أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صميم القاضي - سياسات الاعلام الاصولي من سقوط الاخوان المسلمين في مصر ومهمات المثقفين الديمقراطيين















المزيد.....

سياسات الاعلام الاصولي من سقوط الاخوان المسلمين في مصر ومهمات المثقفين الديمقراطيين


صميم القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 4146 - 2013 / 7 / 7 - 04:47
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


يتجة الاعلام المؤيد للاصولية الاسلاموية والدائر بفلكها الى ادارة سياسية اعلامية تتحرك على أربعة محاور هي : أن ما حدث في مصر هو أنقلاب عسكري وليس ثورة شعبية , وأن التظاهرات الحاشدة في الشارع المصري هو نوع من الوعي (الزائف) (1) للجماهير , وأن تخلي الشارع المصري والعربي عن تأييد الاخوان يرجع الى مؤامرة اعلام الفلول(2) ,وتقديم الدكتور مرسي ككبش فداء للحفاظ على (قدسية ومعصومية ) تنظيم الاخوان المسلمين.
تستند هذه السياسة الاعلامية الى تفسير حركة التأريخ واحداثة على اساس منهجين اثنين وهما المدرسة الرومانسية للتاريخ والقائمة على ثنوية الحب والكراهية , نوع من التفسير الرومانسي للتأريخ ككتابات جرجي زيدان, او على نظرية المؤامرة الذاعة الصيت في منظومات التفكير الفاشية والتي تهدف الى تصعيد مشاعر الاحساس بالاضطهاد وخلق اعداء جدد للتحشيد الشعبوي لتحقيق مكاسب سياسية.
ومن الطبييعي ان يمرا هذان المنهجان لتفسير التأريخ على احداث ومواقف جوهرية في صناعة الاحداث دون ان يعيراها حقها من الاهتمام في صناعة الحدث و أن يعطيا ثقلا كبيرا لاحداث ومواقف اخرى ليست ذات قيمة فعلية.في مقابل هذا يطرح تفسير منهج العلمية-التاريخية رؤوية اشمل للوقائع وتطورها يمكننا من تفسر ما يحدث على ارض مصر بشكل يقبلة العقل والمنطق السليم لتطور الاحداث و أن تجترح منه دروسا لبقية الشعوب الثائرة .
ففي حين يرى التحليل الرومانسي للتأريخ أن الاضطهاد الذي تعرض له الاخوان تأريخيا ساهم بشكل كبير في أزدياد (حب الناس لهم) عبر السنوات الماضية, يغفل هذا المنهج حقائق جوهرية في تكون شعبية الاخوان بما يفيد في تفسير التراجع الهائل لهذه الشعبية منذ قدومهم للحكم., تمكننا منهجية العلمية –التأريخية من رؤوية صورة أكمل وأوضح بما يخدم فهم الاحداث بشكل افضل, هذا أن جزئا كبيرا من تعاطف الشارع المصري والعربي وتأيدهما السياسي للاخوان لم يتأتيا من قدرة الاخوان على تقديم مشروع سياسي ناجح وفعال يشد الجماهير حولة للتأييد, بقدر ما كان تعاطفت افضت اليه مشاعر الغضب والاحتقان لفشل الانظمة السابقة في ادارة الدولة بسبب حكومات دكتاتورية متهرئة وموبوئة بالفساد والاهمال ونتيجة فراغ سياسي اوجده القمع والتهميش للقوى التقدمية و الديمقراطية و اللبرالية في المجتمعات العربية ,فلم ترَ الجماهيرفي مصر او بقية البلاد العربية غير الاخوان قوة سياسية (معارضة) للتطلع لهم كمخلصيين. كذلك تلتف المدرسة الرومانسية هذه على الاسباب الحقيقة لفوز الدكتور مرسي برئاسة الجمهورية على انه تأييد اكثر من 50% من المشتركيين بالانتخاب ويُسقط هذا التحليل حقيقة أن جزء كبير من فوز مرشح الاخوان كان بسبب جماهير لاتتعاطف مع الاخوان ولا تتفق مع ارائهم ولكنها فضلتهم على السيد احمد شفيق مرشح الفلول.
