أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - ثلاثية المكان الكردي: 1-عفريننامة..















المزيد.....

ثلاثية المكان الكردي: 1-عفريننامة..


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4118 - 2013 / 6 / 9 - 10:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لايمكن فهم مايجري في عفرين، من حصار رهيب من قبل بعض الكتائب المسلحة التي باتت تقطع تواصل هذه المدينة عبرالشريان الوحيد الذي يربطها بمدينة حلب- في إهاب قطع أوصالها وهي الرمز الكردي في هذا المقام- ما يعني إزالة اهلها عن مسرح الوطن، وهم الذين باتت أعدادهم تقترب من المليون نسمة، المليون من أصل أربعة الملايين، أو أكثر، في الإحصاءات الأكثردقة في موازين الدقة، وهوأمرآخر، يقودنا للحديث عن هذا المليون، في هجرته-حيث كلهم مهاجر العائد للصدروالصدرالضام في لحظة الضيم- لاسيما في ما إذا وضعنا في الحسبان عودة أبنائها الذين تم هدم منازلهم، أوطردهم منها، في أكبرتجمعين كرديين في حلب وهما: الأشرفية والشيخ مقصود، ما يخلق تضخماً سكانياً، في هذه المنطقة المعطاء، الوادعة، الأبية، بما لم يكن في الحسبان، حيث لا بيوت تأوي هاتيك الأعداد الهائلة التي لاذت بأهلها، عندما وجدت نفسها، بعد أن فتح أهل هذين الحيين الكبيرين صدورهم لأخوتهم أبناء حلب، من الأحياء الأخرى، كي يجدوا أن خيوط مؤامرة باتت تتضح-في الأفق- بغرض تفجيرأوضاع هذين الحيين، فلم يتوان النظام السوري- وهويتنفس الصعداء- عندما وجد أن الامورقد آلت إلى هذا المآل، كي يفرغ هذين الحيين من سكانهما- وأية تسمية للحي دون أهله إنه اللاحي أو الميت- وحدث ذلك، عندما ظهرمن لديه المقدرة لدقّ الإسفين بين مكوني الثورة: الكرد، وأخوتهم العرب، ولاننسى سواهم، في سياق التفصيل المشخص، وحدثت هناك أخطاء استراتيجية، مالبثت أن تمَّ حلها، ولكن بعد أن تحولت بعض بيوت الحي إلى أطلال دارسة، فامحت عن بكرة إسمنتها وعلوها، وبعد أن تفاجأ كثيرون منهم بطردهم من قبل بعض المجموعات المسلحة، كي يسكنوا بيوتهم أمام أعين الملأ، وهي إقامة مؤقتة، سيستطيع النظام- وهويواصل تجريب كيميائه المقنَّن بحسب التوصيف الأممي- أن يترقب الفرصة، لضرب الطرفين، مادامت هناك أخطاء استراتيجية، تمت، كي يحدث هذا الشرخ بينهما، وإن كان النظام- وفق سلوكه الدموي الذي بدا في شكله الحقيق- لايوفر سورياً من مجازره، وهومستعد أن يبتر أي عضو من جسده، في سبيل استمراره، ومؤكد أنه لن يوفرالكردي الذي قال عنه الأسد، في حوار أجري معه، قبل سنوات، من قبل صحيفة أخالها-الآن- أجنبية: الكرد المحيطون بدمشق براميل ديناميت موقوتة" وأرجومن متابعي حواراته بهذه المناسبة إعادة نشره، ولعلي كنت قرأته في موقع كلنا شركاء- للإعلامي د. أيمن عبدالنور، وهوشأن آخر..!.

