أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - في ذكرى رحيل منصور حكمت















المزيد.....

في ذكرى رحيل منصور حكمت


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 4112 - 2013 / 6 / 3 - 16:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في ذكرى رحيل منصور حكمت
حوار مع سامان كريم

الى الامام: ما هي اسهامات منصور حكمت الى الفكر الماركسي؟

سامان كريم: منصور حكمت قائد ماركسي من طراز خاص في عالمنا المعاصر. اهمية ودور منصور حكمت براي ليس في إسهاماته النظرية ولو ان اسهاماته كبيرة جداً, للمثال حول القضية القومية, الديمقراطية, قضية الدولة في المراحل الثورية, قضية البلدان التابعة للسلطة الامبرالية, بحث التحزب الشيوعي والطبقي.... مع ذلك ان الدور الرئيس لمنصور حكمت هو: وضع شيوعة ماركس على سكتها الاصلية, وضع الشيوعية في اطارها الطبقي الموضوعي, التفكير والاعلان والدعاية والتنظيم والتحزب, على غرار ما جاء في البيان الشيوعي... ان الشيوعية قبل منصور حكمت, اي بعد لينين وقبل منصور تشبه كل شئ ما عدا الشيوعية, حيث سمي القوميين المتطرفين والاصلاحيين بالشيوعية وسميت الاشتراكية الفلاحية في الصين بالشيوعية, سميت كافة الحركات الطلابية والشبابية في اوروبا بالشيوعية... منصور حكمت جاء وردد على غرار ماركس بان الشيوعية تعني الغاء الملكية الخاصة, الشيوعية حركة موضوعية في صلب حركة الطبقة العاملة وهي جزئها الطليعي... ان الشيوعية العمالية لمنصور حكمت هي بمثابة البيان الشيوعي... وضع الراس اي الفكر والتقليد النضالي والاجتماعي والتنظمي على طبقته التي بامكانها ان تمارس الشيوعية كما هي, وليس كما تروج لها البرجوازية... برأيي دوره وموقعه في النضال الطبقي للعمال ملموس وواضح.

الى الامام: هل غياب منصور حكمت ترك اثرا كبيرا على الحركة الشيوعية، وكيف؟

سامان كريم: حين نقول الشيوعية نقصد الشيوعية العمالية, سواء كان كحركة سياسية او كاحزاب... بالتاكد حين يغيب قائد الحركة تتاثر الحركة بالكامل وهذا كلام يعم على كل الحركات السياسية. رحيل منصور حكمت اثر كثيرا على الشيوعية العمالية, بريقها وقوتها واحزابها وفقدان قيادتها الفكرية والنظرية لحد الان على الاقل, القيادة التي تؤمن وتقبل بها اكثرية قوى حركة الشيوعية العمالية. راينا انشقاقات متتالية داخل صفوف هذه الحركة. وبراي ان السبب الرئيس وراء هذه الانشقاقات هو عدم تحول هذه الاحزاب الى قوة داخل المجتمع وفي صفوف الطبقة العاملة. مع الاسف ان منصور حكمت لم يتسنى له ان يرى بنفسه تطبيقات عملية لحركته, اي تحويل الحزب الشيوعي العمالي الايراني في حينه الى قوة.

الى الامام: ما زالت الشيوعية العمالية من الناحية النظرية لم تحتل مكانا مرموقا في المكتبة العربية، ما هي الاسباب وراء ذلك؟

سامان كريم: كيف بامكان الشيوعية العمالية ان تحتل مكاناً قبل ان يكون مرموقا في المكتبة العربية, حين نرى ان قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي, لا تبالي بالقضايا النظرية والفكرية... هذا هو السبب الرئيس لعدم وجود الشيوعية العمالية في الجدال والصراع الفكري حول القضايا الاجتماعية الساخنة... اذا ليس لديك ابحاث واطروحات فكرية ونظرية كيف بامكانك ان تبرز وجودك قبل ان تأخذ مكاناً مرموقاً.... براي لكي ناخذ مكانا يتطلب عملا شاقا.. هذا العمل في التحليل الاخير هو عمل فردي. اي ان الفرد يقوم به بصورة طوعية, هذا العمل ليس عمل حزبي بالمعنى الحرفي للعمل الحزبي, ولكن الحزب ليس بامكانه ان يتقدم خطوة الى الامام بدون هذا الامر... على الحزب ان يهيئ الاجواء المناسبة لانطلاق هذا العمل...

