أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عبد الرزاق الكادري - خلاصات -قراءة في بيان تيار 96 حول ما حدث في فاس-















المزيد.....

خلاصات -قراءة في بيان تيار 96 حول ما حدث في فاس-


عبد الرزاق الكادري

الحوار المتمدن-العدد: 4138 - 2013 / 6 / 29 - 23:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


"هكذا، وهكذا فقط و بدراسة التاريخ، و التأمل في المعنى الفكري لدعوة معينة، و التثبت بالأفعال من صحة الأقوال، يجب على الناس الجديين أن يقيموا التيارات و الشرادم الحالية. فالأقوال لا يصدقها غير الحمقى" (لينين)
و خرج أخيرا تيار 96 بتوضيح لما حدث في موقع ظهر المهراز، توضيح حاول من خلاله أن يبرئ نفسه من ما حدث، أن يبرئ نفسه من ضرب المناضلين و استنطاقهم و منعهم من اجتياز الامتحانات. لقد حاول هؤلاء السادة جاهدين أن يخلطوا الأوراق و أن يضعوا النقد الذي توجه إليهم في موقع نقد معارك و تضحيات الجماهير الطلابية بموقع ظهر المهراز، لم تكن لهم لا الشجاعة و لا الجرأة لتناول الحقائق و لا لتحمل المسؤولية و الدفاع أو نقد ما اقترفوه في حق المناضلين من ضرب و شتم و حرمان من التواجد بالجامعة ولا حتى اجتياز امتحاناتهم. هم كذلك كما يعرفهم الجميع، عندما يصل الأمر إلى الجدية و تحمل المسؤولية السياسية و الأخلاقية يغرسون رؤوسهم في الرمال أو يقلبون الطاولة.
لكن مع ذلك فإن التوضيح الذي أدلى به هؤلاء السادة قد وضح أشياء عدة هي عكس ما يرمون إليه، ليس غباءا منهم و فقط، بل لأن تربيتهم و تفكيرهم غير قادرين على تجاوز و لا إخفاء حقيقتهما.
لقد حاول التوضيح بشكل عام إن يخلط الأوراق، أن يجعل انتقادهم و انتقاد ممارستهم و خطهم السياسي هو انتقاد لمعركة الجماهير بموقع ظهر المهراز.
و ليس هناك من عاقل شريف يمكن ان يشكك أو أن ينقص من هبة الجماهير الطلابية بفاس و صمودها و تضحياتها دفاعا عن مصالحها المادية و المعنوية، فالأمر لا يحتاج الى الكثير من الكلام. لكن أية علاقة لمعارك الجماهير الطلابية و لتضحياتها و بطولاتها بممارسة الحظر على مناضلين يختلفون معكم؟ ما علاقة كل ذلك بضرب المناضلين و منعهم حتى من التواجد بالجامعة؟ ما معنى هذا الكلام و الصياح إن لم يكن محاولة خلط الأوراق و الاختباء وراء معارك الجماهير و تضحياتها؟ ما علاقة انتقاد ممارساتكم التي لا تمت بصلة لمبادئ أوطم بمعارك الجماهير الطلابية بموقع ظهر المهراز؟ ما علاقة انتقاد خطكم السياسي الانتهازي بمعارك الطلاب؟
لقد سبق للينين أن وصف مثل هذه الأساليب بكونها أساليب الاحتيال، و هي كذلك فعوض أن يقدموا نقدا ذاتيا عن ممارساتهم، وعوض أن يجدوا مخرجا "مشرفا" للحالة التي أوقعوا أنفسهم فيها، عوضا عن كل ذلك التجئوا الى أساليب الاحتيال و الاختباء وراء معارك الجماهير.
لكن عفونتهم لم تقف عند هذا الحد بعدما انكشفوا عراة أمام الجميع، بل ذهبوا إلى الحديث و الترويج إلى نظرية المؤامرة، هؤلاء يقولون عن أنفسهم ماركسيين لينينيين؟؟ لم يجدوا شيئا ليدافعوا به عن أخلاقهم البرجوازية و ممارساتهم اللاديمقراطية غير اتهام الآخرين بالمؤامرة و العمالة ... الخ و أن هذا النقد الذي وجه لهم بعدما ضربوا أحد الرفاق و استنطقوه لمعرفة الشؤون الداخلية لتيار آخر و ضربوا آخر و منعوه من التواجد بالجامعة. بعد هذه الممارسة التي لا تمت لأوطم بصلة (حتى لا نقول "الماركسيين اللينينيين") يقولون أن هذا النقد يستهدف ظهر المهراز و يستهدف الجماهير و أنه مؤامرة يحركها النظام، هل هناك بلادة و بلاهة أكثر من ذلك؟ عقلية المؤامرة التي تسيطر على تفكيرهم و يحاولون من خلالها و بواسطتها الهروب من تحمل المسؤولية السياسية لا تختلف على كل حال عن عقلية القوى الظلامية، أردوغان قد وصف نضال و تحركات الجماهير ضد حكومته بأنها مؤامرة، مرسي و جماعة الإخوان المسلمين لهم نفس الموقف عندما يتعرون لا يجدون من مخرج سوى الهجوم على الآخرين بدعوى أن هناك مؤامرة، الغنوشي أيضا و جماعة النهضة لا يملون من تكرار هذه المعزوفة المقرفة للأحباء بعدما تعرت و اتضحت حقيقتهم.
الحديث عن المؤامرة بالإضافة لكونه عمل الجبناء الغير قادرين لا على المقارعة السياسية و الفكرية، هو عمل يستهدف أيضا خلق حالة نفسية لدى القواعد و الجماهير للقبول بأي شيء و لإلغاء العقل و التفكير مادامت المؤامرة تحبك خلف الجدران و الستائر، هذه تربية ليست جديدة على تيار 96 بل إنها عقلية تشكل إحدى مضامينهم الفكرية.
