أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعدي عبد اللطيف - أنطون تشيخوف والحب والحياة في دراسة لروزاموند بارتلت * / القسم الثاني / سياق السيرة















المزيد.....

أنطون تشيخوف والحب والحياة في دراسة لروزاموند بارتلت * / القسم الثاني / سياق السيرة


سعدي عبد اللطيف

الحوار المتمدن-العدد: 4145 - 2013 / 7 / 6 - 08:42
المحور: الادب والفن
    





لقد كتبت قصة ’الصياد‘ في يوم صيف قائظ عام 1885 فيما كانت عائلة تشيخوف تقطن في منزل ريفي بالقرب من موسكو. كتبها عندما كان يجلس على ضفة النهر. تدور القصة حول محاولة يائسة تقوم بها فلاحة تعيسة لأقناع الصياد الذي تزوجها وهو في حالة سكر ان يعود للعيش معها مما دعى الكاتب المشهور ديميتري غريغوريفتش الى كتابة رسالة الأعجاب المشهورة يوم 25 من شهر آذار/ مارس 1886 قائلا:’حدث قبل سنة ان قرأت قصة لك في صحيفة بطرسبورغ نيوزبيبر ، لا أتذكر عنوانها الآن لكني أتذكر انها أدهشتني بمزاياها ذات الأصالة المتفردة وبشكل رئيسي صدقيتها الرائعة وحقيقيتها في وصف الشخصيات ووصف الطبيعة. ومنذئذ، قرأت أي شيئ يوقع باسم تشيخونت (بتلر، أنطون تشيخوف : حياة في رسائل).

وكان تشيخوف يكتب مهنيا تحت اسم تشيخونت واسماء مستعارة أخرى لمدة خمس سنوات عندما نشرت قصة ’الصياد‘. وادعى انه لم يبذل أكثر من يوم واحد لأي شيئ كتبه، لكن المزايا التي تطرق اليها غرغوريفتش تشي بان هذه القصة النحيلة لم تكتب بمثل هذه العجالة كما ادعى تشيخوف.

وعلى العكس من ذلك، أخذت قصة ’على الطريق‘ من وقت تشيخوف ثلاثة أسابيع كاملة، عانى خلالها في البداية من عذابات الخلق من أربع بدايات غير صحيحة، وفترة قلق مبرح. واعترف وقتها انه بدأ في البداية انشغالا في’النقد الذاتي‘ بعد ان دعي للمساهمة عام 1886 في صحيفة نيو تايمز لصاحبها ألكسي سيوفورين. والآن بعد ان اخذ ينشر قصصه تحت اسمه الحقيقي وفي صحيفة يومية مرموقة، بدأ يأخذ عملية الكتابة بجدية أكبر بكثير. ارسلت ’على الطريق‘ الى نيو تايمز في نهاية العام ونشرت أثناء الكرسمس مرددة اصداء ثيمة الأحاسيس لأيام الأعياد. كانت أطول قصة قصيرة نشرها تشيخوف في نيو تايمز، وكانت،حتى ذلك الوقت، الأكثر طموحا. تدور القصة في جنوب روسيا حيث طفولة تشيخوف وفي ليلة عاصفة ثلجية عنيفة. وتصور حياة ملاك للأرض اصابه الأفلاس أمضى حياته مستعبدا لهذه الرغبة أو تلك الى حد الأضرار بممتلكاته وحياته الشخصية. وأصاب تشيخوف القلق من الكيفية التي سيستقبل الناس بها هذه القصة لكن ظهر ان مخاوفه لاأساس لها لأن أخيه كتب له من سانت بطرسبورغ ليخبره ان القصة: قد أثارت اعجابا حماسيا في العاصمة. انها واحدة من أوائل القصص، حقا، التي كسب بها الأعتراف الى حد انها ألهمت الموسيقار المشهور رخمانينوف عام 1893 لتأليف فنطازيا اوركسترالية مبنية على ثيمتها. وسرعان ما ربط النقاد بين ليخاريوف الشخصية الرئيسية الدون كيشوتية والتجسيدات السابقة للنمط الأدبي الروسي ل ’الأنسان الزائد عن الحاجة‘.