الى الامام: الشيوعية العمالية التي تحدث عنها منصور حكمت ومسح الغبار الذي تراكم عليها منذ وفاة لينين وتحول الاشتراكية بدل من الغاء العمل المأجور والراسمال الى راسمالية الدولة في الاتحاد السوفيتي، عانت الانشقاقات المتكررة وخلال اقل من عقد من الزمن، هل نستطيع ان نقول يعود اسبابه الى غياب منظره منصور حكمت ام يعود الى اسباب اخرى؟

سامان كريم: جاوبت على هذا السؤال أعلاه. براي ان القضية الرئيسية ليس رحيل منصور حكمت فقط, ولو ان رحيله له تاثير كبير, السبب الرئيس في الانشقاقات هو عدم تحول الحزب الشيوعي العمالي الايراني وبعده الحكمتي الى القوة في صفوف الطبقة العاملة وبالتالي على الصعيد الاجتماعي في إيران. ان جوهر او محتوى هذه الانشقاقات يكمن براي في هذا السبب. انظر الى القوى السياسية, ليس هناك قوة سياسية اجتماعية في العالم, ليس فيها الخلافات السياسية وحتى التكتلات السياسية, ولكن لانهم قوة في مكان ما سواء كانوا قوة حاكمة او معارضة ليس مهماً.... المهم وحول هذا الامر هو القوة... ولكن لم ينشقوا ولم يتجهوا نحو الأنشقاق للحفاظ على موقعهم لاظهار قوتهم الموحدة في المجتمع.. لبيان قوة حركتهم في المجتمع.... هذه هي القضية الرئيسية. لحد الان الشيوعية العمالية تدور في حلقة الفكر وفي دائرة دوران الفكر الخالص, لبرهان حقانيتها النظرية والفكرية والسياسية ولكن الاسهل والاصح هو ان صحة النظرية والفكر تظهر في التطبيق او في الميدان العملي هكذا يقول ماركس في اطروحاته حول فيورباخ وفي ابحاث عدة....

الى الامام: في ثورتي مصر وتونس التي ما زالت تمر بالمد والجزر، لم تفتح الشيوعية العمالية هذا الملف كي تتحدث عن معضلاتها النظرية والسياسية كي تضيء الدرب امام الطبقة العاملة، فقسم من المفكرين القوميين العرب قالوا عنهما مقارنة بالثورتين الفرنسية والبلشفية، بأنه كان ورائها فلاسفتها ومنظريها، اما الحالة في مصر وتونس فلم تكن هكذا، ما هو تعليقكم على هذا؟

