أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - كفاح كيال - لرياض الاسعد ..من فلسطين سلام















المزيد.....

لرياض الاسعد ..من فلسطين سلام


كفاح كيال

الحوار المتمدن-العدد: 4143 - 2013 / 7 / 4 - 23:03
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


في الرابع من شهر "الأحرار"وعلى مسافة تسع عشرة يوما من انطلاقة الضباط الاحرار في 23 يوليو 1952 ..أطل علينا نسر بحجم سوريا العروبة محلقا في فضاء حرية شعبه بكل عظمة النسور وهي تخترق عباب السماء بمهابتها خاطفة أبصار من على الأرض ترقبا لاتجاه التحليق والقصف وروعة الأداء وعملقة الروح ..فنحن أمة تعتز بنسورها باعثي الأمل ومكرسي عزتها ومجسدي ندية الجسارة .
من على صهوات الثورة السورية التي وصلت شهرها الرابع حينها أعلن النسر انشقاقه ونفض مسئوليته عن النظام الصهيوأسدلاتي وممارساته مقلعا عن قواعده ومطاراته ومواصلا تحليقه في سرب الثورة الشعبية السورية ..ينحاز مع أحراره للجماهير ..يعيد كرة الجيش المصري ..جيش "الضباط الأحرار"الذي انحاز في شباط من نفس عام الثورات 2011 الى جانب ثورة الشعب المصري العظيمة , وحلق الأسعد بخياره الأعرق والأشجع والأقوى والأسعد نحن باختياره ليعيد تقويمنا العسكري الى عهد فرسان الكفاح العربي ضد الاستعمار والاستبداد,مستحضرا التاريخ المشرف لضباط الجيش العربي السوري في الخمسينات والستينات حاملا على اكتافه نسور التاريخ ونجوم الفداء .
من رياض إلى رياض .."حي على الكفاح "
يواصل تحليقه وعملقة موكبه ينطلق من محدود تشكيله الى وحدوية وشمولية جيشه وعلى مشارف نهاية شهر "الأحرار" في ال29 منه يعلن عن تأسيس "الجيش السوري الحر" .."ضربة كانت من معلم ..خلا النظام يسلم".
ليعيدنا بكل طقوس مشاهده في الخندق وفي الميدان إلى زمن فروسية العسكرية العربية - ينزل المعارك ,يتجول في الخنادق ..يشحذ النفوس يستنفر الجاهزية ويعزف مُعَلقة الكفاح في معاقل السلاح ..ويعبئ للانتصار. وبضحكة الواثق بالنصر ونظرة التحدي والإصرار,بروح الإباء وبجسارة النسر المقاتل وحنو الأب المتابع ,بسماحة الموقف والاعتزاز برفاق السلاح ,وبتواضع الكبار يواصل الدرب .
وبصوت صادق هادئ كالبحر وملامح شموخ خجولة يطل علينا ببياناته الثورية المفصلية لتاريخ الثورة بقاموس فيه من تهذيب الشعراء وحسم العظماء حتى ألفنا نبراته لتعلو في ذاكرتنا نبض ووقع للثورة السورية العظيمة ..
لتعود ذاكرتنا الى اكثر الصفحات العسكرية العربية نصاعة ومجدا وفداء وريادة وجسارة الى الشهيد الفريق أول عبد المنعم رياض الجنرال الذهبي بطل معارك الاستنزاف وأول رئيس أركان لجيش عربي يستشهد في الخط الأمامي في خندق المواجهة المباشرة مع العدو .
لقد مثل الشهيد عبد المنعم رياض مرحلة كفاح عريق من تاريخ العسكرية العربية ويواصل سميته رياضنا حماه الله وسدد خطاه هذا النهج الكفاحي الثوري للعسكرية العربية .. في الخنادق المتقدمة وعلى طول خطوط التماس من كفاح الى كفاح .." حي على السلاح " ..ومن رياض الكبير لرياض الامتداد .."حي على الكفاح "العربي في الخنادق .
متوالية تاريخية عسكرية ثورية ووحدوية بين رياض الاول في الشطر الجنوبي للجمهورية العربية المتحدة ورياض الثاني في الشطر الشمالي لها ومن بين جناحي الجمهورية يرسل قلبها فلسطين العهد والوفاء لشهيدنا المفدى عبد المنعم رياض التي بادرت فلسطين في عام 2011 لتحويل ذكرى استشهاده ليوم للشهيد العربي لعظمة المناسبة وجسارة القربان وأمل بالانتصار للجيش السوري الحر الذي نعتبر نصر الثورة السورية هي رافعة انتصار وتحرير لفلسطين ولقائد الجيش السوري الحر السلامة وديمومة العطاء ومن فلسطين لرياض الأسعد سلام .
