أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خليل خوري - الاردن مضيفا لمؤتمر اصدقاء سورية















المزيد.....

الاردن مضيفا لمؤتمر اصدقاء سورية


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 4109 - 2013 / 5 / 31 - 22:02
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الاردن مضيفا لمؤتمر
"اصدقاء" اعداء سورية

خليل خوري

احتضنت العاصمة الاردنية عمان قبل ايام المؤتمر الثالث " لاصدقاء " سورية شارك فيه وزراء خارجية 12 دولة عربية واجنبية من ضمنها " راعية حقوق الانسان واليمقراطية في العالم " الولايات المتحدة الاميركة، وبريطانيا وفرنسا وتركيا والسعودية وقطر والدولة المضيفة الاردن . وفي ختام المؤتمر اتحفنا اصدقاء سورية ، وخاصة منهم وزيري الخارجية الاميركي ونظيره البريطاني ، خلال مؤتمراتهم الصحفية باطلاق بعض التصريحات التي تعكس مدى محبتهم للشعب السوري ، وتعاطفهم مع مطالبهم الديمقراطية المشروعة ، وتلقي في نفس الوقت الاضواء على الاسباب التي جعلت قلوبهم تخفق بحب الشعب السوري. وبهذا الشان اوضح وزير الخارجية الاميركي كيري قائلا : لقد اتخذنا في المؤتمر قرارات تكفل انتقال سلمي للسلطة ، ولكن بدون وجود بشار الاسد على سدة الحكم . ولم يختلف مضمون تصريحات وزيري الخارجية البريطاني والفرنسي حيث اكدا على الحل الدبلوماسي للازمة السورية، وعلى وقف العنف ، و على ان يتم التوصل الى الحل ضمن اطار مؤتمر جنيف الثاني الذي سيحضره ممثلون عن المعارضة السورية، والنظام السوري ممن لم تتلطخ ايديهم بدماء الشعب السوري ، وهو الشرط الذي لا يتخلى عنه اصدقاء سورية تاكيدا لشدة غرامهم بالشعب السوري . بدوره فقد توسع وزير الخارجية الاردني ناصر جودة في توضيح الرؤية الرسمية حيال وضع حد للاقتتال الدائر في سورية ، والتوصل الى حل للازمة ، حيث اكد ان أي صيغة حل للازمة السورية يجب ان تاخذ بعين الاعتبار امتناع طرفي النزاع عن استخدام السلاح وسيلة لحل الازمة ،
مع تاكيده على سيادة الدولة السورية ووحدة اراضيها . واستنادا لتصريحات ممثلو الدول الصديقة والحبيبة لسورية وخاصة منها تصريحات الوارث الشرعي والوحيد لوزارة الخارجية الاردنية ناصر جودة ، نخلص الى بنتيجة مفادها : ان اصدقاء سوريا على المستوى الحنجوري اللفظي مع الحل السلمي للازمة السورية ، ومع توقف طرفي النزاع عن اعمال ا لعنف وصولا الى حل تفاوضي للازمة ، نقول على المستوى الحنجوري اللفظي لان الوقائع على الارض تتناقض تماما مع تصريحات " اصدقاء " سوريا ، مثلما تؤكد انها مجرد رماد يذرونه في العيون للتغطية على دورهم في اذكاء ثورة وهابية تكفيرية مضادة لم ينخرط فيها من شرائح الشعب السوري ، الا الحثالات والمرتزقة والمهربين واللصوص والمجرمين والجماعات الاسلامية المتطرفة، والا كيف نفسر استخدام " الثوار " العبوات الناسفة والانتحاريين وتفجير السيارات المفخخة وذبح الاسرى وسيلة لنشر الرعب في المدن والريف السوري ، ولاجبار المدنيين على النزوح منها الى مناطق امنة داخل سورية وفي دول مجاورة كالاردن وتركيا ولبنان ، وحيث بات هؤلاء النازحين يشكلون ورقة يمكن ان تستخدمها حكومات هذه الدول ذريعة للتدخل عسكريا في سوريا وبحجة خلق مناطق امنة مزعومة لهم ، ولطلب