سامان كريم: سؤالكم ذو شطران: الشطر الاول هو عدم تدخل الشيوعية العمالية وبالتحديد اقول حزبنا الحزب الشيوعي العمالي العراقي, لم يكن مهيئا لهذا الامر ولم يكن مستعداً ان يخوض هذا النضال الفكري والنظري حول ثورتي مصر وتونس بالتحديد، وحيثياتهما السياسية والتنظيمية وتفاصيلهما اليومية والمستقبلية. ولو لدينا بعض الاسهامات البسيطة. هذا يرجع الى ظاهرة او قضية اكثر عمقاً وهي ان الاولوية وهي اساس اي حزب سياسي ليست موجودة لدينا اطلاقا... نحن كعادتنا لدينا اجندة او لائحة او مهمات تتكون من فقرات مختلفة دون تدوين الاولويات وتطبيق هذه الاولويات وفق فترة زمنية محددة... هذا هو جزء بسيط من العمل القيادي للحزب, ولكن ليس لدينا....
وحين نتحدث عن الاولوية براي ان الاولوية الفورية والقصوى لحزبنا سواء على صعيد العراق او العالم العربي, هي النضال الفكري والنظري حول القضايا الاجتماعية الساخنة. مثلا: الاسلام السياسي وتشعباته المختلفة, برنامجه, سياساته واساسه الفكري, برنامجه الاقتصادي, تقليده الاجتماعي والسياسي ... القومية العربية ايضا, قضية الثورة كما جاء في سؤالكم اعلاه... هناك قضايا وقضايا تتطلب اجابات نظرية ونقد نظري ماركسي... بدون تسجيل حضور قوي ومؤثر على الصعيد الفكري ليس بامكان الشيوعية ان تتحول الى قوة وليس بامكانها ان تربي حتى كوادرها... ان مرحلتنا في العراق وبرايي هي مرحلة الاعداد وليس القوة, مرحلة الاعداد الفكري والنظري والتنظيمي, مرحلة تربية وتوعية كوادر الحزب والقادة العماليين بالفكر الماركسي والاجابات النظرية والفكرية والسياسية النقدية لمختلف وجوه ووجود الحركات البرجوازية ومنطلقاتها الفكرية والسياسية والاجتماعية.
وهكذا حين نتحدث عن الشطر الثاني من سؤالكم, ارى ان هذه الكلام فيه جزء كبير من الصحة. وانا اشرح هذا الامر وفق منظوري. "لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية", النظرية الثورية كانت غائبا الى حد بعيد في تونس ومصر... لا اقصد ان البيان الشيوعي وكتابات ماركس ولينين ومنصور حكمت ليس موجودة... ولكن لم تتمازج هذه النظريات اوهذه الكتابات مع الحركة الثورية في البلدين ولم يتحول البيان الشيوعي وفكر ماركس الى ميدان العمل التطبيقي عبر النضالات العمالية وبالتالي حين اقول ان النظرية الثورية كانت غائبة ولحد الان.. اي انها لم تتحول الى قوة مؤثرة مثل باقى القوى البرجوازية. بل ان الفكر "الوطني" كانت سائدا على الثورة في مختلف اطوارها.. وهذا ادى الى مجئ "الاخوان المسلمين", وترسيخ وجودهم في السلطة, على الرغم من الاحتجاجات المتواصلة.
كان العمال وخصوصا في مصر سجلوا حركات نضالية عظيمة ولحد الان, ولكن السائد على هذه الحركات والنضالات هو الفكر والتنظير "الوطني"... الذي بدوره يؤدي الى تاطير الحركة العمالية في اطار الحركة "النقابوية".. اي اطار الافق السياسي "الاصلاحات" في ظل النظام الموجود... ولكن من الناحية السياسية العمال غائبون تماما.. بل ان الاحتجاجات تديرها القوى البرجوازية بالكامل..

الى الامام: ما هو دور الشيوعية العمالية في تصفية الحساب الفكري او النظري مع الحركة القومية الكردية والحركة القومية العربية والاسلام السياسي بعد اكثر من عقد على رحيل مفكرها منصور حكمت؟

سامان كريم: القضية ليس رحيل منصور حكمت. ببقاءه او رحيله الوضع هو كما كان... كما قلت ان اهمية النضال النظري موجودة في مرحلة ماركس وانجلز وبعدهما في فترة لينين ويتحدث هؤلاء عن اهمية هذا النضال وموقعه في مجمل الصراع الطبقي, مع هذا وفي ظل غياب قائد "نظري" ان صح التعبير ومقبول لدى الاكثرية, نحن ما زلنا نراوح في مكاننا.

