أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد نجيب وهيبي - الشارع التركي والمتظاهرون الغاضبون يجبرون نظام أردوغان على - التعري - القسري .















المزيد.....

الشارع التركي والمتظاهرون الغاضبون يجبرون نظام أردوغان على - التعري - القسري .


محمد نجيب وهيبي
(Ouhibi Med Najib)


الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 23:56
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


الشارع التركي والمتظاهرون الغاضبون يجبرون نظام أردوغان على " التعري " القسري .
انّ الأحداث الدائرة في المدن التركيا منذ بضعة أيام والتي تميّزت باحتجاج شعبي عارم سلمي ومنظّم ، جوبه بقمع شديد ووحشي من قبل قوّات النظام (الاسلامي المعتدل ) وشرطته وعسسه ، بالارتكاز على سكوت وسائل الاعلام الرسميّة والنظاميّة وتقليلها من حدّة الحدث ، هذه الأحداث وضعت نظام أردوغان ومن خلفه حزب العدالة والتنمية في مواجهة هي الأصعب منذ توليه رئاسة الوزراء التركية في 2002 ، فبالاضافة الى الصراع القديم مع الاكراد وحزب العمّال الكردستاني والوضع الاتني والقومي المعقّد أصلا بتركيا ، تجد الحكومة الاسلامّية سياساتها التمويهيّة والترقيعيّة في مواجهة مباشرة ومفتوحة مع القوى العلمانية والحركة المواطنيّة من داخل النسيج المجتمع التركي ، وهو الامر الذي وان لم يدفع مباشرة الى اسقاط النّظام الحالي الاّ انّه وفي أفضل الاحوال سينهي أحلام حزب العدالة والتنمية في فرض نمط الاسلمة باعتماد طريقة المراحل والقطرة قطرة على المجتمع التركي ، ومعه حلم أردوغان باعادة امجاد الامبراطوريّة العثمانيّة ، ولكن يبقى علينا رغم هذا وذاك ان نبحث في الاطار العام الذي تتنزّل في الحركات الاحتجاجية بتركيا والتبصّر في المتغيّرات الحافّة بها ومآلاتها .
ولن نضيف الى الواقع كثيرا اذا سلّمنا بانّ سعة وحدّة الحركة الاحتجاجيّة ، تتجاوز بشكل كبير مسألة ازالة حديقة عامّة هنا او هناك وتعويضها بمكز تجاري أو غيره ( وذلك رغم اهميّة قضيّة البيئة بالنسبة لبعض النشطين) كما انّها تتجاوز بكثير قضيّة فساد مسؤول ما أو ٍاسمالي ما ، والى جانب ذلك أعتقد انّ محاولة حكومة أدروغان وديبلوماسييها وسماسرتها المنتشرون في الارض وعبر وسائل الاعلام الى قسر الحركة الاحتجاجيّة الشعبيّة على فكرة المؤامرة السوريّة ، واستغلال بعض الراديكاليين لها واعداء الاستقرار والنمو ...الخ ، هو امر مجاف للواقع وهو من قبيل المراوغة السياسيّة التي تتميّز بها كلّ انظمة الحكم الاستغلاليّة ذات الطبيعة الديكتاتوريّة سواءا كانت اسلاميّة أو " متعلمنة " وهو نفس السلوك والخطاب (مع فوارق بسيطة ترتبط بطبيعة المجتمع ومؤسّسات الدولة ) الذي انتهجته الأنظمة العربيّة الساقطة في كلّ من مصر وتونس .
انّ وقائع الأمور تبرز انّ جزءا كبيرا من الشارع التركي ومن نخبه المدنيّة واللائكيّة ، قد عقدت العزم على تغيير الخارطة السياسيّة بتركيا ، وانّها قد استعادت زمام المبادرة لتعرية زيف وبهتان الخطاب الرسمي للحكومة الاسلاميّة حول الرخاء والخير والأسطورة الاقتصاديّة التركيّة في عهد السيّد الطيّب ، فالمواجهة الحاليّة وشراسة البوليس في التعاطي معها تضع كلّ سياسات السّلم الاجتماعي والديمقراطيّة الطيّبة والمزعومة التي يروّج لها " أردوغان الخيّر" في ميزان حكم الشعوب الثّائرة والتوّاقة للحريّة الحقّة في تقرير مصالحها والمصلحة العامّة وفي صياغة السياسات الداخليّة والخارجيّة والعلاقات الناظمة للمجتمع والمؤطّرة لحياة المواطنين ، دون شروط مسقطة وفوقيّة ، فالمجموعات المنتفضة في تركيا مزّقت حاجز الكذب الاعلامي للنظام ووضعته امام امتحان احترام ارادة الشعب او السقوط من صفحات التاريخ المزيّف الذي تسعى الحركة المتأسلمة الحديثة اعادة صياغته وفق أهوائها ومدى درجة عمالتها لدوائر الرأسمال العالمي ضدّ مصالح شعوبها ومواطنيها .
