أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير اجناد الارض وحرب اكتوبر كانت تحريكا وليس تحرير 1/2















المزيد.....

ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير اجناد الارض وحرب اكتوبر كانت تحريكا وليس تحرير 1/2


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 09:03
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


- لماذا هذا العنوان الطويل ...والذى لم يعتاده منى القارئ ؟
- ولماذ هذا الرد على مقالة الزميل محمد حسين يونس بعنوان (خير أجناد الأرض والخامس من يونيو ) والمنشورة على الحوار المتمدن فى 4/6/2011 على الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=261844
علما بأن الوقت الراهن والذى تتسارع فيه الاحداث فى الساحه المصرية يجب التركيز عليه اكثر من نقد مقالة عمرها اكثر من سنتين ؟
للقارئ الجق فى طرح هذه الاسئلة وللاجابة اقول :
منذ يومين واثناء مكالمة هاتفية مع الصديق مختار قرطام والذى تعرفت به عن طريق الفيس بوك وهو صاحب فكر تنويرى ، وسبق له كتابة عدة مقالات على الحوارالمتمدن ، ولكنه فضل ان ينشر افكارة الليبرالية التنويرية على الفيس بوك ، حتى انه كثيرا مايعيد النشر على صفحته لمقاطع من مقالات بعض كتاب الحوارحيث انه متابع جيد لكل الكتابات التنويرية ، ونسشات بيننا صداقة ونتواصل معا دائما .
كنا نتحدث عن الجيش المصرى وموقفه من حماية الثورة حتى تطرق الموضوع الى المقالة المشار اليها وتعليقات الصديق مختار عليه ممتعضا من هذه الهجمة على جنود مصر وجيش مصر وكامب ديفيد والسادات و...... الخ

قرأت المقالة وقرأت التعليقات واستفزنى الموضوع لعدة اسباب :
- يزعجنى ويثيرنى ان اجد كاتبا مثقفا ( ايا كان ) يردد اقوال العامه او يسير وراء الجماهير ، فانا ارى ان وظيفة الكاتب او المثقف او المفكر هو تصحيح المفاهيم لدى العامة وان يقود الجماهير ولايسعى خلف شباك التذاكر كمخرج الافلام التجارية تحت زعم ( الجمهور عايز كده )
- انا ضد الاحكام المطلقة ، فلكل منا سلبياته وايجابياته وخصوصا اذا كنا نكتب تاريخ يقرأة الاخرين ويخص الرؤساء والزعماء الذين حكموا بلادا وتركوا بصمات .
- كل القوانين السماوية منها والوضعية تزن محاسن ومساوئ الانسان وبناء على كفة الميزان الراجحة يكون الثواب او العقاب او يكون الحكم بالادانه او البراءة خصوصا اذا كانوا فى موقع المسئولية وتحت حكم التاريخ .
- رؤساء مصر الثلاثة السابقين عبد الناصر والسادات ومبارك كل منهم له سلبياته وايجابياته ، وان كانوا يشتركون جميعا فى الوطنيه وحب مصر، البعض اخطا الطريق والبعض اصاب ولكن يكفيهم شرف الوطنية .

عبد الناصر : كتبت من قبل فى مقالة(صناعية الكراهية ) على الحوار، ان عبدالناصر كان اسيرا لعقدة الفقر وعقدة الفالوجا ، ومن الاولى وضع البذرة الاولى للعداله الاجماعية ، ومن الثانيه كانت كل التداعيات التى ادبت الى هزيمة 1967 المفزعه والمفجعة لى شخصيا حتى اننى اصبحت اكره هذا اليوم من كل عام فهو عام الانكسار وكبرى اخطاء وخطايا عبدالناصر والتى انتقلت باسرائيل من دولة العصابات او دويلة اسرائيل الى قوةا قليمية يحسب لها حساب .
تختلف النظرة الى العداله الاجتماعية بين شيوع الملكية للشعب ( الماركسية ) او اشراك العمال فى ادارة وحداتهم الانتاجية ( الاشتراكية ) او نقابات قوية واقرار حق الاضراب مع تكفل الدولة بالتعليم المجانى والرعاية الصحية المجانية من حصيلة الضرائب على الارباح فى ظل الاقتصاد الحر ( التجربة الغربية ) .اختار عبدالناصر الاشتراكية وفشلت التجربة لأن ادارة الملكيات الخاصة اثبتت انها الاكثر انتاجية .ولكنه فى النهاية وضع البذرة الاولى والتى تبلورت واصبحت احد اهم مبادئ ثورة 25 يناير.

السادات : صانع قرار الحرب الذى ادى الى عبور الهزيمة وعبور خط بارليف ومعركة السلام ( نعم .. معركة السلام ) التى ادت الى معاهدة كامب ديفيد كما ساوضح فى هذه المقالة . وصاحب اولى الخطوات نحو التعددية الحزبية والحريات العامه .

