أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غازي الصوراني - المقاييس الفكرية والتنظيمية والعملية والطبقية والنضالية والقيادية والمسلكية والعلميةالمطلوب تطبيقها ومتابعتها وتطويرها في احزاب اليسار العربي ...................















المزيد.....

المقاييس الفكرية والتنظيمية والعملية والطبقية والنضالية والقيادية والمسلكية والعلميةالمطلوب تطبيقها ومتابعتها وتطويرها في احزاب اليسار العربي ...................


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 4108 - 2013 / 5 / 30 - 15:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إن إعطاء الاهتمام للجانب النظري في هذه المرحلة لا يعني ولا يجوز أن يفهم إطلاقاً انه انتقاص من أهمية الصفات والمهام الأخرى، ولا يجوز أيضا أن تفهم المسالة بشكل ميكانيكي وكأنها عملية حسابية، كالقول أن الجانب النظري يحوز على 70 نقطة مثلا وباقي الصفات الأخرى مجموع نقاطها 30 ولا يجوز الفصل بين المقاييس، وإنما نؤكد على الفهم الجدلي لهذه المقاييس وأولويتها، كونها مقاييس مترابطة فيما بينها أشد الترابط، فمثلا الجانب النظري يجب أن ينعكس ايجابيا على كافة الصفات الأخرى، وغير ذلك يصبح لا قيمة فعلية له، وكذلك فان الجانب التنظيمي والتجربة النضالية من الضروري أن تنعكس على مستوى الوعي النظري، فالجانب النضالي مترابط بقوة مع الجانب الفكري والتنظيمي والمسلكي، فلا يمكن فصل التجربة النضالية عن المسلكية الأخلاقية ومسألة الوعي والتنظيم الثوريين...إلخ
إننا نأخذ بأولوية الوعي النظري والسياسي إذا لم يكن هناك ثغرة كبيرة في المقاييس الأخرى، ذلك انه ليس بالضرورة عند المحاسبة أو التقييم أن نأخذ بكل المقاييس وفق عملية جمع وطرح، وإنما من المحتمل أن تكون هناك ثغرة كبيرة وبارزة في احد هذه المقاييس تعكس نفسها بشكل كبير جدا على مجمل التقييم، ولدى فصائل واحزاب اليسار العربي أمثلة من واقعها وتاريخها في هذا المجال.
اولا :المقياس الفكري يتجلى كمقياس رئيسي بحيث يمكن معرفة درجة تمرس الرفاق عموماً والكادر خصوصاً من الناحية النظرية وانعكاس ذلك على مختلف مواقفهم وممارساتهم ، ومعرفة مدى استيعابهم لسياسة الحزب واهدافه وبرامجه وتفانيهم من اجل تطبيق سياساته. ف"لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية" هذا هو المحدد الرئيسي لهذا المقياس الذي يسعى إلى تحديد درجة استيعاب الكادر الحزبي للنظرية الماركسية ومنهجها المادي الجدلي، وقدرته على تطبيقها التطبيق الخلاق في الواقع المعطى، بما يتضمنه ذلك من القدرة على صياغة المواقف السياسية السليمة التي تستجيب لمهمات النضال الوطني والديمقراطي.
ثانيا :المقياس التنظيمي : هو مقياس يحدد درجة التزام الكادر والاعضاء بالانضباط التنظيمي والمحافظة على وحدة الحزب في الفكر والعمل، والتطبيق الصائب والمبدع لقرارات الحزب وتوسيع التشكيلات المحيطة به، ويمكن الاستدلال على هذا المقياس من خلال الاسئلة التالية: هل يمتلك – العضو- قدرات تنظيمية ويعرف كيف ينظم عمله؟ هل لديه روح المبادرة بهدف الارتقاء بالحزب بعيداً عن أي شكل من أشكال الانتهازية أو النفاق أو التكتل او الشللية؟ هل ينتقد ذاته ويكشف النواقص في الوقت المناسب ويتخذ التدابير لمعالجتها؟ هل ينفذ المهمات بدقة وبشعور عال بالمسؤولية؟ هل يمارس مهماته بمبدأية عالية ولا يتسامح تجاه الأخطاء عبر موقف أخلاقي وروح رفاقية دافئة؟ هل يمارس بالفعل توجهات الحزب في التوسع التنظيمي والجماهيري؟
ثالثا :المقياس العملي: وهي الصفات التي تحدد قدرات الكادر والاعضاء على التطبيق السليم لخط الحزب في المجالات السياسية أو التنظيمية أو الفكرية أو الجماهيرية أو النضالية أو الإعلامية .
