أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....2















المزيد.....

هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 4111 - 2013 / 6 / 2 - 02:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وعندما نقول: إن أساتذة التربية الإسلامية، لا يدرسون إلا أدلجة الدين الإسلامي، ولا يتخرج على أيديهم إلا من في نفسه شيء من الإرهاب، إن لم يتحولوا إلى إرهابيين، قبل التخرج، فإننا لا نجانب الصواب أبدا، خاصة، وأن ما يعبر عنه هؤلاء التلاميذ، وما ينتجونه من ممارسات، تجاه بعضهم البعض، وتجاه الأساتذة، كلها تدل على أن أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، لا يدرسون إلا أدلجة الدين الإسلامي، ولا يتخرج على أيديهم، إلا من في نفسه شيء من الإرهاب، إن لم يكن إرهابيا.

ونحن لا نشك، أن الجهة المستفيدة من قيام العديد من أساتذة التربية الإسلامية المؤدلجين للدين الإسلامي بأدلجة التربية الإسلامية، وإنتاج الإرهابيين ,تكفير الأساتذة، تتمثل في الدولة، باعتبارها قائمة على أساس أدلجة الدين الإسلامي، خاصة، وأنها تعتبر نفسها مؤدلجة للدين الإسلامي، كما تدل على ذلك فقرات برامج، ومقررات مادة التربية الإسلامية، في مختلف المستويات التعليمية، ثم الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، الساعية إلى تأبيد الاستبداد القائم، ثم التوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، والساعية إلى فرض استبداد بديل، ثم المنظمات الجماهيرية المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تنشئها الدولة من أموال الشعب المغربي، أو التي تنشئها الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، بما في ذلك النقابات، التي تنشئها، أو تنتمي إليها العناصر المنتمية إلى التوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، الساعية إلى تأبيد الاستبداد القائم، أو العمل على فرض استبداد بديل. وهذه الجهات، لا يمكن أن يستمر وجودها، إلا على أساس أدلجة الدين الإسلامي، التي يتربى عليها التلاميذ، على أيدي أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي.

وأدلجة الدين الإسلامي، هي التي تقف وراء إصدار فتاوى التكفير، في صفوف أساتذة مختلف المواد، وخاصة، أساتذة الفلسفة، الذين يربون التلميذات، والتلاميذ، على استخدام عقولهم. ذلك أن إصدار فتاوى التكفير، صار عملة صعبة، تستطيع أن تخضع بها من تشاء، وتستطيع أن تمارس بواسطتها التحريض، ضد كل من لا ترغب في استمرار وجوده في الحياة، حتى يتوقف دوره في التأثير في من تستهدفهم أدلجة الدين الإسلامي، حتى يتصدى لقتلهم، من اعتقدوا أن تلك الأدلجة، هي الدين الإسلامي، دون أن يبذلوا أي مجهود للرجوع إلى الكتاب، والسنة، والوقوف على حقيقة الدين الإسلامي، التي تمدنا، من خلال فهمنا العميق لهما، بالقيم النبيلة، التي تنقلنا إلى مستوى الإنسانية، في مفهومها المطلق، الذي توحي به الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، الذي يجسد، فعلا، ما تسعى إلى تحقيقه قيم الدين الإسلامي النبيلة، في كل فرد من أفراد المجتمع، وفي أي مكان من العالم، ولا يمكننا أن نتجنب إنتاج الإرهابيين، وممارسة كافة أشكال الإرهاب، إلا بوضع حد لأدلجة الدين الإسلامي، التي تؤدي إلى استغلال الدين الإسلامي أيديولوجيا، وسياسيا.

ويهدف مدرسو التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، من وراء تكفيرهم للعديد من أساتذة التعليم الثانوي، ومنهم أساتذة الفلسفة المتنورون، والعقلانيون، إلى محاصرة العمل العقلي، الذي أكد عليه الدين الإسلامي، في غير ما آية من القرءان الكريم؛ لأن إعمال العقل، يتناقض تناقضا مطلقا، مع أدلجة الدين الإسلامي، التي لا تعد إلا التلاميذ الأغبياء، الذين ينساقون وراء مؤدلجي الدين الإسلامي، ذلك الانسياق الذي لا مجال فيه لاستخدام العقل، حتى لا يتم تكفيره، الذي لا يعني إلا قتله، لخروجه عن إجماع الجماعة، التي جيشته بأدلجة الدين الإسلامي.

