أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صوفيا يحيا - ثقافة الدعوة والدولة















المزيد.....



ثقافة الدعوة والدولة


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4126 - 2013 / 6 / 17 - 17:59
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قَصَصِ stories (جرايد گبل) يقول الشيخ كشك في كتابه "آراء شرعية" (الجزء الأول، ص 102): "كان أهم أربعة مفسرين للقرآن: إبن عباس، إبن مسعود، علي بن أبي طالب، وأبيّ بن كعب الأنصاري." شهدت عائشة، أصغر زوجات محمد، بأن بعض الآيات القرآنية عن الرضاعة والرجم قد ضاعت (مسلم، النكاح 3421.8). في عصر الدعوة الإسلامي الأول، كانت 35 قراءة للقرآن مقبولة ومتداولة. ابن مجاهد (ت 935م): في بغداد، أصبح نص قرآني بحروف ساكنة النص الرسمي، ووضع حدودا على اختلافات النقط وتشكيل الحروف. نتج عن ذلك سبع قراءات للقرآن وأربعة عشر رواية له، إذ أن كل من السبع القراءات القرآنية جاءت من راويين مختلفين كالآتي:

1. نافع من المدينة (ت 785م) حسب ورش وقالون.
2. ابن كثير من مكة (ت 737م) حسب البازي وقنبل.
3. ابن أمير من البصرة (ت 736م) حسب هشام وابن ضكوان.
4. أبو عمر من دمشق (ت 770م) حسب الدوري والسوري.
5. أبو بكر عاصم من الكوفة (ت 778م) حسب حفص وابن عياش.
6. حمزة من الكوفة (ت 772م) حسب خلف وخالد.
7. القصاعي من الكوفة (ت 804 م) حسب الدوري وأبي الحاريث.
(Cyril Glassé, The Concise Encyclopedia of Islam, San Francisco: Harper & Row, 1989, p. 324)

قراءات وروايات قرآنية لاتعكس فقط طرقا مختلفة في تلاوته، إنما تحتوي فروق هامة في النص القرآني ما يؤثر على معناه. أيضا نذكر أن هذه القراءات الروايات المختلفة اختارها ابن مجاهد من بين قراءات قرآنية كثيرة بفطنته وبمعرفته الشخصية المعرضة للخطأ وبدون إرشاد من وحي إلهي. قبل علماء مسلمون آخرون عشرة قراءات للقرآن، واعترف آخرون بأربعة عشرة قراءة. في النهاية، سادت ثلاثة قراءات قرآنية لأسباب غير معروفة كالآتي: ورش (ت 812م) من نافع بالمدينة، وحفص (ت 805م) من عاصم بالكوفة، والدوري (ت 860م) من أبي عمر بالبصرة: عاصم من الكوفة حسب حفص (أساس الطبعة المصرية للقرآن عام 1924م)، ونافع من المدينة حسب ورش (الطبعة المستخدمة شمالي إفريقا خارج مصر: الجزائر، ومراكش، ومناطق في تونس، وغربي إفريقيا والسودان). وكد الخليفة الثاني، عمر بن الخطاب، أن بعض الآيات القرآنية ضاعت، بما في ذلك الآيات المتعلقة برجم الزناة (البخاري، الصلاة 816.82.8، 817؛ الإعتصام بالكتاب في السنة 424.92.9؛ الجهاد والسير 299.52.4؛ المغازي 416.59.5، 421؛ مسلم، الزكاة 2286.5).. لأن كثير من قراء وحافظي القرآن قُتِلوا في حرب الردة التي استغرقت سبعة شهور في شبه جزيرة العرب بعد النبي عام 633م. جزء من القرآن فُقِد نهائيا في معركة اليمامة التي قتِل فيها نحو 450 رجلا من صحابة النبي حفظة القرآن: "كان كثير من القرآن الذي أنزل معروفا للذين قُتلوا يوم اليمامة ولم يعرفه الباقون، ولم يكن مكتوبا، ولم يكن أبو بكر أو عمر أو عثمان جمع القرآن بعد. ولاتوجد هذه الأجزاء المفقودة من القرآن مع أي شخص من بعدهم" (ابن أبي داود، كتاب المصاحف، ص 23).

