة جاهزة ونظيفة خارج دائرة الصراعات السياسية و الإجتماعية .
سايت الحزب: تحقق هدف الاول للثورة وهي اساقط مرسي و نظامه الاخواني. وتم ايقاف العمل بالدستور ومنح سلطة مؤقتة للمحكمة الدستورية. كيف ترى هذا الحدث؟ هل هو انقلاب ام ثورة؟ هل هو استمرار لنضج وتطور الثورة وتصحيح مسارها بشكل عام؟ ام هو رد فعل جماهيري لسوء اداء الاخوان المسلمين للدولة في فترة حكمهم او قلة تجربتهم؟
إن ماحدث خلال الأيام القلية الماضية من إنتفاض الجماهير بالملايين ضد سياسات وممارسات التنظيم إخوان المسلمين ،تعد تقدما ثوريا ملموسا في مسار الثورة المصرية . الجماهير أسقطت بحضورة الثوري المتميز ،أشرس حركة سياسية بورجوازية رجعية التي طالما راهنت و منذ بداية الثورة في 2011 بأنه هو الوحيد الذي يمكن أن يعتمد عليه لإنقاذ النظام الرأسمالي في أزمته السياسية الهالكة و من التهديدات الثورية من العمال والكادحين .سقوط إخوان المسلمين حدث تأريخي ثوري تأثيراته الأيجابية لا يقتصر على الوضع الداخلي المصري وإنما على صعيد المنطقة والعالم .بسقوط الإخوان أجتاز الثورة مرحلة مهمة من مراحل الثورة فإذا كانت سقوط نظام مبارك في 2011حلقته الأولى فإن سقوط الإخوان في 2013حلقته الثوريةالثانية بإتجاه إسقاط النظام الطبقي الرأسمالي.
عندما تولى جماعة الإخوان المسلمين السلطة كانت الثوار رفعوا شعار :مصر ليست عزبة يحكمه العسكر والإخوان ، فإذا بالجماهير ينتفض بالملايين لإزالة حكم إسلامي إرهابي فكيف يمكن أن تعتبر تدخل العسكر ضمن هذه الحشود وهذا الحماس الثوري بأنه "إنقلابا عسكريا " أو "إنقلابا على الثورة "من قبل طغمة من الجنرالات العسكرية ؟. الذي هو واضح ولايمكن لأحد إنكاره ،هو سقوط سلطة الإخوان تم من خلال نزول ملايين من المنتفضين الذين لم يحصلوا شيئا خلال حكمه القروسطي الجائر سوى القهر والتجويع والإستبداد ومحاولات أسلمة المؤسسات المدنية و أخونة الدولة بوجه العام .
ماحدث في 30يونيو هو إستمرار أو إمتداد للثورة الذي لم يطفئ شرارته يوما رغم كل الدسائس أو الوعود الفارغة حول مطالبهم .وبعد سقوط مبارك، وضع العسكر الجماهير بين خيارين فإما مرسي الإخواني أو الشفيق من فلول النظام وقالوا للجماهير الثورية، ليس أمامكم خيار ثالث ،عودوا إلى منازلكم أنتظروا وأعطوا الفرصة لإخوان ليحكمكم سنين أخرى. وبدأت مرحلة التزواج بين الجيش من جهة وإخوان من جهة أخرى .وشاهدنا العسكر في مرحلة تسلط الإخوان كيف يتعامل و يهاجم الثوار والمتظاهرين بصحبة ميليشيات الإخوان بغية إخراج النظام الرأسمالي من أزمتها السياسية الخانقة من خلال حكم الإسلاميين .سنة من محكم الإخوان لم يمر عليها يوم دون مقاومة الجماهيرية الثورية والمدنية لنيل حقوقهم وهتاف ،يسقط يسقط حكم العسكر والإخوان،كانت شأن يومي يصم الآذان وأستمر الثوار في تواجدهم اليومي لتأكيد على مطالباته السياسية والإقتصادية ولم ينجرف وراء مشاريع واطروحات الإخوان والعسكر مثلما إنجرفت الجماهير ومعظم احزابه في ايران وراء مشاريع الخميني أيام الثورة الأيرانية ،هذا دليل لم يترك مجالا للشك بإن جماهير العماليةالثورية في مصر أصروا على الإستمرار في النضال لأجل تحقيق أهداف الثورة .