كلنا رياض الأسعد.. وبالروح بالدم حنكمل المشوار
في 25 من آذار استهدف النظام الصهيوأسدلاتي وعملائه وامتداداته وشركائه العقيد رياض الأسعد ..وفي اللحظات ومن ثم الساعات الاولى لاستهدافه ومحاولة اغتياله عشنا لحظات صعبة في فلسطين وفي ساحات عربية أخرى كنا نتواصل معها اضافة طبعا للداخل السوري ..بقلق وخوف على المشروع الكفاحي للجيش الحر وحرصا على الديمومة لأننا كنا ندرك أن ما يواجهه الأسعد ورفاق سلاحه مطابق إلى حد كبير بالخط العام ما حدث مع "الضباط الأحرار " والمجلس الأعلى لثورة 23 يوليو هنا في فلسطين ..عندما تتصدى للعدوان بأجندة قومية ووطنية خالصة وترفض التمويل المبني على تبعية الأجندات وتفريس الصراع وأمركة الولاء .
كانت الأخبار تأت من سوريا تباعا ..بيانات متضاربة ..كان أهولها على نفسي ورفاقي عندما أرسل لي أحد الناشطين السوريين بيان ..يزف الأسعد شهيدا ..لم أنشره وأرسلت لرئاسة الأركان رسالة للتأكد من الخبر ..ساعات ولا جواب ..حاولنا بكل إمكانيات التواصل المتاحة لنا في سوريا ..الكل قلق مترقب منتظر تائه في تفاصيل وحيثيات الحدث ..
كنت ورفاقي كغرفة العمليات ..حقدنا أكثر على وجود احتلال يعيق حركتنا باتجاه الأشقاء ..ساعات حزينة فتحت مخزون ذاكرتي الدموي على مصراعيه ..فذاكرتي مسكونة بأحداث هي ما تؤجج ديمومة كفاحي وتدفعني نحو الانتصار لأن رفاقي الأعز والأغلى قد سبقوني هناك إلى العالم الآخر ..وبدأ مخزون الذاكرة يستحضر صوت الصواريخ الذي قصف العدو بها مقر الشهيد القائد ابو علي مصطفى ..وتفجير الشهيد البطل محيي الدين الشريف واغتيال نايف أبو شرخ وصاروخ الطائرة الذي أصاب مهند أبو الحلاوة وأبو فادي وأحمد السنكور والقصف المستمر على مقر الشهيد الرئيس ياسر عرفات ومخيم جينين والحصار ..حضر كل الرفاق الشهداء فجأة وتحلقوا حولي ..اهتززت لهول الموقف وكنت قد اشتقت لهم كثيرا وعشت اليتم دونهم بأبشع صوره ..فبتنا بعد استشهادهم ومحاولات تصفية وجودنا الميداني لسان حالنا "آه يا وحدنا ".
وتبحر ذاكرتي نحو الأنموذج القائد والمعلم بالنسبة لنا نحن "الأحرار " رئيس أركاننا الشهيد عبد المنعم رياض ..وعلى وقع أغنية الشهيد التي أرسلها لي أحد رفاقي من مصر والتي هي بالأصل أغنية الشهيد عبد المنعم رياض "يا خيال النصر في يوم الفدا ..عز مسراك وعز المفتدى" ..وأنا أتابع تطورات حدث استهداف رياض الصغير ..
لأول مرة أقارن بينهما ولأول مرة أنتبه للمشترك بينهما وبتت أدعو ربي أن يمنحه الحياة وأن يقوم لأننا بحاجة له كقائد للساحة السورية لنكمل المسيرة خاصة أن بوصلتنا واحدة .. كنت اتواصل مع احد رفاقي في الثورة السورية ونتبادل المعلومات حول الاستهداف ..
-"الو رفيق ......شو الأخبار ؟؟"......صمت ..."لا جديد "!!!
بعد قليل أرسل لي أحد المواقع السورية الصديقة بيانا "للنعي " سألته ثانية :
"هل سمعت عن هذا "؟؟
"لا ..لا " بإصرار واستنكار ..ويردف "من غير شر..الله لا يقدر "..
أرسلت له البيان ....صمت ...أحسست أن رفيقي قد أجهش بالبكاء ولكنه لم يصارحني ..
و أعادني هذا الموقف لموقف تاريخي لم أعايشه ولكنه سكن وجداني منذ عرفته وأنا أحاول أن أنتهل من فكر وموروث ثورة 23 يوليو وروادها وأيقوناتها ولكني لأول مرة أعيشه لحظيا وعلى صعيد عربي ..