أصدر الخليفة عثمان مخطوط جديد رسمي للقرآن مؤسس على مخطوط المدينة المنقح وأمر بتدمير كل المخطوطات القرآنية الأخرى، لتوحيد النص القرآني. لكن مخطوطات مختلفة كثيرة بقيت حتى القرن 10م، إذ رفض كثير من المسلمين مخطوطة عثمان واستعملوا مخطوطاتهم الخاصة. قال عبدالله بن عمر بن الخطاب: "لايقولن أحدكم: قد أخذت القرآن كلَّه، وما أدراك ما كله، لقد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل أخذت منه ما ظهر" (جلال الدين السيوطي: الاتقان في علوم القرآن ج2، ص 26). أدى أمر عثمان بتدمير كل المخطوطات القرآنية إلى تدمير مصادر أصلية هامة جدا للقرآن. فتم تدمير مخطوطة علي ابن أبي طالب، ومخطوطة أبيّ ابن كعب ومخطوطة عبد الله ابن مسعود. ثم دمر مروان ابن الحكم، حاكم المدينة، مخطوط حفصة بعد موتها. إذا كانت هذه المخطوطات القرآنية متفقة مع مخطوطة عثمان لما كان هناك داع لتدميرها. فتدميرها يؤكد أنها اختلفت كثيرا عن مخطوطة عثمان الرسمية التي أصدرها. أن الذي جمع ونقح وكتب مخطوط عثمان القرآنية مجلس مكون من أربعة رجال غير معصومين من الخطأ قاموا بعملهم بحسب اجتهادهم البشري المحض بدون إيحاء إلهي. كان من دوافع الاغتيال الوحشي للخليفة عثمان البالغ من العمر 86 عاما اتهامه بتحريف القرآن. رفض المسلمون الصلاة على جثته ودفنها في مقبرة إسلامية. بدلا من ذلك، تم دفنها في اليوم الثالث بعد موته في مقبرة يهودية. يدعي الشيعة أن عثمان حذف ربع القرآن لأسباب سياسية. أثبت آرثر جفري وعلماء غربيون آخرون أن قرآن عثمان لايحتوي على كل القرآن. كما أن ما يحتويه من القرآن ليس على درجة عالية من الدقة. حذا الحجاج ابن يوسف (661-714م)، الحاكم الأموي للعراق من الكوفة (694-714م)، حذو عثمان وأصدر مخطوطة جديدة رسمية منقحة للقرآن بعد أن حذف فقرات منه لأسباب سياسية أثناء حكم الخليفة الأموي عبد الملك ابن مروان. كان فخورا بإدخال أكثر من 1000 حرف "ألف" في النص القرآني. ثم أمر بتدمير كل المخطوطات الأخرى للقرآن، وأرسل ستة مخطوطات جديدة إلى مصر وسورية والمدينة ومكة والكوفة والبصرة.

