أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - زين الغابدين الخباز - رصد لبعض التحولات الاجتماعية بالمغرب من خلال تقديم قراءة في أطروحة: -الظاهرة القائدية: القائد العيادي الرحماني نموذجا- للدكتور عمر الإبوركي,















المزيد.....

رصد لبعض التحولات الاجتماعية بالمغرب من خلال تقديم قراءة في أطروحة: -الظاهرة القائدية: القائد العيادي الرحماني نموذجا- للدكتور عمر الإبوركي,


زين الغابدين الخباز

الحوار المتمدن-العدد: 4123 - 2013 / 6 / 14 - 07:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


على سبيل التقديم:
من أهم ما يميز الحياة الاجتماعية -عكس الأشياء الفيزيائية- هي أنها في تغير دائم – بغض النظر عن سرعته أو بطئه-. ولعل أهم عوامل هذا التغير الاجتماعي هو المجتمع ذاته؛ أي أن هذا الأخير لا يكون نتيجة للعناصر معينة خارج المجتمع والتاريخ، وإذن فإن أي محاولة لفهم التحولات التي مست البنيات التقليدية للمجتمع المغربي يجب أن تنطلق بالضرورة من فهم العمق الوجودي/ الاجتماعي لمختلف أنساقه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية وكذا التاريخية والسيكولوجية إن أمكن ذلك.
لقد عرف المجتمع المغربي تحولات كبرى في مختلف بنياته الاجتماعية وأنماطه الثقافية، تحولات مست كل من مؤسسة القبيلة والأسرة والاقتصاد، وشكل السلطة السياسية، والبنية العقارية. بالإضافة إلى روح العلاقات الاجتماعية، ونوعية التدين، ومضمون الثمتلات الاجتماعية لكل من الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وفكرة السببية والمستقبل والحداثة....وهي تحولات ساهمت في حدوثها مجموعة من العوامل الداخلية والخارجية، حاول كثير من الباحثين، ومنهم أبناء البلد خصوصا رصدها من خلال الإجابة على السؤال المركزي التالي:
ما طبيعة المجتمعات التقليدية[المغرب نموذجا]؟ وإلى أي حد ثمة عصرنة/تحديث هذه الأخيرة؟ وما هي حدود استمرار التقليدي في "المجتمع العصري"؟
"الظاهرة القائدية: القائد العيادي الرحماني" للدكتور عمر الابوركي كنموذج مثالي للأطروحات الكاشفة عن عمق التحولات الاجتماعية بالمغرب:
من الباحثين السوسيولوجين والأنثربولوجين الذين حاولوا رصد ظاهرة التغير الاجتماعي بالمغرب وخاصة فيما يتعلق بانتقاله من مجتمع تقليدي إلى مجتمع فرض عليه الانخراط في الحداثة والتحديث، نذكر كل من بول باسكون، عبد الله حمودي، رحمة بورقية، المختار الهراس...نور الدين الزاهي، الهادي الهروي، محمد دحمان، رحال بوبريك،...إلخ. وهنا سنركز على أطروحة أحد المتخصصين في دراسة المجتمع القروي المغربي وهي أطروحة الظاهرة القائدية للدكتور عمر إببوركي وذلك لرصد مظاهر التحول في البنيات وأنماط السلوك الاجتماعيين بالمغرب.
تجدر الإشارة بداية إلى أن الدكتور عمر الإبوركي حاول من خلال أطروحته السالف ذكرها أن يجيب عن ثلاث أسئلة مركزية، أما السؤال الأول فصيغته ما ماهية/طبيعة الظاهرة القائدية بالمغرب؟ في حين يمكن صياغة السؤال الثاني كالتالي: ما وظيفة هذه الظاهرة في التاريخ الاجتماعي المغربي؟ وأخيرا ما مأل الظاهرة القائدية؟. أما السؤال الذي سنهتم به في هذه الورقة أكثر من غيره فهو السؤال الثاني. وهنا نتساءل مع الأستاذ الابوركي: إلى أي حد ساهمت القائدية (السلطة) في إحداث رجة/تحول في البنيات الاجتماعية المغربية التقليدية؟
ليس القائدية كما يقول الأستاذ عمر الإبوركي وليدة القرن التاسع عشر ولكن لها جدورا ضاربة في التاريخ الاجتماعي المغربي. كما أنها لم تكن حصرا على مجال طبوإجتماعي معين(جبلي،سهلي...) ولكنها كانت حاضرة بقوة في مختلف مناحي ترابه. ومع هذه الإشارة نسجل أن البروز القوي لظاهرة القائدية كسلطة قهرية، إنفرادية، ذات قوة تهديمية/تحويلية لم يتحقق إلا مع القرن التاسع عشر نتيجة الاختلالات البنيوية العميقة التي مست المجتمع المغربي في هذه المرحلة. وهي ظروف لعب فيها الاستعمار دورا بارزا في إنتاجها، بالإضافة إلى عوامل داخلية منها ما ارتبط بطبيعة البنية السياسية، ومنها ما تعلق بحالة الاقتصاد الوطني ونمط الحياة الاجتماعية السائد. في ظل تلك الإختلالات الاجتماعية سيتشكل نمط فريد من القائدية ساهم في عملية التحول الاجتماعي من داخل المجتمع المغربي؛ أي انتقاله من مجتمع تقليدي في أنساقه الاجتماعية إلى مجتمع فرض عليه الانخراط في الحداثة والتحديث.كيف ذلك؟
