أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الاعرج بوجمعة - فكرة العدالة عند أفلاطون.















المزيد.....

فكرة العدالة عند أفلاطون.


الاعرج بوجمعة

الحوار المتمدن-العدد: 4131 - 2013 / 6 / 22 - 09:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من خلال وقوفنا على المثن الأفلاطوني عامة وكتاب الجمهورية خاصة الكتاب الأول منه، والذي يعتبر بمثابة تمهيد لإشكال أساسي وجوهري، متمثل في مـــا العدالة؟ على طول الكتاب الأول لم نستطيع الحصول على أية إجابة لهذا الإشكال، مما كان الكتاب الثاني استمرارا للكتاب الأول من منطلق أن سقراط قد أعلن صراحة في نهاية الكتاب الأول أن النقاش مع تراسيماخوس لم يصل إلى أي معرفة، ربما يكون مرد ذلك للطبيعة المشاكسة لشخصية تراسيماخوس .
إلا أن مسعى أفلاطون لم يكن ممكننا إلا بإقحام شخصيتين جديدتين في الحوار مع سقراط: هما كلوكون و أديمانتوس. حيث سيبدو الحوار بينهما يسير بسلاسة و ليونة بدون عوائق أو مشاكسات مثل ما كان الأمر مع تراسيماخوس. كما ستبدو علامات الارتياح والمجاملات المتبادلة بينهما و بين سقراط في أكثر من موقع في الحوار.
-;- ستكون قراءتنا لهذا الباب تتجه في مستوى أول إلى مسك خيوط الإشكالية العامة التي توحد تشظيات الأسئلة و الأفكار عبر النقاش في هذا الكتاب. و في مستوى ثان إلى تتبع تمفصلات البناء التساؤلي و المعرفي و الحجاجي.






1. الإشكالات المركزية في الكتاب:
توجه النقاش في هذا الكتاب لبحث سؤالين أساسين هما:
أيهما اسعد الإنسان الظالم أم العادل؟ و ما العدالة و الظلم في ذاتيهما؟.
2. المنتظرات من هذا الكتاب:
يتحدد الرهان الأساسي للكتاب الثاني في تعريف العدالة و بحثها من جهة ماهيتها في ذاتها ولنتائجها سواء تعلق الأمر بالنفس الفردية أو في الدولة و أثرها أخلاقيا و سياسيا. فرض هذا البحث المرور عبر بحث أشكال التمثلات الاجتماعية المشوهة للعدالة وبحث مسألة التربية في علاقتها بالموسيقى والرياضة و الأدب. كما يشمل البحث الحفر في أصل نشوء الدولة و تطورها و إبراز العدالة كنوع من التوازن في العلاقات بين مكونات الدولة.
3. شخصيات المحاورة:
شخصيات مركزية في المحاورة شخصيات ثانوية في المحاورة
سقراط ـ جلوكون ـ أديمانتوس ـ تراسيماخوس. جيجس Gyges من أجداد كروزيوس الليدي ـ أيسخولوس ـ هوزيود ـ هوميروس ـ موزايوس ـ يومولوس ـ أرخيلوخوس ـ
ملاحظة: بعد انسحاب تراسيماخوس دخلت في الحوار شخصيتان تحضيان بتقدير خاص لدى كل من أفلاطون و سقراط على حد سواء، كلوكون و اديمانتوس :
ـ كلوكون: يقدمه أفلاطون بملامح المثقف المحب للمعرفة النظرية و الممارسة التأملية وهو أدنى من مرتبة الفيلسوف لكن أقرب للحكمة من السفسطائي.
ـ أديمانتوس: رجل عملي يهتم بالتفاصيل الإجرائية، يميل أكثر لما هو امبريقي.
ـ سقراط: الناطق باسم الحكمة الجديدة، المعرفة العالمة التي يسعى أفلاطون تكريسها من وراء قناع شخصية سقراط.
4. البنية المفاهيمية:
المفاهيم المركزية المفاهيم الثانوية
-;- العدالة.
-;- الظلم.
-;- الظالم.
-;- الديمقراطية.
-;- الدولة.
-;- الفرد. -;- الخير.
-;- الشر.
-;- الحب.
-;- الرذيلة.
-;- الفضيلة.
-;- الشعر.

