أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -الإعدام- يقترب من مرسى وعصابته !!















المزيد.....

-الإعدام- يقترب من مرسى وعصابته !!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4145 - 2013 / 7 / 6 - 17:11
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


** أعتقد أن ما حدث بالأمس وحتى فجر اليوم .. هو النزاع الأخير لسقوط جماعة الإخوان الإرهابيين فى مصر .. بل هو سقوط لهذا التنظيم فى كل دول العالم ..
** إنفجر بالأمس أحداث دامية .. سقط على إثرها المئات من القتلى والجرحى فى المعركة الأخيرة بين الشعب المصرى والجيش والشرطة ، ضد جحافل الإرهاب وأعوانه ..
** وحتى لا ننسى الخطاب التحريضى الأخير للإرهابى "محمد مرسى العياط" فى 2 يوليو 2013 .. قبل بيان الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" ، وزير الدفاع ، والقائد الأعلى للقوات المسلحة فى 3 يوليو 2013 ..
** قال الإرهابى "مرسى العياط" فى أكثر من عبارة ، دفاعا عن شرعيته ، إنه "الرئيس المنتخب .. الرئيس الشرعى .. الرئيس الذى اعطاه الشعب المصرى ثقته فى إدارة شئون البلاد ، وهو لن يتنازل عن هذه الثقة" .. وقال "أنا أو الفوضى" .. وهدد بأن يكون أرواح النساء والرجال والشباب فى مقابل بقاءه بالسلطة" .. وهذه جملة تعنى إباحة القتل للشعب لو حاول البعض إقصاءه عن الحكم !!..
** وعاد مناشدا جماعته وأبناء عشيرته .. وقد زعم أنه يدعو الشعب وناشدهم بعدم مواجهة الجيش المصرى .. وقال "إن هذا جيشنا العظيم ، نحن الذين أقمناه" .. كما ناشد جماعته بعدم التعرض للشرطة المصرية .. وهنا كانت اللغة هى تهديد للجيش المصرى علانية ، وتهديد للشرطة المصرية ، وتحويل مصر إلى بحور دم !!..
** بدأ هذا المشهد بالفعل منذ أول أمس .. ولكن ساعة الصفر تحددت عصر يوم الجمعة 5 يوليو 2013 .. والتى سبقها فتوى من مفتى الجماعة ، ودعوة من الإرهابى "محمد البلتاجى" ، والإرهابى "صفوت حجازى" لكل أفراد التنظيم بالإحتشاد فى كل الشوارع والميادين لإنقاذ ما أسموه بالشرعية ، وإعتبار محمد مرسى العياط مازال رئيسا لمصر ..
** لم يكن الهدف هو الدعوة بل كانت ضمن سيناريو الكارت الأخير لإنقاذ المخطط الأمريكى الصهيونى ، لإنقاذ محمد مرسى العياط ، الرأس المدبر للمؤامرة الأمريكية لإسقاط منطقة الشرق الأوسط .. وإحتلال دول الخليج .. لأن سقوط الإرهابى مرسى العياط هو إنهيار للحلم الأمريكى لتقسيم المنطقة وغرقها فى وحل الحروب الأهلية والفتن الطائفية ..
** كان المشهد الأخير الذى راهن عليه الإرهابى "مرسى العياط" .. وذلك من خلال الكلمة الحقيرة والأخيرة التى خرج بها مخاطبا الشعب متوهما ، وكما زينت له أمريكا أنه يستطيع أن يسقط الجيش ويسقط الشرطة .. وبالتالى أصبحت مصر فى قبضة الإرهاب ..
** كان المشهد الأخير .. هو فضح هذا المخطط الأمريكى الإخوانى الصهيونى .. الذى كان يدعو لإسقاط مصر ، ولكن مصر لم تسقط .. بل سقط المخطط ، وسقط الإخوان ، وقبض على جزء من أفراد وقيادات الجماعة .. والباقى فى الطريق !!..