ومعلوم، أن ممارسة أدلجة الدين الإسلامي، وتحويل تدريس التربية الإسلامية، إلى مناسبة للتربية على أدلجة الدين الإسلامي، التي تختفي منها، وبصفة نهائية، التربية الإسلامية، كما هي في المقررات الدراسية. وهذه الممارسة، هي التي تقف، ومنذ مقتل عثمان بن عفان، وراء هذه الصراعات الدموية، التي يخوضها مؤدلجو الدين الإسلامي فيما بينهم، وضد الدول القائمة، والتي لا تنتج من ورائها إلا المزيد من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي تراكم في طريق شعوب المسلمين، في الوقت الذي تخضع فيه هذه الشعوب للاستغلال الهمجي، الذي تمارسه الأنظمة القائمة في بلدان المسلمين، كما تمارسه الطبقات الحاكمة، وباقي المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال، كما تمارسه الشركات العابرة للقارات. والجميع يمارس الاستغلال الهمجي، لصالح الرأسمالية المحلية، ولصالح النظام الرأسمالي العالمي، في الوقت الذي يشغلنا، مؤدلجو الدين الإسلامي، بالصراعات الهامشية، التي لا محل لها من الإعراب، كما يقول علماء النحو، خاصة، وأن الصراع ليس قائما بين السماء، والأرض، بقدر ما هو قائم بين من يستغل، ومن يمارس عليه الاستغلال، وحتى لا تلتفت الجماهير الشعبية الكادحة، إلى ما يمارس عليها من استغلال، ومن أجل أن لا تمتلك وعيها به، يلجا مؤدلجو الدين الإسلامي، ومنهم أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، إلى شغل هذه الجماهير، بتكفير هذا الأستاذ، أو ذاك، من أجل أن ينالوا رضى الطبقة الحاكمة، وباقي المستغلين، وسائر المستفيدين من الاستغلال، ورضى الشركات العابرة للقارات، ورضى النظام الرأسمالي المحلي، على حد سواء.

والجهات الرسمية، التي يجري كل شيء أمام أعينها، لا تظهر مكانها أية بادرة تجاه أساتذة التربية الإسلامية، بل إن أساتذة التربية الإسلامية، يعتبرون وصايتهم على الدين الإسلامي، وتكفير كل من خالفهم الرأي، حقا مكتسبا، لا يجب التفريط فيه. وهذا الحق، ينطلقون منه في بناء جهاز استخباراتي من التلميذات، والتلاميذ، يعمل تحت إشرافهم، لجمع المعلومات المتعلقة بكل أستاذ، من أجل تأكيد إيمان البعض، وتكفير البعض الآخر. والمفروض في الجهات المسؤولة، أن تقف على ما يقوم به أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، في حق التلميذات، والتلاميذ، وفي حق الأساتذة، وأن تتخذ الإجراءات اللازمة، لفرض احترام أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، لباقي الأساتذة في التعليم الثانوي، الإعدادي، والتأهيلي، وخاصة أساتذة الفلسفة، وإلا، فبأي حق:

1) يفرض أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، وصايتهم على الدين الإسلامي.

2) يلجأون إلى تنظيم جهاز استخباراتي داخل كل ثانوية: إعدادية، أو تأهيلية، لجمع المعلومات عن ما يتفوه به الأساتذة داخل أقسامهم، ومع تلميذاتهم، وتلاميذهم.

3) يكفرون الأساتذة الذين يربون في تلميذاتهم، وتلاميذهم، مهارات استخدام عقولهم، لامتلاك، واستنتاج الأفكار.

4) يوجهون التهديد المباشر للعديد من الأساتذة، وأمرهم بالتوبة.

5) يشيعون تكفير الأساتذة بين التلاميذ، وفي مختلف الثانويات، وفي المساجد، مما لا يمكن اعتباره إلا تحريضا على القتل.

6) يوظفون جمعيتهم ضد الأساتذة، الذين يخالفونهم الرأي.