ان دور الشيوعية العمالية في العراق بالتحديد يكاد يكون صفرا تجاه الحركات البرجوازية من الاسلام السياسي والقومية العربية والقومية الكردية ايضا. ان الشيوعية التي لخصت كل كيانها ووجودها في الغاء الملكية الخاصة والعمل المأجور، ليس بامكانها ان تتقدم خطوة الى الامام بدون تصفية الحساب النظري والفكري مع تلك الاتجاهات القوية في المجتمع، التي صبغت عقول الملايين من البشر بافكارهم وخرافاتهم وتقالدهم. ان اول عمل بل اقول ان اول مهمة على عاتقنا هي تصفية الحسابات هذه... على الصعيد الفكري والنظري. ماهي الاسس الفكرية للقومية العربية ومن الصحيح القول انها مشتركة في عدة قضايا مع باقي الحركات القومية في العالم ولكن لديها خصوصياتها, للمثال وليس حصرا, ليس بالامكان فصل الدين الاسلامي والقران عن القومية العربية, وهذا ليس بامكاننا ان نراه او ان نحس به لدى القومويون في اوروبا الغربية... وهكذا مع الاسلام السياسي وخصوصا الاسلام السياسي في العراق فرعان رئيسيان ماهو اسسهما الفكري, ماهي تقاليدهما ماهي حلولهما للقضايا الاجتماعية.. منها الاقتصادية والحريات الفردية والمدنية والسياسية, كيف ينظر الاسلام السياسي بشيقه السني والشيعي وعبر مفكريه الى الاقتصاد, هل ان الاقتصاد الاسلامي موجود اصلا ومخالف للرأسمال كما يدعون؟! هل ان الاسلام هو الحل؟!, وهكذا القومية العربية والكردية ماهي المشتركات بين تلك الحركات والاختلافات... يجب ان تظهر حقيقة هذه الحركات من الناحية الفكرية والنظرية عبر نقد ماركسي واضح, ليكون سلاحا نظريا وفكريا قويا بأيدي قادة الطبقة العاملة, لظهور مرجع فكري ونظري ماركسي قيادي على الصعيد الاجتماعي بكتاباته وابحاثه... نحن لم نبدأ بهذا الامر بل بالعكس بدأنا بذيل لائحتنا ولكن لم نتوصل الى شئ يجب ويجب ان نراجع انفسنا ونبدأ بما لم نتمكن من البدء به. بدون هذا الامر وبدون حسم هذه المهمة وهذه الاولوية ليس بالامكان الحديث عن تنظيم الطبقة وقادتها وليس بالامكان تربية وتوعية الكوادر العمالية والحزبية...
نحن كحزب وكحركة في العراق غائبين تماما في الساحة الفكرية وفي الجدالات والصراعات الفكرية والنظرية على الصعيد الاجتماعي.. القوة السائدة الان على الصعيد الفكري هي الاسلام السياسي بشقيه الشيعي والسني ومتفرعاتهما... والعائق امام توحيد الصف الطليعي للطبقة العاملة في العراق ومصر على الاقل (اقول امام توحيد الصف الطليعي ولا اقصد كل الطبقة) هو الفكر القومي العربي وطنيته وتقاليده النضالية... نحن اكتفينا بابحاث منصور حكمت مثلا حول القومية ولكن بحث منصور حكمت حول القومية بحث عمومي, بحث نظري واضح, ولكن للحركة قومية بصورة عامة... علينا ان نوضح الاساس الفكري والنظري للقومية العربية عبر مفكريها القدماء والجدد.. ونقدها نقدا ماركسيا جذريا.. وبعد نقد تياراتها واحزابها السياسية, افقها السياسي تقاليدها النضالية والتنظيمة... واقصد بالقومية العربية يمينها ويسارها..
ولكن حول الاسلام السياسي ليس لدينا اي بحث أنتقادي على اساس هذه الحركة وتقالديها المنافية والمتناقضة مع عالمنا المعاصر، ولكن اصبحت سائدة في العراق ودول اخرى, خصوصا نحن يوميا امام اطروحات اسلاموية جديدة وامام فتاوي غريبة وعجيبة... ان سوق الاسلام السياسي ليس فكره بل قوته وسلطته وهذا معروف, ومع هذا يجب نقده ورميه خارج حلبة الصراع الفكري والنظري... هذه هي البداية. تاخرنا علينا ان نسرع. 1.6.2013



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توسيع وتطوير حلقات عمالية خطوة لتنظيم الطبقة العاملة في العر ...
- اليسار وانتفاضة اذار 1991
- المستجدات السياسية في الوضع العراقي
- حوار حول اعتصام العمال في شركة النفط في العراق
- عميد كلية الهندسة في جامعة البصرة يجب ان ينقل عمله الى جامع ...
- عاش الاضراب والاعتصام
- نقد رؤية جلال صادق العظم حول الشأن السوري
- حوار حول التنظيم الشيوعي العمالي!
- جامعة بغداد للبنات, جامعة للفصل الجنسي!
- -الشراكة الوطنية- انتهت, وماذا بعدها!
- نضال عمال نفط الجنوب, انقشعت غيوم الطائفية, وتجاوز لخرافات أ ...
- حول التحرش الجنسي ضد المرأة!
- تشيّأت الثورة الى عكسها!
- سياسة الشيوعية حول التظاهرات في الانبار والاخرى في جنوب العر ...
- المزاج الثوري في المنطقة
- نقد ‌آراء سلامة كيلة- الشيوعية العربية, ومأزق الوضع السوري!
- لكي لا يقع المجتمع المصري في الفخ مرة اخرى!
- الوضع السوري, والوضع في كركوك!
- مستجدات الوضع السياسي في العراق وسياسة الحزب الشيوعي العمالي ...
- بصدد الثورة!


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - في ذكرى رحيل منصور حكمت