أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيف الدين البحري - قسمة الميراث اسلاميا أو عصريا ؟















المزيد.....

قسمة الميراث اسلاميا أو عصريا ؟


سيف الدين البحري

الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 22:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



قوله تعالى في سورة النساء :
1. يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
2. وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ
3. تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
يطالعنا في سورة النساء ذكر شبه مفصل لأحكام تقسيم الأرث في حالة وفاة المسلم , ويصر المسلمون في عصرنا الحالي على تطبيق تلك الأحكام باعتبارها عادلة والهية . و تطبق الدول الأسلامية في قوانين الميراث أحكام سورة النساء ليومنا هذا ,

هل احكام الميراث القرانية احكام غير متعلقه بالزمان والمكان وابدية العادله اذا هي ابدية التطبيق ؟
هل نستمر في العمل بقاعدة منع المورث من أن يوصي بكل ماله لشخص ويحرم الورثة ؟
هل حكم لا وصية لوارث حكم لايجوز نقاشه ؟
كان العـرب في الجاهلية لا يورثـون البنات ولا الزوجات ولا الأمهات ولا غيرهـن مـن النساء , وإنما يـرث الميت ابنـه إذا كان بالغا أو الأخ الأكبر أو العم أو ابن العم , لأن سبب الإرث عندهم القدرة على حمل السيف , وحماية العشيرة , والذود عن القبيلة , ومقاتلة العدو لهذا كانوا يقصرون الميراث على الذكور الكبار . كما كانوا يورثون بسبب الحلف والتبني
في أمريكا لأي شخص كتابة وصية بالمبلغ الذي يريده ولو بكل أمواله لأي شخص يريد أو لأي جهه أحب ويستوي في ذلك أن يكون ذلك الشخص يرثه عادة (كأبنه) أو غريب عن المورث , أما قسمة التركة عادة فتكون بقسمتها نصفين نصف للزوج أو الزوجة ونصف للأبناء بالتساوي دون تمييز بين ذكر وأنثى . ويسمى هذا القانون بقانون نابليون بونابرت .
وفي القانون الفرنسي يقسم الإرث بين الورثة بتقسيمهم الى أربع درجات على رأسهم الأولاد بالتساوي ثم تأتي الدرجة الثانية الأبوان والأخوة والأخوات في حال عدم وجود أبناء . ثم الدرجة الثالثة هي الأعمام والعمات والأخوال والخالات وأبنائهم ثم بقية الأقارب في الدرجة الرابعة . .ثم يأتي الزوج أو الزوجة في ذيل القائمة . مع الملاحظة أن الزوج أوالزوجة له الحق في الأحتفاظ بنفس السوية المالية قبل الوفاة وذلك بوقف جزء من التركة له فيستفيد من غله الوقف الخاص به .

إن أحكام الميراث مثل كل الأحكام القرآنية وضعت لزمن معين فيه علاقات اقتصادية واجتماعية وجنسية معينة فكانت تلك الأحكام متناسبة مع تلك الحقبة من الزمن حيث الرجل يعمل والمرأة لا تمسك الأ نادرا بتجارة او مشروع اقتصادي, هي دائما في البيت فلا تهتم بتنمية ثروة زوجها او أبيها وإنما الرجل من يفعل ذلك فهو من يدير الحياة الاقتصادية للأسرة وينمي أموالها ويهتم بالتجارة أو بيع وشراء الحيوانات والعبيد ...فكانت المرأة مقصية عن الحياة الاقتصادية الفعلية للمجتمع .
ولكن اين نحن الآن من ذلك المجتمع فلم يبقى منه الأ قصص نسمعها بكتب التاريخ او عند قبائل بدائية في مناطق معزولة بالعالم .

أمام هذه المعطيات الجديدة والتحولات الجوهرية في حياة المرأة فإن ذلك يستلزم حكما تغيير نظام تقسيم الميراث ليكون أكثر إنصافا للمرأة .
أما في ما يخص بمبدأ تحديد الوصية بسقف معين حتى لا يحرم المورث الورثة الشرعيين من التركة بشكل كامل فهاذا الحكم لا يمت الى العدالة بصلة لان مال المورث هو ماله وحر التصرف به وعادة حرمان الورثة يكون حالة نادرة اجتماعيا لو كان للمورث الحق بالحرمان
لنضرب مثل ان رجل مريض بمرض مزمن وله ثلاثة ابناء وزوجة وهم من سيرثة لو توفاه الله ولكن كما يحدث في حالات لحسن الحظ قليلة الورثة الاربعه المفترضين لا يهتمون بمورثهم المريض ويعاملوه بطريقه استغلالية وأخلاقهم بالعموم منحطة وغير انسانية في تلك الحالة يجب ان يعطى ذلك الرجل الحق في حرمان ورثته المفترضين من التركة ويكتب بها وصية لعمل خيري او محتاج او لشخص اهتم به في فترة مرضه مثلا ...وهذا لعمري عين العدالة .

