أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاهر أحمد نصر - شعوب العالم تتطلع إلى شعب مصر















المزيد.....

شعوب العالم تتطلع إلى شعب مصر


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 4143 - 2013 / 7 / 4 - 08:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



شهدت البشرية عبر تاريخها الطويل مراحل مفصلية هامة تركت آثارها على تطورها اللاحق، عرفت تلك المراحل بالثورات... ويتفق الباحثون على أن الثورتين الفرنسية، والبلشفية من أبرزها في القرنين المنصرمين... وإذا كان تطور البشرية الاقتصادي الاجتماعي العالمي، والمحلي جعل من فرنسا، ومن روسيا مركزين للثورة في القرنين الثامن عشر وأوائل القرن العشرين، فإن هذا التطور الذي توج بالتطور التقني والمعلوماتي في أواخر القرن العشرين، فضلاً عن الظروف الموضوعية والذاتية الداخلية يجعل من البلدان العربية مركزاً للثورات في مطلع القرن الواحد والعشرين... وهذه لحظة تاريخية من الضروري على العرب وشعوب المنطقة التقاطها، وتحويلها إلى فعل إيجابي يفيدها، ويفيد البشرية جمعاء، في مواجهة التحديات المنتصبة أمامها، وفي تطورها اللاحق. فما الذي يمكن أن يقدمه العرب وشعوب المنطقة في هذه المرحلة التاريخية المصيرية؟!
الربيع العربي فرصة العرب التاريخية
يساهم تطور الأحداث التي اصطلح على تسميتها بالربيع العربي في عودة العرب وشعوب المنطقة إلى لعب دورهم الفاعل في صياغة التاريخ، وتدشين مرحلة بداية التاريخ، بعدما أعلن بعض المفكرين نهايته في أواخر القرن العشرين، بداية يتم فيها استيعاب تجارب البشرية، بما فيها التجارب الثورية، وتجاوزها بتقديم نماذج جديدة في الثورة، وأساليب انتقال الحكم، وابتكار صيغ حكم جديدة تنسجم مع متطلبات العصر... ومن الضروري الانتباه إلى وجود قوى معادية للعرب ولشعوب المنطقة، لا تريد أية نهضة لهذه الشعوب، وستعمل جاهدة وستستخدم كل الإمكانيات المتاحة لها لإجهاض أية محاولة لتقدم وحرية هذه الشعوب، ونأمل أن تكون شعوبنا على مستوى التحدي، وتستثمر هذه الفرصة التاريخية للسير على طريق الحرية، والتقدم، والتنوير الحضاري؟!
وينتصب السؤال المشروع: كيف يتم استيعاب وتجاوز التجارب السابقة، وما هي صيغ الحكم الجديدة المطلوبة التي ستترك آثارها على مستقبل شعوب المنطقة، وعلى التطور الإنساني العام، التي يمكن أن يساهم العرب وشعوب المنطقة في ابتكارها، وإبداعها؟
لقد تجلى أثر الثورتين الفرنسية والبلشفية على التطور العالمي في كثير من الأمور من بينها: الأساليب التي اتبعها الثوريون في عملية استلام الحكم، تلك الأساليب التي قامت شعوب أخرى باستلهامها لاحقاً، والتي يفترض تجاوزها، فضلاً عن الفكر، والمنظومات الحقوقية، والقانونية التي أفرزتها تلك الثورات، والمتعلقة بتنظيم الحياة السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، وحق الشعوب في تقرير مصيرها وحقوق الإنسان، والمرأة، ومسائل العدالة الاجتماعية، والضمان الاجتماعي، وغيرها من الحقوق المنسجمة مع متطلبات تطور المجتمعات البشرية في القرنين التاسع عشر وبداية القرن العشرين...