ما أدى إلى ازدياد مشاكل النص القرآني المكتوب أنه استخدم الخط الكوفي الذي لا يحتوي على نقط وتشكيل للحروف الهجائية. معنى هذا أنه يمكن قراءة الكلمة المكونة من ثلاثة حروف بتسعة وستين طريقة مختلفة. أدى هذا القصور إلى مجادلات بين علماء المسلمين على معاني كثير من الكلمات. ذلك لأنه بتغيير النقط يتحول الحرف العربي إلى حرف آخر. فبدون نقط الحروف لايمكن الميز بين ب، ت، ث، ن، ي؛ وبين ج، ح، خ؛ وبين د، ذ؛ وبين ر، ز؛ وبين س، ش؛ وبين ص، ض؛ وبين ط، ظ؛ وبين ع، غ؛ وبين ف، ق. تمثل تسعة رموز لحروف بدون نقط اثنين وعشرين حرفا من حروف الهجاء الثمانية والعشرين للغة العربية. فمثلا لا يمكن الميز بين الكلمتين "غني" و"غبي" بدون نقط الحروف. إذا نصبنا كلمة "وَرَسُولُهُ" في سورة التوبة 3: "وَأَذَانٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ" يتغير معناها من أن الله ورسوله بريئان من المشركين إلى أن الله بريء من المشركين ومن رسوله أيضا. أدت الاختلافات بين المخطوطات القرآنية إلى اختلافات في الشريعة الإسلامية (السيوطي، الإتقان، الجزء الأول، ص 226-229). فعلى سبيل المثال، يُلزم بعض علماء المسلمين المصلي أن يتوضأ مرة أخرى قبل الصلاة إذا صافح امرأة. يُلزم علماء مسلمون آخرون المصلي أن يتوضأ ثانية فقط أذا جامع امرأة. نشأ هذا الخلاف نتيجة عدم التأكد إذا كانت حركة في كلمة "لاَمَسْتُمُ" في النساء 43 حركة طويلة "ا" أو قصيرة، أي "لمَسْتُمُ." بعد وفاة محمد بسنين كثيرة، قام رجال مثل أبوالأسود الدُآلي ونصر ابن عاصم والخليل ابن احمد بإضافة نقط الحروف والتشكيل إلى النص القرآني. المشكلة الرئيسية لعملهم: لايمكن الثقة التامة في عملهم لأنهم اعتمدوا على معرفتهم وحكمتهم البشرية المعرضة للخطأ، ولم يرشدهم أي وحي إلهي على الإطلاق.

مبدأ نسخ سبق (البقرة 106؛ النحل 101؛ الرعد 39): “ما نَنْسَخُ من آية أو نُنسِها نَأْتِ بِخير منها أو مثلها ألم تعلمُ أنّ الله على كلّ شيء قدير؟" (البقرة 106)؛ “وإذا بدّلنا آية مكان آية والله أعلمُ بِما يُنَزِّلُ قالوا إنّما أنت مُقتَر بل أكثرُهم لا يعلمون” (النحل 101)؛ “يمحوا اللهُ ما يشاء ويُثبت وعنده أمُّ الكتب” (الرعد 39؛ الأعلى 6-8). يخبرنا الإمام الحافظ عمادالدين بن كثير فى "تفسير القرآن" (ج1 ص 104) عن ابن جرير تعليقاً على آية ما ننسخ من آية.. (سورة البقرة 106- 253- 285) تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ Those Messengers! We preferred some of them to others لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ We make no distinction between one another of his Messengers "لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ" Non can change His Words (الأنعام 115؛ يونس 64؛ الكهف 27)؛ "بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ" (البروج 21-22). في الحقيقة، بعض الآيات القرآنية ألغِيَت واستُبدِلت بآيات أخرى في اليوم التالي من إعطائها. بداية سورة المزّمّل 2-4 ألغِيَت بنهايتها (المزّمّل 20)، والآية ألمُلغِيَة ألغِيَت بعد ذلك. يحتوي القرآن 114 سورة. 43 سورة فقط ليس بها آيات ناسخة أو منسوخة. يعني هذا أن 71 سورة (حوالي ثلثي القرآن) تحتوي على آيات ناسخة أو منسوخة كالآتي: 6 سور بها آيات ناسخة، 25 سورة بها آيات ناسخة وآيات منسوخة، 40 سورة بها آيات منسوخة (أبو القاسم هبة الله ابن سلامة أبو نصر، الناسخ والمنسوخ). أكثر من 500 آية قرآنية (أكثر من 3% من القرآن) تم نسخها. توجد اختلافات ومجادلات كثيرة بين علماء المسلمين بالنسبة للآيات الناسخة والمنسوخة في القرآن تعود للعصر الإسلامي الأول. صحابة كانوا في حيرة وارتباك بشأن الناسخ والمنسوخ في القرآن. فعلى سبيل المثال، يخبرنا الحديثين رقم 33، 34 في صحيح البخاري (الجزء السادس) أن آية البقرة 185 نسخت آية البقرة 184. يناقض ذلك الحديث رقم 32 في صحيح البخاري (ج6) الذي يخبرنا أن هذه الآية لم تنسخ. آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ That are entirely clear and others not entirely clear(آل عمران 7). نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ It is He Who has sent down the Book to you with truth, confirming what come before it. And he sent down the Torah and the Gospel * Aforetime, as a guidance to mankind (آل عمران 3-4)

