أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خسرو حميد عثمان - هل الزمن الكوردى أسير حلقة مغلقة ! (2)















المزيد.....

هل الزمن الكوردى أسير حلقة مغلقة ! (2)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 4129 - 2013 / 6 / 20 - 10:20
المحور: القضية الكردية
    


هل الزمن الكوردى أسير حلقة مغلقة ! (2)

لنعد إلى الوراء عقدين من الزمان، لنرى كيف قيّم مسعود البارزاني تجربتين من التجارب المهمة التى مرّ بها العراق في المقدمة المؤرخة فى 15 كانون الأول 1990 لكتابه :( البارزاني والحركة التحررية الكردية- الكرد و ثورة 14 تموز 1958، 14/ تموز/ 1958- أيلول 1961).
في تقييمه للتجربة الأولى يكتب مايلي : (وحسب تجربتى وقناعتى فإنّ العلاقات التى لا تبنى على أساس من الثقة لا يمكن أن تستمر وتتطّور، بل لا بدّ أن تصطدم بجدار صلد من المشاكل، لا يمكن تجاوزه..فالثقة هي أساس بناء العلاقة بين الشعب والحكومة، مثلما هى الأساس فى تكوين العلائق الشخصية على صعيد الأفراد أيضا، وكان الأساس بين الشعب الكردى و حكومة ثورة 14تموز فى عهدها الأول، هو الثقة، لكن ما لبثت أن تلاشت بعدما انحرف الجميع عن مسيرة الثورة، وليس عبدالكريم قاسم وحده الذى انحرف كما يدعي البعض ويلقون عليه بتبعات أعمالهم و تصرفاتهم الخاطئة إجحافاً.)
ومن يتأمل في التفاصيل الدقيقة، بنظرة موضوعية ومحايدة، للواقع الحالي، والمأزق السياسي الذي يترنح تحت تأثيره المجتمع الكوردي، في الوقت الحاضر، نتيجة غلبة ألية (كل من إيدو إلو) وغياب المساءلة والمحاسبة يتوصل إلى الإستنتاج ذاته، ويحمل جميع الأطراف مسؤولية ضياع كل هذا الوقت والأرواح والثروات و الفرص التي نزلت كهبة من السماء لبناء مؤسسات دافعة للتطور الحقيقي و ضامنة لحقوق شعب عانى كثيراً من الويلات على يد أبنائه قبل أعداءه.
وفي الوقت ذاته يجري السيد مسعود البارزاني مقارنته بين 14 تموز 1958 و 11 أذار 1970
عندما كتب:
(إذن الفرق بين ماحصل عليه الشعب الكوردى في ثورة 14 تموز وما حصل عليه فى 11-أذار- 1970، وهو أن الشعب الكردى لم يكن ثائراً ضد الحكم وكان البارزانى فى الإتحاد السوفيتى، ، كما لم يكن للحزب الدديمقراطى الكردستانى، أنئذ، ذلك النفوذ الواسع الذى كان يمكن له تهديد قيادة ثورة تموز به، لإنتزاع الإعتراف بحقوق الشعب الكردى، أيا كانت الصيغة التى يتم بها الإعتراف... بينما فى 11/أذار/1970، إضطر" حزب البعث“ إلى الإعتراف بالحكم الذاتى للشعب الكردى فى كردستان تحت ضغط ثورة أيلول وتعاظم نفوذها بقيادة الحزب الديمقراطى و زعامة البارزانى، فقد كانت معظم مناطق كردستان محررة وخارجة عن سلطة الحكومة المركزية، ولم يكن بمقدور حزب البعث الذى كان مهدداً بالسقوط وفقدان السلطة عام 1970، إلا أن يعترف مجبراً وليس مقتنعا بحقوق الشعب الكوردى، باستثناء عدد قليل من قادته من أمثال عبدالخالق السامرائى، بل أراد كسب الوقت لتثبيت وضعه ومن ثم الإنقلاب على ما اتفق عليه مع قيادة الثورة الكردية وهذا ما حصل بالضبط}
ولكن من يقرأ، بإمعان، المقال ( المنهاج والتطبيق الثوري) الذي كتبه حميد عثمان (سليم سلطان) في جريدة الثورة بعد فترة وجيزة من وصول حزب البعث الى الحكم يرى بأن التغيير لم يكن بحكم قوة السلاح وإنما بسبب التغيير الذي حصل في طريقة التفكير، و من كان مطلعاً على بواطن الأمور في بغداد في تلك الفترة، رأى بوضوح بأن التفاوض والإتفاق ذهب بإتجاه من كان يتأمرعلى الجميع؛ على رفاقه، وقام بتصفيتهم، قبل خصومه، لنرى ماذا كتب حميد عثمان بهذا الصدد و نتخيل لو حصل خط عبالخالق السامرائى الدعم الحقيقي من الأخرين كما حصل من حميد عثمان كيف كانت الأمور ستؤول في المنطقة برمتها :
( ملاحظة أود أن أبين بأن الكاتب يشير في المقال إلى حواره مع شخص دون أن يذكر إسمه، وحسب معلوماتي كان أحمد حسن البكر)

