أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عاشور العمراوي - حقائق من وراء تخليد ذكرى أنوال بالمعبر الحدودي















المزيد.....

حقائق من وراء تخليد ذكرى أنوال بالمعبر الحدودي


عاشور العمراوي

الحوار المتمدن-العدد: 4129 - 2013 / 6 / 20 - 16:10
المحور: المجتمع المدني
    



فقط بعد أيام قليلة، ستحل الذكرى وستحل معها اللعنة، ذكرى معركة أنوال المجيدة، ولعنة التخليد المشبوه وسط البقعة الدولية من المعبر الحدودي الرابط مليلية بالناظور، وانطلاقا من هذا المستجد، فإنه لا يمكنني أن أتساهل مع عدم وصف الحاصل وقتها على اعتباره أمر خطير وخطير للغاية، خطورة تكمن بالأساس في التداعيات التي ترتبت عن " تخليد" ظاهره الحركة الأمازيغية وباطنه المخزن ولو بمستويات أقل .
بعد أيام إذن، وكرواد في الحركة الأمازيغية ، سنتدبر أمر تخليد الذكرى المجيدة ، وسط التداعيات نفسها التي نتج عنها إنقسام صارخ وانشقاق واضح داخل الحركة، وكذلك تداعيات قادت إلى فقدان الثقة في مجموعة من رواد الحركة الذين لطالما جابهوا اللوبي المخزني في مقدمة تحركات الحركة، من مسيرات ووقفات وبيانات، وبعد هذه الأيام سنشهد أمرين إثنين، إما الإتحاد الإضطراري بالأخد في عين الإعتبار المتغيرات الوطنية والإقليمية والدولية، على رأسها عدم تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية كمطلب للشعب المغربي الأمازيغي ككل، أو مطلب الحركة الأمازيغية بالريف التي تستحضر بقوة، الإعتذار للشعب الريفي عن مجازر النظام المتعددة، وكذلك شعار كتابة تاريخ الريف بشكل دقيق والكشف عن كل المؤامرات، بالإضافة إلى مطلب الحكم الذاتي الذي تتبناه شريحة من المجتمع الريفي،وأيضا مطلب إحياء الجمهورية الريفية الذي تتبناه شريحة كبرى دون أن ترفع أي شعار بهذا الخصوص حتى الساعة نظرا لانحصار الحريات السياسية بالمغرب رغم كل الشعارات الرنانة ، والأمر الثاني هو التراجع وضياع المكتسبات وسط أجندات المتربصين من الخصوم السياسيين.

ــ رئاسة البلدية آيث نصار المسؤولة رسميا عن المعبر تنفي وجود ترخيص لنشاط تخليد ذكرى أنوال ، وتؤكد أنها لا ترخص بتاتا لأنشطة جمعوية داخل المعبر .

كان التاريخ إذا، أول رمضان من صيف حار (21/07/2012) داخل المعبر الحدودي، وعلى الأرض الدولية التي ينتهكها المغرب بقوات الشرطة والجمارك وقوات المساعدة يوميا، وقد جاء هذا التخليد بعد أيام قليلة توصلنا فيها بهذا النداء من رواد الحركة بمركز الإقليم، كانت الإستجابة طبيعية من مناضلين دأبوا على هذا الأسلوب، كوننا نستقر خارج المركز بكيلومترات متعددة، فرحبنا بالخطوة ترحيبا ممزوجا برغبة رد الصاع صاعين، الأول للوزير الإسباني الذي وشح صدور المنهزمين في أنوال، والثاني لحكومة الملتحين الذين سمحوا للوزير بالإنتقال إلى انوال، ذلك العدو الذي يحتل أرضا مغربية كما تبهرنا التلفزة يوميا، وكذلك أبواق المخزن في كل مناسبة، متناسين الإتفاقيات التاريخية التي وقعها من الجانب المغربي مجموعة من السلاطين تداولوا على الحكم فيه، تناسي ينم عن حاجة ورغبة شاذة للإنتقام في نفس يعقوب والذي هو المخزن وأحزابه ونقاباته ومواليه جميعا .

ــ الندوة الصحفية الملغومة ومحاولة تفادي أسئلة الصحافة بكل الوسائل المتاحة .

