أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة - لامكان للفساد في سورية الجديدة















المزيد.....

لامكان للفساد في سورية الجديدة


عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة

الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 09:29
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    




استظل الفاسدون بكذبهم على القيادة وسرقوا المليارات التي لووظفت هنا لما
بقي في سورية فقير او محتاج ومثالهم اكبر فاسد في سورية عبد الحليم خدام
الصهيونية وامريكا هو واولاده واصهرته وزمرته
، واستغل الأولاد والنساء سلطان والدهم وأزواجهم، فسرقوا أموالنا، ونهبوا
خيراتنا، وسجنوا أبناءنا، وحرموا أجيالنا، وجوعوا شعبنا، حتى غدا الوطن
لهم، والخيرات كلها لأجلهم، وبات غيرهم فقيراً لا يملك، ومشرداً لا يسكن،
وعاطلاً لا يعمل، وجائعاً لا يأكل.
يتعلم لكنه لا يعمل بشهادته، ولا يجد وظيفةً بكفاءته، فعمل المثقفون
وخريجوا الجامعات باعةً متجولين، في الأسواق أو على الأرصفة والطرقات، أو
سائقين بالأجرة او شاربي اركيلة في المقاهي، أو موظفين في محلاتٍ ودكاكين
صغيرة، ما جعلهم يأنفون من الحياة ويكرهونها، وينعزلون عن المجتمع
ويبتعدون عنه، فأصابتهم الأمراض النفسية والأزمات العصبية، وحلت بهم
الكآبة ونزل بهم السقم والسأم، ما دفع بعضهم إلى الانتحار، أو التطرف
وحمل السلاح، والاشتغال في الشر وصناعة الموت الذي نعاني منه اليوم
جميعا.
إنها مسؤولية كل مواطنٍ أياً كان موقعه أو منصبه، عاملاً كان أو عاطلاً،
موظفاً أو حراً محزبا او مستقلا، فإن عليه أن يمارس دوره في الرقابة
والتفتيش حتى لا نعود مطلقا الى ماحصل وماعانينا منه مع الاشارة الى الان
الامر خارجي وصهيوني ومال نفطي قذر لكن للاسف كل الادوات داخلية وسورية،
وعليه أن يدرك أنه قوي اي المواطن، وأنه صاحب سلطان، وأن لديه القدرة على
التأثير والتغيير، والإقالة والإطاحة والطرد، وأنه بات يملك صوتاً ناخباً
مؤثراً ويعبر عن رأيه بالاعلام وينتمي لحزب مرخص، كما يملك القدرة على أن
يخرج ويحتج، وأن يتظاهر ويعتصم بترخيص من الدولة، وقد أصبح المواطنون
جميعاً يعرفون أنهم أقوى من كل، الفاسدين ، وأبقى من حكمهم، ، وبات
الفاسد يخاف من المستقبل، ويدرك أن الفساد لن ينفعه وان ماله لا يحميه،
وأنه أول من سيتخلى عنه، ويتبرأ منه ومن عمله، ولن تنفعه عبوديته للسلطة
والمال ،
لا ينبغي أن نتخلى عن دورنا، فالله لن يغفر لنا تقصيرنا واهمالنا، أو
خوفنا وجبننا، أو عدم مبالاتنا وانشغالنا، بل يجب علينا أن نوقف المسؤول
الفاسد والمخرب والناهب، والموظف والنائب، والشرطي ورجل الأمن، نسألهم عن
كل خطأ، ونخوفهم من أي ظلم، ونحاسبهم على أي جرم، ونسألهم عن كل ليرة،
ونجردهم من كل سلب، ونحرمهم من كل نهب، فلا ينبغي في هذا الزمان أن نسمح
لضابطٍ بالإساءة إلى معتقلٍ أو سجين، ولا أن يوقفه بلا قانون، ولا أن
يعذبه ويضيق عليه، ولا أن يستخدم سلطاته فيفرج عن مجرم، ويدين بريئاً
بغير أدلة، ولا نسمح لوزير او مدير أن يخرسنا، أو يحول دون ممارستنا
لحريتنا، فلا حرمان من وظيفة، ولا إقصاء من موقع، ولا منع سفر، أو كسر
قلم، أو تمزيق صحيفة، كما لا تكميم لفمٍ ولا مصادرة لحق، إلا نفعل هذا
