أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - صادق إطيمش - القضية الفلسطينية آفاقها السياسية وسبل حلها















المزيد.....

القضية الفلسطينية آفاقها السياسية وسبل حلها


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 4111 - 2013 / 6 / 2 - 21:34
المحور: ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها
    


القضية الفلسطينية ـ آفاقها السياسية وسبل حلها
(مساهمة في ملف الحوار المتمدن حول هذا الموضوع)
تتكرر المواقف التي تعبر فيها الحركة الصهيونية العالمية مُمثلة بالحكومات الإسرائيلية المتعاقبة على إختلاف تشكيلاتها وبالنشاط السياسي للمنظمة خارج إسرائيل عن توجهها الثابت برفض أي إجراء يهدف إلى تحقيق السلام في المنطقة والذي يستند على إحترام حق شعوبها جميعاً بتقرير مصيرها ونيل حقوقها السياسية والقومية ، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني الذي يعاني بشكل خاص من سلب هذه الحقوق على إمتداد العقود الستة الماضية من تاريخه. وقد أكدت الصهيونية العالمية على ذلك لا من خلال سياستها الداخلية داخل دولتها فقط ، بل ومن خلال جميع العلاقات وألإتفاقيات التي أنجزتها مع محيطها الخارجي سواءً كان هذا المحيط عربياً إسلامياً كما جرى بينها وبين قطر والأردن ومصر وتركيا أو أوربياً أمريكياً آسيوياً أفريقياً .
غالباً ما يثير بعض رواد الإسلام السياسي بأن القضية الفلسطينية تتمحور حول الصراع بين المسلمين واليهود . وقد يتجاوز بعضهم بعض قناعاته تقيةً حينما يدخل المسيحيين الفلسطينيين إلى جانب المسلمين في هذا الصراع .
فهل يمكننا حقيقة حصر هذا الصراع في هذا التوجه الضيق ، أم ان لهذا الصراع ابعاداً سياسية تتعلق بالمصالح الإقتصادية الكبرى للمستفيدين من ديمومة هذا الصراع ؟
وللإجابة على هذا السؤال لابد من التطرق إلى التطور التاريخي الذي مرت به القضية الفلسطينية ، خاصة ذلك الجزء من التطور التاريخي الحديث بعد الحرب العالمية ألأولى .
يمكننا تلخيص هذا التطور إستناداً إلى ثلاثة عوامل كانت ولا زالت المؤثرة الرئيسية في تأجيج هذا الصراع وفي إستمراره لحد الآن وهي:
العامل الأول هو السياسة الدولية ، وخاصة الأوربية ، التي إستندت على ما أسفرت عنه الحرب العالمية الأولى واقتسام الغرب ، خاصة بريطانيا العظمى آنذاك وفرنسا ، مقاطعات الدولة العثمانية حيث تمخض هذا التقسيم عن تحقيق وعد بلفورد بإنشاء وطن قومي لليهود وذلك من خلال إبعادهم عن أوربا تجنباً لما قد يحدث من مشاكل مع الجاليات اليهودية فيها التي لم تحقق الإندماج الإجتماعي في هذه المجتمعات . وكأن ألأوربين في قرارهم هذا كانوا يتوقعون المحارق النازية التي ظلت تلاحق مرتكبيها الذين لم يوجهوا حقدهم الأسود ضد اليهود فقط، بل وضد كل قوى التحرر والديمقراطية في أوربا ، فطالت محارقهم البغيضة الشيوعيين والإشتراكيين الديمقراطيين والليبراليين وكثيرآ من ألأقوام غير الآرية القاطنة في أوربا وليس في ألمانيا وحدها .
العامل الثاني هي السياسة الصهيونية العالمية التي نسقت مع هذه السياسة الأوربية لنقل اليهود القاطنين في أوربا إلى فلسطين وتحقيق شعار الصهيونية القائل " شعب بلا أرض إلى أرض بلا شعب " وذلك من خلال الهجرات التي إتخذت أشكالآ مختلفة طيلة عقود العشرينات والثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي . وتزويد هؤلاء المهاجرين بالمبالغ الضخمة التي صرفوها على شراء الأراضي في فلسطين وبالمعدات العسكرية التي شكلت بموجبها نواة المليشيات الصهيونية التي مارست الإرهاب المسلح ضد الشعب الفلسطيني وارتكبت المجازر بحقه قبل إنشاء الكيان الرسمي لدولة إسرائيل .