ضرورة تجاوز أساليب العنف الدموي:
من المعروف أنّ الأساليب التي اتبعها الثوريون سابقاً، لاستلام الحكم ترافقت مع أعمال عنف دموي كلفت الشعوب الكثير من الضحايا... فقد استمرت الثورة الفرنسية كما هو معروف عشر سنين (منذ عام 1789 ولغاية عام 1799)، ومرت في ثلاث مراحل: خلفت أولاها الكثير من الضحايا.. واتصفت مرحلتها الثانية: بتصاعد التيار الثوري المتشدد، وإعدام الملك لويس السادس عشر، وتحويل فرنسا إلى نظام جمهوري متشدد. وعرفت بداية حكم الإرهاب ـ روبسبير وإعدام الكثيرين، ولم تهدأ أعمال العنف إلاّ مع استتباب مرحلة الثورة الثالثة...
ولم تكن الثورة البلشفية أقل عنفاً وسفكاً للدماء من الثورة الفرنسية؛ إذ يقدر المؤرخون ضحاياها بالملايين من الأنفس البشرية... سجلت في العديد من الأعمال الأدبية، وفي كتب التاريخ... فقد كانت توضع الخطط بعدد الأنفس المطلوب إعدامها ممن أطلق عليهم لقب أعداء الثورة، أو ما يسمى بالطابور الخامس، وأحياناً كان قادة المناطق المحلية يزايدون على قيادة المركز (الستاليني) طالبين زيادة أعداد المسموح لهم بإعدامهم... لقد كلفت أعمال العنف تلك روسيا خسائر فادحة، وجعلت تلك الثورة تحمل بذور نهايتها، ودفعت ثمنها خلال سبعين سنة...
وعلى الرغم من قتامة هذه اللوحة المأساوية تبقى الثورتان الفرنسية والبلشفية علامتين مميزتين في التاريخ العالمي ولهما أفضال كبيرة على شعوب العالم أجمع لا يمكن نكرانها، إنما يقول العقل والمنطق إنّه من الضروري تدارك أخطائهما وأساليب العنف الدموي المكلفة التي مورست خلالهما...
ولادة ثورة تضاهي ثورة اسبارتاكوس
فالأمر الأول الرئيس والضروري للثورات العربية في القرن الواحد والعشرين يكمن في ابتكار أسلوب ثوري سلمي يتلافى تلك الكوارث الناجمة عن إتباع أساليب العنف الدموي، والتي يفترض أن الوعي الإنساني تجاوزها... إنما إذا لم تتمكن الشعوب من ذلك، وإذا لم تتم الاستجابة لمطالبها الشرعية، وتمت مواجهتها بالعنف، وبمعونة قوى خارجية مهما زينت تسميتها، فإن الشرائع السماوية والدنيوية تصون حق الشعوب في الدفاع عن النفس... وتبقى الشعوب هي من يدفع ثمن ذلك الطريق الذي يفرض عليها... وتتجه أنظار وتطلعات وآمال شعوب المنطقة والعالم، وخاصة شعوبنا التواقة إلى الكرامة والحرية، والتي لعبت ثورة الشعب المصري في 25 كانون الثاني (يناير)2011 دوراً في تفجير ثورتها التي تضاهي ثورة سبارتاكوس في كثير من جوانبها الإنسانية، وتجمعت قوى محلية وإقليمية ودولية لإجهاضها أو تشويهها، لأن تلك القوى ليس في صالحها أن تتمتع شعوبنا بالكرامة والحرية... إلاّ أن عجلة التاريخ لا تعود إلى الوراء... ولذلك تتجه الأنظار الآن إلى مصر مركز ثقل ثورات القرن الواحد والعشرين، والربيع العربي، وإلى شعب مصر وجيشها لتجنيب البلاد تلك المآسي، وإبداع أسلوب سلمي جديد في انتقال الحكم، سيترك آثاره على جميع شعوب المنطقة، وتستفيد منه جميع شعوب العالم؛ أسلوب يستفيد من تجارب الثورات السابقة، ويتجاوزها، بعيداً عن أساليب العنف الدموي...
