أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - يا شعب مصر البطل لقيانا اليوم مع التاريخ















المزيد.....

يا شعب مصر البطل لقيانا اليوم مع التاريخ


سامي المصري

الحوار المتمدن-العدد: 4129 - 2013 / 6 / 20 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


آن باترسون السفيرة الأمريكية تتعامل مع مصر كما لو كانت مصر مستعمرة أمريكية وعزبتها الخاصة مثل أيام الاستعمار البريطاني عندما كان السفير البريطاني هو الحاكم لمصر. تدخُّل السفيرة بلا تحفظ في الشئون الداخلية لمصر يعتبر كسر واضح وفاضح للقانون الدولي مما يتعارض مع حق السيادة المصرية عتلى أراضيها. السفيرة الأمريكية التي تدعم الإخوان المسلمين والتي أشرفت بشكل مباشر على فرض الإخوان على حكم مصر لتحقيق الأهداف الصهيونية لتخريب وسرقة مصر من شعبها حتى تمتد إسرائيل من النيل إلى الفرات وتفرض حكمها الإرهابي على العالم كله. آن باترسن المتحالفة من الصهيونية تستخدم الإخوان المسلمين كأكبر قوة مدمرة لخراب مصر والمنطقة كلها لخدمة العدو التاريخي لكل الشعوب. ولما أصبح حلم الصهيونية الأمريكية مهدد بالخطر بسبب صحوة الشعب وعظم الوطنية المصرية، تحاول تلك الحية أن تلتف بذيلها حول أحرار مصر لتلدغ قوى التحرر المجتمعي المصري وتنفذ بسمها القاتل فيهم حتى تستعيد قوى الإخوان المجرمين سطوتها الإرهابية على الشعب المصري العظيم.

يا آن باترسون يلزم أن تقرأي التاريخ حتى تعرفي أن مصر وقفت في مواجهة الاستعمار الأمريكي خلال 60 عاما منذ عام 1952 فصمدت وغلبت مع كل ضعفها... مصر تغلب وستغلب لأن الصهيونية الأمريكية تتحرك ضد التاريخ ضد الإنسان ضد الوجود ضد البناء لحساب خراب العالم بينما مصر الضعيفة جدا تتحرك في اتجاه البناء الحضاري من أجل استمرار الحياة ...

يا مسز باترسون مصر وقفت ضد العالم كله في عام 1956 ولم يكن لها جيش مكتمل حيث كانت روسيا تُسلِّح مصر بأحقر الأسلحة التي بطل استخدامها مثل الميج 15. وحاولت بريطانيا وفرنسا مع إسرائيل ضرب مصر واستعادة قناة السويس وعودة الاستعمار البريطاني لاحتلال مدن قناة السويس. تمت الخطة تحت إشراف وزير الخارجية الأمريكي جون فوستر دالاس نفسه (بحسب ما جاء في مذكراته). وفشل غزو بور سعيد بعد أن دمر كل مبنى في المدينة تماما. وبكل خيبة أمل أمر دالاس القوات بالانسحاب مدعي نصرا غير موجود وهو الفشل الأمريكي الذي ترتب عنه سقوط أكبر حكومات العالم في الحال؛ بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا... بريطانيا المنتصرة في الحرب العالمية فشلت في احتلال قناة السويس... ونتيجة الفشل ظهرت قيادات جديدة للعالم ترفض الوجوه الفاشية الصهيونية التي جاءت بها الحرب العالمية الثانية فظهر ديجول في فرنسا وكندي في أمريكا وخروشوف في روسيا نتيجة للنصر التاريخي الذي حققه جمال عبد الناصر والذى أفشل أهم نتائج الحرب العالمية الثانية. بدأت الحرب ضد مصر اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا مع ألف محاولة لاغتيال جمال عبد الناصر. وتعرض ديجول وكندي وخروشوف للحرب الصهيونية بلا هوادة فقتل كندي وأبعد من الحكم كل من ديجول وخروشوف تحت ضغوط الصهيونية بكل صعوبة وتم تدبير كل أشكال المؤامرات ضد مصر وجمال عبد الناصر والتي استمرت بلا هوادة منذ عام 1956 حتى عام 1967 عرضت مصر بكل استفزاز وضغوط سياسية فوق المقدرة لتوقع بمصر في عدة مصايد غاية في الخطورة. قامت روسيا بالنصيب الأوفر لتنصب الشباك لاصطياد لمصر الواحدة تلو الأخرى بدأت من مصيدة الوحدة مع سوريا لمصيدة الانفصال الذي كان مخططا من قبل الوحدة ثم مصيدة حرب اليمن. كما وضعت المصايد الأكبر في تشرذم القوى المصرية بوضع الخونة من العملاء سواء لروسيا أو لأمريكا مع الإخوان المجرمين وخلق مراكز القوى الشريرة التي مزقت مصر وأعدتها للنكسة حيث تصور العالم أنه نجح في القضاء على مصر واسمها على الأبد.