المنهاج و التطبيق الثوري
ان كل حركة ثورية نابعة ( في الشرق ) تجابه تعقيدات متميزة عن الحركات الثورية ( في الغرب) في جملة مسائل هامة، تحتم الدراسة الوافية لظروف البلد الشرقي المعنى وعدم الوقوع في غلطة الإستنساخ والتقليد. إن الحركة الثورية فى الشرق تمتزج أو تلتحم مع الحركة الوطنية ومع حركة الإصلاح الريفي الزراعي وتنتقل تركة المشاكل مكونة سلسلة من قائمة طويلة من المهام لا نجدها في الغرب– وليس كل الغرب بل المقصود البلدان الرأسمالية المتطور.
فى بلد شرقى تتوارث مشاكل بقايا العبودية- في المناطق الريفية النائية منها مسائل المرأة مثلا- وتدخل فى قائمة واحدة مع المشاكل التى تحوى مثلا سبل إقامة الصناعة الثقيلة وإدخال الذرة في الحياة اليومية الصناعية.
إن الطلائع الثورية حينما تكون منهمكة في الكفاح القاسى ضد سلطة الإستعمار والرجعية لا تجد متسعا من الوقت لإيجاد منهاج مرحلة كاملة ستراتيجية- ولا تستطيع أن تستوعب وتحدد مقدما كل جوانب التطبيق الثوري للمنهاج. إن هذه الطلائع تركن وهى مضطرة الى القعود- فى هذا الميدان وتعتمد على الفكر والاتجاه الثورى في تقرير المواقف التى تجابه بها وتعطى الحلول دون الرجوع الى النصوص غير المتوفرة.
ان هذه الحالة الإضطرارية تحتمها ضرورات النضال والمخاض الدائم داخل صفوف الطليعة ضد حملة التخريب والقسوة والرشوة المستمرة من قبل الرجعية والإستعمار لإضعاف الطلائع الثورية ومحاولة حصرها فى دائرة مفرغة من التضحيات. ولكن التأريخ له إرادة فوق تلك الإرادة الهدامة. لقد وصل المعدومون الى السلطة لمدة أشهر في كومونة باريس ففتحوا عهدا جديد لنضال المعدمين وقابلوا القوة المنظمة بنظام بدائى - نظام المتاريس -فخلدوا في التأريخ صفحة جديدة لارادة جديدة كانت منبوذة ولا يحسب لها حساب عند الطبقات الرجعية وعند الفلاسفة الذين ابتعدوا عن الواقع وارادوا ان يتحرك التأريخ باشارات منهم.
قلنا ان الطلائع الثورية حينما تكون منهمكة في ادارة الكفاح الشاق لا تجد الوقت والفرصة وحتى المكان الذى تلتقى فيه لتقرر المنهاج الكامل وقلنا ان الطلائع تعتمد على تحديد اطار الحركة الثورية الهامة.
ولكن عندما يحل الوضع الثورى وحينما يكون الثورى حرا فى البحث والتمحيص والمحاورة، كما نجده اليوم في عراقنا يتركز عمل الثوريين بجانب مهامهم اليومية الشاق على إيجاد المنهاج الستراتيجى الكامل وتأمين وسائل التطبيق الثوري لكى لا تتحول الثورة الى حركة عابرة أو يتحول الانقلاب الاجتماعى الخطير الى فوضى ولكى لا تسرق الثورة وتحرف مهامها الحقيقية.
إن الفكرة والنظرة الثورية شرطان ضروريان ليس فقط لاجل بلوغ المنهاج بل لأجل استمرار الحركة الثورية ونموها ونجاحها. ان الفكرة والنظرة اساسها استخلاص لاستنتاجات مستنبطة عن الواقع. وأورد مثلا أعتبره هاما فى خصوص الفكر الثورى والبرنامج والتطبيق الثورى. سألت مناضلا بارزا من قادة الثورة قبل أشهر.
سألته ما هو موقفكم تجاه المسألة القومية الكردية.
وقد حددت هذا السؤال حول المسألة القومية، لأنه في الواقع اذا تخلصت حركة ثورية أو أى حزب سياسى من المواقف التسلطية النابعة من تيار القومية الكبيرة تجاه القومية الأصغر منها، فعندذاك تستطيع أن تحكم على المستقبل لان شوفينية القومية الكبيرى احدى العقبات امام مهمة تنظيم الكفاح المشترك وجر القومية الصغيرة واخراجها من عزلتها.
سألت الرجل، وأجابنى كما يلى:-
( ان البلاد العربية، بلاد شاسعة، ولا حاجة للأمة العربية ان تتهافت وتقيم حكما تسلطيا بالقوة على اراضى المنطقة الكردية. ان الأمة العربية تهتم بالدرجة الاولى بصداقة الامة الكردية، وادامة هذه الصداقة القائمة على المصالح المشتركة، لأجل تحقيق أمانى الأمتين البعيدة منها والقريبة ).
كان هذا خطا ستراتيجيا للموقف الديمقراطى الثورى لأمة الكبيرة تجاه الأمة الأصغر منها.
وعندما سألته عن المشاكل الانية المطروحة للحل أجاب : ( لدينا مبدأين نلتزم بهما، وسنلتزم بهما اذا قدر انتقال السلطة الينا المبدأ الأول إعتبار الحل السلمي الطريق الوحيد وإبعاد أساليب القوة والعنف والحرب نهائيا، ثانيا اى المبدأ الثاني، حل الأمور عن طريق أبناء الشعب الكردى أنفسهم، أى تسليم زمام الحلول بأيديهم لتحقيق جميع الحلول والمطاليب المعلن عنها والتي تلائم مصلحة الشعب الكردى ومصلحة العراق.)
كان هذا خطا ستراتيجيا وموقفا واضحا ومحددا لا غبار عليه، ينسجم مع الفكر والنظرة الثورية ونابع من المبدأ الصحيح. وان المنهاج يتبلور هكذا، فاذا تبلور فى خصوص القضية الكردية بهذا النهج الواضح، فانه بالتأكيد سيتبلور فى خصوص القضايا الاكثر التى هى اقل تعقيدا وحساسية من المسألة الكردية.