ونمارس حقنا، بعالي صوتنا ويقين إيماننا، فلنقبل بالذل، ولنرتضي المهانة،
ولنصعر الخد، ولنطأطئ الرأس،
قلت سابقا وكتبت وحللت ان السوريين من اميز شعوب العالم وهم ذهب خالص
عيار 24 على 24 واليوم يجن ان نثبت ذلك واتى الاختبار لنثبت لكل العالم
اننا احفاد حضارة عمرها 7000 عام واننا اول من اعطى العالم الحرف
والابجدية•
اخيرا نقول إن طرق المعالجة الجزئية الجانبية لا تؤدي إلى استئصال الداء
من جذوره على اساس إن الاصلاح الكامل لا يأتي بطريقة الترقيع أو الترميم
انما يكون باقتلاع الطرق المريضة من اسسها ووضع طرق جديدة منبثقة من
العلم الصحيح حيث يقوم في الوقت الحاضر علم الادارة العامة بمهمة التنظيم
السليم للادارة الحكومية لذا يجب اعتماد قواعد هذا العلم في التعيين
والرقابة والانتقاء والترفيع والاختيار والتدريب وادارة شؤون العاملين
والتحفيز والتطوير وتسمية كبار الموظفين والمحافطين ونحن اليوم نطرح
مشروعا تحديثيا تطويريا كاملا للدولة يجب إن يؤسس على مبادئ علم الادارة
العامة وادارة الاعمال ومبادئ الادارة الحديثة قيم الادارة الرشيدة حتى
نحصل على نتائج طيبة وجيدة ونطور الادارة العامة السورية ولا نعود الى
النفق من جديد
• يجب وقف التخبط العشوائي المرتجل في التنظيم الحكومي الذي يسئء إلى
الفرد والى الدولة ويستهلك منها قدرات ثمينة اولى بها إن توجه إلى
الاعمال المنتجة النافعة
• نرجو إن تتخذ خطوات جدية للاستفادة من خريجي المعهد الوطني للادارة
العامة لا سيما لموقع المحافظين لان الادارة المحلية تحتاج إلى خبرات
متخصصة وهانحن ننشر كل مانتعلمه في هذه المؤسسة العلمية المتخصصة في
الادارة علنا نقدم فائدة للقراء وللبلد
هل يمكن تفعيل دور اجهزة الرقابة ؟
- لقد شدد الرئيس الشاب بشار الاسد الامين القطري للحزب على تفعيل دور
اجهزة الرقابة في الكلمة الختامية لاعمال المؤتمر القطري العاشر للحزب في
سورية والذي لا شك شكل نقلة نوعية وقفزة في بعض المجالات بينما بقيت
التوجيهات توصيات في المجالات الاخرى
- لا بد من الاشارة الى ان عملية التطوير والتحديث التي اطلقها قائدنا
الشاب رمز التطور والحداثة والازدهار تنبع من الاحساس العالي بالمسؤولية
تجاه الوطن الذي اعطى لنا الكثير وعلينا دائما ان لا نسأل ماذا اعطانا
الوطن بل ماذا اعطينا للوطن ؟
- لا بد من الاشارة الى ان الرئيس الشاب لا يملك العصا السحرية لاصلاح كل
شيء بل لا بد من ان يقوم كل فرد وكل جهة بدورها والجميع يتكاملون فيحدث
الاصلاح الذي نريده
- اصلاح النصوص وحده لا يكفي لاحداث التطور بل يجب ان يرافقه اصلاح في
الادارة التي تنقل النصوص الى واقع عملي وكذلك اصلاح اجهزة الرقابة التي
تراقب وتتابع تنفيذ النصوص وانفاق المال العام وتراقب النشاط المالي
والاداري وغيره
- التشريعات المتطورة لا تنفذها ادارات متخلفة لانها تحبط أي تشريع لذا
نحن بحاجة الى ادارة كفوءة تطبق التشريعات في الوقت المناسب وتبدع الحلول
للمشاكل التي تعترض طريقها لا ان تنتظر التوجيهات من اعلى وصيغيتها
الدائمة هي موافقة اصولا ويرجى الاطلاع والتوجيه واجراء ما ترونه مناسبا
- رئيسنا الشاب بشار الاسد شخص لنا الحالة ومهد لنا الطريق و أشاع منظور
تطويري لذا لا تنهض العملية التطويرية الا بتوفر ثلاث شروط رئيسية هي:
1. وجود إدارة كفوءة متخصصة تشخص وتنفذ وتكون الأداة.