5. بعض الأطرواحات:
ورد في الكتاب الثاني بعض الأطروحات تعتبر مركزية وجوبا على الإشكال المركزي: ما العدالة؟ من بين هذه الطروحات:
-;- جلوكون: "العدالة شر يطلب لنتائجه فحسب" .
-;- أديمانتوس: "العدالة لا تمدح إلا لنتائجها" .
-;- سقراط: "البحث عن العدالة في إطار أكبر، بداية تكوين الدولة" .
-;- سقراط: "العدالة هي موضوع بحثنا، إن كانت توجد في الفرد بوصفها فضيلة له، فإنها توجد أيضا في الدولة" .

6. البنية الحجاجية:
يستهل أفلاطون هذا الكتاب بملاحظات يقدمها على لسان سقراط، و هي غالبا إما تعليقات على النقاش السابق، أو على شخصية محاوره، أو الطريقة التي درج الحوار عليها. الملاحظة التي تهمنا هنا أن سقراط اعترف أنه لم يحصل على أي معرفة في نهاية حواره مع تراسيماخوس. و في الوقت الذي اعتقد فيه أن النقاش قد حسم بصفة تامة إشكال أن "حياة الظالم أفضل من حياة العادل"، تدخل كلوكون الذي كان حاضرا" للمبارزة الجدالية" والذي لم تتح له الفرصة الحقيقية للتدخل،كما لم يقتنع بما قيل لسببين أساسين:
ـ أولهما، ضعف دفاعات تراسيماخوس و استسلامه في وقت غير مناسب.
ـ ثانيهما، ضعف الحجج التي قدمها سقراط و التي لم تكن تختلف بالشيء الكثير عن الحجج السفسطائية. كما أن سقراط الذي كان يمثل في نظر كلوكون مصدرا للمعرفة الجديدة لم يقدم المعرفة المنتظرة منه؛ الوقوف على ماهية كل من العدالة و الظلم في ذاتيهما ولنتائجهما.
لهذا كان تدخل كلوكون يسير في اتجاهين نحو غايتين تبدوان مفارقة من الصعب إيجاد أرضية للمصالحة بين طرفيها:
ـ تبني موقف تراسيماخوس لكن باعتماد حجج أخرى مع الاحتفاظ بنفس الإصرار على الدفاع عن الظالم مقابل العادل كما لو كانت الغاية إعطاء فرصة جديدة لبناء النقاش على أسس حجاجية متينة، لأن الحجج التي قدمها الطرفان لم تكن مقنعة.
ـ دفع سقراط إلى تجاوز الرد على أطروحة تراسيماخوس و ضرورة السير في اتجاه بحث ماهية العدالة و الظلم و أثرهما في نفس الفرد.
إن السؤال الذي يعبر عن حرج المفارقة المتضمنة في موقف كلوكون هو لماذا هذا التبني لموقف تراسيماخوس؟ هل لغاية خلق مثيرات نظرية و سيكولوجية لدفع سقراط نحو التوهج الجدالي أم أن في الأمر تصنع من جهة أفلاطون لإعطاء سقراط فرصة ثانية لتحقيق نصر مزعوم على حساب السفسطائي خصوصا و أن النقاش في الكتاب الثاني كان يسير على درجة كبيرة من الندية و اليقظة من جهة تراسيماخوس. ربما هي كلها عناصر أفسدت الوصول إلى مصادرات على المطلوب بشكل مجاني كما يأمل سقراط دوما.
غير أن الغريب في مداخلة كلوكون أنه طيلة إعادة طرح موقف تراسيماخوس كان شديد الحرص على التصريح أكثر من مرة أنه لا يتفق مع وجهة نظر تراسيماخوس و ما يعرضه من أفكار ليست أفكاره.كيف يمكن الدفاع عن موقف و في نفس الوقت التنصل منه؟.
كما ينبغي الإشارة إلى مسألة في غاية الأهمية ما دمنا في رحاب الحجاج، وهي على طول الكتاب الأول والثاني لم يعترف سقراط بأية شخصية حوارية ماعدا شخصية جلوكون. حيث نجد دخول أديمانتوس الحوار مع سقراط ظنا أنه أتى بالجديد معترفا بعجز أخوه جلوكون، لكن في مقابل ذلك، لأول مرة يعترف سقراط بالمجهود الجبار الذي قدمه جلوكون حيث يقول "إنني أقر بأن جلوكون قد قال ما يكفي لأن يخرجني من المباراة ويسلبني القدرة على الدفاع عن العدالة" .
7. خلاصات:
-;- بعد هذا النقاش التمهيدي يشق كلوكون طريقه للدفاع عن أطروحة تراسيماخوس التي تعبر عن موقف العامة، غير أنه يبدو حريصا على الحفاظ على التنظيم المنهجي في بناء خطابه بتحديد أهم المراحل التي سيتبعها، و الأهداف العامة التي يتوخاها. كما سيقيم تعاقدا مع سقراط بخصوص قواعد الحوار من أهمها:أن يمنحه متسعا من الوقت و سعة الصدر حتى يعرض ما لديه من أفكار و حجج. ما يثير الاستغراب في هذا المقام هو أن كلوكون يكشف عن نواياها اتجاه سقراط، علما بأن كلوكون يعيد عرض موقف تراسيماخوس لكن بغرض إثارة ملكات سقراط لإيجاد مبررات و حجج أكثر معقولية، مع استدراج سقراط لتقديم المعرفة الحقة حول ماهية العدالة و الظلم و أثرهما في نفس الفرد.
-;- أولئك الذين يمارسون العدالة يفعلون ذلك مكرهين ولأنهم عاجزون عن أن يقترفوا الظلم، يقدم جلوكون مثالا: لنمنح كلا من العادل والظالم القدرة على أن يفعل ما يشاء، ثم نتأمل ما تؤدي بكل منهما رغبته. عندئذ سنرى العادل والظالم يسيران سويا في طريق واحد، وهو أن يسعى كل منهما إلى تحقيق نفعه، وهي رغبة يتفق الجميع على أنها خير هدف، حتى يضطرهم القانون إلى السير في طريق العدالة قسرا.( مثال ما وقع للراعي جيجس وفكرة الخاتم) .