ضمن نفس التفسير الرومانسي للتأريخ مشفوعا بنظرية المؤامرة فُسر (كره) المصريين للدكتور مرسي ,الرئيس المصري السابق, على انه نتاج محدودية وتواضع مواهب الدكتور مرسى السياسية والقيادية. في محاولة هذين المنهجين أن يقدما عرضا مقنعا لجماهيرهم واتباعهم لهذه الهزيمة الشعبية والسياسية المخزية يسعى هذين المنهجين الى تقديم الدكتور مرسي ككبش فداء باسقاطة مع الحفاظ على (قدسية وعصمة ) الجماعة . أول الطروحات الاعلامية لهذين المنهجين يتمثل في تبيير تقديم الاخوان للدكتور مرسي على انه مرشحم لرئاسة الدولة رغم تواضع مواهبه على انه كان حدث اضطراري, ذلك أن السلطة المصرية رفضت ترشيح المهندس خيرت الشاطر, بشكل يوحي لاتباعهم ومريديهم أن تنظيم الاخوان المسلمين ذو التاريخ العريق لاكثر من ستين سنه في العمل الدعوي والسياسي تعمل فيه شخصيتين أثنين فقط هما السيد الشاطر والدكتور مرسي. وتستمر رؤويتي الرومانسية والمؤامرة هاتين لتغفلا استعراض سلسة طويلة من الاخطاء المهولة في ادارة الدولة و التعامل مع القوى السياسية والمواقف الدولية ومع الشعب المصري الثأئر لتبتسرها في جلد الدكتور مرسي بمفردة لعدم الكفاءة وتآمر اعلام (الفلول) علية فتسقط بذلك المحاسبة والمسائلة لبقية الكادر الاخواني متمثلا بالمرشد وهيأة الارشاد وقيادي الجماعة وقيادة حزب الحرية والعدالة . على النقيض من هاتين الرؤويتين , الرومانسية والمؤامؤاتية, اللتين تبستران حقائق جوهرية في صنع التأريخ , يقدم منهج العلمية –التأريخية تحليلا مفادة أن الانحسار الساحق لشعبية الاخوان هو نتاج التحول الجذري في توجه الجماعة واهدافها من حركة دعوة ذات توجة سياسي الى مؤسسة مالية تدير استثمارات بمليارات الدولارات يتم التحكم بها بمركزية شديدة من قبل السيد خيرت الشاطر بتأييد المرشد, مما يمثل انحرافا جوهريا في خط عمل الجماعة من عمل دعوي وسياسي يستعين بالمال لاتمام هذه المهام الى مؤسسة مالية تدار من اجل احتكارات مالية واقتصادية مطردة التوسع يمثل الجانب الدعوي والساسي فيها ادوات لتحقيق هذه الغاية , ناهيك عن الطبيعة الفاشية لتنظيم الاخوان والهرمية الصارمة في أخذ القرارات داخل التنظيم والتي تقوم على مبدأ السمع والطاعة المطلقين للمرشد وعدم وجود آليات فاعلة للمسائلة مما ادى الى استشراء الفساد الاداري داخل التنظيم و ضمور اية اليآت حقيقية لاعادة توجية التنظيم للعمل السياسي بدل الاحتكارات المالية, كان ذلك هو الاسلوب الذي تعاملت به الجماعة وكودرها مع الدولة المصرية منذ تسنمهم السلطة .
هذا يفسر علميا اخفاق الاخوان المريع رغم كل ما يمتلكونه من تنظيم سياسي بهذه العراقة وبهذا العدد من الكفائات في التنظيم والكوادر القيادية وما اصبح تحت يديه من وسائل تغيير وتطوير هائلة منذ تسلمه السلطة متمثلة في النفوذ المؤثر لمصر في تشكيل الحدث العالمي والاقليمي و مافيها من دفق ثوري على الصعيدالشعبي والاجتماعي تواق الى التغيير والتطوير والتقدم مما يصيب الشعوب في زمن ثورة حين يكونتتضاعف أرادة الجماهيروزغمها نحوتحقيق لاهداف طموحة ومشاريع عملاقة مما يمثل افضل الاوقات للسياسيين للمضي بشعبهم بمسيرة تقدم وتنمية . أذا كان هنالك تنظيم بهذا الحجم وهذه القدرة يفقد مؤيدية بهذا الشكل المريع خلال عام , ويعجز عن أن يؤدي انجازا واحدا فقط يستطيع المدافعون عنه أن يذكروه في معرض الدفاع . فلن يكون هذا بسبب مؤامرات او اعلام رجعي كأعلام الفلول ولكنه بلاريب بسبب قيادة التنظيم وتوجيه على انه مؤسسة مالية لنخب الاخوان ولتخلية عن مهمته الاساسية التي اوجد من اجلها