بيان

لاتخافوا ولاتتراجعوا، فمعكم الملايين من شرفاء مصر، الذين لهم نفس المطالب، في حرية الرأي والفكر والعقيدة، أساس الديمقراطية في جميع البلدان.
إنها أيام فاصلة في حياة مصر بل والعالم أجمع.
إنها أول ثورة في تأريخ العالم الإسلامي، ضد الحكم الإسلامي الإرهابي.
ونجاحها سيؤدي حتما ً إلى نهاية الإسلام السياسي الإرهابي المتخلف، في العالم أجمع.
إنكم بعزيمتكم وشجاعتكم تصنعون تأريخا ً جديدا ً لمصر وللعالم أجمع.
إنهم، أي الإسلاميين، يدركون هذه الحقيقة، وقالوها قبل ذلك، قالوا إن فشلنا يعني فشل الحكم الإسلامي إلى الأبد.
أما الإرهاب الحالي فهو العمود الفقري للتيارات الإسلامية، منذ تأسيسها،
لذلك فإنهم يحفرون قبورهم بأيديهم، كلما عملوا عملا ً إرهابيا ً.
وهذه صور إلقاء شابين من سطح المبنى تنتشر في جميع المحطات التلفزيونية، وهي رصيد لصالح ثورة مصر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك القليلة أروع الكلمات
بوركتم أيها الشعب المصري العظيم، وغير مفهوم كيف يرون هذه الحشود المليونية ويتمسكون بالكرسي ويقولون شرعية ، أين الشرعية في ظل هذا الاحتجاج الرائع من المصريين على سياسة الإخوان ؟
تفضل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت إن لم تتحرر بيدي يا بلدي
! فسأمضي أتحرر من قيود الجسد
لا أبالي الهول بل أعشقه لا أباليه وإن مت صريعاً
إنه لو لم يكن . . أخلقه لأرى فيه ضحايانا جميعاً

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---