عندما نتأمل ايات قسمة الميراث نجد انها فرقت في الحصة الأرثية بين الرجل والمرأة فجعلت حصة المرأة أقل من حصة الرجل (الأ في حالات خاصة نادرة الحدوث )فنجد الله تعالى يعطي البنت نصف حصة اخيها مع ان درجة القربى واحدة !!! ونجد الزوج يرث من زوجته التي لديها اولاد اكثر مما ترث الزوجة من زوجها الذي عنده اولاد !! يقول الله تعالى في سورة النساء 11 -12
ونجد الله تعالى ساوى بين الأبوين في الحصة الأرثية في حال وجود ولد فقال: لكل منهما السدس ..اذا ليس هناك تفضيل دائم لحصة الذكر على الأنثى . ولكن بنفس الوقت هناك المسائل الأرثية الأكثر شيوعا والتي تمثل اكثر من 90 بالمئة من المسائل الأرثية وخاصة بعد تطور وسائل العلاج من العقم في عصرنا الحديث عند الرجل والمرأة .
في المسائل الأكثر شيوعا يكون للشخص ذكور واناث أو بنت واحدة او بنتين اثنتين او ذكريين او ذكر واحد و زوجه او زوج .
عندما ننظر ونحكم بعداله التوريث يجب الأخذ بعين الأعتبار ان المسائل الأرثية السالفة الذكر هي الأكثر شيوعا فأذا حققت العداله فنكون قد قسمنا التركة بالعدل بأكثر من 90% من المسائل الأرثية .
لنطرح السؤال الرئيس : لماذا فضل الله تعالى الذكر على الأنثى بالقسمة في حالة الأخوة بقولة للذكر مثل حظ الأنثيين . و تفضيلة للزوج على الزوجة في الحصة الأرثية بقولة : وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ .
أي في حال عدم وجود اولاد يرث الزوج نصف اموال زوجته و ترث الزوجه ربع اموال زوجها لنفس الحالة (عدم وجود اولاد ) !!!
وفي حال وجود اولاد يرث الزوج الربع بينما ترث الزوجه الثمن لنفس الحالة الأرثية (وجود اولاد ) !!!
بعد الشرح السالف الذكر يتبين لنا بوضوح ان للمرأة حظ من الميراث اقل من الرجل في المسائل الأرثية الأكثر شيوعا (اكثر من 90%)
لماذا فضل اذا للذكر حظ اوفر في القسمة ؟
بكل بساطة لأن الله تعالى سن تشريعه الألهي في قسمة التركة في حقبة زمنية كان على الرجل ان يقوم بأداء اعباء مادية ضخمه في كل مناحي الحياة وكان على الرجل ان يؤمن حياة الأسرة باعتبارة مسؤول بشكل اساسي عن اسرته فهو مسؤول عن كل النفقات بينما المرأة غير مسؤولةعن شيء .
لا نستطيع ان نحصي مسؤليات الرجل في هذه الفترةمن تاريخ البشرية فالرجل من يدفع المهر عند الزواج وهو من يدفع تكاليف الزواج كاملة من اكل ولباس وسكن وبما انه مكلف بكل شيء مادي فكان من الطبيعي ان يقدم رب العالمين حصة ارثية اكبر له من حصة المرأة حتى يساعده على تكاليف الحياة المادية .
ولكن هل المجتمعات الأنسانية مازالت تعيش بنفس الطريقه ايام الرسول الكريم ؟
من المؤكد لا فقد تطورت المجتمعات الأنسانية ومنها المجتمع العربي الأسلامي فصارت المرأة تتعلم وتعمل وتنشأ مؤسسات اقتصادية ومشاريع تجارية وزراعية وصارت مسؤولة عن غذاء الأسرة وسكنها ودعمها ماديا مثلها مثل الرجل فما عادت تلك المرأة الجالسة في البيت من اجل التدبير المنزلي وتربية الأطفال تاركتا الهموم المادية على زوجها بل اصبحت عنصر اكثر ايجابية في البيت مثلها مثل الرجل لحد ما .. الآن لا يوجد عبيد حتى ننظم التوريث بين العبد والحر وتلك المرأة المحبوسة في البيت للأعمال المنزلية وتربية الأطفال المسيطر عليها من الذكور المحيطين بها من الأخ والأب والزوج لم تعد موجودة , المرأة الآن مساوية قيمة وأهمية للرجل, وتقوم المرأة بكل النشطات التي يقوم بها الرجل حتى إنها دخلت مجالات لم نعتقد يوما ان المرأة سوف تدخلها مثل القوات المسلحة والإطفاء وقيادة السيارات الثقيلة لمسافات بعيدة والطيران والمهن الذكورية كلها تقريبا تحولت من كائن تابع إلى كائن مستقل بإرادته يعمل وينتج ويتخذ القرارت الضرورية بحياته من عمل ودراسة وزواج ورأي في طريقة تربية الأطفال ومكان السكن .....