الآيات المكية المنسوخة قال ابن العربي: "كل ما في القرآن من الصفح عن الكفار والتولي والإعراض والكف عنهم منسوخ بآية السيف: فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (التوبة 5)، وهذه الآية نسخت مائة وأربعة وعشرين آية [124 آية]" (جلال الدين السيوطي، الاتقان في علوم القرآن، ج 2، ص 24). أمثلة عن الآيات ناسخة منسوخة التالية: "لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ" To you be your religion, and to me my religion(الكافرون 6)؛ "لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ" There is no compulsion in religion (البقرة 256؛ يونس 100؛ إلخ). آيات نُسخت بالآيات التالية: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (آل عمران 19- 85)؛ "إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ Truly, the religion with God is Islam * قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ" (التوبة 29؛ إلخ). آيات عن المشركين: "أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا" (النساء 63؛ الحجر 85؛ طه 130؛ إلخ). آيات العنف التالية نسخت الآيات السابقة: "فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا" (محمد4 أ)؛ "إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" (الأنفال 12- 38؛ النساء 89؛ إلخ).

اهتماما بليغا عظة وعبرة بالْقَص - بفتح القاف - نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ We relate unto you the best of stories (سورةُ يُوسُفَ 3) الأنبياء والأمم، صحف الذين من قبل، أخبار اليوم= تاريخ الغد، أجيال الآباء والأبناء: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ And when Ibrahim saidto his father Azar: Do you take idols as Gods ? Verily, I see you and your peole in manifest error (سورة الأنعام 74).. يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ God will show them their deeds as regrets for them قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا They say: Nay! we shall follow what we found our fathers following (سورة البقرة 167- 170).

مع (جرايد گبل)، في العراق وعينا على برنامج العلامة الشهير اللغوي الراحل مصطفى جواد (قل ولاتقل!) من إذاعة بغداد حتى عودة تسلط حزب البعث وبرنامج كان يذاع حتى سبعينيات القرن الماضي من إذاعة بغداد بعنوان (جرايد گبل: كالعهدين القديم والجديد)، (أنشودة السلام): من آدم – ورؤى هابيل ترعبه – * تنزلت بالسلام الآي والسوَرُ(ديوان الجواهري ج4 ص335-217). 1. أخطاء هجائية لمعنى النص القرآني من إيجابي (نعم) إلى سلبي (لا) لأن كلمة "لا" يتبعها حرف "ا" إضافي. كلمة "لا" تعني النفي، حرف "ل" ملحق بأي كلمة يعني التأكيد الإيجابي وعكس معنى "لا". هنا قليل من أمثلة: "ولااذْبَحَنَّهُ" (النمل 21)؛ "لاالَى" (آل عمران 158)؛ "لاالَى الْجَحِيمِ" (الصافات 68)؛ "ولأَاوْضَعُواْ" (التوبة 47)؛ "لاَّاتَّبَعْنَاكُمْ" (آل عمران 167)؛ "لَأَانتُمْ" (الحشر 13). إزالة حرف "ا" الزائد بعد كلمة "لا" يصحح الخطأ.

تحتوي الطبعة المصرية للقرآن الصادرة سنة 1924 على أكثر من 9 آلاف حرف "ا" الصغير المكتوب فوق الحروف التي يتبعها. حرف "ا" الصغير هو اختراع حديث يُستخدم لتصحيح آلاف الأخطاء في نسخ القرآن القديمة التي لا تستعمل "ا" في هذه الكلمات (الفاتحة 1-4-6؛ البقرة 110- 126 (إِبْرَهِيمُ)؛ طه 63؛ إلخ). يشير هذا إلى أن النص الأصل للقرآن احتوى كل هذه الأخطاء. في الواقع، تحتوي أول آية في كل سورة (بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) على ثلاثة أخطاء حذف "ا": "بِسْمِ،" "اللّهِ،" و"الرَّحْمنِ." كلمة "الله" مكتوبة في القرآن 2700 مرة خطآ بدون "ا." ينبغي تصحيحها إلى "اللاه." في النسخ القديمة للقرآن، كلمة "إنسان" مكتوبة خطآ "إنسن" بدون "ا." تُصحح هذا الخطأ بعض الطبعات الحديثة للقرآن إما بإضافة "ا" أو بإضافة "ا" صغيرة. في بعض الأحيان، حذف حرف "ا" يغير المعنى تغييرا كبيرا. مثلا، في آية محمد 4، معنى كلمة "قُتِلُوا" يختلف كثيرا عن معنى كلمة "قاتلوا" بالإضافة إلى هذا، تُصحح بعض الطبعات الحديثة خطأ حرف "ا" الزائد باستخدام حركة سكون عليه (التوبة 47؛ هود 68؛ الفرقان 38؛ العنكبوت 38؛ النجم 51؛ الأعراف 103؛ يونس 75- 83؛ هود 97؛ المؤمنون 46؛ القصص 32؛ الزخرف 46؛ إلخ).