ان الاختيار ونتائجه يظهران عند التطبيق، ان تمليك الجمعيات الفلاحية للمكائن والألات الزراعية خطوة هامة نحو ابراز دور الفلاحين في الريف واتاحة الفرصة لهم لمراقبة أجهزة الدولة التى سخرت الاف المكائن الحديثة لغير صالح الفلاحين، بل لصالح الملاكين والمرابين الذين جنوا ارباحا طائلة من ورائها على حساب ابقاء الفلاح المتوسط والفقير بعيدا عن الاستفادة من هذه المكائن.
ان خلق اتجاه تخفيض الضرائب والاهتمام بالرفاه العام من مستلزمات العمل الثورى، ومحاربة اعداء الوطن عن طريق ازالة الجسور الموصلة بين شبكاتها الدولية المتنوعة وبين الوطن. ان هذه الامور هى تطبيقات لمنهاج ثورى، ولكن اين المنهاج، اين البرنامج، اين الستراتيجية الكاملة؟
حينما تكون ظروف النضال غير مشجعة لتحقيق وضع البرنامج، فان الوضع الثورى الجديد الذى يتيح الفرصة لجميع العقول وجميع الاوساط الثورية ان تتأمل في جو الحرية الفكرية قبل كل شئ يصل إلى هذا المنهاج.
ان المنهاج غير الميثاق، وان منهاج حزب ما غير دستور دولة او منهاج مرحلة التحرر الديمقراطى الثورى التقدمى.
أولا وقبل كل شئ من يقود الحكم؟ حينما يجيب قائد ومرشد الحكم الايجابى، يتوجه السؤال اليه، الى أين تسير بالبلد، إرمى منهاجك، ستراتيجيتك...يجيب القائد( حسب توقعاتى ): إننى لا اريد ان انفرد بالحكم، لذا فليتقدم الأخرون من الثوريين لتنظيم منهاج، أو ميثاق للعمل. اجيب القائد، ان الثورى الذى يتطلب أول يتطلب سرعة البت في امور لا تقبل التأجيل ومنها البت فى ازالة السلطة الرجعية العفنة واعلان حلول عهد ثورى جديد. القائد يشير اولا، والكلمة الاولى، عادة للقائد والمرشد، والابواب مفتوحة ليقول الاخرون كلمتهم، اننى قلت هذا حسب توقعاتى..هذا الشرط لا يخدم الواقع ولكن الواقع، وهو احتمال غالب قد يكون لمنهاج قد اختمر وان دستورا ديمقراطيا ثوريا قد انتهى اعداده واصبح في جدول الأعمال، وان بنودا ثورية قد سطرت لاجل تنظيم الرقابة والمشاركة الشعبية.
ان السلطات اللصوصية السابقة، بل العهود الماضية كلها كانت تقدم على اخطر القضايا وتثير الضجيج حول انجازها، دون ان تبدأ بداية صحيحة. كانت تريد البقاء بتقديم منجزات ذات طابع دعائى بينما كانت تولى ظهرها عن القضايا الرئيسية المتعلقة باتمام كيان دولة متحررة، كانت تقدم الوعود الى ما بعد انتهاء ( فترة الا نتقال)، حتى طالت فترة الانتقال عشر سنوات، وهى عمر الجمهورية الكامل.
ان الأمر الخطير الذى حدث فى تموزنا العاشر، هو بلوغ الفكر والنظرة الثورية الى قيادة الحكم. انه ليس بامر خطير فقط، بل هو مبعث امل كبير لخلق الظروف من اجل التطبيق الثورى.
لا يمكن تأجيل الامور حتى يتهيأ المنهاج، ولكنه لا يمكن اهمال المنهاج الكامل، منهاج الحركة الثورية، ودستور الدولة المتحررة، اهمالهما أو تأجيلهما بشكل يوحي بقاء ( فترة الانتقال)، لان البلد الذى قد انتقل فعلا، وبدأ وضع جديد ثورى، انفصل عن الماضى فكريا وسياسيا، فعليه ان ينفصل عنه دستوريا خلال التطبيق الثورى لمنهاج ثورى.
حينما نفتقر الى المنهاج الثورى، لا نستطيع القول بان لدينا تطبيقا ثوريا الا فى حدود قضايا فرعية متفرقة. ان التطبيق الثورى هو الاخر الوجه العملى اليومى للمنهاج الثوري. ان اجهزة الدولة مهما جرت تنقيتها لا تستطيع تنفيذ مهام ثورية مترابطة وفق الأوامر الروتينية من المرجع الأعلى، حتى اذا كان ذلك المرجع ثوريا حقا.
ان اعطاء قدرة التطبيق الثورى يتم بتحديد اطار جديد للمهام وتحديد الاهداف التفصيلية لجميع شؤون الدولة.
ان هذا لمن اصعب الامور حقا ولكنه لا بد من تحقيقه ورسم خطة محكمة لبلوغه فى الوقت المناسب، وقبل ان يغرق الوضع الثورى فى اجراءات متفرقة غير مترابطة او متناقضة لأن من اخطر المخاطر على حكم ما، وجود تناقض في مقرراته ومواقفه، وان هذا التناقض ينشأ حينما تنعدم وحدة الاتجاه والضبط العام والناظم الذى يجب ان يتحقق كخطوة اولى ضرورية على طربق البرنامج والتطبيق الثورى.
ومن الجدير بالذكر ان الذين يرون فى السلبية وسيلة لاثبات الوجود يخطأون لان المشاركة والتفاعل مع الوضع الثورى وتقديم كل ما هو جيد لأجل انفراج اوسع وتلاحم اوضح، هو الموقف الثورى النابع عن الجدية والشعور بالمسؤولية.
ان ابقاء الثوريين الذين اوجدوا بمهارة فائقة وضعا جديدا، ان بقاءهم ينفردون فى انضاج كل المسائل الخطيرة التى تجابه الوضع الجديد، ليس بموقف مبدئى مهما كانت المبررات الضيقة والتى ستزول فى خضم التفاعلات الثورية بين جميع الثوريين فى البلاد من خلال تضامنهم و تقاربهم.