على المستوى التاريخي كان المجتمع المغربي مجتمعا تقليديا (التقليد بمعناه العلمي وليس كما أراد له المستشرقون أن يكون)، محكوما بثلاث مؤسسات هي مؤسسة القبيلة، مؤسسة الزاوية ثم مؤسسة المخزن. أما من ناحية العلاقات الاجتماعية فقد كانت مطبوعة بالروح الجماعية ويسيطر عليها عنصر القرابة –سواءا في معناه الضيق أو الشاسع. كما أن الحياة الاقتصادية تميزت ببساطة متناهية لا من حيث نمط الإنتاج أو سائله أو علاقاته أو من من حيث قيمته [كان اقتصادا معاشيا]، بالإضافة إلى هذا لم يكن هناك تقنين للملكية العقارية قدرما كانت جماعية وخاضعة لأعراف القبيلة، ومن ناحية التسيير كانت مؤسسة "الجماعة" هي المدبر الوحيد والمباشر لشؤون السكان...هذه الطبيعة الاجتماعية للمجتمع التقليدي المغربي وهكذا تحدث عنها د.عمر الإبوركي ستعرف بفعل عوامل متعددة وأهمها الاستعمار تحولا كبيرا في اتجاه نمط جديد من الحياة الاجتماعية. ومن بين ما ساهم في إحداث هذا التحول مؤسسة القائدية، فالقائد بعدما ركز دعائم سلطته من خلال استغلاله للروح العشائرية واستفادته من دعم المخزن والاستعمار قوى نفوذه من داخل التراب القبيلة كما استجمع عناصر السلطة لصالحه، وبالتالي أصبح هو المعبر الوحيد عن السطة من داخل القبيلة ، وبذلك تطورت السلطة الفردية للقواد التي ستتخضع لتنظيم إداري ترابي يعتمد على الأرض عوض الرجال المحاربين وسيصبح له إرتباط مباشر بالسلطة المركزية. هذا التحول في طبيعة السلطة لن يصبح معه القائد مجرد الزعيم المحارب الذي يتزعم الحركات ويعتمد الغزو لتوسيع سلطته، ولكنه سيصبح سيدا ينظم مجالا قارا، ويعيش داخل قصبته ، منعما بما يجنيه من ثروة من خلال استغلاله لجهود أبناء القبيلة وثرواتها.
وموازاة مع هذا التحول البنيوي في طبيعة السلطة من داخل المجتمع المغربي، أو بالأحرى فهذا التحول في طبيعة السلطة سينعكس بشكل كبير على المستويين الاجتماعي والاقتصادي . فالقائد بامتلاكه للسلطة والنفوذ عمل على ضم الأراضي الجماعية والفردية لصالح أملاكه، وأصبح يفرض على السكان تحفيظ أراضيهم -وإن كان هو قد سطى على أغلبها وأخضعها لنفس القانون-. وبالتالي لن تعود هناك أراضي جماعية كما كانت من قبل، وستحضر الملكيات العقارية الفردية بقوة إذانا ببروز الفردانية -عوض الجماعية- كسلوك اجتماعي مسيطر من داخل النسق الاجتماعي المغربي. وبهذا النهج القائدي ستتكرس بقوة الفوارق الاجتماعية و التراتب الاجتماعي، الأمر الذي سيؤدي إلى الهجرة كثيفة - من قبل السكان المعوزين والذين مورس في حقهم الإجحاف- من القرى إلى المدن بحثا عن مصدر جديد للعيش، والتي سيتحول معها الثقل الديموغرافي من المجال القروي إلى المجال المديني.
إن بروز وتوسع الملكية الفردية نتيجة سياسة التحفيظ العقاري وقوة الاستغلال القائدي، ستعود معه الأرض موضوع نزاع بين الأفراد بعدما كانت النزاعات حول الماء أو الشرف أو المراعي، ولن تصبح الأرض مجرد أرض، ولكنها من الأن فصاعدا وسيلة من وسائل الإنتاج بالتعبير الماركسي؛ أي أنها ستخضع لعملية الرأسملة/رأسملة الأٍرض. وستظهر مع هذه التحولات علاقات انتاج جديدة تقوم على النقد والاستغلال بمختلف أشكاله(يذكر الأستاذ الإبوركي كيف أن القائد العيادي كان يفرض على السكان الذين لديه نفوذ عليهم التويزة(التويزة المفروضة)؛ أي خدمته بالإرغام).