والعامل الثالث هو سياسات الأنظمة العربية التي مارست أقذر الأدوار الإنتهازية في تاريخ المنطقة وذلك حينما عمدت إلى تحقيق رغبات دول أوربا الإستعمارية التي كانت متحالفة معها بهذا الشكل أو ذاك ، خاصة مع فرنسا وبريطانيا ، وعملت على ترحيل اليهود عن أراضيها مستعملة بذلك كل طرق الإكراه لتحقيق شعار الصهيونية العالمية أعلاه بإيجاد شعب إلى هذه الأرض حيث شملت عمليات الإغراء والإكراه على التهجير هذه بعض المناطق العربية . وهذا ما جرى في العراق مثلاً من خلال إصطناع الحركة الصهيونية العالمية لحوادث الفرهود في بغداد وغيرها من المدن العراقية ، أو من خلال إتفاق الحكومة الملكية في العراق آنذاك مع السياسة البريطانية بتحقيق هجرة اليهود العراقيين إلى فلسطين وإجبارهم على ترك وطنهم العراق وكل ما يملكون فيه ، حيث كان اليهود العراقيون الموجهين للإقتصاد العراقي آنذاك . ومع ذلك ظلت الحكومات العربية تتباكى على ضياع الأرض المقدسة ولم يخلو أي بيان من بيانات هذه الحكومات من التنديد بالعدو الصهيوني والعمل على تحرير الأرض المحتلة التي عملت سياساتهم على المساعدة على إحتلالها . إن الجيوش العربية التي شاركت في الحرب الأولى ضد الحركة الصهيونية العالمية ، وإن كانت تضم بعض القيادات والمراتب الوطنية المخلصة حقاً ، إلا ان كافة القيادات العليا لهذه الجيوش لم تكن إلا دمى بيد الدول الأوربية المستعمرة التي لم تدخر وسعاً بتحقيق سياستها بما يخدم مصالح هذه الدول وتحقيق أهداف الصهيونية العالمية ، لكي تحافظ على وجودها في الحكم الذي لم يزل طرياً بعد وهشاً في نفس الوقت .
فماذا نجد اليوم في الواقع العربي وماذا يميزه عن الوضع السائد آنذاك والواقع الذي تعيشه منطقة الصراع العربي الإسرائيلي في الوقت الحاضر .
يشير هذا الواقع إلى عدم وجود تغير جذري في هذه السياسات التي إستمرت على حساب الشعب الفلسطيني الذي أصبح الخاسر الوحيد في هذه اللعبة السياسية التي ينفذها الغرب والحركة الصهيونية العالمية والقادة العرب وكل منهم ينطلق من مصالحه الخاصة التي يريد تحقيقها من وراء ذلك .
وللإختصار هنا في تناول هذا الموضوع يمكننا تجاوز الشرح المتعلق بكيفية إستمرار السياسة الغربية التي تطورت بعدئذ إلى هيمنة السياسة الأمريكية عليها والتي جعلت من أولويات أهدافها الحفاظ على الكيان الصهيوني القائم الآن كما هو ، بالرغم من ان تطور نضال الشعب الفلسطيني والقوى المؤازرة له قد أجبر السياسة الغربية على إجراء بعض التغييرات على هيكلية هذا الكيان من خلال ربط وجوده العام بوجود دولة فلسطينية إلى جانبه . كما ويمكننا تجاوز شرح سعي الحركة الصهيونية العالمية واستمرارها على تحقيق أكثر ما يمكن من الأهداف التي وضعتها ضمن إستراتيجيتها في المنطقة .
إلا أنه من المفيد هنا التركيز على دور الأحزاب والمنظمات الفلسطينية والعربية التي تسير على نفس النهج الحكومي المليئ بالتنكر أو التجاهل لبعض الحقائق على الساحة السياسية الفلسطينية والعربية مما يؤدي بها إلى إتخاذ قرارات سياسية خاطئة لا تصب في مصلحة الشعب الفلسطيني ولا تساند دعوات السلام العادل الذي يطمح إليه هذا الشعب .
