أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان سامي كمال















المزيد.....

الفنان سامي كمال


قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4131 - 2013 / 6 / 22 - 18:28
المحور: الادب والفن
    


الفنان سامي كمال..عذوبة الصوت ورقة الألحان
كان من أحلامي أن أرى سقوط الدكتاتور ونظامه الفاشي
ناضل من اجل اشاعة الموسيقى والغناء الرفيع
سيبقى تأثير الأغنية السبعينية مهيمنا على ذائقة المتلقي العراقي
الأغنية تؤرخ للفترة التي ظهرت بها
الريف العراقي بجماله وصدقه وناسه خير نبع للأصالة والجمال
الفنان سامي كمال صوت من الجنوب ، لايختلف عليه إثنان حيث يُجمع غالبية من يسمع صوته ، بانه الصوت الجميل والشَجِن والشدو الذي لا يعرف المستحيل ، إنحدر من مدينة الكحلاء .. مدينة الماء والحب والأهوار والشداء والأحزان ‘ والفضاءات والطبيعة الساحرة ، من تلك الأجواء غَرٌد طائر الشدو الحزين الفنان سامي كمال ...
في طفولته كان يتبارى مع أخيه في الغناء حيث شكلا فرقتين للغناء ، يستمع كثيرا الى الموسيقى والغناء العراقي بكل أنواعه ( الشعبي والبدوي والريفي) العربي ايضا كـــ ( المصري واللبناني ) كان هوسه وإدمانه على الغناء في كل وقت ومكان ، إكتشفه معلمه الاول ( زبون مدلول السهيلي) في المدرسة الابتدائية.. في الكحلاء ( ربف محافظة ميسان) وأخذ بيده مشجعا إياه على الأستمرار بالغناء وقدمه على اقرانه وزملاءه ليغني في احتفالات المدرسة ومناسباتها.. في شبابه إنتقل الى العاصمة بغداد التي أدهشته كثيرا لأختلافها عن بلدته ( الكحلاء) بانفتاحها وتعدد الثقافة فيها وكثرة المدارس الفنية والموسيقية ايضا ،تاثر كثيرا بالغناء المصري واللبناني وخاصة ( الرحابنة) وإضالفة الى خلفيته المتأثرة بالغناء العراقي الجنوبي منه ( الريفي والشعبي) إنتمى هناك الى فرقة موسيقى الجيش كعازف على آلة الكلارنيت ، وفيها أتقن العزف على آلة العود وآلة السكسفون ، ومن هنا بدأت حياته الفنية والغنائية والموسيقية.. حيث تغيرت نظرته للموسيقى والغناء من مرحلة الهواية الى مرحلة الاحتراف .. معززا ذلك بالقراءات النظرية وتوسيع مداركه في البحث الجاد والتمحيص في الاختيار.. بدأ رحلته مع الغناء اواخر الستينات في فرقة المنشدين الصباحية..
عام 1974 شكل مع بعض الشعراء والفنانين تجمعاً ضم نخبة مميزة من الشعراء والملحنين منهم الشاعرالراحل كاظم اسماعيل كَاطع والشاعر كريم العراقي والشاعر فالح حسون الدراجي والشاعر كاظم السعدي والملحن كمال السيد والملحن كوكب حمزة ، والشاعر كريم راضي العماري الذي كتب له اغنية( دورة عيونج) ، في هذه الفترة لحن وغنى مجموعة من الاغاني التي لازالت تردد ويتغنى بها العراقيون محبي الغناء العراقي الأصيل ، رايح يارايح وين ، مدللين ، بين جرفين العيون "البريسم" التي تكنى بها المطرب حسن بريسم ، ياساهي العيون ، مدللين ، احبة وأريدة ، والحب ضاع للشاعر كريم العراقي ،..
أكثر ما يشدنا في أغاني هذا الفنان الرائع هو المذاق العراقي السلس مع لحنه الممتع و يتذكر العراقيون الفنان سامي كمال وأغنيته الشهيرة " رايح يارايح وين " والحاصله على جائزة أفضل أغنية عام 1977-1976 ، والتي لابد من الاشاره هنا الى ملحنها المرحوم الفنان الراحل كمال السيد والذي منحه أسمه الفني..