في محاولتهم الاختباء وراء معارك الجماهير و في محاولتهم للتنصل من تحمل المسئولية فيما يقع بظهر المهراز من طرفهم اتجاه مناضلين اخرين طرحوا السؤال على الشكل التالي:
"إن فبركة هاته الملفات و في هذه اللحظة الدقيقة يطرح علامات استفهام كبرى حول خلفيات أصحابها و دوافعهم، و لماذا ظهر المهراز بالضبط؟" و عوض أن يتحلوا بالشجاعة للاعتراف الصريح بما اقترفوه اتجاه مناضلين آخرين من ممارسات لا ديمقراطية وصلت حد منع تواجد المناضلين بالجامعة، عوض ذلك ارتفعت عقيرتهم و بدؤوا بالصياح ب "إنجازاتهم" الضخمة في الجامعة بظهر المهراز و تازة متهمين الآخرين بشتى أنواع الأوصاف: العمالة، الاستسلام... هؤلاء السادة لا يرون في معارك الحركة الطلابية غير ظهر المهراز و تازة أما معارك الحركة الطلابية بكل من مكناس، القنيطرة، مراكش، أكادير ، تطوان، سلوان ...الخ فإنها مجرد "تسلية أمام شاشات الحواسيب" إن محاولتهم لبناء ستار سميك للاختباء وراء معارك الجماهير الطلابية قد فرض أمران : تضخيم إلى أبعد حد من "إنجازاتهم" حتى يكون الجدار كبيرا ليغطي كل حماقاتهم و ممارساتهم ،و أيضا فرض التبخيس من معارك الجماهير في مواقع اخرى، في المواقع التي لا يوجد فيها تيار 96 و هذا و لوحده يكشف حقيقة كلامهم عن الجماهير و خط الجماهير و طريق الجماهير.
هم ليسو من كوكب آخر حتى نقول أنهم لا يعلمون تضحيات و مجهودات و نضالات الجماهير بباقي المواقع الأخرى، لا ،إنهم يعرفونها جيدا و يعرفون حجم هذه المعارك، و رغم ذلك يهاجمونها و يبخسون منها حتى يكبر الجدار الذي يريدون الاختباء وراءه.
إن هذه الحقيقة التي يمكن كشفها بمجرد الإطلاع على توضيحهم تكشف ما معنى الصياح بخط الجماهير، الإدعاء قولا بطريق الجماهير و احتقارها مضمونا و فعلا.
لكن هل بالفعل حجم المعتقلين و حجم الزخم الجماهيري في المعارك و في التظاهرات و و و و... يمكن اعتماده كما يفعل اصحابنا للبرهان على صحة الخط السياسي و الفكري؟ أهذه هي الماركسية اللينينية التي تعلمتم؟ وإذا سلمنا بهذا التحليل المبتذل نستطيع القول ان القاعدة و القوى الظلامية هي اكبر عدو في الوقت الراهن للامبريالية، إذا سلمنا بهذا التحليل العقيم نستطيع القول ان "جبهة الانقاد" في مصر هي الاصح و هي الإجابة عن مسالة الثورة، لا يمكن أن نسلم بهذا التحليل البئيس دون التخلي عن الماركسية كما تفعلون.
أصحابنا حاولوا أن ينفوا تعرضهم للرفاق ومنعهم من الكلام و من التواجد داخل الساحة الجامعية، لم ينفوا ذلك بصريح العبارة بل تعمدوا الإشارة كقولهم تارة: ".. تبقى كل القضايا و المسائل و الممارسات سواءا داخل التيارات المناضلة أو في علاقتها مع بعضها مطروحة للنقد و النقاش وفق القنوات و الأساليب السليمة، و لا يحق لأي كان أن يغلق للأخر فمه أو انفه" و بهذا الكلام يريدون ان يعلنوا أنهم لا يمنعون أحدا من النقاش، لكن ما جرى السنة الفارطة في حق أحد مناضلي "التوجه القاعدي"، و ما جرى قبلها في حق مناضلين من صفوفهم، و ما جرى في حق مناضلين محسوبين على موقع مكناس هذه السنة، و ما وقع لبعض المناضلين الماركسيين اللينينيين الماويين و حده كاف ليعري هذا الكلام و يفضحه، فالحقيقة ليست هي ما يقوله المرء عن نفسه إنها ما يترجم على أرض الممارسة العملية.
لكن ليست فقط هذه الحقائق وحدها ما يكشف حقيقتهم و حقيقة إدعاءاتهم، بل إن أصحابنا في وضع الارتباك الذي يعيشونه قد كشفوا أكثر من حقيقة في توضيحهم.
الحقيقة الأولى يكشفها تصريحهم: " ... ثم أن في الصراع بين الأطراف تحدث أشياء تعتبر مسألة عادية، و من يؤمن حقيقة بالصراع الديمقراطي فهم ذلك جيدا، لكن الغير العادي هو التوظيف السياسي لها ..." هذا الكلام الصادر عن أصحابنا في توضيحهم وحده يكشف حقائق عدة، يكشف زيف مراوغاتهم و تنصلهم من ما فعلوا، يكشف كيف يفهمون الصراع الديمقراطي، و يكشف أيضا كلامهم عن غياب المناضلين من الساحة، يتحدثون قولا على أنه لا يوجد في الساحة الجامعية غيرهم و أن الآخرين هم وراء الشاشات و الحواسيب لكن في نفس الوقت يقرون بأن "في الصراع ما بين الأطراف تحد أشياء تعتبر مسألة عادية". لكن ما هي هذه الأشياء؟ لماذا لا تقولونها صراحة؟ يحدث ضرب و قمع و منع .. هذه هي الأشياء التي لم يتجرأ هؤلاء الشجعان على ذكرها صراحة. لكن المصيبة هي قولهم أنها مسألة عادية... ألهذه الدرجة وصلتم أيها الرفاق؟؟ استنطاق مناضل و ضربه و ترهيبه لمعرفة الشؤون الداخلية لتيار آخر مسألة عادية؟ ، استنطاق مناضل لمعرفة نقاشات لجنة المتابعة التي لم يرفضكم أحد منها تعتبر مسألة عادية؟، ضرب و منع المناضلين من حقهم في التعبير تعتبر مسألة عادية؟ منع المناضلين من التواجد و من اجتياز الامتحانات تعتبر مسألة عادية؟؟