المساعدات ، ناهيك عن ان تكاثرهم في هذه الدول المضيفة بات يشكل عبئا ماليا واجتماعيا وامنيا على مواطنيها ، و يمكن ان نلمس تجلياته على الساحة الاردنية بتفاقم ظاهرة البطالة في صفوف العمال الاردنيين وارتفاع تكليف المعيشة وتناقص حصة المواطن في مياه الشرب ! وكيف نفسر ايضا تجاوز " الثوار" لحرمات بيوت المواطنين السوريين ، وتمركزهم في داخلها اما من اجل قنص الجنود السوريين ، او لجعلها مقرات قيادة لهم ولخزن الاسلحة والذخائر فيها : فهل ثمة ثورة في العالم رفعت شعار الدفاع عن مصالح الجماهير قام ثوارها بالاستيلاء على بيوت المواطنين وسرقة محتوياتها وزراعتها بالعبوات الناسفة منعا لتقدم الجيش السوري ، غير هذه الثورة العرعورية الوهابية السورية الملعونة ؟ وهل ثمة ثورة في العالم امتدت ايدي ثوارها الى المعامل والمصانع كي ينهبوا محتوياتها ويبيعوها الى دول مجاورة ، كما امتدت ايدي ثوار النصرة وعصابات الاخوان المسلمين المسلحة والجيش السوري الحر الى المئات من مصانع ومعامل حلب، ثم قاموا ببيعها الى السلطان العثماني بابخس الاثمان، دعما لاقتصاد التركي وتسريعا لقيام الدولة العثمانية ، وتعزيزا لقدراتها التنافسية في الاسواق العربية ؟
في مسالة صداقة الشعب السوري ، لن نخوض في البديهيات التي تؤكد ان كافة الدول المشاركة في مؤتمر اصدقاء سورية : اما انها دول امبريالية استعمارية عاني من استعمارها وبطشها وقمعها ونهبها لثروات الدول الضعيفة اغلب شعوب الكرة الارضية ، او دول تابعة تدور في في فلك الدولة الامبريالية الاميركية : فهل يمكن لدولة امبريالية تمثل مصالح الطبقة الراسمالية المستغلة كالولايات المتحدة الاميركية التي اشعلت ما يقارب 50 حربا خلال ال150 سنة الماضيتين في سبيل السيطرة على اسواق والثروات الطبيعية والاراضي الزراعية لدول اميركا اللاتينية ، وغيرها من دول العالم ان تكون صديقة للشعب السوري ؟ كما هل يصدق حتى البلهاء والاغبياء ان فرنسا التي بسطت سيطرتها الاستعمارية على سوريا طوال ثلاث عقود وسعت الى تمزيق سورية الى دويلات طائفية ، ومارست ابشع اشكال القمع ضد الشعب السوري، واقتطعت من وطن السوريين اخصب واغنى بقعة فيه هو لواء الاسكندرون وسلمته لتركيا ، هل تصدق أي شريحة في الشعب السوري، اللهم الا شريحة الخونة والعملاء و الحثالات التكفيرية امثال الاخوان الملتحين ومن لف لفهم في المتاجرة في الدين والتحالف حتى مع اعداء الشعب السوري في سبيل الوصول الى السلطة باي ثمن ، هل يصدق احد ان فرنسا يمكن ان تكون في يوم من الايام صديقة للشعب السوري حتى لو شهد على صداقتها وامسك باذيالها بعض اليساريين والقوميين المتساقطين الذي تخلوا عن مبادئهم وطروحاتهم ومشاريعهم التنويرية الحداثية ّمنظّرين وناطقين رسميين للعصابات العرعورية الوهابية، امثال ميشيل كيلو وبرهان غليون وصادق جلال العظم والعجوز الهرم رياض الترك لقاء البترودولار، وغيرها من العطايا والامتيازات التى اغدق بها عليهم حكام مشيختي قطر والسعودية ؟ لو كان المشاركون في مؤتمر اصدقاء سوريا يكنّون صداقة حقيقية للشعب السوري: فهل كانوا يقدمون الدعم المالي والعسكري لعصابات اجرامية كجبهة النصرة ولواء التوحيد وكتائب الفاروق وغيرها من االعصابات المسلحة التي لا تضم في صفوفها فصيلا وطنيا او يساريا واحدا ولا يقودها الا التنظيم الدولي لجماعة الاخوان المسلمين ؟ كذلك لو كان المشاركون في المؤتمر اصدقاء فعليين للشعب السوري وليسوا من الناحية العملية وكما تثبت الوقائع على الارض اعداء للشعب السوري: فهل كان يسمحون لهذه العصابات بتدمير المرافق الخدمية والصناعية والزراعية ونهب مئات المصانع السورية وبيعها للاتراك ، وهل كانت الولايات المتحدة ومعها بريطانيا وفرنسا يساندون ويدعمون الاحتلال الاسرائيلي للجولان في الوقت الذي تعتبره اسرائيل جزءا لا يتجزا من الدولة العبرية ؟
لن نخوض طويلا في كل هذه البديهيات التي تفضح التوجهات العدوانية لما يسمى باصدقاء سوريا ، وكل ما يعنينا من هذه الصداقة التي تجسدت في جدول اعمال وتوصيات وتوجهات المشاركين في المؤتمر هى معزوفة الحل السياسي والانتقال السلمي للسلطة ، والحفاظ على وحدة الاراضي السورية وسيادتها ، ورفض التدخل العسكري الخارجي والاحتكام الى الحوار بين اطراف الصراع ، ونبذ العنف الى اخر المعزوفة التي يعزف على اوتارها وزير الخارجية الاردني ناصر جودة ، كلما سنحت له الفرصة للوقوف وراء الميكرفونات ، او المشاركة في مسلسل مؤتمرات اصدقاء سوريا ومؤتمرات جامعة الدول العربية التي لم تعد تنعقد من اجل دعم قضية الشعب الفلسطيني، بل تنعقد برعاية عربان النفط والغاز من اجل توفير الذريعة لقوات الناتو للتدخل عسكريا تارة ضد ليبيا وتارة ضد سورية . سنهلل لمعزوفة ناصر جودة بل سنرقص على انغامها لو تجسدت صداقة الجهات الرسمية الاردنية ولا نقول اخوّتها للشعب السوري لان من يشارك في مؤتمرات اصدقاء سوريا لا يستطيع الادعاء بان الشعب السوري شعب عربي شقيق كما نسمعهم يلوكون بلا كلل بهذه العبارة عندما يدور الحديث عن اللاجئين السوريين . وحتى تكتسب معزوفة جودة مصداقيتها يتعين على الجانب الرسمي الاردني اتخاذ الخطوات التالية :
1- اغلاق المعسكرات التي يجري فيها تدريب عناصر ما يسمى بالجيش السوري الحر تحت اشراف ضباط اميركيين ، وايضا اغلاق معسكرات الاخوان المسلمين والسلفيين التي يجري فيها تدريب المئات من عناصرهم تمهيدا لارسالهم للجهاد ضد ما يسمونة بالنظام العلوي الكافر
2- احكام الرقابة على المنافذ الحدودية مع سورية لمنع تسلل مايسمى بالمجاهدين الاردنيين الى الاراضي السورية وحيث اثبتت اعترافات الذين وقعوا منهم فى اسر الجيش السوري انهم كانوا يقاتلون ضمن اطار تنظيم القاعدة المسمى بجبهة النصرة
3- عدم السماح بتهريب كافة انواع السلاح الى العصابات المسلحة في سوريا وخاصة صفقة الاسلحة الكرواتية التي مولتها السعودية عبر المنافذ الحدودية مع سوريا ،لان هذا السلاح اذا كان موجها في المرحلة الراهنة ضد الجيش والنظام السوري فان عصبات الاخوان المسلمين المسلحة سوف تستخدمه في مراحل لاحقة ضد النظام والجيش الاردني ،، وهي مسالة باتت شبه مؤكدة ونلمس تجلياتها في الاستعراضات العسكرية التي ينظمها تنظيم الاخوان المسلمين في الشوراع والساحات العامة في المدن الاردنية . كما ان حظر تهريب الاسلحة الى سوريا سيعامل بالمثل من الجانب السوري .، وهنا لا اتوقع ان الجانب السوري سيقف مكتوف اليدين الى ما لا نهاية ولا يعاملنا بالمثل طالما ظل المسلحون والاسلحة تتدفق من الحدود الاردنية !