لما حدثت النكسة سجد الشيخ محمد متولي الشعراوي لله شكرا على نصرة جيش الله الصهيوني على جيش فرعون وقال موسى ديان إن ما حدث يفوق أكثر أحلامي جنونا وزعمو كذبا أن الحرب انتهت في ستة أيام. روسيا بلا حياء أعلنت أنها انتصرت وأن خطتها البعيدة المدى نجحت واعتبرت نفسها المستعمر لمصر وبدأت الشعارات الشيوعية تغزو مصر وترفع في كل مكان بدءًا من داخل الجيش. وقامت إدارة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة بطبع الشعارات الشيوعية ووزعتها على الوحدات لتعلق في مكاتب ومعسكرات الجيش بدلا من شعارات جمال عبد الناصر. تيتو أظهر منتهى التشفي الشديد وقال لعبد الناصر شوف كيف سترمي إسرائيل في البحر. وظهرت الدول العربية كلها في أقصى شكل للدعارة السياسية ترقص لهزيمة مصر. واستقال جمال عبد الناصر وأعلن مسئوليته الكاملة عن كل ما حدث.

الشعب البطل رفض الهزيمة وتمسك بالقائد العظيم الذي أعلن الجهاد ووقف ساهرا فوق سلاحه يعيد بناء القوات المسلحة فى أصعب وأحلك الظروف والكل متربصا به وبمصر بدءا من روسيا الشامتة التي كانت تسلح مصر بالشح والحد الأدنى الذي يُمكِّنها من إذلال واحتلال مصر بقواتها المسلحة نظير إعطاء مصر الأسلحة التي أبطل استعمالها حتي تفرغ مخازنها من الأسلحة القديمة. الخونة داخل مصر يعربدون بلا مانع تحت إشراف الاستعمار الروسي من أمثال على صبري والفريق أول محد فوزي وشعراوي جمعة كما تشكلت أكثر من عصابة في مصر يدعمون الخيانة والتشويش على العمل العسكري الذي كان يتم في صمت تحت الإشراف المباشر لجمال عبد الناصر بمساعدة عبد المنعم رياض فقتلوه. جمال عبد الناصر وجد شخص آخر يماثل البطل عبد المنعم رياض بل يزيد عنه في الوطنية هو البطل محمد أحمد صادق الذي أكمل التحدي ضد قوى الشر العالمية وأكمل العمل حتى بعد وفاة عبد الناصر فبلغ بالقوات المسلحة إلى ما صارت عليه من مقدرة لم يتصورها أحد لا إسرائيل ولا روسيا ولا أمريكا.