رابعاً: المقياس الطبقي: إن التاريخ بالنسبة لنا – كماركسيين – ليس سلسلة من الأحداث والوقائع، وهو أيضاً ليس مرهوناً بإرادة الفرد أو الأفراد – رغم إقرارنا بأهمية دور الفرد في التاريخ-، ذلك إن للتاريخ قانوناً أساسياً ، يتلخص في أن الناس في سعيهم الحتمي من أجل بقائهم المادي كأفراد يدخلون في علاقات اجتماعية متبادلة تحددها العلاقات الإنتاجية في مواقع يواجهون بعضهم البعض عبر صراع طبقي بين الطبقة المستغِلّة (الأقلية) التي تملك وسائل الإنتاج والثروة من جهة وبين الطبقات المحرومة (الأغلبية) التي يجري استغلالها واضطهادها من جهة ثانية، وهنا يتجلى بوضوح دور الصراع الطبقي باعتباره أحد المقاييس الهامة في صيرورة نضال احزاب اليسار، إذ أن الحزب الذي يتمكن (عبر قوة التنظيم وعمق الاقتناع بأيدلوجية الحزب وأهدافه الوطنية والقومية والتوسع الجماهيري) من تحويل الأوضاع والصراعات الطبقية إلى ضغط سياسي جماهيري، سيتمكن بالضرورة من تحقيق النجاح لمبادئه وأهدافه الوطنية والديمقراطية والاجتماعية التي ترتبط عضوياً بالأهداف القومية والأممية.
خامساً: المقياس النضالي: استعداد الكادر للقيام بالمهمات النضالية التي يكلف بها والمرتبطة ببرنامج الحزب .
سادساً: القدرة القيادية: القيادة علم وفن، وهي من شروط اختيار الكوادر لاحتلال مواقع قيادية ،إن القدرة القيادية تعني المستوى الفكري والسياسي المتميز للكوادر، وأهليتهم ومبادرتهم واتجاههم الهادف في العمل، والقدرة على تحمل المسؤولية ومواجهة الأمور الملموسة، القدرة على تنظيم وإدارة العمل وضبطه انطلاقا من توجهات الحزب ودستوره أو نظامه الداخلي، والقدرة على وضع البرامج والخطط ومراقبتها، القدرة على التطوير المستمر لقدراته العملية ولوعيه الذاتي، ومن الصفات القيادية أيضا أن يكون مؤثراً – بصورة ايجابية- في رفاقه ومجال عمله وفي علاقاته الاجتماعية العامة.
سابعاً: المقياس المسلكي: إن التزامنا بأهداف ومصالح الطبقات الشعبية الكادحة ، تشترط التزامنا بأخلاقها، لكن علينا في احزاب اليسار العربي أن نأخذ دوماً بعين الاعتبار سجايا الطبع "والسمات الذاتية الخاصة" ومراعاة أصول الأخلاق الاشتراكية، التي تتمثل في الروح المبدأية العالية والوعي العميق للواجب الاجتماعي، والروح الجماعية والعلاقات الرفاقية القائمة على التعاون، والاحترام والبساطة والصراحة والصدق والتواضع، والنزاهة والإيثار، والروح الرفاقية التي تؤكد على المساواة الفعلية بين الجميع.