وهي الاداراة السياسية للدولة وفق عقيدة وفكر معينين. هذا بالضرورة يسقط المفهوم الرومانسي وكذلك التأمري لتفسير ما حدث ويضع دور اعلام الفلول الرجعي في حجمة الحقيقي. أن الدعاية القائمة على أن الجهاز الاعلامي للفلفول هو الذي حشد مشاعر (الكره) اتجاه الدكتور مرسي والاخوان , هو نموذج لتضخيم الاحداث لدعم السياسة الاعلامية بالتضحية بالرئيس مرسي والابقاء على (قدسية وعصمة) التنظيم . أن ما يدفع30 مليون مواطن أي ثلث الشعب المصري للتدفق الى الشوارع في اكبر حشد تظاهري عرفة الـتأريخ ليتصدوا بصدور عارية لخرطوش مليشيات الاخوان وبرؤوس حاسرة لنبابيتهم, لايمكن ان يكون هذا التحشيد من نتاج اجهزة اعلامية ولايمكن أن يكون بالضرورة وعيا (زائفا) أن اكبر واكفأ الاجهزة الاعلامية لا تستطيع ان تحرك 30 مليون شخص بهذا الشكل. أن السبب الحقيقي لهذا الحراك هو مشاعر اليأس والغضب عند المواطنين نتيجة البطالة وتأزم الاوضاع المعيشية والاقتصادية وانعدام الامل بالمستقبل ورؤوية الشباب لمستقبلهم يسرق منهم امام اعينهم من قبل مجموعة احتكارات مالية بمسميات الدين , ورؤوية رجال الدولة لمؤسساتها وهي تمسخ الدوائرالتي تعمل لخدمة دولة الى مكاتب تابعة لمكتب الارشاد حتى صار الامر الى وضع الدولة ومؤسساتها وشعبها في خدمة اهداف جماعة سياسية ومصالح نخبها, كما هو حال العراق اليوم.
أن طرح العلمية-التاريخية يرد على محاور السياسة الاعلامية الاربع: في أن ما حدث في مصر هو ثورة شعبية تدفقت فيها جماهير هائلة الى الشوراع مما اقعد حركة الانتاج والاقتصاد والخدمات في مصر, بما بكل في الثورة من تفكيك ابناء المجتمع لعلاقات الانتاج السابقة واعادة تشكيل علاقات انتاج جديدة تؤدي لظهور عقد اجتماعي جديد, وتحرك الجيش ضمن شرعية الثورة وضمن اطار اهدافها بشكل سريع لضمان عدم انفلات الامور في دولة متهرئة. وأنه لمن المبكر الحكم عليه كونه انقلاب ام لا , حتى تتضح مطامع الجيش في السلطة من عدمها ويتبين مدى تدخله في التحول السياسي.
أما فيما يتعلق (بزيف الوعي الشعبي) فأنه من المهين للمثقف أن يعتبر أن تظاهرات حاشدة بهذا العدد المهول هي نوع من الوعي الجماهيري (الزائف) , ذلك الفهم يتأتى فقط من (مثقفي ) الفكر الاصولي الفاشي الذي ينظر للشعوب على انها (هوام) لاتعرف اين مصلحتها وعلى السلطة الاصولية التي (تحتكر الحقيقة) تسيير هذه الجماهير كالنعاج . هذا المنهج الفاشي يتناقض مع منهج العلمية –ألتاريخية الذي ترى أن على حد قول لنين أن" الشعوب هي محققة سنن الـتأريخ" و" وعي الشعوب لايعكس فهمها الموضوعي لواقعها فحسب ,ولاكنة كفيل بخلق هذا الفهم الموضوعي" (3) ,أما فيما يتعلق بتخلي الشارع المصري والعربي عن تأييد الاخوان فهذا لا يرجع الى مؤامرة اعلام الفلول بل هو في حقيقتة نتاج انغماس مؤسسة الاخوان بالاستحواذ على النفوذ الاقتصادي والتعدي على مؤسسة الدولة المصرية وانحرافها عن مهمتها الاساسية التي عرضت بها نفسها على اتباعها وعلى جماهير الشعب المصري في انها حزب سياسي مهمته اداء سياسات للمصالح العليا للشعب والدولة وليس وضع الدولة والشعب المصري في خدمة متمولي الجماعة ونخبها, هذا بالضرورة ادى الى انعدام برنامج عمل حقيقي لحل مشاكل مصر الجوهرية وكذلك بسبب الطبيعة الفاشية التي تحكم التنظيم وما تفرزة من اقصائية وتفرد واستعلاء. هذه هي الاسباب الحقيقية التي ادت بالاخوان كتنظيم ,وليس بالدكتور مرسي فقط كشخص, الى الفشل الذريع في تقديم أي انجاز واحد مفيد للمجتمع المصري خلال العام وهي ذاتها التي ادت للتراجع المريع لشعبية التنظيم.