النداء الذي نشر من أجل التخليد سرعان ما أثيرت زوبعة حوله، بعد معاينة المخزني منعم شوقي مع أحد أهم الداعين للتخليد في المعبر، شكيب الخياري وهو الذي عاد بعد غياب طويل عن الحركة وأنشطتها، لكن سرعان ما تم أيضا تجاوز الزوبعة بورود نداءا إعتبروه تصحيحيا من ثان أهم الوجوه البارزة التي دعت لهذا التخليد، عابد العنكوري الذي غاب عن الندوة الصحفية التي دعا إليها شكيب الخياري، ثبت بعد ايام فقط، أن الغياب كان مقصودا، فيما تم الزج بشخصي في أول خطوة أخطوها رسميا ضمن هذا التخليد، لمقابلة الصحافة في نفس الندوة بعد دقائق فقط من وصولي، وبعد أن تم شحني بمجموعة من الإجابات، أغلبها حمل طابع التحايل على الصحافة، بل هي عنوان كبير للتمويه قدر الإمكان عن موضوع لم يكن لي فيه من علم اكثر مما علمت عن الأشياء التي تم توظيفها في التخليد.

ــ المصاريف واللوازم التي تم توظيفها وغياب المعلومات بخصوص مصادرها .

بعد الندوة تم الكشف عن مصاريف ولوازم أخرى تتعلق بالتنظيم، إلا أن مصدرها ضل مجهولا حتى الساعة، باستثناء مسألة الألف درهم التي تم الكشف عنها معنويا فقط، قيل أن ثالث الوجوه البارزة في التخليد، مولاي رشيد زناي هو من دفعها من ماله الخاص، رغم أن المخطط الذي كان قد رسم عبثا، كان يقضي بدفع المستحقات من جيوب المناضلين حسب المبلغ الذي سيحدد لاحقا، أي بعد اجتماع التقييم الذي لم ينبش في حقائقه أحد من هؤلاء جميعا ولا حتى المناضلين الضحايا الذين التحقوا بالتخليد دون أية معرفة تذكر بكواليس التنظيم، باستثناء بعض المناوشات حدثت هنا وهناك، تطرح هذا الإستغراب مع تحفظ كبير، أولا لغياب معلومات أدق عما حصل، وثانيا لتفادي الكشف عن نقط الضعف التي سيستغلها لا محالة من تمت تسميتهم آنذاك بالخصوم، في وقت كانوا فيه على صواب وبنسبة لا يمكنني إلا أن أصفها بالعالية.

ــ داخل المعبر الحدودي آيث نصار

فبرفقة مجموعة من المناضلين تم تحضير ورشة التخليد، وفق رغبة الحركة الأمازيغية وأدبياتها دون أية شائبة تذكر، إلا أنه ورغم كل ذلك لا يمكنني إنكار أنني إتصلت بأحد المناضلين الذي سلك أسلوب لا يرقى إلى مستوى أدبيات الحركة الأمازيغية في الحوار والمناقشة، فكري الأزراق الذي أكد لي عبر الهاتف أن التخليد مشبوه، مستعينا بالكشف عن أمور لا ترقى أيضا إلى إدانة التخليد أو القائمين على رأس التنظيم، مذكرا بماض مشبوه لبعضهم وعلاقة بعضهم بالمخزن والمخابرات الإسبانية بالناظور .
والحقيقة أن أمر الإتصال الهاتفي كان له أثر كبير في علاقتنا بالرؤوس المدبرة، الأمر الذي جعلني أراقب عن كثب كل من شكيب الخياري وعابد العنكوري وهم ينكبون على صياغة البيان الختامي، وقتها تضاعفت الشكوك بالنظر إلى ضغط شكيب الخياري من أجل بيان خال من الكلمات التي تدين المخزن بقوة جراء فعلته القذرة بالسماح للوزير الإسباني بشكل سري ودون المواكبة الإعلامية، ما يؤكد قذارة الفعل، وبالنظر أيضا إلى تساهل وتوافق عابد العنكوري الذي كان يصر في البداية على إدانة المخزن أسوة بالإستعمار الإسباني، لتتم صياغة البيان بعيدا عن أعين المناضلين، وبعيدا عن إشراكهم أو بالأحرى عرض البيان عليهم للموافقة أو الرفض، مناضلين للأسف ورغم تجربتهم المتواضعة، إختاروا النأي بالنفس عن صياغة البيان، فيما كان الآخرون منهمكون في استكمال الترتيبات وضبط الهمج البشري المتواجد في تلك النقطة المشبوهة، من خدام الكونتراباندو وكل القذارة التي يتم تدويرها هناك.

ــ إنقطاع التيار الكهربائي الذي لم يتوصل أي من المناضلين بمعلومات عن كيفية الحصول عليه .