4- عدم نصب صواريخ الباتريوت واجهزة الرصد والتنصت التي حصل عليها الجيش الاردني من الولايات المتحدة الاميركية قريبا من الحدود السورية بغرض مراقبة تحركات الجيش السوري ، وكأن االنظام السوري لم تعد قضيته تنظيف الساحة السورية من الحثالات التكفيرية الوهابية المسلحة بل باتت قضيته المركزية هي اجتياح الاردن وخوض حرب ضد الجيش الاردني
5- اتباع سياسة شد الاحزمة على البطون وتطهير اجهزة الدولة من الفاسدين والاعتماد على الموارد المحلية وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع العراق بغية الاستغناء عن المساعدات الاميركية والخليجية التي لم يعد خافيا على رجل الشارع الاردني بانها مساعدات مقيدة بشروط سياسية ولا تقدمها الماما اميركا ولا مشيخات النفط الا اذا نفذ الاردن متطلبات الاجندة الاميركية في المنطقة والمتمثلة في المرحلة الراهنة باشغال الدول العربية في تشكيل هلال سني تحت قيادة النظام الوهابي السعودي لمواجهة ما تسميه الدوائر الامبريالية الصهيونية بالهلال الشيعي ، ومن ثم استنزاف طاقاتها في حروب طائفية بين السنة والشيعة وبين المسلمين والمسيحيين ضمانا لامن اسرائيل ولتجزئة الدول العربية الى دويلات طائفية . فهل الجهات الرسمية مؤهلة لانتهاج هذه السياسية ام انها لا تملك ارادة سياسة للاستغناء عن المساعدات مع انها طوق النجاة الوحيد الذي يمكّن الاردن من الوصول الى بر الامان دون التورط في الصراع الدائر على الساحة السورية .



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدوان الاسرائيلي على سورية لايستحق الادانة من الجانب الرسم ...
- فزعة رسمية اردنية للثورة العرعورية
- الاردن يتلقى من الماما اميركا رادارات واجهزة استشعار لمراقبة ...
- رئيس وزراء الاردن يرحب باللاجئين السوريين رغم انهم - ضيف ثقي ...
- الاردن يعلن الحرب على سورية
- هل بات الاردن - ارضا للحشد والرباط- ضد النظام السوري؟
- الملك السعودي يطالب بتبني مشروع دولى بعدم ازدراء ديانات الاس ...
- مليشيات من القوميين واليساريين لاجتثاث العصابات الاخوانية من ...
- لماذا يعزز مرسي العياط صداقته مع رئيس دولة -احفاد القردة وال ...
- الاخونجية يحولون زحوفهم المقدسة من مسار تحرير فلسطين الى مسا ...
- هيئة التنسيق المعارضة السورية تستنسخ اليريسترويكا انقاذا لسو ...
- هكذا يرد العالمان الغربي والاسلامي على افلام تسيء لاله المسي ...
- الابراهيمي يطرق ابواب بشار الاسد قبل طرق ابواب اردوجان وحمد ...
- العلاقة الجدلية بين رقبة مرسي العياط وسفك دماء الشعب السوري
- حكومة الطراونة والحلول المالية الترقيعية
- هل بات الاردن ماوى للاجئين السوريين ام ماوى لعناصر الجيش الس ...
- هل يسحب مرسي العياط دباباته من سيناء استجابة للتحذير الاسرائ ...
- ابو الهول السوري يلتزم الصمت حيال الاخبار المتعلقة بانشقاقه ...
- مرسي العياط ينفذ انقلابا بالتنسيق مع المخابرات المركزية الام ...
- اخطاء قاتلة ارتكبها بشار الاسد لو ارتكبها رئيس اخر لاستقال م ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - خليل خوري - الاردن مضيفا لمؤتمر اصدقاء سورية