فعكس ما يروّج عن سلطان تركيا الجديد لم يكن وصوله الى الحكم دون نزاع ودون رفض شعبي في بداياته ، وهو ما دفع حزب العدالة والتنمية الى اللجوء الى عقلية "التقيّة" وسياسة المراحل مل سلفه "اربكان" الذي تحالف تارة مع القوى العلمانية وطورا مع المؤسّسة العسكريّة لتحييد مجموعات الخصوم والاعداء المفترضين وضرب بعضهم ببعض ، تمهيدا لطريق فرض سيطرته على الواقع السياسي والمجتمعي التركي والاقليمي ، ومنه تحقيق أحلام "السلطان الطيّب " في الامبراطوريّة الموعودة . وقد ساعده في ذلك عدّة عوامل نسوق اهمّها في الآتي :
- وجود سلطة دولة مركزيّة ومتطوّرة ثابتة ومتينة في منطقة تعاني من شيوع انظمة الحكم العائليّة والقبليّة ، التي تمتاز بالهشاشة والتخلّف التنظيمي والاداري من ناحية وسطوة سلطة الاستبداد والقمع من ناحية اخرى .
- قبوله بكلّ سلاسة اقامتة علاقات استراتيجيّة مع الكيان الصهيوني وصلت الى حدّ اقامة علاقات عسكريّة متقدّمة وتبادل خبرات في كلّ المجالات ، في ظلّ شبه العزلة الاقليمية والعربيّة المفروضة عليه .
- ارتكاز النظام التركي في دعايته السياسيّة على التلاعب بالمشاعر القوميّة للاتراك ، والترويج لأمجادهم الامبراطوريّة كحكّام مطلقين للعديد من شعوب ودول المنطقة ، واستغلّ في ذلك آلة اعلاميّة ودعائيّة جبّارة ترفع من العزّة القوميّة للاتراك العظام وتضعهم في مواجهة ثقافيّة دائمة مع الآخر ، حتى وان كان شريكا لهم في الوطن الواحد .
- خوف العديد من النخب التركيّة ومن قيادات المؤسّسة العسكريّة من تهديد الانفصال الكردي بالجنوب ، الى جانب المواجهات العسكريّة الدائمة مع حزب العمّال الكردستاني ، مّما منح النّظام التركي درجة عالية من الولاء والمساندة من قبل شعبه ومن مؤسّسات الدولة لمواجهة هذه الاخطار الانفصاليّة .
- ثمّ انّ استغلال حالة انعدام الاستقرار في المنطقة ، من ناحية النزاع العربي الاسرائيلي الدائم ، والتي أضيفت اليها انهيار النظام العراقي وتداعي قوته الاقتصاديّة وحظوره الاستراتيجي بالمنطقة مكّنا ، تركيا من أن تتحوّل الى وجهة مفضّلة للاستثمار والتبادل التجاري والرأسمالي في المنطقة ، نظرا لحالة الاستقرار التي تمتاز بها ، وانتهاجها سياسة عدم الانحياز وعدم المغامرة في التدخّل في شؤون الاجوار ، وعزّز من حظوظها تلك تقدّمّها في مجال الشراكة والاوروبيّة ودخولها في مفاوضات الالتحاق بالاتّحاد الأوروبي .
لقد تمكّنت تركيا أردوغان ،حقّا في السنوات الاخيرة من الاستغلال الامثل للظروف المحليّة والاقليميّة والدوليّة ، لتحقيق نسب نموّ مرتفعة مقارنة بمثيلاتها الاوروبيّة ، وتحقيق رخاء استعراضي تزيّنه بالارقام والدعاية السياحيّة والتجاريّة ذات المضمون والطابع "السياسوي الاستهلاكي" ، وقد مكّنتها من ذلك الازمة المالية التي عصفت بأرووبا ممّا جعل المستثمرين يتوجّهون الى تركيا ذات التكلفة الانتاجيّة الأقلّ ، كما توجّهت الشركات التركيّة الى التوسّع في الدول الافريقيّة ومناطق الشرق الاوروبي والاقصى مستغلّة في ذلك تدني تكلفة الانتاج ممّا عزّز قدراتها التنافسيّة في مواجهة مثيلاتها الاوربيّة ، وهو الامر الذي حقّق نسب نمو مرتفعة .