إثر هذه المشاهد، أطحنا بأنفسنا وبمعرفتنا وكذلك تنازلنا عن تجربتنا المتواضعة في النضال، لصالح هؤلاء كي لا نثير ما قد يعود علينا وعلى الحركة بالخزي إن نحن عجزنا عن تقديم البديل المادي والمعنوي، فسار بعد ذلك الأمر بشكل طبيعي حتى إنقطع التيار الكهربائي مباشرة بعد رفع راية الجمهورية الريفية فوق المنصة، ليكتشف الرواد وجود سعيد الشرامطي في نفس الغرفة الإدارية التابعة للجمارك، والتي إنطلق منها خيط التيار الكهربائي، وبشكل غير رسمي كيلت له اتهامات بقطع التيار وبمعداة الريف وشعبه، والتنظير لسلطة المخزن على الريف .

إنسحاب شكيب الخياري من حفل التخليد قبل تلاوة البيان

استمر التخليد بأغاني ملتزمة ومعرض للكتب تتناول سيرة البطل الخطابي، نشرت صوره والصور التاريخية على كل الواجهات، وعلقت لافتات تحمل شعارات التنديد بالإستعمار وبالمخزن، ولافتات تحمل خارطة الريف على شكل علم الجمهورية، أعلام أمازيغية بالجملة، دارت حوارات ونقاشات مع مواطنين من كلا الجنسيتين قبل حلول الليل وقت عرض الفيلم الذي يؤرخ لحرب الريف على المنصة مباشرة ليشاهده الجميع ومن كل الزوايا، وذلك بعد وجبة الإفطار لينتهي التخليد بقراءة البيان من قبل المناضل عابد العنكوري في غياب شكيب الخياري الذي فضل المغادرة قبل تلاوة البيان، أو بالأحرى مباشرة بعد صعود أحد الموصوفين بالتطرف في الحركة الأمازيغية بالناظور إلى المنصة لإلقاء أبيات شعرية أطلق من خلالها النار على المخزن والإسبان معا، مع شعارات رددها معه الشباب في الأسفل تنديدا بالمخزن وبأكذوبة التغيير عبد الإله بنكيران ، شعارات لم يستفد منها المواطنين نظرا لتأخر الوقت وخلو المعبر.
ــ منعم شوقي أخر من غادر المعبر من المخزنيين / والقائمين إختاروا الصمت بشأن المصاريف .
كنت آخر من غادر المعبر على الساعة الواحدة ليلا، وقد عاينت وجود المدعو منعم شوقي في حوار مع بعض رجال الأمن وسط المعبر، الأمر الذي ضاعف أثر شكوكنا فيما حصل من تخليد وصفه الطرف الممانع بالمشبوه، وهكذا استمر الصمت حيال اللوجيستيك والمصاريف المستحقة، رغم الزوبعة التي حدثت بعد ذلك، والتي وصلت إلى حد تبادل السباب والإتهامات والتراشق بالألفاظ النابية، بل حتى ترصد كان سيؤدي إلى كوارث لن تحمد عقباها .

ــ دائرة الضحايا لا تشمل الجميع .

ولن أخفي أننا كنا ضحايا كواليس، وهنا أسمح لنفسي ولضميري بالقول أن الحديث عن التعميم غير وارد فيما يخص الضحايا، كما أضيف وأنا أفضح هنا ذلك النفاق الذي عرفنا به هؤلاء الرواد في التخليد المذكور منذ البداية وهي بالنسبة لي الندوة الصحفية الملغومة، أن شكيب الخياري كان يستعين بنفس المناضلين الضحايا وبينهم أنا شخصيا، لضرب الممانعين على رأسهم فكري الأزراق الذي كما قلنا سابقا سلك مسلكا في الحقيقة تافه، فبدل أن يسلك معنا كضحايا إكتشفوا هذه الصفة عن أنفسهم فيما بعد، مسلك استراتيجي ويحاول كسبهم إلى جانبه، أضحى يشتم ويسب إنطلاقا من غيرته على الريف كما هو معلوم طبعا، لكن الأمر لا يغير شيئا من الواقع، الأمر الذي جعل الضحايا أنفسهم ينقلبون ضده في وقت أعتبروا فيه أمر التخليد عادي جدا مع تحفظات لم يشأ أحد الكشف عنها.

