أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -مرسى- يتحدى مدرسة المشاغبين !!!















المزيد.....

-مرسى- يتحدى مدرسة المشاغبين !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 17:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


** قرر د. "محمد مرسى العياط" إعادة المسرحية الكوميدية "مدرسة المشاغبين" ، بطولة الفنان الكوميدى الرائع "يونس شلبى" ، والفنان "عادل إمام" ، والفنان "سعيد صالح" ، والفنانة "سهير البابلى" ، والفنان الراحل "أحمد ذكى" ، والفنان القدير "حسن مصطفى" ..

** ولأن هذه المسرحية حازت إعجاب كل المشاهدين فى مصر والدول العربية ، فقد قرر د. "محمد مرسى العياط" فجأة ، إعادة حوار المسرحية ولكن بشكل أكثر سخرية وكوميدية ، وقرر أن يكون العرض مباشرة من مسرح الإتحادية !!...

** هذه هى حقيقة الوضع والتمثيلية الساخرة التى تم نقلها على الهواء مباشرة .. وقام مرسى العياط بدور ناظر مدرسة المشاغبين .. أما المشاغبين فقام بأداء دورهم أكثر من نجم حازوا إعجاب الجماهير بأدائهم الراقى .. أما الست المدرسة فقد قامت بأداء دورها الأخت "باكينام الشرقاوى" مساعد الرئيس !!!...

** بدأ الإعداد لفصول المسرحية بعد قرار حكومة أثيوبيا بإقامة سد النهضة والذى بدأوا بالفعل فى إنشاءه .. قال الرئيس مرسى أن سد النهضة الأثيوبى سيؤثر سلبا على إنتاج السد العالى للكهرباء بنسبة 18% ، والسد يسهم بـ 27 ألف ميجاوات من إنتاج الكهرباء فى مصر .. لكن المشكلة ليست فى الكهرباء والتى يمكن تعويضها بعد إنشاء محطات توليد ، لكن الأزمة الحقيقية فى المياة ..

** وقال مرسى أن أثيوبيا لديها طموحات قوية بإنشاء سد به 16 توربين لتوليد الكهرباء .. لكن هذا كله كلام .. وليقل الجانب الأثيوبى ما يشاء ، ونبحث نحن ما سنفعل !!...

** أما الأخ "خالد القزاز" سكرتير الرئيس للعلاقات الخارجية ، فقد إستعرض تقرير اللجنة الثلاثية على طريقة "شاهد ماشفش حاجة" ، وقد أفاد أن اللجنة مشكلة لدراسة ما تقدمه الحكومة الأثيوبية من دراسات لموضوع السد ، ومصدر معلوماتها هى الجانب الأثيوبى وكل مشروع له مالك وإستشارى ومقاول ، والمالك هنا هو أثيوبيا ، والإستشارى هو مكتب دولى ، والمقاول هو شركة إيطالية .. وهنا ضج فصل المشاغبين بالتصفيق وهم يرددون "الله أكبر .. الله أكبر" .. "تحيا جمهورية أثيوبيا الإيطالية" !!...

** ويبدو أن تقرير الأخ "خالد القزاز" أثار إعجاب الناظر "محمد مرسى" ، فلذلك قام بمقاطعته أكثر من مرة لزيادة الشرح والإسهاب ببعض الكلمات التى تعودنا على سماعها .. وإنتهى تقرير "القزاز" بأن هناك قصورا فى الدراسات الخاصة بالسد المساعد ، وأن أثيوبيا لم تقم بدراسات كافية حول رد الفعل عند حدوث زلزال أو إنخفاض منسوب الفيضان ..

** وهذا سوف يؤثر على منسوب ملء السد العالى خاصة ببحيرة ناصر ، فى فترات الجفاف ، ويؤثر على تشغيل السد العالى 4 سنوات متتالية ، وسيحدث تدهور فى خصوبة الأراضى الزراعية فى مصر .. وإنتهى القزاز بعد وصلة من التصفيق الحاد ..

** أما الحوار الثانى فقد بدأه رئيس البرلمان القندهارى السابق المنحل "د. سعد الكتاتنى" ، فقد أوجز فأنجز .. وهدد فوعد .. وزمجر فأرعب .. وقال "المياة فى مصر مسألة حياة أو موت .. ويجب إتخاذ جميع الإجراءات اللازمة" ..