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الزمن الكوردى أسير حلقة مغلقة ! (1)
- أنا وزوجتي وأمي في المشمش(2)
- أنا و زوجتي وأمي في المشمش (1)
- الوعي بدلا من الوهم/ إشكالية الإسم (5)
- القضية الكوردية وحز بالبحث العربي الاسترالى في العراق( إقرأ ...
- الوعي بدلا من الوهم/ إشكالية الإسم (4)
- عقدة حميد عثمان
- الوعي بدلاًمن الوهم/ إشكالية الإسم (3)
- مسعود البارزاني: أمام فرصة لتصحيح المسار أو لإستجداء قبول ال ...
- الوعي بدلاً من الوهم/ إشكالية الإسم (2)
- الوعي بدلا من الوهم/ إشكاليات الإسم (1)
- الوعي بدلا من الوهم/ الوجه الأخر للصورة
- ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها( فاصلة 2)
- ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(فاصلة)
- ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها (8)
- ذكريات في مدينة تتلاشى ذاكرتها (7)
- ذكريات في مدينة تتلاشى ذاكرتها (6)
- ذكريات في مدينة تتلاشى ذاكرتها (5 )
- ذكريات في مدينة تتلاشى ذاكرتها (4)
- ذكريات في مدينة تتلاشى ذاكرتها(3)


المزيد.....




- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خسرو حميد عثمان - هل الزمن الكوردى أسير حلقة مغلقة ! (2)