** كان المشهد الأخير .. بظهور المضلل العام والكذاب مرشد الجماعة"محمد بديع" ، زعيم هذا التنظيم ، وظهوره المفاجئ وسط الهلافيت من أنصارهم وأعوانهم .. كان الكارت الأخير فى محاولة مستميتة لإنقاذ رأس التنظيم الإرهابى .. فدعا أنصار الإرهابى "محمد مرسى العياط" بالخروج فى كل الميادين للمحافظة على الشرعية .. وظل يهتف ضد الجيش ليستقبل كل أبناء هذه الجماعات الإرهابية هذه الدعوة .. وهو ما أدى إلى هذه المجازر فى كل المحافظات ..
** كل هذه الأحداث .. هى أكبر دليل على إنهم إرهابيين وقتلة وسفلة ومتآمرين وخونة ، وهو ما يدعونا لتطبيق القانون ، وفتح كل الملفات التى تؤكد أنهم القتلة للشباب فى ميادين التحرير ، وأمام مجلس الوزراء ، ومحمد محمود ، وجنودنا فى رفح .. وهم من دبروا قتل مشجع الألتراس الأهلى فى ستاد بورسعيد ، وما عرف بالمذبحة ، وقد سبق أن كتبنا مقالات عديدة ذكرنا فيها الفاعل الأصلى فى كل هذه الجرائم .. وهم من وراء قتل شباب بورسعيد بعد صدور حكم بإعدام من قبض عليهم .. وهم وراء كل الأحداث الإرهابية والمجازر البشعة التى حدثت بصورة بشعة منذ نكسة 25 يناير ، وحتى ثورتنا المجيدة فى 30 يونيو 2013 .. وأعتقد أن الحكم العادل لهؤلاء هو الإعدام فى ميدان عام يراه كل شعب مصر .. فكل قطرة دم سقطت منذ أن بليت مصر بهذا الطاعون والسرطان الأمريكى ، هى مسئولية هذه الجماعات الإرهابية ، والتى تخلصت مصر منها فى 30 يونيو بهذا النصر العظيم الذى قادته القوات المسلحة المصرية العظيمة والشرطة المصرية ، والقضاء المصرى ، والشعب المصرى ..
** نعود لمواجهة وكشف أخطر ما يحدث الأن على الساحة المصرية .. حتى نقطع خط الرجعة على هؤلاء الإرهابيين بالعودة والتسلل مرة أخرى إلى الساحة والشارع المصرى ..
** من يظن بعض المتحدثين فى السياسة أو بعض الإعلاميين فى القنوات الفضائية أن الإخوان الإرهابيين خصوم سياسيين .. فهم يخطئون خطأ قاتل ، ويلعبون لعبة قذرة تدعو لعودة الإرهاب مرة أخرى .. فليس هناك أى معنى لأن يهل علينا بعض مقدمى البرامج التليفزيونية ليعودوا يستضيفوا نفس الوجوه القذرة المتلونة والمتحولة التى أسقطت مصر ودعمت الإرهاب ..
** هل يعقل أن يهل علينا ضيف فى برنامج "ممكن" والذى يقدمه الإعلامى "خيرى رمضان" على قناة "سى بى سى" ، ومعه أخر .. ويقوم هذا الضيف المتنطع بالدفاع عن الإخوان والجماعة الإرهابية والرئيس الإرهابى المخلوع "مرسى العياط" ، ولا يقبل أى إهانة توجه له ، ويدعوه لترشيح نفسه مرة أخرى ، أو عمل إستفتاء على بقاءه ، ويزعم انه مازال الرئيس المنتخب والشرعى لمصر .. وكأننا مازلنا نعيش فى براثن فوضى 25 يناير ، مما إضطر مقدم البرنامج إلى قطع الإرسال ، والعودة إلى الشارع لبث تفاعلات الثورة ..