فعندما قصفت الثكنة التي كان يتحصن بها الفريق عبد المنعم رياض على بعد أمتار قليلة من الخط الأمامي للجبهة المصرية مع العدو الصهيوني ..وعندما بادره الضابط المرافق له :
"انا انصبت يا أفندم "..
فرد نسر مصر رئيس الأركان :"وأنا كمان" .. لحظات ويعاود الضابط سؤاله:
" ازاي الحال يا افندم "....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟صمت ..تحول لصمت أبدي ..واستشهد عبد المنعم رياض .
كل هذا عج في ذاكرتي ألما وغضبا وتحديا وإصرارا على الاستمرار فرياض الكبير ومنذ طفولتي كان نموذجي أحببت الكفاح لأجله وامتشقت المقاومة وهو أمثولتي وكنت أحرص على إحياء ذكرى استشهاده منذ نعومة أظفاري عندما كان يصحبني خالي حسن لمقبرة الجنود المصريين في مدينتي عكا المحتلة لأضع له باقة ورد وأغني له أغاني ثورة 23 يوليو .
أما رياض الصغير فامتشق سيف "الضباط الاحرار" في بداية انشقاقه مقاوما النظام الذي خان عبد المنعم رياض وخذله عام 1967 عندما كان حافظ الأسد وزير الدفاع السوري ..وأيضا تمرد على هذه العصابة الحاكمة لسوريا منذ اربعين عاما ونيف صاحبة النهج الفاسد والقطري الذي أسقط الوحدة وأدى إلى انفصال الجمهورية العربية المتحدة .
وأكثر ما استفزني حينها التهديد الذي أرسل على صفحة الفيسبوك خاصتي من أحد شبيحة النظام الصهيوأسدلاتي "قطعنا رجله هالمرة ...رح نقطعلكم رأسه المرة القادمة "
ومن الواضح أن هذه الجهة أرادت التهديد الجمعي هذا لتقول أن هذا النهج مستهدف لديها ولم يعلم الأغبياء انهم بهذا عمدوا وحدتنا وأكدوا لنا على صحة ديدننا خاصة أن استهداف الأسعد جاء متزامنا مع سجال وصراع بيني و"الاحرار" في فلسطين من جهة وبين أمين عام حزب الله وأسياده الفرس على الطرف المقابل وامتداداته هنا في فلسطين من مكونات الإرتزاق الفارسي وعملاء الاستخبارات العسكرية السورية هنا .
فنحن ملتحمون مع الثورة السورية منذ انطلاقتها وعقدت مؤتمرا صحفيا في اليوم الثالث لانطلاقتها وأعلنت عن تأييدها باسم المجلس الأعلى لثورة 23 يوليو في فلسطين والذي يشمل أيضا "ملتقى العروبة " و"حركة الضباط الأحرار" فقامت قيامة القومجيين في الوطن العربي علينا وعلى ملتقى العروبة وتكثف القصف الذي بدأ بأوامر من النظام الصهيوأسدلاتي لتصدينا لأجنداته ورفضنا التمويل الايراني للمكونات القومية في الوطن العربي لأنها بداية تفريس الأجندة العروبية الوحدوية ومقايضة رخيصة لحق أهلنا وأشقاءنا في الأحواز العربية المحتلة من قبل العدو الفارسي وانتقاما منا لأننا أيضا ممن قاوم أمركة الولاء وصهينة المرحلة ..
لم يفت في عضنا لا هذا التهديد ولا ما سبقه ..بل صيغة الجمع خاصته "كم ..نقطعلكم " ,عمد تحالفنا مع السوري الحر بدماء رياض واغتيالنا السياسي هنا ,وتمنينا أن تحلق بنا مروحية للأحرار لسماء دمشق لننضم لأحرارنا في سوريا وإن لم يتحقق الحلم هذا ..فتلك اللحظات وضعتنا في أتون استهداف رياض الأسعد شركاء في الدم والمصير أكثر من أي وقت مضى خاصة لمن يعرف سبب استهدافه ورفضه لأجندات التمويل والتسليح ..واعتبرنا أنفسنا منصة صواريخه وقاذفات مجنزراته وطوافاته وحواماته وميغاته التي ستحلق في سماء الوطن العربي ,ومتاريسه ومضاداته وخطوط دفاعاته وتحصيناته التي قد تستشهد راضية باسم فلسطين التي يتمنطقها البعض زورا وبهتانا لضرب الثورة السورية ,لتدافع عنه دفاعا عن المشروع العربي الكفاحي الثوري ..دفاعا عن وحدة الأمة العربية ومكوناتها الثورية ..دفاعا عن عروبة ووحدة الجمهورية العربية المتحدة بكل أقطارها وفي المقدمة سوريا الحبيبة ..دفاعا عن حق الأمة العربية في مقاومة العدوان والاستبداد والاستعمار .