أبناء حيي الشيخ مقصود والأشرفية- كرافدين عفرينيين لروح حلب وألقها- كانوا، وكما تؤكد ذلك الفيديوهات التي تابعناها عبرالإعلام، من الأوائل الذين ساهموا في المشاركة في المظاهرات الاحتجاجية- وكانت شوارع مدينة إبراهيم أو الشهباء تشهد لهم مشاركاتهم في أولى انتفاضة في سوريا شغلت أكبربقعة فيها هزت أركان النظام- وهم لايمكن فصلهم عن عفرين المهاد، وهنا نحن أمام ضلعين آخرين للمهاد ذاته: كوباني، والجزيرة، ولقد تعرفت عفرين: الضلع المعني-هنا- على مصطلح التنسيقات ممارسة، لاتنظيراً، وكانت هناك تنسيقيات أولى، تواشجت مع حركة شباب الانتفاضة، التي ولدت من رحم الثورة السورية-ولها في كرديتها كل مسوغات الولادة والتاريخ- لتتوزع في الاتجاهات الثلاثة، ومابينهما من مدن تابعة، وأرياف، في إطارمشاركة الكردي في ثورته، أجل، في ثورته، وإن كانت هناك عقبات، أوعقابيل، كاداء، ستقف في الطريق، نقرُّبها-ولها نصيبها من النقدين: الآني، والمستقبلي، منها ماتعود أرومته إلى شروش الاستبداد، ماتصادى في رؤى بعض ركاب موجة الثورة، أو بسبب عدم حسم الأمورمن قبل شريك المكان، حيث كان ولايزال أبعاضهم يتحركون وفق إيقاعات الماستروالمخابراتي، ما جعل الكردي غيرمطمئن، في الإقدام على ماسيسارع في إذكاء فتيل الفتنة، الفتنة التي كانت شراراتها تنطلق هنا وهناك، من قبل هؤلاء البيادق، بيدأن حكماء المكان كانوا يلتفون عليها، مطوقين شرورها، ليطفؤوها، مادام أن العدوالأول: النظام، سبب كل الانتهاكات العنصرية بحق الكردي، والذي سيؤكد لاحقاً لمن استجرإلى النظرشزراً وريبة إليه، أن هذا النظام، لا أب له، ولا أم، كما لاكرامة، ولامبدأ له، وهو سيحاول التهام كل من يقف في وجه ألهبته، المسعورة، وهوذاته أصداء ترجمة مقول الكردي، لشقيقه، السوري، بصوت عال، عبرعقود ظلامية، دفع فيها أعظم فاتورة اضطهاد ممكنة.
ا لإيروسنصرسديبن"
ثمة من يعيد أرومة سيلان لعاب مستأجرالبارودة- وكل من يستخدمها في غيرمكانها- مستأجر، كما بارودته التي هي ليست له، مالم تتوجه للدفاع عن أهله، وهم يستغيثون، في أصعب مرحلة في خط مسارالثورة، وهي دخول الميليشيات "الإيروسنصرسدين" على الخطِّ، على نحو، عاهر، فاجر، علني، ولم يتردد الشخص المزوَّر، المأجورالأول، أن يهدد بسبابته-التي تفوح برئحة الجرائم المنفذة ومن بينها دم الكردي عبدالرحمن قاسملو - كل من لايرعوي لجبروت وإرهاب النظام، مالم تتحرك لهم-شعرة واحدة- بيد أنهم راحوا ييممون وجوههم- شطرالاتجاه المعاكس- وهو مواجهة الكردي، تعويضاً عن الهزيمة، والتمترس وراء مزاعم انتهاكات ي ب ك التي لها مواقف لاتنسى ف مؤازرة الجيش الحر، رغم كل مالنا من نفودعلى سياسات ب ي د، وهوما كان يمكن حله-في مالوثبت- عبرالحوار، في البيت الوطني، مادام الكردي ليس عدواً، ومادام أنه من الضروري أن تكون هناك-الآن- قوة كردية، تحمي أهلها- وهوما لم يكن في حسبان كثيرين قبل مسيل لعاب من لهم حساباتهم مؤجلة الدفع أو معجلتها، مع الكردي، هذا الذي يرونه مجردفاتح له، منسي الصنيع، يصلح للتكرار، كأداة مستنسخة، دون أن يعلموا جميعاً- ومنهم واجهات المعارضة، وأسماء ارتفعت ظلالها أعلى من صنيعها في: المجلس الوطني السوري والائتلاف- وهما الهيئتان الأقرب لنبض الثورة، كما ارتفعت الأصوات المشابهة، خارجهما أيضاً- دون أن يعلموا أن تراكمات قرون هائلة، من استغلال إخلاص الكردي، والتلويح بإلغائه، بل وإدخال التلوح في مرحلة التنفيذ، حيث استجداد ذلك في معرض مواجهة النظام من خلال سلوك مماثل، أو متجاوزلسلوك النظام من قبل بعضهم، جعل الكردي- وهنا أنا في معرض توصيف رؤية بعضنا- بات لايأمن جانب من هومجرب، متناسخ مع النظام، حتى وإن احتل مراكز متقدمة، ناهيك عن تبدد كلمة الكردي، واختلاف مطالبه، وعدم الاتفاق على كلمة سواء، وتفكيربعضنا بإلغاء الآخر- وهونفسه المستهدف بالإلغاء- كان وراء اللااكتراث بقضية الكرد، وحقه، وكان لسان حالهم أقوال بعضهم، ومنهم في مركز مسؤول في المعارضة" دوركم بعض النظام"، هكذا، ناهيك عن هزال بعض من تنطعوا لتمثيل أهلهم، وممارسة بعضهم الإرهاب المعنوي، والسياسي، بحق المختلف معهم، في سلوك زائف، متخلف، ناهيك عن سوء حسابات بعضهم، في تقويمهم لقوة النظام، والرِّهان على مستقبله، في أبسط توصيف لسلوكهم، وهم-القلة- في الوقت الذي يمكن الحديث عن ان الشعب الكردي في سوريا، لايمكن إلا أن يكون ضد آلة النظام، والحديث في هذا المقام عن أنفار، فحسب، لعبوا دورهم سلباً، بكل أسف..!