أصل المسألة في صيغة الحكم
تترقب شعوب العالم من العرب، وشعوب المنطقة ومفكريها أن تبدع أسساً مبتكرة لنموذج حكم جديد بالاستفادة من تجارب الثورات، والشعوب السابقة، وتجاوزها لينسجم، مع متطلبات التطور التاريخي العام في عصر التغيير والمعلوماتية، من ناحية، ومع متطلبات التنمية والتقدم والعدالة الاجتماعية، ومع خصوصية الفسيفساء الاجتماعية لكل شعب من الشعوب، وخاصة في مرحلة انتقال السلطة، من ناحية ثانية... قد يقول قائل: (لا داعي لاختراع العجلة من جديد) فالدولة المدنية والديمقراطية هي أسلوب الحكم المجرب، والمنسجم مع متطلبات العصر والتطور... ولا حاجة للثوريين في المنطقة أن يبتكروا أمراً آخر...
لا أعتقد أن الخلاف على مفهوم الدولة المدنية، أو على الديمقراطية، إنما على كيفية ممارستها، في هذا العصر عصر المعلوماتية والتغيير المستمر، لتلبي أماني وتطلعات ومتطلبات أبناء المجتمع من جميع الشرائح، وخاصة الشباب، في ممارسة السياسة والحرية والعدالة، هذه هي المعضلة التي تتطلب معالجة...
يثبت تطور الأحداث وجود قصور في معالجة العلاقة ما بين سلطة ما يسمى بالأغلبية الحاكمة والمعارضة، خاصة في المرحلة الانتقالية للحكم في الدول التي لم تمارس الشعوب فيها العمل السياسي لعقود طويلة... ويبين ذلك خطأ استنساخ أساليب الحكم من الدول الأخرى بشكل جامد، وفرض صيغة دستور وقوانين انتخابات، وقوانين التنظيمات السياسية من قبل فئة واحدة بحجة أنّها تشكل الأغلبية، وأن ذلك ينسجم مع المبادئ الديمقراطية في الحكم...
تتطلب المرحلة الانتقالية في البلدان التي لم تعرف الديمقراطية، ولا الحياة السياسية الطبيعية اعتماد الدستور وقوانين الانتخابات وغيرها، بالتوافق، والتحكيم من قبل لجان قانونية دستورية مشهود بنزاهتها... كما أنّه من الضروري إيجاد صيغة في الحكم عند تشكيل الحكومة والجهاز التنفيذي وباقي مؤسسات الدولة تجعل الموالاة والمعارضة فاعلتين فيها، وعدم إقصاء أي طرف بحجة الأغلبية والأقلية... لتقوم الدولة بمسؤولياتها في صالح جميع أبنائها، وليس خدمة لشخص، أو حزب، أو فئة محددة، ولتتحول الدولة إلى مؤسسة احتواء ومعالجة التناقضات الاجتماعية، والسياسية، والاقتصادية، وعدم السماح بتحولها إلى تناقضات تناحرية...
وفي سياق البحث عن صيغ حكم جديدة من المفيد ذكر والتنويه بتجربة نيلسون منديلا، الذي تفوق على لينين في رؤيته السليمة لتنظيم الحكم لصالح الشعب بمجمله (من ملونين وبيض، على الرغم من اضطهاد البيض للملونين طوال عقود من الزمن) وليس لصالح فئة محددة فيه... فبعد انتصار شعب جنوبي أفريقيا على حكم التمييز العنصري، وخروج منديلا من السجن، طالبه مناصروه بإجراء انتخابات مباشرة، والحكم بموجب نتائجها (وفق الأسس الديمقراطية)، إلاّ أنّه رفض ذلك، قائلاً إن إجراء الانتخابات مباشرة بعد انتصار الثورة سيجعلها ذات لون واحد، وستحرم جنوب أفريقيا من مشاركة البيض في الحكم، واقترح مرحلة انتقالية لمدة ثلاث سنوات، على أن تجرى الانتخابات في نهايتها، بعد نضج الحياة السياسية بشكل عقلاني، والابتعاد عن العصبية الثأرية، مفضلاً أن تحكم جنوب أفريقيا من قبل جميع أبنائها، وليس من قبل حزبه وحده... أما لينين الذي رفع شعار انتخاب الجمعية التأسيسية لسنوات طوال... فقد قام بعد إجراء انتخابات الجمعية التأسيسية وحصول البلاشفة فيها على نسبة لا تتجاوز 20% بحلها عام 1918، وحرم الحكم في روسيا من رئة ضرورية لتطوره بشكل ديمقراطي سليم... دفع البلاشفة والشعب الروسي ثمنه غالياً... وهذا يؤكد ضرورة الاستفادة من تجربة منديلا، وتطويرها عند وضع صيغة الحكم الجديدة، التي من الضروري أن تبتكرها شعوب المنطقة ومفكروها، لا أن يفرضها بريمر، أو فورد، أو لافروف، أو غيرهم...