واهم هذه المنظمات هي منظمة حماس التي تعتقد بأن سلوك طريق الهجمات على الحدود الإسرائيلية والعمليات الإنتحارية هو الطريق الوحيد الذي تحظى من خلاله بإسناد الشعب الفلسطيني لها . وتنطلق حماس في سياستها هذه من وجهة النظر العسكرية التي تضع جميع اليهود في صف الأعداء دون تمييز بين الصهاينة منهم وغير الصهاينة من محبي السلام وممن يتظاهرون دوماً مطالبين بحقوق الشعب الفلسطيني وإيقاف الإبادة الصهيونية ضده . إن نظرة حماس الأُحادية الجانب هذه التي ترفضها منظمات فلسطينية أخرى وبالتالي قطاعات واسعة من قبل الشعب الفلسطيني تصب في تيار الحركة الصهيونية العالمية والمؤيدين لها سواءً في الإعلام العالمي أو بين حكومات الغرب مشيرة إلى رفض السلام من قبل الفلسطينيين بسبب إجراءات حماس هذه التي لا تمثل بالتأكيد التوجه الحقيقي للشعب الفلسطيني . وعلى ذلك تستند الحركة الصهيونية العالمية الرافضة للسلام أصلاً في تمرير مشاريعها الإستيطانية وتحقيق خطط تسليحها بأحدث الأسلحة والتأثير على الرأي العام العالمي وخاصة ألأوربي والأمريكي ، هذا الرأي العام الذي قد يستهين به بعض العرب إنطلاقاً من العنجهية العربية المعروفة ، إلا أن هذا الرأي العام سبق وأن لعب أدواراً مؤثرة ساعدت حركات التحرر الوطني على تحقيق أهدافها ، ولنا في موقف هذا الرأي العام من النظام العنصري في جنوب أفريقيا ومن إسناده للثورة الفيتنامية بعض الدلائل التي تشير إلى ذلك .
لقد أصبحت القضية الفلسطينية وتحرير ألأرض المحتلة وما تضمه من مقدسات دينية ورقة تجارة تعرضها الأنظمة العربية وبعض المنظمات الفلسطينية وغير الفلسطينية حينآ وبعض الأنظمة التي تصف نفسها إسلامية ، كالنظام الإيراني والسوداني ، تارة أخرى أو أحزاب ومنظمات المتاجرة بالدين في صفوف الإسلام السياسي . فهل ان هذه الجهات جادة حقاً في تبجحاتها التي تطلقها بين آونة وأخرى حول هذا الموضوع ...؟
كلنا يعلم تماماً أن الأنظمة العربية جميعاً غير جادة في هذا الأمر ، لا بل أن العكس هو الصحيح تماماً ، حيث أن الحل العادل للقضية الفلسطينية يعني زوال أحد العوامل التي توظفها حكومات هذه الأنظمة للبقاء بالحكم أطول فترة ممكنة واستمرارها في نهجها الدكتاتوري التسلطي الذي تمارسه على شعوبها منذ عشرات السنين . أما المنظمات التي تدعي النضال ، خاصة المسلح منه ، دون أن توفر لهذا النضال كافة أو جل المستلزمات السياسية والعسكرية والإجتماعية التي تحمي الشعب أثناء تعرضه لهجوم معاكس من قبل القوى الصهيونية ، فإنها لا تختلف عن الأنظمة العربية في موقفها هذا ، خاصة إذا ما تم توجيه سياسة هذه المنظمات من قبل بعض الأنظمة العربية والإسلامية التي لا تريد من دعمها المالي والإعلامي لها سوى تحقيق سياساتها المحلية والإقليمية ، كما هو الحال بالنسبة لسوريا وإيران وعلاقتهما بمنظمتي حماس الفلسطينية وحزب الله اللبنانية. أو إذا ما وصلت مثل هذه المنظمات إلى الحكم السياسي فعلاً فتتصرف عندئذ كما تتصرف الحكومات العربية تماماً ومثالنا على ذلك حركة الإخوان في مصر.