وإذا كان كثيرون من الكرد لايفكرون- في بداية الثورة- بإيجاد قوة عسكرية، كردية، فإن ذلك-كما بدا- لم يكن إلا مجرد رومانس وطني، حيث بات ذلك ضرورياً في ظلِّ ظهورالمجموعات المسلحة، المنفلتة من العقال، البعيدة عن روح الجيش الحر، وظهورقطاع طرق من بينها، إلى جانب حراس بقايا إقطاعات تريدإعادة تأسيس نفسها، وإن كان لابد من أن تكون هذه القوة ممثلة لإرادة سواد الشعب الكردي، وليس عبرأية قناة حزبية، تتفرد، بفرض ذاتها، مادام أنه من الضروري أن تكون هناك قوى مستقلة، ذات حضورحقيقي، فإنه- لكذلك- من الضروري أن تعمل جميعها ضمن إطارانتمائها القومي، العام، وبالتنسيق مع كل من هووطني فعلاً، والتخلص من عقلية الهيمنة، من أيِّ طرف كانت، وألا تكون هناك أية قوة خارج إطارحماية أهلها، كما أن عليها ألا تقف في مواجهة قوى الثورة التي تدافع هن أهلها، وتسعى في إطارإسقاط النظام، وإن من بين أولى مهمات أية قوة عسكرية كردية، أن تعمل من أجل حماية أهلها في عفرين، وفكِّ الحصار، وإن كان من الضروري النأي بالنفس- ما أمكن- عن أيِّ صدام، من شأنه إسداء خدمة لشبيحة النظام ومرتزقته.
إن مايجري في عفرين من حصار رهيب- أياً كان الغطاء الذرائعي له- بعد سلسلة الانتهاكات التي تمَّت في عدد من المناطق الكردية، أو مناطق التواجد الكردي، يؤكد بجلاء، أن وراء الأكمة ما وراءها، وإن كل التسويغات التي تقدم-هنا وهناك- إنما هي عارية عن الصحة،مادامت أنها لن تكون ملك مجردحزب أوقبضة- وإن أي تلاعب- في ظل التحولات الجديدة بورقة هذه المناطق- يعني إسداء خدمة كبيرة لمن قام بهدم أكثرمن سبعة ملايين بيت في سوريا حتى الآن، ناهيك عن قتل مايقارب مئتي ألف شخص، وجرح ما يقارب الثلاثمئة ألف شخص آخر، وهجرة ستة ملايين سوري داخلياً، وحوالي مليونين ونصف سوري إلى دورالجوار، وهاهي أمَّات أنظمة الإرهاب تواصل نصرة النظام، ومدّه بالعدَّة، والمرتزقة، حيث فتح النظام الذي طالما لعب على ورقة" منع التدخل الأجنبي" يفتح بواباته، على مصاريعها أمام جند الإرهابيين، مادام أن ذلك يمنح بعض وميض أمل استمرارسطوة كرسيِّه، وعرشه، في قراءة خاطئة، لايلام عليها، مادام أنه المؤسَّس على دعامات الإرهاب، بيد أن داعميه باتوا يفضحون أوراقهم، ليمنوا بالفشل الذريع، وهم يفضون على آخرما تبقى لهم من أحصنة طروادية، ولجوا خلالها إلى بلدنا..!.