أضيفت علامة الشدة حديثا للغة العربية، ويختلف علماء استخدامها. في الطبعة المصرية لعام 1924 على الأقل 3380 شدة أكثر مما بالطبعة التركية لعام 1909 (البقرة 78؛ إلخ). أحيانا تغير إضافة الشدة معنى الآية. مثال، تؤدي آية البقرة 222 إلى مبدأين متناقضين حسب استخدام أو حذف الشدة. إذا أُستخدمت كلمة "يطهرن" بدون شدة، تسمح الآية بالجماع الجنسي بامرأة طامث عند نهاية فترة طمثها لكن قبل تطهرها (استحمامها). لكن إذا أُستخدمت الشدة مع كلمة "يطّهرن" تسمح نفس الآية بالجماع الجنسي مع المرأة الطامث فقط بعد تطهرها من طمثها. آية آل عمران 37 تعطي مثالا آخرا. كلمة "وكفّلها" بعلامة الشدة تعني أن زكريا قد تولى أمر مريم. نفس الكلمة "وكفلها" بدون علامة الشدة تعني أن الله قد أمر زكريا أن يتولى أمر مريم. في الواقع أن الشدة المستخدمة كلمة "الله" خطأ هجائي، لأنها تضيف حرف "ل" ثالث للكلمة فتجعلها "اللله".

تجاهل الحرف الزائد أو تسكينه بعلامة سكون. مثلا حرف "و" الزائد في "جزاؤا" (المائدة 29) تسكينه بهمزة؛ حرف "ل" الزائد في "وَلَلدَّارُ" (الأنعام 32) تجاهله؛ كما تجاهل حرف "د" الزائد في "عَقَّدتُّمُ" (المائدة 89)؛ إلخ. إضافة إلى أمثلة كثر عن حروف مفقودة: حرف "ي" مفقود من "ولي"— ينبغي تصحيحها إلى "وَلِيِّيَ" (الأعراف 196)؛ "إلافهم" ينبغي تصحيحها إلى "إِيلَافِهِمْ" (قريش 2)؛ إلخ؛ حرف "و" مفقود من "لِتَسْتَوُا" ينبغي تصحيحه إلى "لِتَسْتَوُوا" (الزخرف 13)؛ "ليسوء"ينبغي تصحيحه إلى "لِيَسُوؤُواْ" (الإسراء 7)؛ "تُؤْيهِ"ينبغي تصحيحها إلى "تُؤْويهِ" (المعارج 13)؛ إلخ؛ حرف "ن" مفقود من " نُجِي" ينبغي تصحيحه إلى "نُنجِي" (الأنبياء 88)؛ " تَأْمَنَّا""تأمننا" (يوسف 11)؛ إلخ؛ "ويبصط" ينبغي تصحيحه إلى "وَيَبْسُطُ" (البقرة 245)؛ "بصطة" ينبغي تصحيحه إلى "بَسْطَةً" (الأعراف 7: 69)؛ إلخ.

إذا حذفت نقطتي حرف "ي" يصبح حرف حركة مفتوحة مثل حرف "ا". تعالج طبعات القرآن الحديثة هذا بطرق مختلفة حيث يوجد اختلافات بهذا الشأن. أمثلة: "تقىة" (آل عمران 28)؛ "وميكىل" (البقرة 98)؛ "بأىيد" (الذاريات 47)؛ "حَتَّى" (السجدة 20؛ الكهف 70).