وجاء بوم التحدي حين دفعت روسيا بمصر لحرب مدبرة بالاتفاق مع إسرائيل المزهوة بتسليحها الخطير يحميها أعظم خط دفاعي في تاريخ الحروب مع إمكانية عسكرية فائقة تستطيع لجمع أكثر من مليون مقاتل مسلح بأحدث الأسلحة الأمريكية ووسائل العبور التي تُمكِّنها من احتلال مدن القنال التي تم تهجيرها بدون جهد كبير. كل ذلك بينما روسيا تضن بالتسليح على مصر متعمدة لتضمن التفوق الإسرائيلي ولتدفعها لحرب غير متكافئة أمام عدو مجهز. وبعد ستة سنوات من الحرب المستمرة (وليست ستة أيام) تصور العدو أن مصر قد أنهكت تماما فقد أرغمت مصر على الحرب مرة أخرى في ظروف المفروض أن تحقق نصرا مؤكدا لإسرائيل!!!
وقامت روسيا بالإعداد لما بعد هزيمة مصر المؤكدة فوضعت حاملات طائراتها في البحر الأبيض المتوسط مستعدة لإسقاط قواتها لاحتلال مصر بعدما يكون قد قضي على جيشها تماما أمام القوات الإسرائيلية العملاقة التي تقوم باحتلال قناة السويس بحسب الخطة الأمريكية الإسرائيلية الموضوعة لتلك الحرب فتقوم روسيا باحتلال الجزء المتبقي من مصر وبذلك يقتسمون الغنائم !!!

وفي ساعات قليلة انقلبت الموازين وسقط العدو الصهيوني واندحر ... مصر اقتحمت خط بارليف الدفاعي الذي يعتبر اذخم خط دفاعي في تاريخ الحروب بعد اجتياز أكبر مانع مائي اجتازه جيش في التاريخ... لقد تحقق أكبر نصر عسكري واضح في تاريخ الحرب الإسرائيلية لم تجرأ بعدها إسرائيل أن تغامر بعمل عسكري... ووجدت روسا نفسها خارج السياق ومطرودة بلا رجعة من مصر (خرجت قفاها يأمر عيش) ... وكان عام 1974 هو عام الهلع والجشع الروسي الذي أحاط بمصر من جميع الجهات بالحروب حرب سوريا والعراق وإيران، حرب لبنان، حرب قبرص، ليبيا يتم تدعيمها بأحدث الأسلحة الروسية وقوات كوبية استعدادا لغزو مصر. ثورة شيوعية في أثيوبيا، مشاكل في السودان شمالا وجنوبا وكلها تعادي مصر. وصارت روسيا تتخبط كالثور الهائج الذي رشق في جسده عشرات الأسهم بسبب الضربة القاسمة التي تلقتاها في مصر حتى سقطت الشيوعية في عام 1987 حيث كانت ضربتها الأولى الكبري والعظمى في مصر عام 1973 وعقبال أمريكا.

بدأت الصهيونية تستخدم استراتيجية قذرة بأن تدفع بالقوات الأمريكية لتقوم بتدمير الشعوب لحسابها مستخدمة الشعب الأمريكي المستعبد تحت القوى الصهيونية ليقوم بالحروب بدلا منها. فقامت حرب العراق لتذبح العراقيون لحساب التوسع الصهيوني في المنطقة مستخدمة الشعب الأمريكي الذي يرزح تحت ذل الاقتصاد الصهيوني المُخرِّب للعالم. وبعد نجاح القوى الصهيونية في تمزيق العراق وتدميره وجدت الفرصة لتنفذ لشعب مصر لنشر سياسة الفوضى والبلطجة الأمريكية باستخدام أقذر العملاء الإرهابيين للصهيونية من المنظمات الإسلامية بأنواعها المتعددة، التي تستمد كيانها وقوتها من الإرهاب العالمي الصهيوني.