قصة ’الرسالة‘ التي نشرت في شهر نيسان/أبريل عام 1887(باسمه الصريح هذه المرة) هي واحدة من عدة قصص يدور موضوعها حول رجال الدين. ولأنه ترعرع في عائلة ورعة نمطية فهو يعرف طقوس الكنيسة الآرثوذكسية الروسية عن ظهر قلب. كان تشيخوف في طفولته يغني مع جوقة المرتلين في الكنيسة وأصبح على دراية كبيرة بالقسسة عبر أبيه المتدين والذي كانت فكرته عن السسعادة تتمثل بحضور أي طقس ديني قدر الأمكان. لكن تشيخوف فقد ايمانه بشكل كبير عندما عندما غدا ناضجا لكن تعاطفه في وصفه للشخصيات الدينية أمر لا شك فيه تقريبا كما هو الحالة في هذه القصة. كانت قصة ’الرسالة‘ التي استرعت انتباه الموسيقار المشهور تشايكوفسكي الى تشيخوف – فقد طلب ان تقرأ له القصة بصوت عال لمرتين لأنها تركت تأثيرا كبيرا عليه. وكتب الموسيقار رسالة اعجاب الى المؤلف بعد قراءتها بفترة قصيرة وجاء لزيارة تشيخوف في بيته في موسكو تاركا له علبة سكائره. وانعكس أعجاب تشيخوف بتشايكوفسكي في تقديم اهداء للموسيقار مكتوب في مجموعته القصصية الثانية التي نشرها.

كانت قصة ’ثروة ‘ هي أول قصة يكتبها تشيخوف بعد عودته من رحلاته في جنوب روسيا عام 1887. وطلب منه ان ينشر قصة في واحدة من ’المجلات الثخينة‘ في بطرسبورغ، وعرف مباشرة ان عليه ابراز ظهوره الأدبي بقصة عن السهوب، ذاك المنظر الطبيعي أثمله منذ كان صبيا صغيرا يعيش على أطرافها. لقد قام تشيخوف برحلته في ربيع عام 1887 من أجل ان ’لاتجف‘ ينابيعه، واراد ان يحيي من جديد الذكريات التي أخذت تتلاشى لكي تغدو كتاباته أكثر بهاء. وقبل ان يجمع شجاعته لكتابة’السهوب‘ للصحيفة الأدبية المرموقة نورثرن مسينجر بدأ تجاربه مع قصة ’ثروة‘. وأوضح لصديق ان القصة تدور حول ’السهوب: الأرض المنبسطة، وقت الليل، فجر شاحب في الشرق ، قطيع أغنام، وثلاث شخصيات انسانية تتحدث عن كنز‘. ولم يكن تشيخوف ذو طبيعة متواضعة مزيفة واعلن ان ’ثروة‘ ستكون أحسن قصة كتبها في ذلك الوقت، وستبقى واحدة من قطعه النثرية المفضلة. لقد حققت القصة، بالتأكيد نجاحا مباشرا مع القراء: فأخوه في سانت بطرسبورغ أخبره ان اعداد الجريدة التي طبعت فيها القصة ما تزال تسلم من يد الى يد في مقاهي المدينة بعد اسبوع من نشر القصة بحيث أصاب اوراق الجريدة البلى.

أما قصة ’غوسيف‘ فقد بدأ كتابتها عام 1890 على متن مركب كان يحمل تشيخوف من جزيرة ساخالين في سيبيريا واكملها في سيلان (سيريلانكا). ولم تتمتع أي قصة اخرى لتشيخوف بمثل هذه الأمكنة الساحرة ولا بمثل هذه النهاية السوريالية: فبعد ان كان مرت عليها أعداد كبيرة من أسماك القبطان غطست جثة الفلاح الجندي غوسيف الى قعر البحر لتلتهمها احدى الحيتان.

واجتاح تشيخوف النشاط بعد شراءه اول ملكية له، عقار صغير في الريف خارج موسكو مما دفعه الى تقديم تنازل حيال مطاليب المحرر السابق نيكولاي ليكين بنشر قصص كوميدية أكثر. وكانت نتيجة ذلك قصة ’حب سمك‘ والتي نشرت في شظايا في صيف عام1892 . وتدور القصة حول بركة بجانب منزل ريفي والواضح ان ماألهم كتابة هذه القصة هو امتلاك تشيخوف بركة، ولأن تشيخوف يهوى كثيرا صيد السمك فقد ملأ بها البركة. ويتضح مباشرة تطور تقنياته في كتاباته الكوميدية في فترة التسعينات مقارنة مع فترة الثمانينات من القرن التاسع عشر. ومن المثير بشكل خاص – اذا ما أخذنا بالأعتبار النقد الذي وجه اليه – يتمثل في الموقف حيال التشاؤم الأدبي الذي يتخلل هذه القصة.

وتعكس قصة أخرى ’الراهب الأسود‘(1894) حياة تشيخوف في عزبته الريفية. وبرغم ولع تشيخوف بالبساتين والحدائق فلا يجب على القارئ المطابقة بين المؤلف وشخصية البستاني بيسوتسكي في القصة. فهذا العمل من اكثر كتاباته غموضا اذ يبدو ان تشيخوف يحاول تقويض توقعات القارئ عند كل منعطف. ويبدو ان لا أحد من الشخصيات الثلاث الرئيسية تتناسب مع الصور التي يسلطها الآخرون عليها.