** هل يعقل أن يستضيف الإعلامى "معتز الدمرداش" بالأمس .. شخص يعمل بالإعلام ويقدم برنامج على قناة التحرير ، ويدعى "بشير عبد الفتاح" .. رغم أن الشارع المصرى يشتعل بالفوضى والإرهاب .. هل يعقل أن يهل علينا هذا الشخص ليدافع عن الإخوان الإرهابيين ، وعن محمد مرسى العياط الإرهابى ، ويستاء من ثورة 30 يونيو ، ويصفها بأنها ضد الشرعية والديمقراطية .. هل يمكن أن يحدث ذلك فى قناة الحياة 2 ، وبرنامج "مصر الجديدة" ليتسبب فى حرق دم المشاهد .. بينما الضحايا يتساقطون .. هل هذه القناة هى ملك للسيد "معتز الدمرداش" ، وهل يمكن تقبل الرأى الأخر للمأجورين والخونة والإرهابيين .. بينما الوطن يتساقط ومهدد بالحروب الأهلية والتدمير .. وما هو الثمن الذى يحصل عليه أى إعلامى فى مقابل إستضافة هذه الشخصيات التى تسبب فى مزيد من البلبلة وإنقسام الرأى فى المجتمع ..
** إن كل إعلامى يحاول أن يجرجر الوطن لمثل أحداث 25 يناير .. فعلى النيابة ان تقدمه كمتآمر وخائن لهذا الوطن !!...
** أرجو أن يلتفت الجميع بالحرص على أمن وسلامة ومصلحة الوطن وكفانا تنطعا والإدعاء بالحيادية والعودة لظهور السلفى "ياسر برهامى" ، فقد كفر الأقباط فى بداية ظهوره الإعلامى ولن نعود بالوطن إلى الوراء .. وبعض القيادات المنتمية للتيار الإسلامى .. فلا يوجد أى حيادية مع الإرهابيين .. ولا حتى حوار .. فيجب أن يحاكم كل إعلامى يتجاوز المهنية بزعم حرية الرأى ..
** أطالب المؤسسة الأمنية بالتحقيق مع المدعوة "نيفين ملاك" وهى عضو بجبهة الضمير الإخوانية ، والتى لم نسمع عنها من قبل .. فقد شعرت بالخزى والعار أن تكون هذه الشخصية مسيحية ، وتدافع عن الإرهابيين وعن محمد مرسى العياط بكل شراسة .. وأتساءل ، من يدعم هذه السيدة ، وما هى الجهات التى تقف وراءها وتدعمها بصفتها مسيحية الديانة .. ربما الهدف من ذلك الإساءة للأقباط وتصويرهم على أنهم خونة .. وهذا عكس ما حدث تماما .. فقد خرج أقباط مصر عن باكيرة أبيهم فى يد إخوانهم المسلمين ضد الإرهاب فى صورة لم يسبق لها مثيل أبدا ..
** أطالب كل وسائل الإعلام بالكف عن إستضافة أعضاء حركة 6 إبريل المتآمرة مع الإخوان ضد الوطن .. وهذا لا يمنع أن نقدم كل الشكر للشاب الرائع "طارق الخولى" الذى أعلن إنفصاله عن هذه الحركة الإرهابية التى يديرها "أحمد ماهر" .. كما أطالب جهات التحقيق ، بالتحقيق مع أحمد ماهر ، ومعرفة مصادر ثروته وتحركاته المريبة قبل 25 يناير فى كل من دول صربيا وأمريكا ، ويتم التحقيق معه ومع أعضاء جماعته ..
** أحذر كل وسائل الإعلام من إستخدام لفظ "العسكر" .. فى وجود أى ضيف .. دون الإشارة إلى القوات المسلحة المصرية ، وسوف يعتبر أن كل من يسمح بأى ضيف يخرج علينا فى أى قناة لإستخدام لفظ العسكر هو إعتباره بلاغ يقدم ضد القناة وضد الإعلامى وضد الضيف ، فليس من حرية الرأى إهانة الجيش المصرى العظيم ، وإستخدام ألفاظ أجاد الإرهابيون وجماعة 6 إبريل والإشتراكيين الثوريين فى تمريرها للكافة والعامة لإهانة القوات المسلحة المصرية ..
** أيضا .. نرجو توضيح دور المذيعة "هالة سرحان" ، وسر عودتها مرة أخرى للظهور الإعلامى بعد أن ادت دورها بكل خساسة وقذارة وكانت تستضيف فى برنامجها يوميا ، الإرهابى "حسام البخارى" وكل زعماء الإرهابيين ، وحماسها الزائد الأن فى فضح الإرهاب .. هل هى محاولة لغسل عارها الإعلامى فى دعم الإرهاب ، ومحمد مرسى العياط ، ومحاولة العودة للإعلام مرة أخرى ..