يجب تصحيح حرف "ت" المفتوحة إلى حرف "ة" المربوطة في هذه الآيات: آل عمران 61؛ الأعراف 56؛ النور 7 (ينبغي تصحيح "لعنت الله" إلى "لعنة الله")؛ إلخ.
: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=136396#ixzz2WSkhBpPh

الحزب القائد عربي بالضرورة، الدعوة وسلفه العودة/ البعث، ثقافته الضاد تعتمد المفردة الصحيحة ودستوره لغة القرآن المبين "بلِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ" (النحل 103؛ الشعراء 195؛ الزمر 28؛ الشورى 7؛ الزخرف 3) كألواح من الحجر، كالوصايا العشر لموسى النبي على جبل سيناء (سفر الخروج 31-18-32-15-16). الإنجيل كُتب أصلا باللغة اليونانية المتداولة التي كانت نضجت وكملت قبل السيد المسيح بأكثر من قرنين من الزمن. ليس باللغة اليونانية نقط أو تشكيل للحروف. أصل العربية آرامية قبائل المناذرة المسيحية في منطقة الحيرة التي تقع نحو 3أميال من الكوفة. حكم المناذرة منطقة الأنبار الواقعة غربي بغداد- غربي نهر الفرات في القرن 4-5م، جرت على سجع الكهان وعلى مجراها كان القرآن والجناس (الصافات 1-4؛ الطور 1-7؛ الجن 1-7؛ النازعات 1-6؛ الطارق 1-4؛ الفجر 1-4؛ البلد 1-4؛ الليل 1-4؛ العاديات 1-6؛ الخ: Concise Encyclopedia of Islam, p. 228). لكن: في القرآن واللغة العربية، وفي دراساتهما قَالَ أحد علماء المسلمين الشهيرين جلال الدين السيوطي (ت 1505م): وآرثر جفري: أن القرآن يحتوي 107 (حسب السيوطي) و 275 (حسب جفري) كلمات أجنبية من اللغات الفارسية والآشورية والسُريانية والعبرية واليونانية والقبطية والحبشية. ما يلي قليل على سبيل المثال:

الفارسية: "الْأَرَائِكِ" "وَإِسْتَبْرَقٍ" (الكهف 31) تعني كنبات ونسيج مطرز على التوالي؛ "أَبَارِيقَ" (الواقعة 18)؛ "وَغَسَّاقًا" (النبأ 25) وتعني صديدا؛ "سِجِّيلٍ" (الفيل 4) وتعني طين محروق؛ الفارسية القديمة: "حور" (الرحمن 72)؛ "الجن" (الجن 1)؛ الآرامية: "هَارُوتَ وَمَارُوتَ" (البقرة 102)؛ "سَكينَة" (البقرة 248) وتعني مجد الله؛ العبرية: "الْمَاعُونَ" (الماعون 7) وتعني الصدقة؛ "أَحْبَارَهُمْ" (التوبة 31) وتعني معلميهم؛ "جهنم" (النساء 115- 121)؛ الحبشية: "كَمِشْكَاةٍ" (النور 35) وتعني كوة؛ السُريانية: "سُورَةٌ" (التوبة 124) تعني فصل/ إصحاح؛ "الطَّاغُوتُ" (البقرة 257؛ النحل 36) تعني الأوثان؛ "الزَّكَاةَ" (البقرة 110) وتعني صدقة؛ "فِرْعَوْنَ" (المزمل 73: 15)؛ القبطية: "التَّابُوتُ" (البقرة 248).