** أما د. "يونس مخيون" ، رئيس حزب النور ، قال .. "لا بد من وجود ضغط شعبى لمساندة الموقف السياسى ، ويبدو أن د. مخيون تناسى أن الشعب تبرأ من هذه المدرسة ومن ناظرها .. وواصل د. مخيون أنه لا بد من التحرك السياسى بين مصر والسودان ، والوصول إلى إتفاق مع السودان .. وللمرة الثانية يبدو أن د. مخيون تناسى أن السودان لن تقف مع مصر فى كل الأحوال .. قد يعود إلى طبيعة البشرة السمراء وتعاطفهم ضد مصر .. وقد يعود عدم الإتفاق لحكومة البشير مع نظام مبارك .. وقد يعود لإصرار السودان على الحصول على ثمن تضامنهم مع مصر ، وهو الحصول على حلايب وشلاتين ..

** وطالب د. "مخيون" تقديم شكاوى رسمية لجامعة الدول العربية ، والتنسيق مع دول الخليج وتعزيز التعاون مع دول القرن الأفريقى .. وللمرة الثالثة يبدو أن د. مخيون لا يقرأ التاريخ .. ولا يعلم ما يدور خارج أسوار مدرسة المشاغبين .. ولا يعلم كيف يقابل رئيس المدرسة فى مطارات العالم والدول العربية .. وأن هناك حرص فى التعامل مع الدولة المصرية خوفا على حكوماتهم وشعوبهم من نقل فيروس الإخوان المدمر .. ثم ينهى "مخيون" توصياته بالإستعانة بجهاز المخابرات لهدم أى سد يقام بإعتبار الأمر بمثابة إعلان حرب على مصر !!... وهنا عاود تلاميذ الفصل التصفيق والهتاف وهم يهتفون "بالروح بالدم نفديك يامرسى" ..

** أما د. "أبو العلا ماضى" رئيس حزب الوسط ، فقد قرر إعتلاء الدكة الجالس عليها وقال مخاطبا جموع الحاضرين "يجب الدفاع عن المياة ولو بالقوة المسلحة" ..

** أما د. "حسن الشافعى" ممثل الأزهر .. فقد رحب بإستخدام مصر قوتها الناعمة فى حل المشكلة" .. وأضاف "لا حل لأزمة مياة النيل دون حوار بضمانات دولية ، ونهر النيل يعطى إستقرارا وأمانا لمصر والشعب ينعم بالسلام لمجرد علمه بوجود مياة كافية وأثار بناء السد ستؤدى إلى إضطرابات نفسية لدى المواطنين .. وهنا ضجت القاعة بالتصفيق .. وقالوا فى صوت واحد "يارايق"!!!..

** أما الداعية "عمرو خالد" .. رئيس حزب مصر .. قال "يجب تكوين لوبى مصرى عالمى دولى .. وأضاف "يجب أن يتحول قصر الإتحادية إلى خلية نحل" .. ويبدو أن الداعية المتطور عمرو خالد لم يسمع عن قصر الإتحادية بعد تحويله إلى منزل الرعب والإرهاب ، ووضع لافتة على كل أبوابه .. الداخل مفقود والخارج مولود !!...

** أما المناضل الحنجورى د. "أيمن نور" ، رئيس حزب غد الثورة .. فقد كان رأيه أنه لا بد من العمل فى جميع الإتجاهات مع أفريقيا كورقة للضغط على أثيوبيا ، والتلويح بالخيار العسكرى ، والمجتمع الأثيوبى مهترئ لأقصى درجة ، ونحتاج لإستغلال هذا الضعف ، وبالطبع هنا يقصد دق الأسافين وإحداث وقيعة بين أبناء أثيوبيا لضرب مشروع السد ..

** أما مندوب الكنيسة للحوار ، الأنبا دانيال .. فبالطبع رفض الخيار العسكرى ، وفضل الصلاة ، حتى لا تتأثر صورتنا أمام الشعب الأثيوبى ..