ومن الضروري أن تضمن صيغة الحكم الجديدة الحرية والتكافؤ لجميع قوى المجتمع المدني والقوى السياسية القديمة والحديثة العهد، وعدم إقصاء أي فكر، أو تنظيم وطني، قديم، أو حديث، على الرغم من التحفظ على أغلب الأحزاب المعمرة: الشيوعية، والبعثية، والناصرية، والأحزاب الدينية المتنوعة، بما فيها أحزاب الإخوان المسلمين؛ التي مرت بمدارس تنظيمية متشابهة، وتقاطعت ظروف نشأتها، ومناهل تفكيرها، مما يجعلها متشابهة في كثير من الأمور، وفي نظرتها إلى امتلاكها وحدها للحقيقة، وما ينجم عن ذلك من ضيق أفق، وتصور محدود بحقه وحده في امتلاك السلطة... والقصور العميق في مسألة استيعاب متطلبات التطور في عصر المعلوماتية الحديث، مما يجعلها تلعب دوراً معرقلاً في التطور الاجتماعي التاريخي... ولا يمكن لوجهة النظر هذه أن تنفي حق تلك القوى في الوجود، ولا تبرر حرمان أي حزب قديم، أو حديث من حرية العمل السياسي... مع خلق الظروف الملائمة لتشكل قوى سياسية جديدة تنسجم مع تطور الحياة... وهذا يؤكد ضرورة صياغة أساليب وآليات جديدة في الحكم تستوعب جميع القوى السياسية في المجتمع وتعالج جميع التناقضات الاقتصادية والسياسية ومنع وصولها إلى الدرجة التناحرية... وتثبيت ذلك في الشرعة الدستورية والعقد الاجتماعي...
أجل إن شعوبنا أمام تحد تاريخي، وفرصة تاريخية في إعادة صياغة التاريخ، وهذا يتطلب دعم التطلعات الثورية للشعوب العربية، للبدء بالعملية الانتقالية، وتنظيم ورشات عمل فكرية تغتني بجميع القوى السياسية لابتكار صيغة جديدة للحكم تلبي تطلعات الشعوب في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، وتحقق إنسانية الإنسان...
إن الأنظار تتجه الآن إلى شعب مصر ومفكريه الذين وقعت على عاتقهم مسؤولية تاريخية يتوقف على نجاحه في تحملها مستقبل شعوب المنطقة بالكامل... فتحية إلى شعب مصر العظيم!



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا بد للعقل أن ينتصر!
- في أسس الحل السياسي كضرورة وطنية
- الحل السياسي ضرورة وطنية
- الحوار المتمدن نقيض الشتائم
- لماذا الإخوان المسلمون كما الشيوعيين والبعثيين لا يقبلون الن ...
- لماذا يُحرم كتابٌ ومثقفون من أبسط الحقوق؟!
- آه، عشتار، عشتار!
- التطرف يقرب
- رسالة مفتوحة: -في الصفصافة ينتصرون على المعارضين بحرمانهم من ...
- كيف يمكن تجنب التدخل الخارجي حتمياً ؟
- فلتنتصر إرادة الخير
- البنية الدستورية والحقوق والحريات في الدستور الروسي
- الشعوب ضمانة انتصار الثورة
- دولة القانون المدنية سبيل الخروج من الأزمة
- تحية إلى الفنان علي فرزات
- العَلمانية في فكر قادة الثورة السورية
- الحراك الشعبي السلمي ضرورة لإنجاز التغيير المنشود
- ملاحظات حول مشروع قانون الأحزاب السوري
- ملاحظات حول مشروع قانون الانتخاب
- دولة القانون ضمانة العدالة والكرامة وسبيل الخروج من الأزمة


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاهر أحمد نصر - شعوب العالم تتطلع إلى شعب مصر