في هذه المرة سخَّرت أمريكا كل أجهزة الأمن المصرية مع القوات المسلحة للعمل ضد الشعب المصري بأن زرعت الخونة ليمسكوا بزمام القوى الأمنية لمصر كلها ليعملوا في خدمة الاستعمار الأمريكي من أمثال طنطاوي وحبيب العادلي بل ومبارك نفسه وعصابته. ثم ضربت مصر بالإخوان المجرمين... لأول مرة في تاريخ مصر يجد الشعب نفسه معزولا عن قواته المسلحة وكل الأجهزة الأمنية التي أصبحت تعمل ضد الشعب المصري بدلا من العمل في خدمة الشعب لتحقيق أهدافه... الشعب البطل شعب الحضارة يتوحد كله ويهب مدافعا عن تاريخه الحضاري العملاق... الشعب المصري العظيم يقف وهو أعزل من السلاح في مواجهة أمريكا ومعها كل الخونة المدججين بأحدث التسليح الأمريكي وكلهم من العرب الموتورين... ليس بينهم مصري أصيل لكنهم من العروبيون الوهابيون الخونة تلك الصناعة الصهيونية المغشوشة... يقف اليوم كل الشعب ليدافع عن أمجاده، فحرك ذلك السفيرة المذعورة آن باترسون أمام الزحف المقدس لشعب عظم، لذلك تتحرك السفيرة في هلع تحاول إنقاذ خططها الإرهابية ضد مصر ... أقول لآن باترسون اذهبي لأرشيف وزارة الخارجية الأمريكية واجتهدي وفتشي الملفات لتخرجي خبرات 60 عاما من الفشل بدءا من مذكرات المستشار الأمريكي أو وزير الخارجية الأمريكي "جون فوستر دالاس" لتتأكد بنفسك أنك لا محالة فاشلة ...

يا شعب مصر البطل لقيانا مع التاريخ يوم 30 يونيو 2013

• سنقول للتاريخ استمر صاعدا في اتجاه الرفعة والتحضر والخير من أجل حرية وكرامة الإنسان
• سنقول لإنسان الحضارة عش حرا وكَسِر كل قيود التخلف والعنصرية والجهل
• سنقول لكل شعوب الأرض بما في ذلك الشعب الأمريكي نفسه كسروا قيود العبودية والتخلف وتحرروا فلا يستعبدكم أحد
• سنقول للقوى الغشامة العظمى لن تكوني عظمى طالما تعملون في الاتجاه المعاكس للتاريخ في خدمة العنصرية والشر
• سنقول للصهيونية والإرهاب الدولي أنتم ماضويون مع كل الأيديولوجيات التي تعادي الإنسان فلقد انتهى زمانكم
• سنقول للاقتصاد العالمي الرأسمالي الجشع مصيركم مع الشيوعية قد ضاع وسقط أولا في مصر أمام إرادة الشعب العظيم
• سنقول للعلم انطلق في طريق الخير بتوسع يحكمك الضمير الإنساني لخدمة الوجود لا لخدمة الخراب
• سنقول للحب هذا زمانك ومستقبل الوجود الإنساني معك فانطلق لتقيم صرح الإنسانية كيانا قويا يقوم على أساسك المتين

تحية لشعب مصر البطل العظيم في يوم كفاحه، ولتحي مصر حرة رائدة التحرر والتحضر للإنسانية كلها؛



#سامي_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا يهوذا أبقبلة تسلم ابن الإنسان؟
- الثورة المصرية والمتأمركون المتصهيونون
- فيلم «الراعي» بين الجمال والقبح
- أنا الشعب ... أنا الشعب «لا أعرف المستحيل» (2)
- أنا الشعب .. أنا الشعب 1- «لا أعرف المستحيل»
- «ديمقراطية أولاد السفلة» تسحق مصر
- الفصل الثاني من السيرة الذاتية للأنبا شنودة الثالث
- «الشرف العسكري» كما يراه العوا والإخوان
- «عام جديد 2012»... آه لو يعود.. ليعود الفرح والحب وحرية الرو ...
- «العدوان الثلاثي» الجديد على مصر
- شرف مصر المُهدَر بين عسكريين أشرار وتجار دين فجار
- «الانتخابات» مهزلة
- ارحل ... لقد انتهى وقتك... رصيدك نفذ
- للشعب القبطي البطل أهدي كتابي في يوم احتفاله التاريخي
- «مصر دي بلدنا» ولن نفرط فيها يا خونة
- «السفاح» ومصر التي لم نعرفها أبدا
- بين الأنبا شنودة وعمرو بن العاص و«موقعة الكلب»
- حكومة أخرى في مصر برئاسة شرف
- وللحريةِ الحمراءِ بابٌ بكل يدٍ مضرَّجَةٍ يُدقُّ
- ماذا يحدث في مصر من بعد الثورة


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي المصري - يا شعب مصر البطل لقيانا اليوم مع التاريخ