وإذن فبالإضافة إلى مساهمة القائد في مركزة سلطة المخزن بالبوادي، وتكريس الملكية العقارية الفردية وما تبعها من فردانية في السلوك الاجتماعي(الانتقال من العائلة الممتدة إلى الأسرة النووية...),و بالإضافة الى مساهمته في تكريس الفوارق والتراتب الاجتماعيين، فإن االقائدية ستساهم في نمو الرأسمالية بالمغرب وستصبح ساكنته القروية أكثر انفتاحا على المدينة وتعاملا مع الاقتصاد الأجنبي، ومعه سيتم الانتقال من النمط المعيشي التقليدي إلى الاستهلاك على الطريقة المدينية....
التحول الاجتماعي في المغرب لم يكن شاملا:
هكذا تكون القائدية حسب عمر الإبوركي قد ساهمت بدور كبير في التحولات الاجتماعية التي عرفها المغرب منذ القرن التاسع عشر. إلا أن هذه التحولات لم تكن شاملة وجذرية؛ أي أنها لم تحدث قطائع نهائية مع الماضي. ولكن تلك التحولات مست المؤسسات دون أن تمس الدهنيات، وإذن فإن التحديث الذي عرفه المغرب كان مؤسساتيا تقنويا لا تحديثا عقليا ذهنيا. ولهذا نجد أنفسنا في صدد الحديث والبحث في طبيعة المجتمع المغربي أننا أمام مجتمع مركب بتعبير بول باسكون، فلا هو مجتمع تقليدي صرف ولا هو مجتمع عصري حداثي، ولكنه مجتمع مزيج ومخترق بالتناقضات في كل المناحي الاجتماعية. ومن بين مظاهر استمرار التقليد في المجتمع المغربي يذكر د.عمر الإبوركي استمرار التقنيات التقليدية في الإنتاج، و التعاقدات العرفية، بالإضافة إلى الولاءات القبيلية، و تعايش العلاقات الترابية مع التبادل النقدي...لكن ما أسباب هذا الاستمرار؟
عوامل الاستمرارية:
يرجع الدكتور عمر الإبوركي استمرارية التقليدي في "المجتمع الحديث" وانبعاثه كلما خضع للمساومة، إلى مجموعة من العوامل منها ما هو داخلي ومنها ما هو خارجي، فالتحول نحو الحداثة في المجتمع المغربي لم يكن تحولا طبيعيا أو حتميا؛ أي أنه لم يأتي نتيجة تطور طبيعي في بنياته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ولكنه فرض عليه فرضا، وبالتالي كانت النتيجة هي تحقيق تحديث معطوب/معوق. بالإضافة إلى هذا العامل، فإن القائدية كانت قد سيطرت على التقنيات الحديثة وسخرتها لخدمة الذات دون أن تترك للفلاحين الصغار حيزا لتوظيفها في عمليات الإنتاج؛ والسبب هو أن القائد كان محكوما بتصور نفعي فئوي مفاده أن الفلاح الصغير إذا ما تمكن من الآلة الصناعية وأدرك قيمتها في الإنتاج سيستقل بذاته عن خدمة هذا الأخير، وبالتالي سوف يدخل معه في منافسة ليس اقتصادية وفقط وإنما على السلطة كذلك. وهكذا تكون القائدية قد أدت كذلك أدوارا سلبية في فشل/تعثر التحديث بالبوادي المغربية.
إن فرض الحداثة على المجتمع المغربي ودور السلبي للقائدية حسب الباحث عمر الإبوركي لم يكونا كافيين لإعاقة التحول الشامل إلى الحداثة، فبالإضافة إلى هذين العاملين لعبت طبيعة الثقافة الاجتماعية كذلك دورها في إعاقة هذا التحول من خلال رفضها للكل ما هو قادم من الأخر، نتيجة عدم إدراكها لعمق فكرة السببية ومنطق البرغماتية وارتباطها الدوغمائي بالتقليد...
الخاتمة
هكذا يكون المجتمع المغربي قد عرف تحولات عميقة في طبيعة بنياته الاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية، وهكذا تكون القائدية من أهم العوامل التي ساهمت في عمق هذه التحولات وإن لم تكن شاملة. ولأن القائدية كظاهرة اجتماعية مركبة لها ثقلها في التاريخ الاجتماعي المغربي الكامن بوضوح مساهمتها في الديناميكية التي عرفها هذا التاريخ، فإن دراستها وإعادة دراسة ما أنتج حولها من أبحاث وخطابات متعددة سواء أكانت علمية أم غير ذلك تبقى ضرورة ابستيمولوجية لفهم طبيعة المجتمع المغربي تاريخيا وآنا. وهنا ننوه مرة أخرى بالعمق السوسيولوجي الذي تناول به الدكتور عمر الإبوركي ظاهرة القائدية، وعبر من خلاله عن امتلاكه للحرفة علم الاجتماع.
زين العابدين الخباز .طالب علم الاجتماع بكلية ابن طفيل القنيطرة.



#زين_الغابدين_الخباز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القادم المغربي
- عالم الاجتماع


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - زين الغابدين الخباز - رصد لبعض التحولات الاجتماعية بالمغرب من خلال تقديم قراءة في أطروحة: -الظاهرة القائدية: القائد العيادي الرحماني نموذجا- للدكتور عمر الإبوركي,