كان للملحن والفنان الراحل كمال السيد دورا مهما في تقديمه الى الساحة الغنائية العراقيه كصوت غنائي جديد في عام 1974 بأغنيته المشهورة " مدللين " من كلمات الشاعر إسماعيل محمد إسماعيل، وبعدها توالت الالحان والاغاني التي لها طابعها الشجي والعراقي الاصيل نظرا لنجاحاته المبهره والتي يقتخر بها العراق وشعبه وتغنت بها الاجيال حيث غنى سامي العديد من ألحان المرحوم كمال السيد مثل أغنية " أحبه وأريده " للشاعر كاظم اسماعيل كاطع و " الحب ضاع " كلمات كريم العراقي، وأغنية " بين جرفين العيون " من كلمات الشاعر مهدي عبود السوداني، هذه الأغاني التي اطربتنا والراسخه في ذاكرة العراقيين بصورتها الشعرية الدافئة والرقيقه والشجيه،وأصالته العراقية وموسيقاه التي تفيض منها الحانه وصوته الشجي ، وهذا وما نتلمسه أيضا في أغانيه على مدى ثلاثة عقود من العطاء.. وهوالمتمرس في الغناء منذ أواخر ستينات القرن الماضي ، حيث دخل الأذاعة كمنشد في فرقة المنشدين الصباحية,,
غادر الفنان سامي كمال العراق عام 1979 بعد اشتداد الهجمة البربرية ضد الوطنيين والمثقفين والمبدعين من الفنانين الذين لايروق للنظام الفاسد ابداعهم الذي لايصب في خدمة الدكتاتورية والترويج والتطبيل لحزبها القائد والشيوعيين الذين ضيقت السلطة الديكتاتورية الخناق علىهم وبقية شرائح الشعب الواعية ، تنقل في غربته بين عدن ( اليمن الجنوبية سابقا) ودمشق وبيروت واستقر به المقام في السويد ،..
كانت محطات غربته ومنفاه دمشق وبيروت وعدن من المحطات المهمة في حياته الفنية بالرغم من قسوة الغربة ومرارتها وسلبياتها على الانسان والفنان خاصة ، كان منتجا في اللحن والغناء لوطنه وشعبه ، مناضلا بصوته والحانه ، تلك المحطات التي تختلف كثيرا عن محطته الأخيرة في السويد حيث الغربة المقيتة والمنفى البعيد بالرغم من إيجابياتها في كسب صحته ، التي ساءت لفترة غير قليلة منعته من الغناء والتلحين وبالرغم من ذلك ايضا انتج الحانا لازال يحتفظ بها ،
في غربته أنتج ولحن وأنشد اغان كثيرة ، يشدو فيها وطنه وشعبه ، الذي دمرته السلطة الديكتاتورية المقيته ، أغان الحنين، اغانٍ تجذرت في الوجدان العراقي ، أغنية( لبغداد) من أجمل الألحان التي قدمها في تلك الفترة ( للشاعر هاشم شفيق) بالرغم من ان الكلمات لشاعر ليس غنائي وليست من الشعر الشعبي ،وأغنية( صويحب) رائعة الشاعر الكبير مظفر النواب وقصتها الشهيرة لذلك الفلاح المناضل من الريف العراقي ،وأغنية( دكَيت بابك ياوطن) للشاعر الكبير شاكر السماوي ، يابحر ، مجبور افاركَ هلي ، وماودعونة وغيرها من الاغاني الكثيرة..
وكغيره لم يسلم من مطاردة مخابرات النظام الفاشي في بغداد، وعملاءه حيث ينتشرون وبشكل مكثف في تلك البقعه المحررة من بيروت( الغربية) ، آنذاك حيث كان التحرك مقيدا ومجازفه كبيرة ، لما كان للنظام الفاشي في العراق، من عيون امتدت الى مؤسسات الدولة اللبنانية وبعض الأحزاب اللاوطنيه والمؤسسات الفلسطينيه وبعض منظماتها الموالية والمدعومة من نفس النظام ، وبدآت عملية الاغتيالات والملاحقات والاختطافات فما كان عليه، الا ان ينجو( مرة اخرى) الى محطته الثانيه في المنفى ، مدينة عدن في جمهورية ( اليمن الديمقراطيه) وهناك ساهم بشكل مباشر وقوي في النهضه الموسيقيه في ذاك البلد الذي ساهم في استيعاب المناضلين من المبدعين وغيرهم في تلك المرحلة العصيبة ، حيث عمل كمدرسا للموسيقى واسس فرقة غنائيه انتجت