ونفس الجهات الرسمية، لا تقوم بأي شيء تجاه جمعية أساتذة التربية الإسلامية، التي توظف ضد الأساتذة، الذين يخالفون أساتذة التربية الإسلامية الرأي فيما يمارسونه، وفي وصايتهم على الدين الإسلامي، وأدلجتهم له. وقد كان المفروض أن تتحدد مهام، وأهداف جمعية التربية الإسلامية، التي يجب أن لا تتجاوزها. وإلا، فإن حل الجمعية يبقى واردا، إذا لم تلتزم بمهامها، وبالعمل على تحقيق أهدافها المحددة، في نظامها الأساسي.

وأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، لا يلتزمون بمهام التدريس، التي ينشغلون عنها، باستعراض المعلومات الاستخباراتية، عن الأساتذة، مع تلميذاتهم، وتلاميذهم، الذين يتلقون من أساتذة التربية الإسلامية، وفي حصص التربية الإسلامية، فتاوى التكفير، التي يشرعون، مباشرة، بإشاعتها داخل المؤسسات، التي ينتمون إليها، وفي أسرهم، وأحيائهم في المساجد، التي يصلون فيها، والغريب أن الجهات الرسمية، لا تفكر بأية بادرة، لإلزام الأساتذة المدرسين، لمادة التربية الإسلامية، بالالتزام بالمقررات الدراسية، مما يجعلهم يتمادون في ممارستهم، وفي وصايتهم على الدين الإسلامي.

وفي ظل استفحال أمر ممارسة أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، نجد أن إدارة كل مؤسسة ثانوية: إعدادية، أو تأهيلية، ينحازون في معظم الأحيان، إلى أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، ويتبنون تكفيرهم للأساتذة المتنورين، لتصير مشكلة التكفير، قائمة بين الإدارة، وبين الأساتذة. وهو ما يترتب عنه نزاع قد يؤدي إلى عرض المزيد من الأساتذة، على المجالس التأديبية، التي قد تقترح التوبيخ، أو التنقيل، أو التوقيف، أو الإحالة على التقاعد، أو الطرد، أو أي شكل من أشكال العقوبات. وقد كان المفروض، أن ترفض الإدارة تدخل أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، فيما يقوم به جميع أساتذة التخصصات المختلفة في أقسامهم، وفي علاقتهم بالتلميذات، والتلاميذ، وأن تتدخل لتفكيك الأجهزة الاستخباراتية، التي ينظمها أساتذة التربية الإسلامية، من بين التلاميذ، لجمع المعلومات عن كل أستاذ على حدة، من أجل تثبيت إيمانه، أو تكفيره، حتى تتجنب قيام المشاكل، فيما بين أساتذة المؤسسة الواحدة، وفيما بين أساتذة مختلف التخصصات، وأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي. ولعل إدارة كل مؤسسة ثانوية: إعدادية، أو تأهيلية، عندما تنحاز إلى جانب أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، فلأن المسؤولين عنها، يخافون، هم بدورهم، من التكفير، فكأن أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، رسل من عند الله، يتلقون الوحي منه، ومعصومون من الخطأ، ويعلمون علم الغيب، وما في الصدور، مع أنهم مجرد بشر، ولا يختلفون عن البشر في شيء.

وأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، يذهبون إلى المساجد، لترويج الأكاذيب عن الأساتذة، المخالفين لهم في الرأي، إنما يسعون إلى تعميم تكفيرهم، للمخالفين لهم، على جميع أفراد المجتمع، وهو ما يقحم أئمة المساجد، ومرتاديها، من بين أفراد المجتمع، في عملية التكفير تلك، التي تصير قضية دينية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، ويمكن أن تتحول إلى قضية إعلامية، يترتب عنها انشغال جميع أفراد المجتمع، بالمسالة الدينية، وبالخطورة المفتعلة، التي تتهدد الدين الإسلامي، على مستوى التعليم الإعدادي، والثانوي، لأجل خلق رأي عام داعم لأساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجين للدين الإسلامي، الذين يصيرون بذلك متحكمين في مسار التعليم الثانوي الإعدادي والتأهيلي، من أن يتم إعدادهم للتلاميذ، من أجل أن يصيروا بدورهم مؤدلجين للدين الإسلامي، الذين تتغذى منهم الأحزاب، والتوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تسود في المجتمع المغربي، والتي وصلت إلى رئاسة الحكومة، والتي يمكن أن تصل إلى السلطة، لفرض استبداد بديل، كما يحصل في تونس، وفي مصر، وفي ليبيا، وكما يمكن أن يحصل في سوريا.