ألهذا الدرك وصلت الانتهازية؟ و يصرخون بمبادئ أوطم و يملئون الدنيا ضجيجا بخط الجماهير؟
هذا كله مع العلم أنه لم تكن حينها لا معركة و لا مشاحنات و لا صخب قد يستعمله هؤلاء لتبرير جرائمهم كعادتهم.
الحقيقة الثانية التي يكشفها توضيحهم يبينها ما كتبوه أيضا: "فالمنطق و العقل و العلم يقول بأننا و إن سلمنا عن خطئ بأن الرفاق بظهر المهراز قد أخطئوا في حق أحدهم فهل هذا مبرر لمهاجمتهم لليسار الماركسي اللينيني و ليس القاعديين بظهر المهراز لوحدهم"
أنا شخصيا لم أرى في حياتي جبنا سياسيا كهذا. و على كل لتوضيح الأشياء قليلا.
إن زمن ارتكاب الحماقات و الجرائم دون محاسبة سياسية قد ولى و هذا ما لا تفهموه أيها السادة.
أن تمنعوا المناضلين من الكلام، أن تضربوا المناضلين لمجرد اختلافكم معهم، أن تمنعوا المناضلين من التواجد داخل الجامعة و داخل الساحة الطلابية، أن تمنعوا المناضلين حتى من اجتياز امتحاناتهم، هذه جريمة، هذا حظر عملي مغلف بالقاعديين و الماركسية اللينينية، و لن يمر مرور الكرام، لن يمر بدون محاسبة سياسية للخط الذي تنتمون إليه، لقد اختار الرفاق الطريق الأفضل و الأمثل للرد على ممارستكم الرجعية عوضا عن الرد المباشر بالمثل، عوضا عن الدخول في حرب لن تتسع لها لا ظهر المهراز و لا الجامعة، عوضا عن تعميق جراح أوطم عوض مباشرة و الدخول في متاهات لي اليقين أنكم لا تدركون تداعياتها على الحركة و على ما هو اكبر من الحركة، عوضا عن ذلك اختار الرفاق الطريق أو البداية بما هو أسلم، محاسبتكم سياسيا، محاسبة الخط الذين تنتمون اليه، الخط الذي تقولون عنه "اليسار الماركسي اللينيني" و هو لا علاقة له لا شكلا و لا مضمونا بالماركسية اللينينة. اختاروا صراعكم سياسيا و فكريا لعلكم تتعقلون حتى لا تتطور الاشياء الى ما لا تحمد عقباه.
إن زمن ارتكاب الحماقات و الجرائم دون محاسبة سياسية قد ولى و من لم يفهم هذا الكلام فإنه لا يفهم من يحارب و يصارع.
لقد ظل هؤلاء السادة لسنين طويلة يحاولون الاختباء وراء القاعدين، ظلوا لسنين طويلة دون أن يملكوا الجرأة و لا الشجاعة عن التعبير و الدفاع الصريح عن مواقفهم و خطهم السياسي. لكن هاهو الحاضر يكشف معه التاريخ، المعركة مع الماركسيين اللينينيين الماويين لن تكون بدون نتائج، و لا بدون ثمن هذا أكيد و يعرفه البعيد قبل القريب. أصحابنا يعلنون انتمائهم الصريح هذه المرة : "... و لسوء حظهم، فهم يخوضون حربهم الحالية بأسلحة بائدة و قديمة "ورقة 96"، "التحاق الشجعان".. أتبث التاريخ على أنها (الأسلحة) من صناعة النظام و أن هذا الأخير هو من وفر الهشيم لحرب طاحنة دامت أزيد من عقد و نصف أنهكت الذات و الحركة على كافة المستويات، كما أكد التاريخ لو أن المناضلين استوعبوا حقيقة النقاش الذي كان مطروحا خلال تسعينات القرن الماضي، لما كان وضعهم الذاتي على ما هو عليه ألان في زمن المد الثوري".
ما هذا الجمال في التعبير؟؟
و بعض النظر عن نظرية المؤامرة التي تفوح من هذه العقلية المريضة، ليس الأمر يتعلق بعدم استيعاب المناضلين آنذاك لأطروحات ما أصبح يعرف ب 96 هو الذي جعل وضعهم الحالي بهذا الشكل، لقد علمنا ماو أن سلامة الخط السياسي هي التي تقرر كل شيء و لو كانت تلك الأطروحات سليمة لما كان وضعكم الحالي بهذه الكارثية. أما من يتحمل مسؤولية ما وقع ، من يتحمل مسؤولية الحرب الطاحنة التي استمرت أزيد من عقد و نصف فلا تحملوها للآخرين و فقط، أنتم جزء كبير منها بل تتحملون القسط الأوفر أيها السادة الكرام.
و على كل حال دفاعكم الصريح عن تلك الأطروحات التي تقدم بها بعض الرفاق آنذاك و التي أسست لما يسمى ب "وجهة نظر 96" هو أفضل نتائج هذه المعركة و هو أفضل لكم و لقواعدكم و للحركة ككل، ليس للحركة الطلابية و فقط بل للحركة الشيوعية بأكملها، سوف يوضح الخطوط و المواقع عوض الاختباء وراء القاعديين، سوف يفتح المجال للمزيد من كشف المضمون الفكري و السياسي لمختلف التيارات سوف يمنعكم من الهروب و التشويش و يفرض عليكم كما على الجميع الدفاع صراحة عن مواقفه و افكاره. و لنا عودة للموضوع .
عبد الرزاق الكاديري
25 يونيو 2013