وكان بيان "الضباط الأحرار " في فلسطين والذي أصبح عنوانه بيانات ومواقع وصفحات تعبر عن تضامنها وتلاحمها وحبها تقديرها لأسعدنا رياض العروبة "كلنا رياض الأسعد"..وتتوعد فلسطين فيه على الرد استنصارا لرياضها الذي يصر في كل مناسبة وحتى وهو على فراش الشفاء في مشفاه أن يرسل التحية لفلسطين ..فمثلا في يوم عيد الجلاء السوري ويوم الأسير الفلسطيني والعربي اتصلنا صباحا به لنهنأه بالجلاء ونطمئن على صحته ..فيبادرنا بالسؤال عن فلسطين وأهلها ..وأمننا أن نحيي باسمه أسرى الثورة الفلسطينية في سجون العدو الصهيوني وأملا للقائد العسكري لهم بالتحرير ..فوعدناه ورفعنا باسمه لافته "من رياض الأسعد تحية سورية لأسرى الثورة الفلسطينية " في الاعتصام الجماهيري الحاشد الذي نظم في رام الله تضامنا مع الحركة الأسيرة .
تفخر بك فلسطين يا نسرها المحلق ولهذا قال أحرارها عند استهدافك في إشارات سياسة واضحة للأطراف التي شاركت في محاولة تصفيتك :"إن المجلس الأعلى لثورة 23 يوليو في فلسطين وفي مقدمتهم حركة الضباط الأحرار اذ تدين هذا الاعتداء الجبان على العقيد رياض الأسعد قائد الجيش السوري الحر تؤكد ان هذا الاعتداء العميل لن يمر مرور الكرام وان فلسطين تدرس خيارات الرد على نظام العمالة والخيانة باستهداف مناضل عربي ثائر حر من ابطالها بحجم الأسعد وستكون فلسطين كما كانت دائما رأس الحربة في مواجهة أنظمة الردة .
وإننا في المجلس الاعلى لثورة 23 يوليو في فلسطين نوجه نداءنا لهيئة أركان الجيش السوري الحر وقادته وكوادره معلنين اننا جزء لا يتجزأ من الثورة السورية ومكوناتها وفي مقدمتها الجيش السوري الحر ونعاهدكم ان يكون كل حر منا رياضا أسعدا محلقا في سماء فلسطين وكل سوريا الكبرى ."
وفي إشارة للتكامل والديمومة والاستمرار بين رياض ورياض في مسيرة الكفاح ,اختتم البيان كالتالي :" إن الاحرار لا يثنيهم الدم ولا الألم ولا فداحة الثمن ..لقد دفعنا على مذبح الحرية ارواحا وأعمارا وصمدنا وحولنا مرثياتنا وجراحنا لملاحم عمل وصمود ففي هذا الشهر استشهد على خط المواجهة الأول مع العدو رئيس اركان الجيش العربي المصري الجنرال عبد المنعم رياض مثلنا الأعلى في العقيدة العسكرية ..ونقول اليوم كما قلنا لرئيس اركان "جيش الضباط الأحرار " بالروح بالدم حنكمل المشوار ..وكلنا رياض ..
سلمك الله يا رياض فلسطين وسوريا والأمة العربية ..عشت ودمت وانتصرت ..من فلسطين نبرق لك أرواحنا لتقاتل بها أعداءنا المشتركين ونمتشق بك أمل الانتصار ونحيي بك كفاح الأحرار .



#كفاح_كيال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشبيح وصفاقة ليس إلا ..وجحود للشعب الفلسطيني
- وخير زينة الأعياد ..كتاب
- الشهداء المفقودون
- نوارس الحرية
- يوم الفدائيين ..يوم البندقية بامتياز -2-
- يوم الفدائيين ..يوم فلسطين بامتياز
- يوم الفدائيين
- ربيع الكرامة
- عاشت المقاومة ..ومرحى للانتصار
- -غرف العار-.. خارج السجن
- من الإنتكاب إلى ..الإنتصار
- - لا صوت يعلو فوق صوت المعركة -
- أهلا بكم ..عبر فوهة البندقية
- قصة كفاح
- الشهداء يبعثون !!
- عاش الجيش السوري الحر
- معركة جينين غراد
- الربيع القائم والربيع العاصف


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - كفاح كيال - لرياض الاسعد ..من فلسطين سلام