أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - الدور / الجزء الثاني














المزيد.....

الدور / الجزء الثاني


جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4129 - 2013 / 6 / 20 - 19:51
المحور: الادب والفن
    


حياتي الاثارية بدات عندما كتب لي ناهض رئيس جمعية الاثاريين العراقيين عنوان افتتاح المقر في شارع الرشيد سوق هرج خان المدلل يوم الرابع عشر الشهر الخامس عام الفين واربع يوم مولدي واخذت لنا صورة ومعي اخي واثق وفي العام التالي ملئت استمارة العضوية ومعي اخي عصام ومع ملحقاتها اعطيتها الى مسئولة الجمعية ولم استلم الهوية لانها عطلت وهذه الصورة نشرت في مجلة اثر وعنونت اجتماع لاعضاء جمعية الاثاريين العراقيين ومن هذه المجلة تاسست جمعية اثر لثقافة الاثار والتراث ورئيسها جعفر درويش وكنت الناطق الاعلامي للجمعية والمدقق العلمي للمجلة ومن هنا بداء عملي كصحافي اثاري وقالوا لي اني اول من عمل في هذا المجال وانا المخترع لهذا الشيء وهم كثر صحفيين واثاريين مختصيين ومن هنا بدات مخاطباتي مع المعهد العالي للتخطيط الحضري والاقليمي لقبول خريجي الاثار ولكن لم تحصل الموافقة من الجامعة عكس المعهد وحضوري مع اعضاء الجمعية لتمثيلها في مقابلة العديد من الشخصيات ومنهم خالد خنجر المدير المفوض لفندق ميرديان واجراء حوار معه يخص الجمعية بعدستي ومحاورة ندى عارف وعصام العبيدي رئيس لجنة السياحة والاثار بدرجة وزير في محافضة بغداد وتغطية استلام الهيئة العامة للاثار والتراث قطع اثارية بحضور المستشارة الثقافية للسفرة الامريكية ديانا والمستشار القانوني للسفارة مارك ومقابلاتي للكثير من المسئوولين الكبار وايضا تصريحاتي الصحفية وتمثيل الجمعية في الكثير من الاصعدة ومنها الندوات وايضا دعوتي بدعوتين الى افتتاح المتحف الوطني العراقي اولا دعوة سفير والثانية خاصة واذكر عام الفين واثنين عندما خرجت من قاعة الانطاكي ظن طلاب اللغات اني مندوب اوروبي واخي مترجم وفاجاتهم الحقيقة المرة وعملت ايضا بكتابة التقارير والحوارات الاثارية ونشرها بجميع الصحف تقريبا ولاانسى طبعا ايضا المسرح الاثاري طلبت مني سجى موءيد كتابة مسرحية اثارية كي يمثلوها وبعد سنوات كتبت عدد من المسرحيات الاثارية لكن سجى لم التق بها بعد الكتابة للمسرحيات ووضعت سيرتي المهنية الذاتية في كتاب دور الصحافة في اثار العراق وطبع ثلاث طبعات والان الجزء الثاني من الكتاب الطبعة الاولى والثانية والثالثة كانت هناك اشعار اما الجزء فاسجرده من المشاعر لاضع فيه عالمي الصغر شعر فوزي الاتروشي اذكر في الطبعة الاولى شعر لاندور والثانية شعر محمد صالح بحر العلوم والثالثة شعر الشاعرة شجيرة الجنان الجزء الثاني لن يكون فيه كلمات هيام انور داوود موسى لااحب الصليب كونه رمز الفاشيست والكهنوت وهناك التجرد اي الايثست وهم ثلث البشر واظن ان من هناك من لهم قضية فردية لعلي اكثر من طلبته النساء فلنعد الى الشاعرات دمية ابو اقلام وحياة النهر وصدوف فالشاعرة شجيرة تذكرني بها قصيدة فوزي الاتروشي وهي المطلع لقصيدة اجمل حزن من مجموعة وازهر بستان الريحان والتي قراتها المذيعة نضال سالم
انت اول حزن واخر حزن