المعاني الصحيحة لبعض هذه الكلمات الأجنبية لم تكن عُرّبت، لم تستعمل الاستعمال الصحيح. مثال، كلمة "فرقان" آرامية تعني "فداء." إستعملت بمعنى "وحي/ قرآن" (الفرقان 1 إلخ). الكلمة الآرامية "مِلة" تعني "كلمة" أستخدمت في القرآن بمعنى "دين" (البقرة 120- 130- 135 إلخ). كلمة "عِلِّيِّينَ" (المطففين 18- 19) مشتقة من الكلمة العبرية "إليون" تعني "الأعلى." استخدمت بمعنى "كتاب سماوي" (المطففين 20). يتغيير معنى النص القرآني حسب السجع. مثال، في البلد 1-4، أُبطل اليمين، ما يبلبل المعنى. في سورة الحاقة 17 أستخدم الرقم "ثمانية" لعدد الملائكة الحاملين عرش الله، للسجع. سورة الرحمن 55: 46-62 تتحدث عن جنتين بكل منهما عيني ماء ونوعين من الفاكهة، إلخ. أستخدم المثنى لأن الأسماء المثنى نهايتها "ان" للسجع. لأجل السجع، سُمي جبل سيناء "طُورِ سِينِينَ" في سورة التين 2 بدلا من "طُورِ سَيْنَاء" في سورة المؤمنين 20. دُعي إيليا النبي "إِلْيَاسِينَ" في سورة الصافات 130 بدلا من "إِلْيَاسَ" في سورتي الأنعام 85 والصافات 123.

في القرن 6م الأدب العربي يصاحب مملكة كندة قصيرة الأمد (480-550م). ازدهرالأدب في القرنين 6 و7م. أشهر القصائد الذهبية. عادة الشعراء والأدباء تعليق رقوشهم على الكعبة في مكة كي يقرؤها الناس. سُميت المعلقات. نشر شاعر الجاهلية امرؤ القيس (ت 540) بهذه الطريقة. القرآن يحتوي أجزاء من قصيده (القمر 1- 29، 31؛ الضحى 1- 2؛ الأنبياء 96؛ الصافات 61). في القرآن فكر وتعبير وأساليب شعراء أدباء معروفين مثل قوص بن صعيده الأيادي (ت 600)، قمي بن أبي الصلت (ت 624)، الحسين بن همام (ت 611) [الأعراف 8- 9]، وعنترة العبسي (ت 610). بعض الأدباء مثل نادر بن حريثة، حمزة بن أحد، ومُسيلمة. القرآن يخبر أن الجن ساهم بمعظم سورة الجن 72. وإبليس في سورة النجم (النجم 19-23) التي حذفت لاحقا كما أوردنا بنشر سابق؛ تحد للإنس وَالْجِنُّ "قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا" (البقرة 23؛ الإسراء 88؛ يونس 38). قال العالم المسلم الإيراني-العربي الشهير علي دشتي، في كتابه "ثلاثة وعشرون سنة: دراسة العمل النبوي لمحمد،" Allen and Unwin, London, 1985، الآتي: "كان من بين علماء المسلمين في الحقبة القديمة، قبل انتشار التعصب والمبالغة، البعض مثل إبراهيم النظام الذي اعترف بأن بلاغة القرآن ليست معجزة، وبأن أتقياء الله يستطيعوا أن ينتجوا عملا مثله أو أفضل منه" ص 48. "من المعروف أن الشاعر السوري الأعمى أبو العلا المئاري (979- 1058م) "كتاب الفصول والغايات" مثل القرآن. أجزاء من هذا الكتاب مازالت موجودة" ص 48.