-;- إذن في ثنايا هذا المثال نطرح التساؤل التالي: كيف نميز بين حياة العادل والظالم؟ وكيف تتم هذه التفرقة؟
-;- لينتهي كلوكون إلى إثبات صدقية موقف تراسيماخوس بأن مصير الظالم أفيد وأفضل من مصير العادل، نظرا لسذاجة الناس في الحكم و التقدير لاهتمامهم بالمظاهر. لذا فإن الظالم ينتهي إلى تقلد مهام تدبير المدينة لما يوفره هذا الامتياز من منافع. بل أن الآلهة تدعم الظالم و تيّسر له السبل للارتقاء لما لديه من حرص على تقديم القرابين و التقرب إليها. يقدم كلوكون الآلهة هنا بصورة قوى مرتشية قابلة لأن تشترى مهما كانت الأعمال شريرة.
-;- أديمانتوس: "العدالة لا تمدح إلا لنتائجها"، دخول أديمانتوس الحوار مع سقراط ظنا أنه أتى بالجديد معترفا بعجز أخوه جلوكون، من خلال قوله "بأن هنالك أمورا لم يتم قولها ويجب إضافتها، قائلا لابد من اختبار الوجه المضاد لحجة جلوكون، أعني ذلك الوجه الذي يذم الظالم ويمتدح العدالة" .
-;- سيركز أديمانتوس على تقديم حجج ذات خلفية اتيطيقية ولاهوتية، كما انه سيسير في اتجاه مخالف إذ سيتبنى الدفاع عن العدالة من جهة و عن الآلهة من جهة أخرى لمحو الصورة السلبية التي رسمها كلوكون يشرع " أديمانتوس" في المرافعة بتبيان موقفه السلبي ( محاكمة الفكر التربوي اليوناني) من التصور ( التمثل) التربوي الشائع في اليونان الذي ينم عن مفارقة بين الدعوة إلى العدالة لكن ليس لذاتها و إنما لنتائجها. ( برغماتية تربوية) يقدم حجج على هذا الرأي من خلال أبيات شعرية لهزيود و هوميروس. قول هوزيود "في وسع الناس أن يصلوا إلى الرذيلة بيسر وفي جماعات كبيرة، فالطريق إليها سهل ممهد، ومقرها قريب، أما الفضيلة فقد بثت الآلهة في طريقها العقبات" . ثم يستشهد بقول بندار: "أبالعدل أم بالخذاع الملتوي أستطيع أن أرقى إلى أرفع برج أحتمي فيه وأتحصن به طوال أيام حياتي؟" .
-;- ينتهي " اديمانتوس" إلى تبرير موقف " تراسيماخوس" الذي ترافع عنه بالنيابة عنه أخوه كلوكون باعتباره موقفا طبيعيا و عاديا في ظل ثقافة دينية و تربوية فاسدة (مناخ ثقافي مأزوم).
-;- يطلب أديمانتوس في نهايته تدخله من سقراط أن يبرهن بالحجة القوية على ضرورة طلب العدالة لذاتها كخير"محض" و ليس لنتائجها، و إلا لسقط في موقف تراسيماخوس : " و إذن فلن يكفيني أن تثبت أن العدل أفضل من الظلم وإنما أن تبين كيف يكون أحدها خيرا و الأخر شرا؟".
-;- يطلب أديمانتوس تجدير البحث في العدالة كقضية أخلاقية و ليست سياسية. كما أنه يذهب أبعد من مطلب أخيه " كلوكون": بحث ماهية العدالة و أثرها النفسي. بالإضافة إلى ذلك فمطلب " اديمانتوس" يصنف العدالة ضمن المثلث الذي قدمه كلوكون فيما يطلب لذاته فقط، في حين يصنفها سقراط فيما يطلب لذاته ولنتائجه.
-;- يبتدئ سقراط بعرض حججه حول مسألة العدالة، بتقديم عبارات المدح والثناء لكل من جلوكون وأديمانتوس، حيث يقول: "إنني كنت دائما أعجب بعبقرية جلكون وأديمانتوس، غير أن طربي لسماع هذه الكلمات لم يكن يوصف. فقلت: يالكما من إبنين عظيمين لأب عظيم !" . لكن في هذا الاعتراف يدس لهما سقراط السم في العسل من خلال قوله: "إذا دفعتما عن سيادة الظلم، مع عدم إقتناعنا بدفاعكما هذا، فلابد أن فيكما نفحة إلهية" .
-;- يطرح سقراط مسألة العدالة من جديد من خلال سؤاله: هل يمكن أن نرى العدالة في الفرد أم في الدولة؟ كجواب على هذا السؤال يقدم سقراط المثال التالي: "يقول ليقرأ شخصا فقير النظر حروفا صغيرة عن بعد، عليه أن يرى الحروف الكبيرة أولا، وينتقل منها إلى الصغرى، ليرى أن كانت مماثلة للأولى أم لا" .
-;- إذن في الصورة الكبرى للعدالة يكون من الأسهل علينا إدراكها لذا أقترح أن تبحث عن طبيعة العدالة أولا كما تتبدى في الدولة، ثم نبحثها بعد ذلك في الفرد، فننتقل بذلك من الأكبر إلى الأصغر، ونقارن بين الإثنين. (ص52).
-;- نجد هناك تمييز في الدولة بين الدولة الفاسدة والدولة المترفة، حيث نجد لأول مرة يعترف بأن موضوع بحثنا ليس مسألة قيام الدولة، وإنما قيام الدولة المترفة. معتقدا بأن التركيب الذي رسمه سقراط للدولة هو التركيب الصحيح السليم. وقيام هذه الدولة رهين بتظافر الجهود بين كل العاملين (صناع وزراع وحذاء ...)، وهي مهمة تكتسب منذ الطفولة، على اعتبار أن الأداة لن تجدي شيئا لمن لم يكتسي معرفة بكل فن، لم يتلقى التدريب الضروري فيه. (58 ـ 59).