فلماذا لا يلتزم أساتذة التربية الإسلامية، بمهمة تدريس مادة التربية الإسلامية، كما هي منصوص عليها في قرارات تعيينهم؟

ولماذا يلجأون إلى أسلوب تربية التلاميذ على التجسس، كممارسة إرهابية، بدل العمل على ترسيخ القيم النبيلة، المستمدة من النص الديني؟

ولماذا يحرصون على الفصل بين التلميذات، والتلاميذ في أقسامهم؟

أليس ذلك ناجما عن كونهم لا يفكرون إلا في الجنس، بدل التفكير في ترسيخ قيم الاحترام بين الجنسين؟

ولماذا يصرون على تكفيرهم، لمن يخالفهم الرأي من الأساتذة، وخاصة أساتذة مادة الفلسفة؟

أليس ذلك ناجما عن عجزهم، عن فهم، واستيعاب حقيقة الإيمان، وحقيقة الإسلام؟

وهل نحن لا زلنا نعيش في عصر الدعوة إلى الإيمان بالدين الإسلامي؟

وما رأي وزارة التربية الوطنية، فيما يقوم به أساتذة التربية الإسلامية، المؤدلجون للدين الإسلامي، في مختلف مؤسسات التعليم الثانوي الإعدادي، والتأهيلي؟

ولماذا لا يقوم مندوبو وزارة التربية الوطنية، في مختلف الأقاليم، بوضع حد لظاهرة التكفير في التعليم الثانوي: الإعدادي، والتأهيلي؟

وما رأي السادة المفتشين، في ممارسة أساتذة التربية الإسلامية، التي لا علاقة لها بتدريس مادة التربية الإسلامية؟

إن الجهات المسؤولة، على جميع المستويات، يجب أن تتحمل مسؤوليتها، في الحد من تحويل دروس التربية الإسلامية، إلى مناسبة لإنتاج الإرهاب، والإرهابيين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار ...
- من لم يكفر عصيد فهو كافر: من فتاوى أساتذة التربية الإسلامية ...
- هل يمكن لحكومة تقوم مكوناتها بدور المنفذ والمعارض أن تخدم مص ...
- بعد مهاجمة الأستاذ عصيد: أليست البرامج الدراسية منتجة لفكر و ...
- أحزاب الحكومة، وأحزاب المعارضة: هل يوجد فرق بينها؟...!!!
- تفاقم مظاهر الاستغلال الهمجي في ظل تعاظم أمل الشعب المغربي و ...
- بين المصلحة العامة و المصلحة الخاصة مسافة ينتعش فيها الانتها ...
- المناضلون الأوفياء للوطن والمحترفون ل (اللا وطنية) من أجل ال ...
- توظيف (الدين)، وتوظيف (النضال)... أية علاقة؟ وأية أهداف؟.... ...
- توظيف (الدين)، وتوظيف (النضال)... أية علاقة؟ وأية أهداف؟.... ...
- النضال من أجل الجماهير، ومع الجماهير، والنضال من أجل تحقيق أ ...
- النضال من أجل الجماهير، ومع الجماهير، والنضال من أجل تحقيق أ ...
- ألا فليعلم الملتحون، أن زمن النبوة والرسالة، قد انتهى بموت م ...
- ألا فليعلم الملتحون، أن زمن النبوة والرسالة، قد انتهى بموت م ...
- مسؤولية اليسار، وآفاق الحراك الشعبي...
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....4
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....3
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....2
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.....1
- حركة 20 فبراير بشعبية مطالبها وليست بلحى بعض مكوناتها...!!!


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - هل من مهام أساتذة التربية الإسلامية، ومن خلال جمعيتهم، إصدار فتاوى التكفير، والتهديد بالقتل؟...!!!.....2