** أرجو التحقيق مع كل من تواطئ مع الإرهابى محمد مرسى العياط ، حتى لو أعلن بعد ذلك إعتذاره للشعب المصرى وإرتدى قناع الوطنية .. فالوطن كاد أن يضيع ولا يمكن أن يتسامح الشعب المصرى مع هؤلاء الخونة ..
** أخيرا .. نقدم الشكر والتقدير لحركة تمرد ، التى جمعت كل أطياف الشعب المصرى حول فكرة سحب الثقة من الإرهابى محمد مرسى العياط .. هذه الحركة الوطنية الشجاعة .. ولكن عليهم ألا يتدخلوا فى ترشيح فلان أو علان .. ودعونا نخرج من هذه المرحلة .. فمصر مليئة بالخبرات والرجال الوطنيين .. وهناك وجوه حان الوقت لترحل عن المشهد بأكمله .. وكفانا تضليل ..
** أحذر من بداية الدعوة لضم ما يسمى "إخواننا" فى الجماعات الإسلامية ، وعودتهم مرة أخرى للإندماج فى العمل السياسى ، فهم مثل الخلايا السرطانية التى تبدأ صغيرة حتى تتكاثر وتنمو وتسيطر على الجسد بأكمله .. نرجو الإنتباه بذلك !!!
** على الجهات المسئولة المصرية .. أن تبحث عن أصول التنظيمات والحركات الثورية ، أو الجهات التى ظهرت أخيرا بعد 25 يناير ، والتأكد من أهداف ظهورها لحماية الشارع المصرى مستقبلا من الفوضى ..
** تحية للجيش المصرى العظيم بقيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة ، الفريق أول "عبد الفتاح السيسى" .. تحية للشعب المصرى الرائع .. تحية للشرطة المصرية بقيادة اللواء "محمد إبراهيم" ...
** تحية لكل الشرفاء .. تحية لأقباط المهجر فى الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا وكندا وكل دول العالم فى إظهار وطنيتهم فى المحن والشدائد .. فهذه هى مصر ، وهؤلاء هم أبناء مصر ..
** أخيرا .. نرجو أن نكف عن تزوير الحقائق والإدعاءات بأن 30 يونيو هو إستكمال لثورة 25 يناير .. بل إن 25 يناير هى بداية النكسة .. ولكن 30 يونيو هى الثورة الحقيقية وهو يوم النصر العظيم الذى يجب أن يحتفل به الجيش والشعب والشرطة والقضاء !!...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله عليكى يامصر .. حقا أم الدنيا !!!
- عندما يتكلم الشعب المصرى .. تصمت الأقزام !!!
- من أنتم حتى تتحدثون بإسم الشعب المصرى ؟!!
- -مجدى نجيب- يكتب : -مرسى- .. والليلة الأخيرة !!
- التنظيم السرى للإخوان .. هم قتلة -حسن البنا- !!!
- -إحتراق المارد- .. ورحيل الخرفان !!!
- صدق أو لا تصدق .. رئيس مصر -سجين هارب- !!
- إسمه -قداسة البابا تواضروس- .. أيها الإرهابى !!!
- -الشرطة- تنقذ مصر من مكر -الرئيس- !!!
- مصر فى مواجهة (الإرهاب – أمريكا – النظام) !!!
- هام وعاجل .. مرسى حليف أساسى لأمريكا
- -مرسى- يعلن الجهاد ضد -سوريا- و-مصر- !!!
- من يحاكم الإرهابى -باراك حسين أوباما- على جرائمه اللا إنساني ...
- أخر كلام .. الإخوان إتجننوا يارجالة !!!
- فضائيات -المصاطب- فى زمن الإخوان !!!
- -الإرهاب- يلفظ أنفاسه الأخيرة !!!
- مبروك عليكى يامصر .. قتل جنودك !!!
- -ردا على حوار الرئيس للأهرام- .. نعم آن الآوان أن ترحل !!!!
- الإخوان -ياقاتل يامقتول- .. فى 30 يونيو !!!
- إنه ليس بساذج .. ولكنه خبيث وماكر وإرهابى !!!


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -الإعدام- يقترب من مرسى وعصابته !!