أن الغرض من ترويج التحيليلات القائمة على المناهج الرومانسية والمشحونة بنظرية المؤامرة توصلنا الى ان مرسي هو المشكلة وبزوالة من الممكن للاخوان ان يستمروا باختيار الشخص المناسب, بذلك فأن هذه التفسيرات تمثل خيانة المثقف الملتزم لمهمته و لمسؤولياتة في توعية المواطنين وتثقيفهم لما فية المصلحة العليا للمجتمع والدولة . يخون المثقف مهمته حين يختار الاصطفاف التحزبي على حساب الحقيقة فيقدم الدكتور مرسي ككبش فداء لحماية الفساد الفكري والاداري والمالي للجماعة ولتأصيل خيانة الجماعة لعقدها مع اتباعها ومريديها حين تضمهم لصفوفها على انها مجموعة دعوية ثم توضفهم كادوات بدم رخيص لحفظ وتوسيع المصالح الاقتصادية والاجتماعية والنفوذ السياسي لنخب الجماعة . وخيانة الجماعة للمجتمع المصري التي قدمت له نفسها على انها حزب سياسي له مشروع نهضة ويؤمن بالديمقراطية فانتخبها الشعب المصري ثم عاملت الشعب المصري ومصالح الدولة المصرية كمجموعة متمولة وكذبت بشأن مشروع النهضة وخانت مناهج الديمقراطية وتآمرت على مؤسسات الدولة لاخونتها واستهترت بمقدرات مصر الشعب والدولة.
في هذا المسار النضالي الوعر وهذه الصيرورة الديمقراطية لشعوب المنطقة فأن المهمات التي تقع على القوى التقدمية والديمقراطية واللبرالية هي اولا: فضح العهر الاعلامي الذي لايصب بأي شكل من الاشكال في مصلحة المواطنين والمصالح العليا للبلاد مهما كان نوعة او مصدرة , وثانيا: توضيح الحقائق للمواطنين المصريين وللمواطنين العرب المتطلعيين للحرية والديمقراطية والكرامة ولجماهير الشارع الاسلامي وفق مسؤوليات المثقف الملتزم ووفق المبادي الديمقرطية والقيم اللبرالية ومنهجية العلمية-التأريخية , وثالثا: أن المسؤولية التضامنية لجميع القوى الديمقراطية واللبرالية والتقدمية في أن تبقى في غاية الوعي والحرص لاي خرق يحرف التغير في مصر عن التوجة الديمقراطي واللبرالي سواء كان هذا من الجيش او غيره , رابعأ : الوعي لحركة الاحداث وفق فهم علمي للتأريخ والسياسية بما يحول دون تهميش او اقصاء القيادة الشبابية التقدمية للحراك الثوري المصري لمسخ الثورة الشعبية الى ثورة فلول مضادة وذلك بالوعي والتحرك بسرعة عن طريق كشف الحقائق للمواطنين ووضع الامور في نصاب العلمية-التأريخية ووفق المصالح العليا لشعوب المنطقة ودولها.
المصادر والراجع
(1) http://aljazeera.net/opinions/pages/ea534877-3640-4f74-8bcb-90e273e84cd0
(2) http://shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=06072013&id=91d0424a-4c8f-4d98-ab05-
(3) Conspectus of Hegel’s Science of Logic — Book III : Subjective Logic´-or-the Doctrine of the Notion (December 1914)-;- Collected Works, Vol. 38, p.85-241



#صميم_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواقف الساسة العراقيين بين مصالح الوطن العليا والمصالح الحزب ...
- قصيدة-عرض برلماني
- الحملات العراقية لل(لا)طائفية الحقيقية والمزيفة
- ألانتفاضة العراقية ,ضرورة الانتقال من الشعار اللاطائفي الى ا ...
- خطاب الدوري بيان لوفاة البعث والطائفية –العرقية في العراق
- قطاف الربيع العراقي الاسبوع الاول وتحديات التنظيم وديمومة ال ...
- جمعة الغضب العراقي الثانية من أجل التغيير والحرية - دروس من ...
- الدستور المصري (لادستوري ) وأن أكتسب شرعية (نعم)
- جمهورية مرس العربية
- من اغاني الصباح
- دعاء حيران
- تنكيل السلطة بالاعلام العراقي مؤشر على نمو الوعي الاجتماعي ب ...
- القرافة
- الدرس العراقي من تبعات جريمة الاغتيال السياسي على النسيج الو ...
- قصيدة-ثاني اثنين
- العنف في الدولة العراقية الحديثة . تناحر طائفي ام صناعة السل ...
- عنف السلطة في الدولة العراقية الحديثة . تناحر طائفي ام صناعة ...
- عنف السلطة في الدولة العراقية الحديثة . تناحر طائفي ام صناعة ...
- قصيدة- لقاء عند ضريح كردي عام 2070
- قصيدة-إخوة يوسف


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - صميم القاضي - سياسات الاعلام الاصولي من سقوط الاخوان المسلمين في مصر ومهمات المثقفين الديمقراطيين