2. ارادة صلبة ورغبة في التطوير وصدق الانتماء الوطني.
3. توفير الوسائل الكفيلة بانجاح العمل التطويري والتحديثي.
ومنها المراجعة المستمرة للتشريعات
– اعادة النظر بالقوانين المتعلقة بالإجراءات الإدارية.
- اعادة النظر بالرواتب والاجور والثواب والعقاب والتعيين.
- التأكيد الدائم على التدريب والتأهيل المستمر للكادر الإداري.
- اعادة النظر بمسألة الرقابة وآلية عملها وهنا سأركّز قليلاً على
الرقابة ومفهومها وآلية عملها ومقترحات لتنجح في تحقيق أهدافها.
الرقابة الرقابة الرقابة
- الرقابة لم تعد تفتيش وعقاب وخوف بل هي وسيلة من وسائل الإدارة لاكتشاف
جوانب القوة والضعف في اداء الأجهزة الادارية.
- الرقابة هي مكافأة للإنجاز السليم وتصويب الأداء الخطأ لإعادته الى
الطريق الصحيح.
- الرقابة أداة لمنع حدوث الانحرافات وتكرارها مستقبلاً وهي تحفيز
للعاملين للإرتقاء بمستوى الأداء الإداري العام.
- الرقابة احدى الوظائف الرئيسية للإدارة يبدأ نشاطها منذ وضع الخطط حتى
تتحقق الأهداف الموضوعة.
- الرقابة تضع معايير مستمرة من الخطط ثم تقيس النتائج.
- الرقابة عندنا في سورية عملية سلبية وأداة قمع وضغط وإرهاب وتخويف.
فخوف المسؤولين يؤدّي الى الترهّل وعدم المبادرة وعدم انفاق الموازنة
الاستثمارية وهي رقابة ورقية دفترية مستندية طالما أن الورق والمستندات
سليمة فالأمور تمام علماً أن الواقع مختلف جدّاً وبائس جدّاً.
- لدينا العديد من أجهزة الرقابة المالية -"الجهاز المركزي- الادارية-
الهيئة المركزية-". لدينا رقابة سياسية وشعبية وداخلية وذاتية ورئاسية
ورقابة وسيلة الاعلام لكن كل هذه الأنواع لم تحمِ وتصن المال العام من
الهدر والسرقة والضياع.
- أعلب مؤسسات القطاع العام خاسرة وهادرة للمال ولم يحاسب أحد على ذلك.
لذلك نحن بحاجة الى رقابة جديدة فعالة وتفعيل أجهزة ودور الرقابات
الحالية بحيث يكون هدف الرقابة تحقيق الاقتصاد في النفقات ومنع الادارة
من الاستبداد والتعسف والتأكّد من أن سلطات الدولة تبقى ضمن نطاق القانون
والتأكد من أن موظفي الجهاز الاداري يعملون وفق الاجراءات القانونية
المحددة.