الكثير من الاغاني العربية واليمنيه ولم يغب عن باله همه العراقي الذي رافقه في رحلته حيث شارك زملاءه من الفنانين المبدعين الذين التحقوا به في هذه البقعة من منفى العراقيين المبدعين أمثال الفنان حميد البصري والفنانة شوقيه والمرحوم الفنان كمال السيد والفنان حمودي عزيز إضافة الى الفنان جعفر حسن، وشاركهم تأسيس اول فرقه موسيقيه غنائيه عراقيه في المنفى وهي ( فرقة الطريق العراقيه) هذه الفرقه التي انتجت اجمل الاغاني الوطنيه العراقيه التي تغنت بالوطن والناس واخذت على عاتقها الوصول بالاغنيه العرافيه الى مستواها الحقيقي بعد ان دمرت السلطه الفاشية في العراق روحها وتفريغها من محتواها الانساني.
غادر اليمن الى سوريا ، المحطة الأكثر قربا الى روحه وفنه، بعد ان قضى فيها عدة سنوات " محطته الثانيه في المنفى " وهناك التحق برفيق دربه الفنان الراحل كمال السيد وزملاء منفاه الفنان كوكب حمزة والفنان المطرب فلاح صبار وآخرين ليأسسوا من جديد فرقتهم الموسيقية والغنائية ( فرقة بابل الغنائية ) عام 1983 حيث كانت هذه الفرقه وزميلتها فرقة الطريق في اليمن صوتا عراقيا حقيقيا للانسان العراقي المنفي حيث كانت الاغاني الوطنية والتراثية العراقية ، تشكل المصدر الروحي الملهم لهاتين الفرقتين.
قدم الفنان سامي كمالمن خلال هذه الفرقة الكثير من الاغاني والالحان اضافة الى عمله مع الفرقة الموسيقية للشبيبه الفلسطينية التي اسسها في وقت سابق..
تميزالفنان سامي كمال بطيبته وبساطته ، كغالبية من جايلوه من الفنانين والمبدعين العراقيين، ورغم شهرته ونجوميته حافظ على تواضعه وبساطته التي تجسدت بحبه للوطن والناس والوفاء لأحبته ، فقد امتلك القدر العالي من الحب والعاطفة التي بصمت نتاجه الفني وتجذرت في روحه وعذوبة صوته الشجي..
يقول الفنان في لقاء سابق معه :-
(كانت سوريا هي الاقرب الى قلبي بعد العراق ومن ثم يأتي اليمن ، ذلك البلد الجميل ، وشعبه الاصيل ، في سوريا كان هناك ثمة تلاقح في الرؤى والتطلعات بيني وبين عدد من الفنانين العراقيين و السوريين والعرب ، كانت رفقة مثمرة ومنتجة ، اذ لا يمكن لأية اغنية ان تكون بين ايدي الناس من دون ان تمر بهذا الكم الهائل من الشعراء والموسيقيين والملحنين، وكانت الاغاني التي أنتجتها ولحنتها في تلك الفترة (مو حزن لكن حزين) للشاعر الكبير مظفر النواب، وغيرها من الاغاني التي كتبها عدد من الشعراء وقمت بتلحينها جميعا ، جميع الاغاني التي غنيتها منذ مغادرتي العراق عام 1978 وحتى توقفي عن الغناء هي من الحاني).
عانى ويعاني الفنان سامي كمال كثيرا ، كغيره من الملحنين العراقية وخاصة المغتربين منهم ، من موضوع سرقات نتاجهم والحانهم وأغانيهم لعدم وجود قانون يحمي الفنان ونتاجه من السطو على أعماله ، حيث أن أغنياته التي تعرضت للسطو كأغنية (رايح يارايح وين) وأغنية (بعدج زغيرة عالسهر) وأغنية (أحبه وأريده ) وكذلك (ولاتكَول الحب ضاع) وأغنية (يابحر) ... الخ ، ومع هذا أن الذي يتابع الغناء العراقي يعرف جيدا لمن تعود هذه الأغنية أوتلك ..
تعرض الفنان عام 1994 لجلطة دماغية حادة كادت أن تودي بحياته، لولا صبره وعصاميته وحبه للحياة، ووقوف أهله واصدقاءه ومحبيه الى جانبه، وزوجته العظيمة التي كان لها الدور الأكبر في رعايته والوقوف الى جانبه ، ومنذ ذلك توقف عن الغناء والتلحين.. وكانت خسارة فادحة وكبيرة ولاتعوض ..