ــ الحرب على صفحات الفايسبوك، من يحارب ومن يمول ويشحن الأطراف المحاربة ؟

فشكيب الخياري قد تمادى كثيرا كرأس مدبر للتخليد، في إرسال منشورات تفضح ماضي فكري الأزراق كمهلل للمخزن "والأمر هنا يعني الكثير" وهو يرسلها إليّ وآخرون عبر الفايسبوك قاصدا بذلك العمل على نشرها في صفحتي كاستراتيجية لمحاربة الأزراق من خلالي أنا شخصيا كون الأخير كان قد دخل معي في عراك بالمنشورات والمنشورات المضادة على صفحات الفايسبوك، ولا شك أن حصول ذلك كان بمثابة كارثة أضرت بالجانبين معا، وكذلك الصراع الذي دخله الأزراق مع العنكوري الذي إختار النشر على صفحته مباشرة مع إرسال المنشورات إلى المناضلين المتواجدين في نفس الجبهة وأنا من بينهم .
ــ نتائج التخليد المخزني والغامض، والحرب القذرة على الصفحات وأثرها على مستقبل الحركة .
هذا الأمر كان فظيعا جدا، بل كارثة عظمى نالت من كلا الطرفين، والأدهى أنها نالت من مسار الحركة الأمازيغية بالناظور والريف عموما، لولا أن الغالبية تغاضت الطرف عن الصراع وقت مسيرة تاوادا إمازيغن بالحسيمة، حيث أصبحنا اليوم وعلى مستوى مدينة الناظور، لا نقوى على الخروج في مسيرة تجمع كل أطياف الحركة، وقد أدى ذلك إلى نفور خطير أضحت تتجلى ملامحه على صفحات الفايس التي لطالما جمعتنا ووحدت كلمتنا وأخرجتنا إلى الواقع مجتمعين، فالملاحظ حاليا إثر هذا النفور، هو الغياب التام للتواصل لا بين القطبين المتناحرين ولا بين رواد كلا الأقطاب .

ــ إعادة النظر .

الأمر إذا يدعو إلى إعادة النظر جذريا في مسار الحركة، والعمل جديا على تنظيم هياكلها وترتيب أوراقها، ورسم أهدافها بدقة متناهية وبمواكبة مستمرة، لإعادة الحركة الأمازيغية بالناظور إلى قوتها البشرية والفكرية والإقتراحية، والعمل على إنجاز ميثاق واضح المعالم للتنسيق بين الحركات داخل المدن بكامل تراب الريف لبناء مشروع الحركة الأمازيغية بالريف واقعا وإطارا يفرض نفسه على الساحة السياسية بعيدا عن الشعارات الفضفاضة الآتية من وراء الأهواء الفردية التي تؤطرها الحسابات الضيقة .

ــ الإعتذار

أعلم يقين العلم اليوم، بأنني ساهمت بشكل لا إرادي في الزج بالحركة الأمازيغية بالناظور في مستنقع مخزني لا يليق بقناعتنا وبمبادؤنا التي نعلن عنها جهارا، وبأنني ساهمت بنفس الشكل في تشويه سمعة الحركة الأمازيغية بالناظور، وكذلك ساهمت في نفور الكثير من الأصدقاء المناضلين من شخصنا في إطار التواصل، ومن إطار الحركة الأمازيغية بالناظور نفسها، وعليه فإن الأمر ورغم أن وقائعه كانت لا إرادية وكانت خارج نطاق معلوماتنا ، يبقى موجبا للإعتذار وبقوة وذلك قبل حلول المناسبة المجيدة والتي تفصلنا عنها أيام فقط، فإلى جميع من أغاضه التخليد المشبوه والتوريط الإنهزامي للحركة في مستنقع المخزنة، وعن كل ما ترتب عن الأمر من تداعيات أقول بكل رضى خاطر وراحة ضمير ، عذرا .

ــ إشارة .

إشير إلى أن الفقرة الأخيرة جاءت فيها الصياغة يصيغة ضمير أنا، كي أفصل وأوضح أن الحقائق المذكورة في المنشور وكذلك عبارة الإعتذار، يخصني لوحدي دون غيري، إلا من عمد إلى تأكيد موافقته على ما جاء في هذا البيان للحقيقة، وذلك بنقل المنشور إلى صفحته وإظافة مقدمة بهدف التأكيد على الأمر.
ــ الهدف .
كل هدفي أن نتجاوز هذه المرحلة الخانقة من تاريخ الحركة الأمازيغية بالناظور وهي الرائدة على المستوى الوطني، وأتمنى أن تكون محطة تخليد ذكرى أنوال المجيدة عنوانا عريضا لإعلان إنتهاء التشرذم والإنشقاق والعودة إلى صناعة الملاحم من قلب الإتحاد وعلى أساس جوهر الفكر التحرري الخطابي .
المجد للريف ولشعبه العظيم، وعاشت الحركة الأمازيغية صامدة متنورة .



#عاشور_العمراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عاشور العمراوي - حقائق من وراء تخليد ذكرى أنوال بالمعبر الحدودي