مدينة السلام، عفرين، تعضُّ على جرحها المفتوح، وهي ترمق الغرباء يحيطون بها، من كلِّ صوب وحدب، واثقة أن هؤلاء الذين تحول زيتها إلى بعض كريات دمائهم، وأن خصوصيتهم صينت، بفضل دماء بنيها الزكية، وبات موجهوهم يمارسون خياناتهم ضدها وأهلها، كما مورست الخيانة ذاتها مع صلاح الدين الأيوبي،الجدّ، كرمز غيري، بين تاريخ من رموز مماثلة، ولاتزال هذه الخيانة مستمرة، ضد رفعة واسعة، هي كردستان الكبرى، فهي تعرف- عبرحدسها وقراءاتها لحركة التاريخ- أن كل من وقف ضد إرادتها قد مني بالخذلان، وأن لا أحد قادرأن يقف في وجه حريتها، وإبائها، وأن من يقدم على استكمال هذه الجريمة النكراء، إنما يوجه طعنة نجلاء لتاريخه، وحاضره ومستقبله، كما أن المدينة- ذاتها- وهي تقرأ خلاف الكردي مع أخيه، تستصرخ ضميري كلا الأخوين: "أن التقيا على "، وهي في- - لحظة الحصاروالحرب- لاتجد أن الوقت مناسب للفصل بين: من المخطىء؟، من المصيب؟، بل لايجوز مواجهة الخطأ بالخطأ، كما أن الرهان على الشبيح، أياً كان الراهن، ملغي من سجل الكردي، لاشأن له، تلك يقينات الكردي، عالياً كجبله، حيث تكمن المصيبة-في صعقتها- في استمراراستمراء هدرالكردي لدم أخيه، دمه، والاستعلاء عليه، وكأن لسان حال المدينة هو: إلغاؤك لأخيك إلغاؤك لنفسك، قتلك لأخيك قتلك لنفسك، فاحذرمن محاكمة التاريخ، في ما لم تقرأ اللحظة، بعين الحكمة، الباصرة، الثاقبة، التي لاتتلكأ في فهم المعادلة، في بسط امتدادها، ووعورتها، تلك هي صرخة عفريننا، ذلك رجع الصوت من ضميرالمخلص الكردي: واعفرينااااااااااه...!
يتبع








#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على هامش اجتماعات المكتب الدائم لاتحاد الكتاب والأدباء العرب ...
- دمشق الياسمين
- ملحمة القصير..!
- دويُّ الكلمة
- رسالة إلى مجلس حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية الدولية في الع ...
- معشوق الخزنوي صوت لاينطفىء
- دم الكاتب
- الكاتب وأسئلة المكان:
- أسماء متفق عليها: إليهم يزلزلون زنانزينهم........!
- هزيمة المثقف وأسئلته الجديدة
- ثلاثتهم والآخرون..!
- سايكولوجيا الحرب:
- موت الكتابة بين الواقع والوهم
- ساعة دمشق:1
- ساعة دمشق:
- أسئلة اللغة:
- الكتابة في زمن الثورة.1.:*
- الكتابة في زمن الثورة..:
- الثقافي والسياسي: وأسئلة ردم الهوة..!
- الوطن المعلق إلى جسرديرالزورالشامخ1


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - إبراهيم اليوسف - ثلاثية المكان الكردي: 1-عفريننامة..