#عبد_الرزاق_الكادري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفاشية ، الخطر المحدق بالشعوب
- عودة لنقد الخط البرجوازي الصغير 2- حول -الاستقلالية التنظيمي ...
- عودة لنقد الخط البرجوازي الصغير 1- الجذور الطبقية لضيق الافق


المزيد.....




- خمس مدن رائدة تجعل العالم مكانا أفضل
- هجوم إيران على إسرائيل: من الرابح ومن الخاسر؟
- فيضانات تضرب منطقتي تومسك وكورغان في روسيا
- أستراليا: الهجوم الذي استهدف كنيسة آشورية في سيدني -عمل إرها ...
- أدرعي: إيران ترسل ملايين الدولارات سنويا إلى كل ميليشيا تعمل ...
- نمو الناتج الصيني 5.3% في الربع الأول من 2024
- حضارة يابانية قديمة شوه فيها الآباء رؤوس أطفالهم
- الصحافة الأمريكية تفضح مضمون -ورقة غش- بايدن خلال اجتماعه مع ...
- الولايات المتحدة.. حريق بمصنع للقذائف المخصصة لأوكرانيا (صور ...
- جينوم يروي قصة أصل القهوة


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عبد الرزاق الكادري - خلاصات -قراءة في بيان تيار 96 حول ما حدث في فاس-