"يحتوي القرآن على جمل غير كاملة وغير مفهومة بدون تفسير؛ كلمات أجنبية؛ كلمات عربية غير مألوفة؛ وكلمات مستخدمة بمعاني غير مألوفة؛ صفات وأفعال مصرفة بطريقة لاتتفق مع الجنس والعدد؛ ضمائر غير منطقية وغير متفقة مع قواعد اللغة وأحيانا لاتشير إلى شيء؛ والخبر في كثير من الأحيان بعيد عن المبتدأ للسجع. أخطاء لغوية ما شغل المسلمين المفسرين على اختلاف القراءات القرآنية" (ص 48-49). هنا بعض أمثلة على أخطاء القواعد العربية في النص القرآني: المائدة 69 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِئُونَ" إلى "وَالصَّابِئِينَ")؛ البقرة 177 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالصَّابِرِينَ" إلى "وَالصَّابِرُونَ")؛ آل عمران 59 (ينبغي تصحيح كلمة "فَيَكُونُ" إلى "فَكَانَ")؛ البقرة 17، 80، 124؛ الأعراف 7: 56 (ينبغي تصحيح كلمة "قَرِيبٌ" إلى "قَرِيبة")؛ الأعراف 160 (ينبغي تصحيح كلمة "أَسْبَاطًا" إلى "سبطا")؛ طه 63 (ينبغي تصحيح "هَذَانِ لَسَاحِرَانِ" إلى "هَذَينِ لَسَاحِرَينِ")؛ الحج 19 (ينبغي تصحيح عبارة "اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ" إلى "اخْتَصَمَا فِي رَبِّهِمَا")؛ التوبة 62- 69 (ينبغي تصحيح كلمة "كَالَّذِي" إلى "كَالَّذِين")؛ المنافقون 10 (ينبغي تصحيح كلمة "وَأَكُن" إلى "وَأَكُون")؛ النساء 162 (ينبغي تصحيح كلمة "وَالْمُقِيمِينَ" إلى "وَالْمُقِيموُنَ")؛ والحجرات 9 (ينبغي تصحيح كلمة "اقْتَتَلُوا" إلى "اقتتلا"). علي دشتي ومحمود الزمخشري (1075- 1144م) من علماء المسلمين الشهيرين أشارا إلى أكثر من مائة خطأ في قواعد اللغة العربية (علي دشتي، "ثلاثة وعشرون سنة: دراسة العمل النبوي لمحمد،" Allen and Unwin, London, 1985، ص 50).

مرجعنا الأستاذ (ظافر غريب): لعل مفردة النسخ لغة لها معنيان مضادان: تثبيت وإلغاء في آن معا، كحِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا، كمفردة أَدْهَمُ: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من دهِمَ: أسود اللّون. قَيْدٌ أودعه السجن.

الداعية إلى الله ودستوره الأول (الدعوة الإسلامية) في صدرها الأول، دولة
الرئيس المالكي على هامش عقده جلسة مجلس الوزراء في محافظة (أربيل)
العراقية الشمالية مطلع شهر حزيران الجاري 2013م، صرح بأن حرفا من
دستور العراق لن يتغير دون استفتاء الشعب!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أول رواية للكبار Rowling
- مذكرات رهينتين Memoirs Dotaj
- بُستان الحيوان Animal Farm
- تناص Literally
- قرن على مولد عبدالرحيم محمود
- سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ نبيلُ الحيدري
- Andorra
- مجلس الوزراء في العاصمة الصيفية للعراق أربيل
- Repubblica di San Marino
- أغنية Bella Ciao :Taksim Gezi Park
- ساحة (تقسيم) إسطنبول
- إرهاصات حركة عفلق
- أسد بلا بعث رث 2014م
- صندوق شكاوى دولة العراق والشام
- ألغز علينا! To riddle To us
- الإسم التاريخي شبه الجزيرة والعراق والشام
- قال الله وأقول !
- إِنَّ أَنعَمَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ عَمّار
- أوبرا Don Giovanni حي العباسية
- هل تعلم؟


المزيد.....




- لعلها -المرة الأولى بالتاريخ-.. فيديو رفع أذان المغرب بمنزل ...
- مصدر سوري: غارات إسرائيلية على حلب تسفر عن سقوط ضحايا عسكريي ...
- المرصد: ارتفاع حصيلة -الضربات الإسرائيلية- على سوريا إلى 42 ...
- سقوط قتلى وجرحى جرّاء الغارات الجوية الإسرائيلية بالقرب من م ...
- خبراء ألمان: نشر أحادي لقوات في أوكرانيا لن يجعل الناتو طرفا ...
- خبراء روس ينشرون مشاهد لمكونات صاروخ -ستورم شادو- بريطاني فر ...
- كم تستغرق وتكلف إعادة بناء الجسر المنهار في بالتيمور؟
- -بكرة هموت-.. 30 ثانية تشعل السوشيال ميديا وتنتهي بجثة -رحاب ...
- الهنود الحمر ووحش بحيرة شامبلين الغامض!
- مسلمو روسيا يقيمون الصلاة أمام مجمع -كروكوس- على أرواح ضحايا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صوفيا يحيا - ثقافة الدعوة والدولة