سايت الحزب: في النهاية ماهي رسالتك التي توجهها الى جماهير مصر في خضم فرحتها بالانتصار والمهام الكبيرة القادمة الملقاة على عاتقها لمرحلة ما بعد سقوط نظام مرسي؟ او تحديدا ماهي المهام التي برايك تقع على عاتق الجماهير والطبقة العاملة في هذه الاوضاع؟

سقوط إخوان بمشاركة العسكر يمكن إلى حد ما يترك تأثيرا مؤقتا على جميع القوى السياسية على مدى القريب وحتى اليسارية منها ولكن لا أتصور بأي حال من الأحوال أن يتأثر بهذا الحجم على الحركات العمالية لإن منذ عام2006 العمال أستمروا في نضالهم لرفع الأجور ولتوفير الضمان الإجتماعي وضد البطالة بصورة دائمة تقريبا .الحركة العمالية المصرية أدرك قبل الجميع ،طبيعة الأزمة الإقتصادية التي عسفت بمصر جراء سياسات حفنة من الرأسماليين الكبار أيام حكم مبارك وتمكن من أنتهاز الفرص بصورة جيدة لعرض مطالباته الإقتصادية آنذاك ولم يتوقف عن هذا الحد بل خطا خطوات مهمة بإتجاه التنظيم والتشكل في الجمعيات والنقابات والمنظمات الجماهيرية المهنية .من لم يدرك طبيعة السايكولوجية والتقاليد النضالية لعمال مصر ،لن يتمكن أن يخطو خطوة واحدة إلى أمام في طريق بناء تنظيم وحزب عمالي في مصر .الطبقة العاملة المصرية في غالبيتها غارقة في التدين الإسلامي ولكن ((حساسة)) جدا بوضعه الإقتصادي بسبب صعوبة حياته المعيشية في ظل الأوضاع الإقتصادية المصرية الصعبة .ولكن رغم تدينه ، لم يتمكن لا الإخوان أو أي التيارات الدينية أخرى من كسب ثقته لهم ، بل كانت دائما من أكبر العوائق أمام سياساتهم في جميع الميادين. في الوضع الحالي وبعد سقوط إخوان وتشكيل حكومة بقيادة محمد برادعي لن يتغير موقف العمال كثيرا من النظام الطبقي الرأسمالي الذي منهمك بتنظيم بيته وإصطفاف صفوفه لمواجهة مطالب العمال بصورة أحسن من النظام السابق .
حضور وإستعداد الجماهير العمالية لإدامة بالثورة لن تدم طويلا فإذا تنقصها على الدوام الرؤية السياسية الواضحة أو متشتتة الصفوف من الناحية التشكيلاتية وغيرمنظمة بصورة جيدة في التنظيمات السياسية والنقابية والمهنية .طبقة العاملة في غياب حزبه الثوري عاجزة حتى في الحديث عن إسقاط الطبقة الرأسمالية .ولذا فأن من أهم المهام التي تقع على عاتق المناضلين الإشتراكيين والشيوعيين المصريين هو التركيز على المسألة التنظيمية والحزبية للعمال وخصوصا في بلد مثل مصر التي معروفة منذ قدم ببلد العمال ،أكبر طبقة العاملة في المنطقة ، ولكن أقل تنطيما لو تقارنه ببلد الجيران تونس التي يمتلك منظمة عمالية عريقة ومعروفة على الصعيد المنطقة والعالم ألا وهي ،الإتحاد العام التونسي للشغل . نشر وعي التنظيمي والتحزب السياسي العمالي في الصفوف الطبقة العاملة هي من أهم المهام الثورية التي بدونه لن يتمكن العمال من تحقيق أهدافه السياسية والإقتصادية أبدا.

طه معروف
08-07-2013










#طه_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (عرب آيدول) في نبرة عنصرية تجاه جماهير كوردستان
- حزب العمال الشيوعي التونسي في مقايضة الشيوعية بهوية عربية إس ...
- البابا بنديكت في ميزان أساتذة وطلبة جامعة روما وميزان البيت ...
- من منكم أفضل من تنظيم القاعدة؟
- فيلم الفتنة لليميني الهولندي فيلدرز مات في مهده
- استقلال كوسوفو قنبلة أمريكية في البلقان وليست له علاقة برفع ...
- الفساد في العراق وجه آخر للإرهاب (بصدد حادثة إحراق البنك الم ...
- حضور طارق الهاشمي في الساحة السياسية الكردستانية، لماذا؟
- الحوارالمتمدن إنجاز نوعي في مسار الصحف التقدمية
- الشهرستاني يلغي العقود النفطية لحكومة الإقليم و التي لا تخص ...
- من هم الطامعون ،أصحاب الفتاوي في الأزهر أم البؤساء المصريين ...
- حزب الذئب اليميني والمؤسسة العسكرية ينقلان صراعهما مع الحكوم ...
- تهديد الحكومة التركية بين ترحيب الشوفينية العربية ومقاومة جم ...
- العراق لم تعد في نظر طالباني-رقما صعبا غير قابلا للتقسيم -
- حول طبيعة موقف السلطة الميليشياتية من إعتداء حثالة الشركات ا ...
- في العراق الجديد أصبحت السجون رمزا للأمان ....على هامش زيارة ...
- االليبرالي خيرت فيلدرز مطالبا بتمزيق نصف القرآن و حظره الشام ...
- ما معنى الزوبعة الإعلامية الأمريكية الأخيرة حول إنسحاب أمريك ...
- هكذا تدخل حكومة إقليم كردستان في منافسة الإسلاميين لأسلمة ال ...
- ذوبان الجليد أم المغازلة في العلاقات واللقاءات الامريكية الا ...


المزيد.....




- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - طه معروف - من أسقطت مرسي وإخوان؟