انّ التحوّلات الكميّة الحاصلة في الرأسمال الوطني التركي ، اغرت أردوغان وحكومته وحزبه ، للتوسّع السياسي والحضاري والثقافي في محيطه العربي الاسلامي أوّلا ثمّ الافريقي والشرقي واعتباره بديلا للتلكّؤ الاوروبي في ادماج تركيا ضمن اتّحاده الاقليمي ، وقد غيّر النّظام التركي سلوكه السياسي الخارجي من عدم الدخّل ، الى التدخّل السّافر في مقدّرات شعوب المنطقة بما في ذلك اثارة النعرات الطائقيّة ودفع النزاعات الداخليّة ومساندة اطراف على حساب اخرى بهدف قلب أنظمة الحكم . ويمكن اعتبار سوريا أبرز مثال في هذا المجال ، دون ان ننسى تصريحاته في ما يتعلّق بوصول الاسلام السياسي الى الحكم في كلّ من تونس ومصر . ومن اجل ذلك يتهيّا نظامه من أكثر من خمس سنوات الى اعادة كتابة تاريخ الامبراطورية العثمانية في أذهان الناس تركا وغير ترك على حدّ السواء ، واشتغلت ماكينته الدعائية والاعلامية على الطريقة "الهوليوديّة " لترويج الدراما والبطولات العثمانيّة ونشر النموذج المجتمعي التركي في أذهان العامّة بشكل يسعى الى طمس مساوئ وجرائم الاستعمار العثماني في حق الحضارات والشعوب والقوميّات التي طالها ، من استعباد واستغلال لها ومحاولة لمسح هويّاتها وذاكراتها الخاصّة بها . وقد قامت الحركة الاخوانيّة العربيّة وفق تعاليم عرّاباها الامريكو-صهيوني ، بالدعاية المجّانية للتجربة التركي ولزعيمها الطيّب ، حارس الرأسمال الاستعماري العالمي في المنطقة ، من وراء عبايات الفقهاء " اللايت" ومشائخ البلاطات والفضائيات المأجورة ، وليس من باب الاقتناع بعقليّة المؤامرة القول انّ هذا التوجّه الخارجي التدخّلي الذي اختاره أردوغان لحكومته ، هو احد أسباب التوتّرات الحالية والمقبلة التي تشهدها تركيا ، وانّه يمكن ان يكون احد الأسباب الأساسيّة الدافعة في اتّجاه انهاء تجربة حزب العدالة والتنمية آجلا أو عاجلا .
فمن ضمن مؤشّرات داخليّة اخرى ، نجد انّ الرخاء والنموّ التركي لم يحدّ من التفاوت الطبقي ومن التمييز في مستوى المعيشة بين مختلف المواطنين الاتراك فنسب الفقر لا تزال مرتفعة نسبيّا ( في حدود ال18 بالمائة وفق بعض الدراسات ) ، كما انّ تضاعف النموّ (ثلاث مرّات وفق التقديرات الرسميّة) صحابه تضاعف للفرق بين الصادرات والواردات لحساب الواردات بنفس النّسب ممّا يعني هشاشة الاقتصاد الوطني وعدم قدرته على التطوّر لسدّ الحاجيات المحليّة ، ولا يجب ان يخفى علينا انّ نسب النموّ المتنامية بسرعة ليست سببا مباشرا لنموّ الانتاج السلعي الوطني او لطفرة في الصناعات المعمليّة او غيرها لتركيا بقدر ماهي انعكاس مباشر لعائدات عمليّة الخصصخة الهائلاة لمؤسّسات الدولة وحتى للعديد من خدماتها العموميّة لصالح الراسمال الاجنبي ، وهي سياسة شهدت اوجها مع حكومة "الأردوغان" ، اضف الى هذا وذاك التنوّع العرقي والطائفي اللذي يهدّد وحدة النسيج المجتمع التركي ، هذا التنوّع الذي دفعته ىسياسة الحكومة ""الاسلامويّة الى الظهور (بعد ان كبحت جماحه عمليّة علمنة الدولة والمجتمع لعقود) عبر سياستها الاستهلاكية والدعائيّة الرخيصة من قبيل سياسة "السياحة الاسلاميّة " ، و"المالية الاسلاميّة" والملائمة بين "أسلمة الدولة وارثها العلماني "... الخ وهو ما أعاد مخاوف الاقليّات الدينيّة والعرقيّة من سطوة الحكم العثماني واستبداده ، ولا ننسى في ذلك الصراع من اجل اقامة الدولة الكرديّة في الجنوب ومطالبة الارمن بالحكم الذاتي ومعانت الاقليّة الشيعيّة والعلويّة ... الخ .