واعمق حزن واجمل احزاني
انت بداية قصة حب
تابى النهاية تبقى تتحداني
وبذلك اصبحت كل كتبي فيها مقاطع شعرية علما ان اساتذتي شعراء وهم الاب الروحي سعد ابراهيم الجبوري والقمة حميد المختار وغير الشاعر معلمي جعفر درويش اشتريت اول كتاب وكنت صغيرا لااعرف القراءة بشكل طلق بل اعرف فقط الكتابة كوني اعسر لذلك كنت اكتب في اليمنى كي اعرف الكتابة في هذه اليد لذلك اصبحت بوكيمون اي محور رجل يسرى ويد يمنى الكتاب كان عدد من سلسلة الرجل الخارق لاني كنت احب شخصية باتمان وهي اول شخصية احببتها ثم في الابتدائية قصة الزير سالم ابو ليلى المهلهل من التراث الفاطمي واول شيء قبل هذه وهذه قصة الغربان السبعة في عمر الخامسة ثم لكن بشكل قليل الى ان اصبحت لي مكتبة مجردة فقط من الكتب والكتابات المهداة لي من كتابها وبشعر شجيرة الجنان انسلخت عن ابن هاني الاندلسي والمتنبي وابي تمام وابو نؤاس والبحتري وابن الرومي والفرزدق وابو العلاء المعري رب الادب الاول الشامل والرضي والمرتضى والصريع والخليع ومطيع واابن الحباب ودعبل والكميت ووالبة والجواهري وحسن النقدي الذي كتب ابيات عن جدي ابراهيم بلال جلبي صاحب الجنسية العثمانية وسماكة وطالب الحيدري وكاظم السماوي واحمد مطر ورب الادب الشامل الثاني محمد الحسين ال كاشف الغطاء وكان كلماتي الجيوش العشرة التي اختفت في نصبين وتحولت اشور الى اثور عبر الزمن والروؤس السوداء والمستطيلة
المصادر
1-صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /الحب في وادي الرافديين /عدد4110/سنة 2013
2-صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /ايهما افضل الاثار ام الاثارييون /عدد4111/سنة 2013
3-غوغل /علي صباح ابراهيم /المزيد من القراءات وهن متنوعة اخترت منها /سنة 2013
4-غوغل /فيس بوك الادب والفن /شجيرة الجنان /2013
5-غوغل /الحوار المتمدن /اضافة موضوعيين /سنة 2013
6-تنويه/في مقال شبه الدائم ورد اسم حسين النجار والصح هو حسين البياتي المنشور في صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية /العدد4073سنة 2013
7-دور الصحافة في اثار العراق /ط1/رقم الايداع بدار الكتب والوثائق ببغداد 607لسنة2011
8-دور الصحافة في اثار العراق/ط2/رقم الايداع بدار الكتب والوثائق ببغداد 2399لسنة 2012
9-دور الصحافة في اثار العرق /ط3/شبكة مواقع الحوار المتمدن الالكترونية المصادر /العدد4085سنة 2013/المتن العدد4086/سنة2013
10-المصادرفي ط1 /36وكلها للمؤلف والمصادر في ط2/70وكلها للمؤلف والمصادر في ط3/اكثر من 100وكلها للمؤلف



#جاسم_حميد_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من افضل الاثار ام الاثارييون
- الحب في وادي الرافدين
- المتن لدور الصحافة في اثار العراق
- دور الصحافة في اثار العراق
- القبر الاثاري
- ابراهيم بلال جلبي
- شبه الدائم
- كوكبا الزهرة وزحل
- شجيرة الجنان
- غظائر ودكاك
- الكادحون والبعث المسعور
- الشاعرة شجرة الجنة
- شجرة الجنة
- حوار
- أنغام ماو
- الشاعر الكوني
- النهر الكئيب والحياة الباقية
- مشروع بغداد
- الشاعر الانسان
- فن ثقافة المدن


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - الدور / الجزء الثاني