لقد ملأ تشيخوف كتاباته بشخصيات من جميع مرافق الحياة الروسية. فقصة ’كمان روتشيلد‘(1894) تعالج شخصية يهودية و تستكشف بحساسية مرهفة العداء للسامية في روسيا. وشخصيتها الرئيسية وهو صانع أكفان تراوده فكرة مفادها كونه ميتا ستجلب له أموالا أكثر مما أن يكون على قيد الحياة، وهي واحدة من أكثر قصص تشيخوف هزلية مشحونة بطابع سوداوي.

تدور أحداث ’الطالب‘(1894) على خلفية المناظر الطبيعية في احدى المقاطعات الروسية. تعالج القصة شخصية طالب في معهد لاهوتي الذي يعاني من ارتداد ديني مؤقت في يوم الجمعة العظيمة، وهو أشد الأيام قتامة في السنة الأرثوذكسية الروسية. وتعتبر واحدة من أجمل القصص صقلا وبالنسبة لتشيخوف من أحب أعماله. حكاية رمزية ذات بعد أخلاقي حول سطوة الفن، وتنتهي بنغمة من يوم الظهور، وجملتها الأخيرة الطويلة عمدا المشحونة بالتمجيد تبرهن قطعا، من وجهة نظر تشيخوف انه ليس متشائما أعمى كما حاول النقاد ان يصوروه.

وكتب تشيخوف قصة ’‘ بيت ذو شرفة’ 1896) بتأثير الهام زياراته الى عدة عقارات خربة في الريف والتي غدت له مصدر الهام شعري متواصل. وهي مثال لقصة وضع فيها وجهات نظر متعاكسة: فنان للمناظر الطبيعية كسلان وأمرأة شابة كرست حياتها لتعليم الفلاحين. وتشيخوف متعاطف مع كلا الشخصيتين ويقدر قيمة الزمن والفراغ كأمرين حيوين للسعادة الأنسانية مدركا ان الأستغراق في العمل قد يضبب قدرة المرء على الرؤية، لكنه يحترم عاليا، أيضا، التزام الشباب المثالي وتشيخوف، نفسه، قام ببناء ثلاث مدارس في المنطقة التي يعيش فيها.

أما ’في العربة‘(1897) فقد كتبت فترة كان فيها تشيخوف تحت وطأة النوستولوجيا اثناء مكوثه في مدينة نيس الأيطالية حيث ذهب الى هناك لأستعادة شفاء صحته المتدهورة. وكان يعرف جيدا الظروف التعيسة التي كان يعمل فيها معلمو مدارس المقاطعات. فهو لم يكن على معرفة وثيقة بعدة معلمين محليين فحسب في منطقة مليخوفو (وجاء أحدهم لمساعدته في زخرفة بيت تشيخوف للحصول على دخل اضافي يساعد راتبه الشحيح)، لكنه عمل أيضا بوظائف عدة كممتحن في المدارس، مفتش فيها وقيم عليها في منطقة مليخوفو.

’الرجل في علبة‘(1898)،’الكشمش‘(1898)، و’حول الحب‘(1898) هي ثلاثية قصصية يربط ما بينها شخصيتا رجلين في رحلة صيد أثناء الصيف. القصص الثلاث تدور حول القيود المفروضة من الداخل ومن الخارج، وثيمة الحرية. وتصبح الثلاثية تدريجيا أكثر غنائية ورثائية حيث يحكي بيوركن القصة الهجائية حول الرجل في العلبة فاسحا المجال لتناقض حاد مع المشهد الغنائي والتي تؤطره ساعات الليل. ويضمن تشيخوف، أيضا، نكتة بارعة جدا وبصرية في ’رجل في العلبة‘. ويوصف ايفان ايفانج وهو طبيب بيطري في بداية القصة بأنه طويل ونحيف وشوارب طويلة لكن في النهاية نعرف ان المعلم بيوركن هو قصير، سمين وأصلع ولحية تصل الى خصره. ويترك تشيخوف للقارئ ان يلاحظ هذه التفاصيل الصغيرة كي يستحضر في ذهنه صورة هزلية للصديقين يتجولان سوية في الريف مع كلاب الصيد.

أما أكثر قصص تشيخوف شهرة،’السيدة صاحبة الكلب‘(1899) فقد اكملت بالضبط بعد انتقاله الى بيته الجديد في يالطا حيث تدور احداث القصة. انها مثال كلاسيكي حيث هنا نهاية مفتوحة مثيرة اسئلة حول الحب والزواج حيث ليست هناك أجوبة سهلة. و مثل ’حول الحب‘ توفر هذه القصة، أيضا، تعليقا غير مباشر عن الأفكار الأخلاقية التي يعظ فيها تولستوي في رواية آنا كارنينا.