ثامناً: المقياس العلمي والإداري التخصصي : إن صواب الوجهات التي سيتحقق فيها نشاط احزاب وفصائل اليسار يحدده مدى أخذهم بالقوانين والأسس العلمية الحديثة في الإدارة الداخلية لمؤسساتهم أو هيئاتهم ، علاوة على تطبيق هذه القوانين والأسس على التطور الاجتماعي العام والخاص من حولهم ، وهذا يشير إلى انه بموازاة إغناء المعرفة، ينبغي تطوير الأساس العلمي لنشاط كوادر واعضاء الحزب، بهدف الارتقاء المستمر بالمستوى العلمي للحزب عموماً ولقيادته وكوادره خصوصاً، إلى جانب التوزيع الصائب والدقيق للعمل في الهيئات القيادية والاختيار الموضوعي لأعضائها ووضع كل منهم في المكان المناسب التزاماً بتطبيقات مفاهيم وأسس الإدارة الحديثة التي يتوجب تطبيقهاوتطويرها بما يضمن استمرار تقدم وصعود وانتشار الحزب دون أية معوقات ذاتية مرتبطة بالعوامل الشخصية أو الشللية أو العصبوية العشائرية أو أي مظهر من مظاهر التفرد أو التخلف الذاتي والمجتمعي ، فالعلم – كما يقول ماركس – هو "القوة التاريخية الثورية المحركة" ولذلك من الضروري لنا وبكل ثمن – كما يقول لينين- أن نتعلم، وثانياً أن نتعلم، وثالثاً أن نتعلم، وبعد ذلك أن نتفحص أن لا يكون العلم عندنا حروفاً ميتة، بل أن يدخل العلم في اللحم والدم، وان يتحول بشكل كامل وحقيقي إلى عنصر مكون من عناصر أسلوب الحياة في احزابنا، بحيث تتمكن هيئاتها المنتخبة أن تنصرف جيداً إلى الحياة الواقعية من حولنا بكل جوانبها، وان نتعلم باستمرار، وان نستوعب فن القيادة، وان تظهر المبادرة والحمية والهمة والدأب على العمل في حل القضايا التي تواجهها، وهي أمور أو أهداف صغرى –داخلية- قابلة للتطبيق والتحقق في حياة حزبنا، إذا ما أدركنا أهمية امتلاكنا لمفاهيم وآليات الإدارة الحديثة، ووعينا بضرورات ممارستها في هيئاتنا ومؤسساتنا. على ان ندرك ان الشرط الأول لنجاحنا في تطبيق المفاهيم العصرية للإدارة، يكمن في استعدادنا الواعي، والتزامنا الحازم، لطرد وإزاحة كل المظاهر الريفية أو مظاهر التخلف الإداري في احزابنا، والتوجه الفعال صوب امتلاكنا للمعلومات والبيانات عبر تطبيق آلياتها ومنهجيتها العلمية ووسائلها التكنولوجية الحديثة.


وفي هذا الجانب علينا أن نعترف أن معرفتنا الحقيقية بالماركسية هي معرفة محدودة، سطحية، ولا شك أن هذه المعرفة المحدودة هي امتداد لمحدودية معرفتنا النظرية العامة التي ساهمت بدورها – مع عوامل أخرى- في حجب الماركسية وعدم إدخالها وتفاعلها في ثقافتنا الوطنية والقومية العامة، علاوة على اكتفائنا بتبني الماركسية على الورق والرايات، ولم نستطع –حتى اللحظة- البدء بتفعيل الحوار الفكري المنهجي المعمق حولها، الأمر الذي أغلق الباب على الحوار الموضوعي الداخلي في احزاب وفصائل اليسار العربي حول قضاياها ومكوناتها المتنوعة المتجددة، واليوم ونحن نسعى الى إعادة قراءة الماركسية ومنهجها، فإننا نهدف من وراء ذلك إلى تعميق الوعي بها في هيئات ومراتب وكوادر هذه الاحزاب، بما يمكنها من التحليل الموضوعي وسبل التغيير الثوري الديمقراطي المطلوبة لواقعنا العربي بكل مكوناته وجوانبه السياسية والمجتمعية، على ضوء امتلاكنا للمنهج المادي الجدلي والوضوح النظري المعرفي بالماركسية وحقائقها ومصيرها وأزمتها ودلالاتها في مجتمعنا وفي عصرنا .