** أما الأخ "رامى لكح" فقد كان أكثر جراءة وذكرنا بالنيل الذى نتباكى عليه الأن وندافع عنه .. فنحن لا نحترم نيلنا ونعامله كجزء من سلة نفايات الشعب ونتبول فيه ، ويجب إعادة تنظيم مجرى النيل ، ووضع مشروعات بديلة للحياة .. ويبدو أن الأخ رامى لكح تناسى أننا لم نتبول فى النيل فقط ، ولم نلقى النفايات فى النيل فقط .. بل أن النيل تحول إسمه إلى ترعة صماء بلا روح ولا جسد ولا حياة .. بل وصلت السفاهة والإجرام أن الجميع تعدوا على النيل ، وتم ردم جزء كبير منه ، وأقيمت الإنشاءات والمبانى والعمارات ، ولم يحاكم أحد .. فقد أشبحنا نيلنا فلماذا تحاكمون إثيوبيا على بناء سد النهضة ..

** أما المناضل الحمساوى "مجدى حسين" .. فقد طالب اللجوء إلى جماهيرية الفنانين ، واللاعب محمد أبو تريكة لمخاطبة الشعب الأثيوبى وإثارته ضد حكومته لمنع بناء السد ..

** أما المناضل الثورى "محمد أنور السادات" فقد لجأ إلى الغمز بالعين والإشارة بالإصبع ، وطالب أن تلجأ مصر إلى كل الطرق البوليسية والخدع الفنية والسينمائية وإستخدام مقص الحرامية فى الإيقاع بالسد عند بناءه .. وطالب شخص أخر بإستئجار طائرات رش لرش السد الأثيوبى بمبيد حشرى فتاك ..

** وهكذا .. إستمر العرض المسرحى الفكاهى الهزيل "مرسى ومدرسة المشاغبين" .. ونظرا لرداءة العرض والسيناريو ، فقد تقرر عرض المسرحية على الهواء مباشرة ولمدة يوم واحد فقط ، حرصا على الإبقاء على البيض الفاسد وثمار الطماطم الغير صالحة وإرجاء القذف بها لصالة العرض بقصر المسخرة "الإتحادية سابقا"!!! ..

** أما عن نقل هذا الحوار على الهواء مباشرة ، فهو لم يكن مفاجئ لبعض الكذابين ، بل هو مقصود ومتفق عليه ، فقد كان الرئيس فى أبهى صورة .. وكان طوال الحوار مبتسما وودودا ومتفهما لكل الأراء ، فهو صديق الجميع ، وطالب بتكرار هذه اللقاءات الودية .. وكانت السيدة أم أيمن مبتسمة طوال المسرحية ..

** هذا هو حال الوطن الذى ينهار فى ظل دولة الإخوان .. وهنا أعود لكى أؤكد ما سبق أن ذكرناه ألاف المرات .. أن من أيد حكم الإخوان هو الرئيس الأمريكى القواد "باراك حسين أوباما" .. ألم يدعم هذا القواد محمد مرسى العياط بمبلغ 50 مليون دولار .. ودعم كل من وقف مع محمد مرسى العياط لإسقاط وتدمير مصر .. وهنا أدعو إلى محاكمة هذا القواد الإرهابى بتهمة إهدار دماء الشعوب بل أحمله مسئولية كل قطرة دماء تسقط لأقباط مصر أو سوريا أو العراق وهدم الكنائس ..

** وأتساءل .. هل ما زلنا ندعى الغباء ، وندعى أن الإنتخابات لم تزور ، ويجب محاكمة اللجنة العليا لإنتخابات الرئاسة التى أدارت العملية الإنتخابية ، وندعى أن هناك أيادى فى الجيش المصرى تلعب لإسقاط هذا الوطن وتدميره لصالح الإخوان .. فلمن يلجأ الشعب المصرى لفضح هذه الممارسات .. الجميع صامتون لأنهم جميعا خونة ومرتشون ومأجورين وقبلوا الفتات والرشاوى التى دفعت بها أمريكا لإسقاط هذا الوطن ..

** أما الكارثة التى نظل نعيش فيها حتى الأن .. هى إصرار كل البلهاء والمغيبين الذين أدوا دورهم فى إسقاط هذا الوطن ، على أن ما حدث بمصر فى 25 يناير هو ثورة مجيدة .. وقد أفصحنا أكثر من ألف مرة أن ما حدث فى 25 يناير ما هو إلا إنقلاب عسكرى إستغل خروج بعض الشباب للتظاهر لتحسين المعيشة وإحداث تغيير فى بعض الوزارات فى الدولة ، ليجعلوا منها ثورة كان قد تم الإتفاق عليها مسبقا من خلال مؤامرة بين أمريكا والإخوان و بعض القادة العسكريين ... نتج عنها إسقاط جهاز الشرطة وإسقاط مبارك ، بل وإسقاط الدولة المصرية .. فإذا كان علينا أن نعود بمصر للمصريين ، فيجب أن نفيق من هذه الغيبوبة وأن ننتبه إلى ما فعلته أمريكا فى كل الدول والشعوب العربية منذ سقوط العراق وحتى الأن .. حتى نستطيع أن نعبر بمصر ونعود بها للمصريين ..