-;- نختم قراءتنا للكتاب الثاني من جمهورية أفلاطون بمسألة في غاية الأهمية أثارها أفلاطون، وهي مسألة التربية. من خلال قوله: "إذا أردنا أن يكون حارسا صالحا لدولتنا، لابد أن يجمع بين الفلسفة والحماسة والإندفاع والقوة". (ص63). هنا يظهر عند أفلاطون الحس البيداغوجي المتمثل في رسم خطة واستراتيجية للرقيّ بالدولة. كما لا نفوت الفرصة علينا لطرح التساؤلات التالية: ما هي العلاقة الممكنة بين التربية ومسألة العدالة؟ ما منزلة كل من الرياضة والمسيقى في مقررات الدولة؟.



#الاعرج_بوجمعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاهتمام بالتراث مسألة أصول أم ردة فكرية.
- رجل بدون قضيب n homme sans phallus
- في الجنس ينعدم الوعيي.
- مرض الاكتئاب وأنواعه.
- لماذا صحبة الحيوان؟؟
- التديّن اللامشروع .
- لماذا الفلسفة؟؟
- مهاجرون إلى بلاد الحرية.
- من أنا؟ حوار مع الفلاسفة.
- من مجتمع القطيع إلى مجتمع الحرية.
- فوبيا الامتحان phobie de lexamen
- الحكام العرب وفكرة الطوطمية.
- الحقيقة الغائبة عن المواطن المغربي.
- سيكولوجية الانفعال


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الاعرج بوجمعة - فكرة العدالة عند أفلاطون.