لقد خَبِر الشعب الفلسطيني من خلال ممثله الوحيد والشرعي منظمة التحرير الفلسطينية وفصائلها التي مارست النضال السياسي والعسكري لعشرات السنين أن الحقبة التاريخية التي يمر بها هذا النضال في الوقت الحاضر أصبحت تعكس آراء وطروحات وشهوات الأنظمة العربية والمنظمات السائرة في ركابها أكثر مما تعكس تطلع الشعب الفلسطيني نحو الحل العادل لقضيته . وعلى هذا الأساس فإن تبني منظمة التحرير الفلسطينية للحل السلمي العادل جاء منسجماً مع دعاة السلم داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه وبالتعاون والإسناد الفعلي من قبل جميع محبي السلم والعاملين على تحقيق ما يصبو إليه الشعب الفلسطيني بتحقيق دولته المستقلة على أراضيه . إن سياسة منظمة التحرير هذه التي تبنت الحل السلمي لم تأت عن عجز عن الإستمرار بالكفاح المسلح ، بل جاءت إنسجاماً مع الوضع الذي تمر به المجتمعات العربية والإسلامية اليوم والذي أقل ما يقال عنه بانه وضع مأساوي ينقل فيه الحكام العرب وفقهاء السلاطين هذه المجتمعات من السيئ إلى الأسوء دوماً ، إلا أن عنجهياتهم وعنترياتهم الفارغة تنقل هذه المجتمعات إلى رفع شعارات " النصر أو القبر " وغيرها من الشعارات المضللة قولا ، والتي تتعامى عن قراءة الواقع الهزيل الذي تمر به هذه المجتمعات التي تزداد تخلفاً عن ركب مجتمعات القرن الحادي والعشرين يوماً بعد يوم .
إنطلاقاً من هذا الواقع المرير يطرح السؤال نفسه والقائل : هل يمكن إذن حل القضية الفلسطينية في الوقت الحاضر حلاً عسكرياً ...؟ إن أي عاقل سيرفض الخوض في صراعات عسكرية محسوم أمرها لصالح القوى الصهيونية منذ البداية . لقد دللت على هذه النتيجة الكارثية كافة الحروب التي حدثت لحد الآن والتي عانى منها الشعب الفلسطيني بالذات أسوأ أنواع التدمير والتجويع وزيادة في التشرد . اما الحديث عن الإنتصار والصمود والجهاد وغير ذلك من الكلام الذي لا يتفق والواقع الذي عاشه هذا الشعب خلال فترات الحروب ولحد الآن فإنه كلام للإستهلاك السياسي ليس إلا .
فما العمل إذن....؟ لا مناص في الوقت الحاضر من تكاتف كل قوى السلام مهما كانت قوميتها ودينها ولون بشرتها ليس في المنطقة فحسب ، بل وفي جميع بقاع الأرض وبين جميع شعوب المعمورة والتضامن الأممي فيما بينها لنصرة الشعب الفلسطيني وإنجاز ما أنجزته هذه القوى في تشيلي وفي جنوب أفريقيا وفي الفيتنام وفي بقاع أخرى من بقاع النضال في سبيل التحرر الوطني والوقوف بحزم بوجه سياسة التهديد الدائم بالحرب من قبل القوى التي لا تريد السلام أصلاً ولا تؤمن به والتي أشرنا إليها أعلاه .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملة مناهضة الفساد في العراق
- ولو كَرِهَ الحاكمون ...
- وماذا بعد العَشر
- تسع وسبعون سنة وشبابه يتجدد
- ولكم في السنين العشر الماضية عِبرَة يا أولي الألباب
- النائبات النائبات *
- ثقافة الإختلاف ... الفريضة التي غيبها الإسلام السياسي
- أنياب البعثفاشية
- الحصانة البرلمانية ... هل تحولت إلى حصان طروادة في العراق ؟
- إرحموا ما تبقى من سمعة العراق يرحمكم الله
- لا تنسوا البعثفاشية رجاءً
- الأزمة ... مسرحية عراقية بعدة فصول
- حتى القرآن يمنعونه عن النساء
- حصاد الطائفية
- بماذا يؤمنون إذن ..؟ 2/2
- بماذا يؤمنون إذن ...؟ 1/2
- الحوار المتمدن في ذكراه الحادية عشرة
- مَن يضطهد شعباً لا يسعى لحرية شعب آخر
- التضامن العربي الكوردي على المحك
- الإسلام السياسي التجاري


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - صادق إطيمش - القضية الفلسطينية آفاقها السياسية وسبل حلها