حسنى مبارك : كنت دائما اقول عنه : انه الموظف الوحيد فى الدولة الذى يعمل نظير راتبه ، ، فهو ادار الدولة بمفهوم الموظفين دون اى ابداعات سياسية او اجتماعية او اقتصادية ، ولكنه نظيف اليد شديد الوطنية ( لقد سبق لى وان كتبت عن موضوع السبعون مليار التى تردد فى اول الثورة انها ثروة حسنى مبارك وقلت اننى اراهم بمصداقيتى ككاتب وباحث اذا وجدوا لدى مبارك اكثر من عدة ملايين ولكل من اولاده عدة مليارات .. وهو ما اثبتت الايام صحته حتى الان على الاقل ، وان كنت مازلت اراهن بمصاقيتى على هذا فى قادم الايام ) وحمى مصر من الدخول فى صراعات اقليمية متعددة . وان كان انحيازة الظاهر لدول الخليج العربى وعلى رأسها السعودية واهمال البعد الافريقى ثم تسليم الامور فى سنواته الاخيرة لابنه جمال وعصابة رجال الاعمال ومشروع التوريث قضوا على كل تاريخه كقائد للطيران واحد ابطال حرب اكتوبر وحاكم نظيف اليد لمصر .

اذا اردنا ان نحكم فليكن حكمنا سلبا وايجابا فى كفتى الميزان . ولكنى لاحظت فى معظم مقالات الزميل محمد حسين يونس ادانه قاسية لهم وادانه قاسية لمعاهدة كامب ديفيد ثم اخيرا المقالة المشار اليها بادانه خير اجناد الارض .
وهذا مادفعنى لكتابة هذه المقالة ( من جزأين ) رغم الظروف السياسية المتسارعة التى تمر بها مصر الان ، فانا تثيرنى النظرة السوداوية للامور والتعميم المخل ، واكثر من ذلك المغالطات التاريخية ... ولهذا كتبت .

وبرغم التناقض فى المقالة بين اهانه الجند فى الوقت الذى يوجه اللوم اما الى قياتهم من الرتب العليا وانغماسهم فى الصراع على الحكم والغنائم او الى رأس الدولة التى حولت الجيش الى جيش استعراضات. الا اننى لن القى بالا لهذا
ولكن مايهمنى هو قوله (الرئيس المؤمن أشاع بين الضباط ورعه وتقواه بحيث أصبح من الطبيعى أن نجد فى حجرات الضباط العظام فى مكان بارز سجادة الصلاة أو نسمع الأذان وصلوات الجماعة في كافة وحدات الجيش أو الحج والعمرة بأسعار مخفضة وتوقفت ترقيات الذين لم يتنبهوا الى أنهم قد أصبحوا فى عصر العلم والايمان عند عقيد أو ما دون، وأصبح من مؤهلات التصعيد لرتبة لواء أن يكون المرشح بيده مسبحة لا تفارقه ،، ويتخلل حديثه آيات وسور وتعابير قرآنية أو أحاديث وعبر نبوية )
يبدو ان الزميل والذى قضى فترة من الوقت ضابط مهندس بالجيش لايعرف موقف قيادات الجيش من الاسلاميين ولا كيفية تصعيد الرتب .

**الموقف من الاسلاميين :
- القوات المسلحة تحرم دخول كل نواديها الخاصة وكل نوادى اسلحتها المختلفه وفنادقها لاى لحية او جلباب
- اى مواطن يتقدم للتجنيد الاجبارى وله اقارب من الدرجة الثانية من الجماعات الاسلامية يتم عدم تجنيده ويحصل على اعفاء يفيد هذا السبب وليس اعفاء عادى . واذا كان هذا يتم مع المجند العادى الذى سيقضى سنه او اثنين مجندا فما بالنا بالضباط ؟؟؟؟؟
اعرف واقعة حدثت من عدة سنوات مع ضابط برتبة رائد ذهب فى دورة تدريبية الى الولايات المتحدة وهناك بحث عن تجمعات للمصريين فلم يجدها الى باحد المساجد ، ومع المواظبه على المسجد وسماع خطب الشيوخ عاد بعدها الى عمله بمصر واصبح ينادى بالصلاة ويجمع الجنود والضباط لصلاة الجماعة فى غرفته او فى الصالة فخرج الى الحياة المدنية فى اول نشرة تاليه . ( لاشك ان هناك مساجد فى مختلف الادارات يذهب اليها من يريد ولكن المشكلة انه حول مكتب عملة الى مسجد )

** تصعيد الرتب :
- لايتم الترقى الى رتبة عقيد الا لمن حصل على فرقة اركان حرب والتى توازى دبلومة دراسات عليا ، ومن لم يحصل عليها يخرج الى المعاش
برتة عقيد ومرتبها دون ان يمارسها .
- من بعد عميد الى لواء لاتتم الترقية الا لمن حصل على دبلومة اخرى فى مجال تخصصه وبهذا يكون حاصلا على الماجستير او ان يكون قائدا ميدانيا لاحد التشكيلات الحربية وليس عميدا مكتبيا .
عندما وجدت قيادة واعيه كان الجيش المصرى خير اجناد الارض وهذا لم يتحقق منذ نهاية محمد على - الذى شهدت العسكرتاريا المصرية فى عهده تفوقا كبير على كل ماعداها فى المنطقة واصبحت قواته تدق ابواب استطنبول – حتى جاء السادات ليحقق بالجيش المصرى وبالامكانيات التكنولوجية والاقتصادية المحدودة وبسلاح دفاعى بحت تحطيم خط بارليف المنيع وعبور القناة ويكون بحق " آخر الفراعنه العظام فى تاريخ مصر "