انّ تفاقم المشاكل الاجتماعيّة والاقتصاديّة ، مع وجود دعائم للنزاع الطائفي هي أكثر ما يتهدّد نموذج الحكم الاسلامي في تركيا ، وهي ما ستجبره على التعري من زيفه حول الرخاء المزعوم ، فآلاف الاتراك الذين خرجوا للشوارع لمواجهة علنيّة هي الاولى منذ أكثر من عقد من الزمن مع النظام التركي المدني والديمقراطي ، دفعوا السلطان وعسسه وكلّ بلاطه الى ابراز انيابه ومواجهة مواطنيهم بكلّ ما تمكّنهم منه الآليات الديمقراطيّة البرجوزايّة من بطش ، انّهم يعتقلون المئات ، ويحاكمون أفكارا وأطروحات ويطلقون كلّ أدواة القمع المتاحة في وجه النشطاء والمحتجّين المسالمين ، يحاصرون الحركة اعلاميّا ويشوّهونها ويحشدون الحلفاء ديبلوماسيّا ، انّ الوزير الاوّل التركي " الطيّب " يمارس مهامّه كحارس أمين لسلطة الرأسمال والاستغلال من على منابر المساجد ، ليوهم النّاس انّه ينفّذ ارادة اللّه بقمعه لارادتهم ، حتى وصل به الامر الى اراقة الدّماء قربانا لمعابده الغريبة تعاليم ليس الاسلام وحسب بل وكلّ الاديان ذات المضامين الانسانيّة والقيم الكونيّة لحقوق الانسان ، انّه يثبت كلّ يوم مثل سابقيه من طغاة العرب والمسلمين انّه لا فرق بينه وبينهم وبين مشاريع الفاشيّة والانظمة النازيّة وان تغلّفت بكلّ أغلفة الديمقراطيّة البرجوازيّة .
ربّما يذهب بعيد جدّا من يعتقد انّ الحركة الحالية في ظلّ الاوضاع المحليّة والاقليميّة والدوليّة الراهنة ، قد تدفع الى اسقاط حكومة حزب العدالة والتنمية او اقتلاع اردوغان من كرسي الاحلام الجميلة ، ولكنّ الواضح انّ باب المواجهة بين الشعب التركي وبين حكّامه " المتأسلمين "قد فتح ، وانّ المستقبل سيحمل الكثير من التغيّرات سواءا بالنسبة لتركيا أو لمحيطها واجوارها . وعموما تحتسب هذه المواجهة او الانتفاضة في سجلّ صحوة الشعوب المظلومة والتوّاقة للحريّة ضدّ الانظمة البوليسيّة والدول الشموليّة التي تسعى للتضييق على الحريّات العامّة والفرديّة ، وهي في نفس الوقت اثبات لعدم ثبات نماذج حكم الاسلام السياسي وكونه لا يتميّز في ىشيئ عن مثيلاته من الانظمة الرأسماليّة الاستبداديّة . لذلك فالشعب التركي او جزئه المنتفض ضدّ "حزب العدالة والتنمية " للمطالبة بالحريّة و"العدالة والتنمية" ، يستوجب منّا كلّ أشكال المساندة والدعم من اجل تعديل موازين القوى لصالح مشاريع الدولة المدنيّة والديمقراطيّة الكاملة التي لا تميّز بين مواطنيها ولا تجبرهم على التنازل عن خصوصياتهم الفرديّة والمجموعاتيّة ، فالمجتمع المدني التركي يخوض معركة من معارك الدفاع عن حقّه في تشكيل نفسه وفق احتياجاته وخصائصه وتنوّع مصالحه ، على امل أن ينهي تحرّره من السلطة الكليانيّة والشموليّة ، ليساهم في تحرير نفسه والآخرين من سطوة الاستعباد القومي والعرقي وانهاء كلّ اشكالها في المنطقة ... او هكذا يجب أن ينظر للحالة التركيّة .



#محمد_نجيب_وهيبي (هاشتاغ)       Ouhibi_Med_Najib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتّحاد العام لطلبة تونس : سياسة الامر الواقع تفرض أزمة تقن ...
- دفاعا عن الشرعية و الوفاق، لا للتفرّد بالرأي ، لا للانقلاب
- السلفية في تونس : الأصول ، المنهج وموقعها من الخارطة السياسي ...
- عذرا سادتنا الجدد لا تلومونا وهذا الشعب الكريم ان طردناكم طل ...
- حركة النهضة تختنق بالغاز الذي أطلقه شرطتها على مواطني سليانة
- في مشروع قانون تحصين الثورة ؟؟: تلاعب بالمصطلحات وبالثورة او ...
- هل تصدّعت حركة النهضة ؟
- الملفّ المالي : خيار أمريكي فرنسي يدفع الجزائر الى المستنقع
- في مسألة توطئة( ديباجة) الدستور التونسي
- حول الانتخابات الأمريكيّة : هل فاز اوباما حقّا ؟؟
- في حادثة اغتيال -لطفي نقض- او اغتيال الدولة


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - محمد نجيب وهيبي - الشارع التركي والمتظاهرون الغاضبون يجبرون نظام أردوغان على - التعري - القسري .