يعود تشيخوف في قصته المؤثرة ’أيام الكرسمس‘(1900) الى اسلوب تآليفه الأولى. كتبت القصة بناء على طلب من محرر بطرسبورغ نيوزبيبر (نشر آخر مرة فيها عام 1887)، لذلك جرى وفقا لذلك تكييف اللغة، عدد الكلمات والموضوع. والقصة قصيرة تماما وأكثر مباشرة من اي قصة نمطية في الصحافة الأدبية وكتبت وفي الذهن قراء يمتلكون القليل من الثقافة الرفيعة. وتصادفت ثيمة القصة مع نشرها في أعياد رأس السنة. وقيل ان خادمة لعائلة تشيخوف تعمل في منزله الريفي في مليخوفو وفرت الألهام لهذه القصة التي تدور حول الفلاحة يفيميا التي دخلت في زواج تعيس مع شخص ما كان لا يرسل بالبريد الرسائل الى كانت يفيميا تكتبها الى والديها في القرية.

أما قصة ’الأسقف‘(1900) فهي مثل العديد من قصص تشيخوف التي تدور حول مسالة الموت. لقد أطال تشيخوف التفكير في موضوع أسقف يلفظ انفاسه الأخيرة في عيد الفصح ومرت خمس عشرة سنة قبل ان يجلس ليكتبها. وعندما فعل ذلك، كان موته الوشيك، ذاته، مايشغل باله. وبرغم ان هذه القصة تدور حول احد رجال الدين الآرثوذكس في روسيا، الا ان انتباه تشيخوف تركز ( كما في قصة ’الرسالة‘ سابقا) بشكل أكبر على كائن انساني وأقل من ذلك على اسقف. وهذه من أكثر القطع التي كتبها عن السيرة الذاتية والتي تعكس جوانب من علاقته الخاصة مع أمه، حبه لطقوس الفصح وصوت نواقيس الكنيسة والفترات الطويلة التي قضاها في الخارج وهو يعاني من مرض الحنين الى الوطن والأغتراب الذي شعر به عندما يعامله الناس ككاتب مشهور اكثر من كونه انسانا.

يتبع/ القسم الثالث

*روزاموند بارتلت، استاذ الأدب الروسي والموسيقى في جامعة درهام في المملكة المتحدة. لها عدة كتب منشورة من بينها "واجنر وروسيا" (1995)، و"دليل الأدب الروسي" بالاشتراك مع آنا بين (1997)، و"تشيخوف: مشاهد من حياة" (2004)، و"أنطون تشيخوف: حياة في رسائل" (2004).

** سعدي عبد اللطيف: كاتب عراقي مقيم في المملكة المتحدة واستاذ سابق للادب الانكليزي في العراق والجزائر. ترجم ونشر عشرات النصوص الفلسفية والشعرية والوثائق السياسية الى جانب ما له من دراسات ومحاولات في النقد الادبي المعاصر والفن.



#سعدي_عبد_اللطيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنطون تشيخوف والحب والحياة في دراسة لروزاموند بارتلت * / الق ...
- مئوية صالح الكويتي
- افضل شعراء في اللغة الانجليزية في القرن العشرين
- معرض تشيكلي روسي في لندن ولوحات لبيكاسو و سيزان و غوغان
- هارولد بنتر، الغائب الكبير في الفن المسرحي البريطاني
- ميخائيل باختين ومفهوم الحوار عند دستوفسكي بترجمة لسعدي عبد ا ...
- ميخائيل باختين ومفهوم الحوار عند دستوفسكي بترجمة لسعدي عبد ا ...
- ميخائيل باختين ومفهوم الحوار عند دستوفسكي بترجمة لسعدي عبد ا ...
- سعدي عبد اللطيف يحاور شاكر لعيبي عن قصيدة النثر المقفاة
- حضارة بابل اضفت على لندن بهجة عميقة
- الكتابة واللغات في العراق القديم
- في ذكرى معرض بابل: الاسطورة والحقيقة في المتحف البريطاني
- نبذة موجزة عن تاريخ المتحف البريطاني
- الشاعر الداغستاني رسول حمزاتوف
- لماذا تجاهل العالم.. الآثاري العراقي الكبير هرمز رسام
- زمن لا تستيقظ فيه الطيور
- ابنة -تشي- تجاهد للحفاظ على صورته كثوري مثالي !؟
- الموسيقى توحد العراق دائما...
- كتاب : كارل ماركس - قصّة حياة- - تأليف: فرانسيس وين/ ترجمة س ...
- كتاب : كارل ماركس - قصّة حياة- - تأليف: فرانسيس وين/ الفصل ا ...


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعدي عبد اللطيف - أنطون تشيخوف والحب والحياة في دراسة لروزاموند بارتلت * / القسم الثاني / سياق السيرة