وعندما قال عنهم النبى محمد انهم خير اجناد الارض ( القول ليس لعمر بن الخطاب ولكنه حديث للنبى يقول : اذا فتح الله عليكم بمصر فخذوا منها جندا كثيفا فانهم خير اجناد الارض ) كان يعلم تاريخ مصر كاول دولة مركزية فى التاريخ وجيش مصر اول جيش نظامى فى التاريخ ايضا، كان يعرف فتوحات فراعنه مصر والامبراطورية المصرية التى تكونت فى الاسرة الثامنه عشر واعاد مجدها رمسيس الثانى فى الاسرة التاسعة عشر( فتاريخ مصر لم يكن خافيا على جيرانها من الدول والقبائل ) والاحتلال الهكسوس الا فترة وهن يقول بعض علماء المصريات انها كانت بعد تفكك الاسرة الثانية عشروضعفها ، ولكن لدينا دراسة اخرى للباحث ايمانويل فلايكوفسكى يقول انها كوكب الزهرة كان مذنبا ضرب الارض عدة مرات قبل ان يستقر كاحد كواكب المجموعة الشمسية ومنص تصحرت شبه جزيرة سيناء ونزل البترول وتملحت مياه البحر .... الخ فى هذه الفترة خرج سكان جزيرة العرب والتى كانت اكثر تضررا فى المنطقة مهاجرين فى وقت انهارت فيه9 الدولة المصرية نتيجة الزلازل والفيضصانات التى سببها هذا الصدام فدخلها هؤلاء المهاجرين تحت اسم الهكسوس .
سواء صح هذا او لم يصح فان فترة الهكسوس كانت لاتزيد عن مائتى عام فى تاريخ دولة مركزية قوية يحميها جيش مركزى قوى استمرت من عام 3400 ق.م ( التوحيد على يد مينا نارمر ) الى عام 575 ق .م ( الاحتلال الفارسى الاول ) اى لمدة ثلاثة آلاف عام . وبعدها لم يعاود المصرى الجندية فى جيش بلده المحتل حتى جاء فترة محمد على باشا والتى اشرنا اليه من قبل حتى جاءت حرب اكتوبر فى العام 1973 وحقق فيها الجيش المصرى معجزة العبور لخط بارليف الحصين والتى قال الخبراء الروس ان اقتحامه يحتاج لقنبلة ذرية ، فاذابه الجنود المصريين بخراطيم المياه ، وكانت جود المشاه هم العامل الرئيسى فى المعركة وكانوا اول العابرين لايجمل كل منهم سوى مدفعه وبعض القنابل اليدوية وقاذفات الدبابات ، وهؤلاء ( الجنود) هم الذين تصدوا للدبابات الاسرائيلية وحدهم لمد ة عشر ساعات حتى تم بناء الكبارى وعبرت الدبابات والمدرعات المصرية .
هؤلاد الجنود الذين قال عنهم الاسرائيلييين انهم انتشروا كالنمل فوق خط بارليف حتى ازالوه بخراطيم المياه وبعدها الى ما بعده .
هؤلاء الجنود هم خير اجناد الارض اذا وجدوا القيادة الحكيمة والذين كانوا مفاجاة حرب اكتوبر والذين ادهشوا الاسرائيليين .
فى المقالة القادمة سنحكى لكم قصة حرب اكتوبر وكيف ان السادات استعمل كل مالديه من اوراق ومهارة سياسية ليعيد سيناء الى حضن الوطن الام ، وان حرب اكتوبر كانت حربا للتحريك وليست للتحرير من خلال التوجيه الاستراتيجيى للقائد الاعلى للقوات المسلحة للقائد العام ، ثم استكمالها بحرب السلام التى اصابت بيجن فى ايامه الاخيرة بحالة من الاكتئات المرضى لازمته حتى وافته المنية .
فالى لقاء .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( حور محب - السيسى ) هل يتكرر التاريخ ؟
- مرسى بين ايزيس المصرية والبعولة العربية
- القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير
- الاخوان بين السندان الامريكى والمطرقة السلفية
- مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين
- ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
- مرسى وشرعية الصندوق
- تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى
- حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى
- هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟
- تاملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 2/2
- الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب
- مرثية وطن .. قبيل الرحيل
- جحافل الامن المركزى واليد الحديدية
- ماعادت نساء مصر من لعب ولا رجالها لمن غلب
- إخراب مصر من بن الخطاب الى بن العياط ..!!
- ليبرالية التعدد وديكتاتورية التوحيد ( من اخناتون الى مرسى )
- فضيحة مرسى والنائب العام الجديد
- نيرون الاخوانى يحرق مصر
- صباح الخير على الورد اللى فتح فى جناين مصر


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير اجناد الارض وحرب اكتوبر كانت تحريكا وليس تحرير 1/2