وفي كل الأحوال فإن تساؤلاتنا وإجاباتنا – حول الواقع والنظرية - ستكون بالضرورة محدودة بحدود معرفتنا أو طبيعة التزامنا (الشكلي أو النوعي) بهذه النظرية ومنهجها، في هذه المرحلة بالذات، خاصة في مشهد الاسلام السياسي الراهن ، الذي تتكرس فيه عوامل التخلف الاجتماعي ، وتتجدد فيه التبعية للنظام الامبريالي ، علاوة عن الحديث عن مهادنة دولة العدو الصهيوني او التطبيع معها والاعتراف بها ،في ظل حالة غير مسبوقة من الخضوع للقوى الطبقية البيروقراطية والكومبرادورية الحاكمة- قبل وبعد الانتفاضات - في بلادنا، وهي أوضاع مؤقتة، لكن زوالها ومن ثم انتصار القوى اليسارية مرهون بوعي والتزام هذه القوى بمضمون الماركسية وتطبيقاتها على واقعنا، و من ثم تفعيل دورها الطليعي في الالتحام بالجماهير و قيادتها صوب تحقيق أهداف و طموحات هذه الجماهير التي رغم طول انتظارها وعظيم تضحياتها تتحفز بشوق كبير لمواصلة النضال من اجل تحررها ومن اجل الخلاص من كل أشكال الظلم والاضطهاد الطبقي والوطني تحت رايات اليسار في فلسطين وكل أرجاء الوطن العربي، ذلك هو دور الكادر الثوري ورسالته في خلق وإثراء خصوبة الشرائح الاجتماعية الكادحة والفقيرة، وتحريضها وتأطيرها ، فأنتم أيها الرفاق بمثابة الموج الهادر الذي يحرك المياه الراكدة شبه الآسنة في بلادنا، أنتم أبناء فصائل واحزاب اليسار الثوري العربي ... التي تتنسم الجماهير الشعبية من خلالكم، نسمات المستقبل القادم الذي تتحقق فيه أحلامها، عبر برنامج ورسالة احزابكم وهويتها الفكرية ومنهجها المادي الجدلي، على تقديم البدائل الثورية لإخراج مجتمعاتنا العربية وجماهيرنا الشعبية من الواقع المهزوم والمأزوم الراهن صوب المستقبل القادم الذي ستعلو فيه رايات التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية بآفاقها الاشتراكية.



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيرورات الثورية للانتفاضات العربية وتأثيرها على القضية الف ...
- هنيئا للعمال والفلاحين الفقراء وكل المضطهدين في فنزويلا بفوز ...
- مداخلة حول -الحملة الإسرائيلية لنزع صفة لاجئ عن ابناء وأحفاد ...
- أُمَّهات .!
- الفلسفة الماركسية موقف أخلاقي قبل أن تكون علما.............. ...
- مقارنة سريعة بين الرفيق هوجو شافيز ...وبين ما يسمى بزعماء ال ...
- الاقتصاد الفلسطيني وسبل الخروج من أزماته المستعصية
- إلى رفيقي أحمد سعدات في عيده السّتين
- عصر النهضة وتطور الفلسفة الأوروبية والتنوير حتى نهاية القرن ...
- طروحات في الفلسفة
- حول طبيعة التطور الاجتماعي العربي المشوه ودور المثقف الثوري ...
- مدخل الى الخطوط الكبرى لتاريخ الفلسفة
- رفض التطبيق الميكانيكي لمفهوم -المركزية الديمقراطية -
- غازي الصوراني - مفكر يساري وماركسي - في حوار مفتوح مع القارئ ...
- من حوار مع غازي الصوراني
- في فهم الماركسية المعاصرة وواقع العالم الثالث
- حول ما يجري في سوريا
- من ارضية التوافق مع الصديق المفكر سعيد ناشيد
- رفاق وأنصار وأصدقاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- ثورة الشعب المصري تؤسس لإسدال الستار على الفرعنة والاستبداد ...


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - غازي الصوراني - المقاييس الفكرية والتنظيمية والعملية والطبقية والنضالية والقيادية والمسلكية والعلميةالمطلوب تطبيقها ومتابعتها وتطويرها في احزاب اليسار العربي ...................