والتأكد من أن الأعمال تؤدي بجودة وانتاجية وكلفة قليلة والحد من الاسراف
الذي لا مبرر لـه لا بدّ من أن تعمل أجهزة الرقابة على رفع مستوى
الفعالية والكفاءة للأنشطة بمختلف أنواعها ومستوياتها.
- لا بد من التأكد بأن الأعمال تؤدّي بأفضل طريقة ممكنة وتعطي أفضل
النتائج في أفضل الظروف المتاحة.
- الرقابة تعني معرفة ما إذا كانت الأموال العامة تدار بشكل جيد طبقاً
للقانون والأنظمة النافذة وأن تجري فحوصات موضوعية ومستقلة لمعرفة إذا
كانت برامج الحكومة قد نفذت بطريقة اقتصادية فعالة.
- الرقابة تنظر الى الأمام بطريقة مثالية وأفضل أنواع الرقابة هي التي
تكشف الأخطاء والانحرافات قبل أن تحدث وأثناء وقوعها وليس كما يحدث عندنا
حيث يتم رصد الأخطاء بعد وقوعها لمعاقبة مرتكبيها.
- الرقابة هي البوصلة للمدير التي يجب أن تقدّم لـه معلومات واقعية شفافة
عن العمل من أجل ترشيد عملية اتخاذ اتخاذ القرارات.
والرقابة تعمل لكشف الأخطاء فور وقوعها ومعالجة أسباب ذلك.
- وفي هذه الإطار لا بد من دعم أجهزة الرقابة بالأدوات اللازمة لا سيما
السيارات. حيث ليس من المعقول أن يرسل المدير الذي نفتش علية سيارته
لاحضار المفتش المراقب المالي وهنا يبدأ كسر جدار الهيبة والهالة
المعنوية للرقابة.
- لا بد أن يتمتع العاملين في أجهزة الرقابة بالحصانة ضد الإغراءات وأن
يحصلوا على رواتب وتعويضات توفر لهم العيش اللائق الكريم.
- لا بد من أن يتوفر لهم الوقت الكافي لممارسة الرقابة بهدوء وطمأنينة.
- لا بد من محاسبتهم عندما يتم اختراقهم وشراء ذمم البعض الذين يسكتون عن
فضائح وممارسات واضحة ويغطّون عليها.
- ما نرجوه أن تستجيب أجهزة الرقابة بمختلف أنواعها لتوصيات الرفيق
الرئيس بشار الأسد وأن تعمل بشفافية وبنزاهة وبعلنية بحيث تكون قادرة على
رصد الانحرافات ومنع تكرارها وأن تتبع تنفيذ الخطط وتحقيق الأهداف وأن
تحاسب العاملين على اساس الأداء وأن تطور ثقافة الانجاز وثقافة العمل وأن
لا تحاسب على المبادرات وأخطاء العمل وأن تساهم في وضع دراسات وحلول
للعديد من المشاكل التي يعاني منها جهازنا الاداري.
بالتكامل والغيرية والادارة نستطيع أن نفعل المستحيل ونستطيع أن نطور
ونحدّث بلدنا والتغيير يجب ان نعيشه حتى لا نصاب بالجمود والثبات والموت.
الخاتمة
انها مهمة شاقة جدا شأن كل عملية اصلاح ولكن لابد من التوصل إلى ادارة
حكومية سليمة تحقق اهداف الدولة وتخدم مصالح الشعب وتحقق مشروع تحديث
وتطوير سورية وان جميع صيحات التذمر ونداءات الناصحين وتعليمات السلطات
الامرة تذهب هباء اذا لم تسلك الطرق العلمية للاصلاح واذا لم نحدث اداة
للتنفيذ وزارة أو هيئة وهذا ما ندعو اليه ونامل تحقيقه في العهد الجديد
سورية الجديدة المتجددة بعد الازمة



#عبد_الرحمن_تيشوري_-_شهادة_عليا_بالادارة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة - لامكان للفساد في سورية الجديدة