. طبعا نستثني من ذلك بعض المجتمعات الضعيفة اقتصاديا وثقافيا ولم تقوم بدورها في التطور الحاصل عالميا .
اذا كانت المجتمعات الأنسانية ولحسن الحظ قد تطورت والمرأة حصلت على جزء كبير جدا من حقوقها (على الأقل قانونيا) فصارت تعمل وتتعلم وتقرر وتحب وتختار زوجها وتختار تربية اطفالها وسكنها وبلد الأقامه ...... نتيجة لذلك كاه يجب على المثقفين ورجال الدين المسلمين ان يقوموا بدورهم الأساسي والمحوري في هذا الحراك الحضاري الذي يجتاح العالم ولا يجوز ابدا ان يناموا عن دورهم بالتعاون مع المشرعين والطبقة السياسية في كل دولة اسلامية ليقدموا الأسلام كدين ديناميكي حيوي ومتماشي مع روح العصر , وذلك بتعديل بعض النصوص في قانون الميراث مغلبين العقل على النقل وان لا يكونوا فريسة النص المقدس لان اساس النص المقدس هو العقل وهدفه الخير للمؤمنين به ولكي لا تنظر لنا شعوب الأرض على اننا امة عاجزه عن النهوض بل على العكس نحن امه قادرة على التكيف والتأقلم وهضم القيم والمفاهيم العصرية لاننا شعوب حية تعيش اللحظه الراهنه ولا تتشبث بالنص بطريقة عمياء بل نتشبث بفكر الدين الأسلامي بعمويتة وبمجملة .
لان النص المقدس اذا لم يفهم جوهرة , وتشبثنا بحرفيته يتحول الى معيق للتطور ومعيق الى أي حراك حضاري يساهم في رفاهية الأمه ومسيرتها الأنسانية .
حركة الفكر الأنساني لا تقف عند حد ولا تعرف الركون الى نص مهما كان مقدس ومهم , نحن مطالبين بالقيام بدورنا التاريخي في احياء هذه الأمه والنهوض بها , والناحية القانونية ناحية هامه جدا لنهوض الأمه , فلا نستطيع مثلا ان نجعل المرأة تعمل دون ان نسن قوانية تساعدها على العمل مثل القوانين التي تنص على السماح لها بالعمل والسفر والتعليم وغيره ولا نستطيع ان نخلق امراة تأخذ القرار ببيتها وعائلتها اذا لم نسن قوانين تحميها من العنف العائلي والزوجي ....
وفي موضوع الميراث ايضا طالما ان المرأة المعاصر تعمل وتتعلم وتقوم بدورها كعنصر اساسي في الأسرة فيجب علينا في الوقت نفسه ان نسن قوانين تساويها في الأرث بالذكر ورفض كل انواع العنصرية الجنسية .



#سيف_الدين_البحري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المذهب الأسماعيلي
- غشاء البكارة
- السحر والحسد في الاسلام
- أين يتعارض الأسلام مع قيم الحضارة الحديثة؟
- السحاقيات من هن ؟
- كيف تقطع صداقه مع شخص بدون الم ؟
- هل قناة الجزيرة ضعيفة باللغه العربية ؟
- لغة قناة الجزيرة
- حب سريع ,ورغبة اسرع في البكاء
- الموت غير موجود ونحن البشر لانموت
- هل فهم الاسلامون معنى العلمانية.؟
- العمليات الانتحاريه
- ظاهره التطرف الاسلامي
- أزمةالنص في الفكر الاسلامي
- نقد الفكر الديني


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيف الدين البحري - قسمة الميراث اسلاميا أو عصريا ؟