سألته عن مشاعره عن حال العراق اليوم وعودته القصيرة للوطن بعد منفى دام ثلاثة عقود... قال:-
كان من أحلامي أن أرى سقوط الدكتاتور ونظامه الفاشي .. واعود لأغني لشعبي ووطني وكانت فرحتي كبيرة ولاتوصف .. ولكن يبدو أن احلامي قد تبددت ، ويالسخرية القدر، حيث وجدت بقايا العراق ولم أجد العراق .. الناس مختلفون ، الثقافة ، الشوارع ، وجدت أشلاء العراق ..
وعن تغييبه عن الأعلام قال:-
وأنا أتساءل أيضا هل هناك اعلام ؟؟ يبدو ان الاعلام فقط لمن هم الأقربون ولوعاظ السلاطين ، اما نحن فلازلنا مغيبين ن وغير موجودين في قاموس الدولة العراقية اليوم ،
لم يكن الاعلام منصفا معي اطلاقا ،لا في زمن النظام البائد ، ولا اليوم .. كنت معارضا للنظام وباعلى صوتي ، وفضات الموت والسجن وتحملت المنفى القاسي على أن أغني له كما فعل المطبلون ، اما الآن لااعرف بالضبط ماذا يجري .. لماذا هذا الجفاء ؟ ليس لي فقط وهناك الكثير من أمثالي ، زملاء لي ، نسوا وتناسوا جهدنا ونتاجاتنا ومنفانا ، يبدو انهم يريدون الثأر منا بدلا من انصافنا .
وعن حال الاغنية العراقية اليوم ومتابعته لها .. قال لازال أملي كبير بشبابنا وقدرتهم.. مثل الثٌيل عادتنه ننكَص نرِد إردود..
والفنان سامي كمال لايخفي مشاعره يقول مايؤمن به دوما ...
(من الممكن جدا ان يمر الانسان ، اي انسان بالذي مررت به ، داخل الوطن وخارجه ، كنت ولازلت احمل في اعماقي رسالة ، كي اوصلها للناس ، وأعتقد أنني نجحت في ايصالها وتأديتها على اكمل وجه واناراض عن ادائي وعملي وماقدمته .. أفكر دائما بوطني وحزني كبير على مايحدث الآن ، هذا الحزن المعجون بالفرح لأنه تخلص، والى الأبد، من دكتاتور وطاغية قل نظيره في هذا العصر .
نظره سريعه على عناوين اغانيه ومجموعاته الغنائيه التي صدرت له في بيروت وعدن ودمشق نرى ان الوطن ، الامل ، الحب ـ العوده ، الغربه ، التحريض على معاداة الفاشية والعنصرية والشوفينيه لنظام فاشي قل نظيره في تاريخنا في عالمنا القديم والحديث حيث كانت مجموعته التي صدرت في دمشق عام 1984 شاهدا على ذلك والتي تشدنا للوطن وتنشد الحريه وتحمل كل هذه المعاني التي ذكرت
فكانت أغنية ( لبغداد)و( دكَيت بابك ياوطن) .. ( صويحب) التي اشتهر بها..( يــابــحــر ) وأغنية (مشتــاكَ يافاتني) .. ( دكَيت بابك ياوطن) ..( شلون بيه وبيك يبنادم) وغيرها الكثير

قاسم حسن
فنان وإعلامي - هولندا



#قاسم_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان الدكتور عوني كرومي .. قديس المسرح العراقي والعربي
- الفنان طه حسين رهَكَ
- الفنان منذر حلمي
- الفنان والملحن والموسيقي كمال السيد ملحن من الزمن الجميل...
- الشاعر ذياب كَزار أبو سرحان
- الفنان مفيد الناصح فنان من الزمت الجميل
- خبر عاجل
- مهرجان الثقافة العراقية ... نموذج لثقافة التعايش
- المفسدون في الفن
- الموسيقى والدراما
- مسرح الستين كرسي في هولندا
- كرنفال التعميد الذهبي للمندائيين في هولندا
- غماس ... بغداد
- أمسية ثقافيه تأبينيه
- المهرجان الثقافي الخامس لايام نادي الرافدين الثقافي في برلين
- الفنانه بيدر البصري
- اليوم العالمي للمسرح
- 27 اذار يوم المسرح العالمي
- الفنان والمخرج المسرحي اديب القليه جي
- الشاعر الكبير سعدي يوسف في فلم سينمائي


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسن - الفنان سامي كمال