** نعم .. هذا الخراب الذى بليت به مصر وتونس وسوريا وليبيا لا يسأل عنه القواد الأمريكى فحسب ، بل كل الشعب المصرى الذى دعم الإخوان سواء فى الإعلام أو الصحف أو الإنتخابات الرئاسية أو البرلمانية ، وكل وسائل الإعلام التى ضللت وكذبت ونشرت الأكاذيب .. هذه حقيقة علينا ألا ننساها ونتذكرها دائما مهما طال الزمن ، حتى نظل نبصق على هذا اللقيط المدعو أوباما !!!...

** نعم .. هذا هو حال مصر بعد أن دمرها محمد مرسى العياط وعصابته ، وهذا ما يستحقه الشعب المصرى الذى سار وراء الإعلام الفاسق والمعارضة العاهرة فى مصر .. والدليل أن الإعلام مازال حتى هذه اللحظة فاسدا ..

** أين هو الإعلام عندما قرر قضاة مصر الوقوف أمام دار القضاء العالى إحتجاجا على محاولة محمد مرسى العياط إسقاط القضاء ، وإعتصامهم بنادى القضاة ..

** أين هذا الإعلام وهو ينقل هذا الموقف الخطير وعرضه أمام الشعب .. للأسف لم تنقله سوى قناة واحدة فقط وهى قناة "أون تى فى لايف" مباشر من العاصمة ، وللأسف حتى النقل لم يحقق للمشاهد أى صورة صحيحة لحقيقة الأوضاع ، حول إعتصام القضاة حتى لا تسقط مصر ..

** صمت الجميع وتركوا القضاة دون تغطية إعلامية .. والسؤال هنا لمصلحة من تجاهل إعتصام قضاة مصر ؟ .. هل يعقل أن يكون إجتماع الأمس ، لمناقشة أخطر القضايا التى تهم الأمن القومى المصرى وأمن المواطن ومستقبل هذا الوطن .. هو عبارة عن جلسة مصاطب وشاى خمسينة وشيشة تفاح .. وسلملى على الأمن القومى المصرى !!!!!...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الإيدز الأمريكى- ينتقل من مصر إلى إسطنبول !!!!
- مصر تحت أجهزة التنفس الصناعى !!!
- فخ الأخوان .. توريط الجيش فى أثيوبيا !!
- أينما وجدوا حل الخراب .. هذه حقيقة !!!!!!
- أخطر مستند يكشف التزوير الفج فى نتيجة الإنتخابات الرئاسية !! ...
- -شعار الذئاب- .. حرق مصر بمن فيها !!!
- سيناريوهات إسقاط -دولة الإخوان- !!!!
- -مجدى نجيب وهبة- يكتب : -االجنس- هى الحل !!!!
- حدوتة سيناوية .. وأفلام هندية !!!
- هى دى عبلة يا -مصر- !!!!
- حاكموا -الإرهابى- .. قبل البكاء على الوطن !!!!
- هام جدا .. حركة -أحمد شفيق- لإنقاذ مصر !!!!
- -أوباما- .. وآكلى لحوم البشر !!!!
- -إنتهى الدرس ياغبى- .. الشارع هو الحل !!!!
- رسالة -السيسى- الأخيرة .. تهديد للشعب المصرى !!!!
- -الإعلام- .. والتعديلات الوزارية الوهمية للحكومة المصرية
- مازال لدينا أغبى لصوص فى العالم .. وأغبى شعب !!!
- -فتاوى الجهاديين- .. أنخروا الطواغيت وإحرصوا على قتل الشرطى ...
- من أسقط مصر ؟!! .. (الجيش – الإعلام – القضاء) !!!!
- إعترافات زوجات الإرهابيين : -إذا سقطت مصر .. سقطت باقى الدول ...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -مرسى- يتحدى مدرسة المشاغبين !!!