أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صوفيا يحيا - .. وللناس في ما يعشقون مذاهبُ














المزيد.....

.. وللناس في ما يعشقون مذاهبُ


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4107 - 2013 / 5 / 29 - 22:27
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


(أعلى) سارية لعلم العراق= 75م على مبنى جامعة بغداد برعاية وزير التعليم (العالي) العراقي (علي) الأديب (أعلى) الله كعبه.

كان الرقم القياسي السابق مسجلا باسم علم لبنان.

أكبر علم في العالم روماني تبلغ زنته 5طن. تطلبت خياطة العلم 44 ميلا من الخيوط. تطلب مد العلم جهد نحو 200 شخص عملوا لساعات طويلة. مد العلم الكبير في مطار بقرية (سينتشي) القريبة من العاصمة الرومانية بوخارست. يبلغ مقاسه 349/ 227م. واقيم احتفال كبير بمناسبة تدشين العلم شمل عرضا جويا حضره رئيس الحكومة الروماني وغيره من كبار المسؤولين.

MICHEAL AXWORTHY دبلوماسي سابق ترأس قسم الشؤون الإيرانية بوزارة الخارجية البريطانية لمدة عامين وضع كتابين في حب تجربة الدولة المستقلة الوحيدة في العالم (الجمهورية الإسلامية الإيرانية):

1. إيران الثورة REVOLUTIONARY IRAN «إيران الثورة تاريخ الجمهورية الإسلامية»- لندن 2013م - عدد الصفحات: 495 كتب: «منذ اندلاع الثورة الإيرانية، اضطر الغرب وأوروبا إلى تغيير مواقفهم تجاه باقي العالم. في الماضي كنا نميل إلى التفكير في التنمية الأفقية في الشرق الأوسط وغيره من المناطق باتجاه نموذج اقتصادي واجتماعي غربي، والفكرة الغربية عن العصرية، بعيدا عن تقاليد حياة شعوب تلك الدول التي كان ينظر إليها باعتبارها متخلفة ومتأخرة. لم يعد النموذج الغربي هو الخيار الوحيد. إيران لن تستخدم سلاحا نوويا ضد إسرائيل أو أي بلد في ضربة أولى. رفض الرئيس بوش الابن التقارب مع إيران لأنه لم يكن يريد المخاطرة بالسياسة الخارجية. كان وزير الخارجية خلال فترة حكم كلينتون، وارن كريستوفر بشكل خاص عدوانيا تجاه إيران. بعد انهيار الاتحاد السوفياتي كانت هناك مشكلة بطالة داخل الدولة الأميركية. وكان المتخصصون في شؤون الدول الشيوعية، خاصة الاتحاد السوفيتي، يبحثون عن عمل. ووجد بعضهم ضالته في السياسة تجاه إيران، لكن مع الأسف حملوا معهم جزءا كبيرا من أفكارهم السابقة دون مراجعتها، ووضعوا إيران محل الاتحاد السوفياتي السابق، ووصفوا الجمهورية الإسلامية بالشمولية والتوسعية والمحكوم عليها بالفشل بطبيعة الحال، ولم يكن هذا بالضرورة صحيحا. وهذا بالضبط التحليل الذي قدمه عدد من المنظرين في طهران من بينهم حسن عباسي، المحاضر في الاستراتيجية بكليات الحرس الثوري الإيراني. ويتفق أكسورثي مع رأي وزير الدفاع الأميركي، تشاك هيغل، بأن إيران دولة ديمقراطية بشكل ما. على سبيل المثال قال البعض إن بريطانيا لم تعد دولة ديمقراطية منذ غزو العراق عام 2003م ، وتظاهر كثيرون ضد الغزو، وأشارت استطلاعات الرأي إلى معارضة الغالبية العظمى له. هناك أسباب حقيقية تدعو إلى كراهية بعض عواقب النموذج الغربي وفكرة الغرب عن العصرية. الإدمان والتفكك الأسري وانهيار القيم الأخلاقية والتقاليد والتنميط وتسفيه الثقافة العالمية من خلال النمط الاستهلاكي. مشكلة التحرر ونموذج الحرية السياسية بوجه عام يؤثران علينا جميعا. وربما ينتهي الحال بالناس إلى اختيار الأمور التي لا ينبغي عليهم اختيارها لأنها تؤذي المجتمع».

2. كتاب AXWORTHY الثاني بعنوان دال: إمبراطورية العقل Empire of the Mind .



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كي تكون كاتباً Becoming a Writer
- أصابع خمسة Five Fingers
- بلبل حزين في القفص بحمص
- القرآن و Darwin
- أرضي ذي الفلفل الحلو My Sweet Pepper Land
- المالكي (مالك) سادن الجحيم Inferno Hell
- المادة أو الوعي Mater´-or-Consciousness
- دعوة، دعاية، شذا حسون
- في سبيل التاج Pour la Couronne
- جناحا العرش الهاشمي والبعث في العراق
- أطول سارية لراية (الله أكبر) العراقية
- دياثة في زمن الدعوة والمرجعية
- سميتي Sofia
- السلامُ عليكمُ!.. الدَّمُ الدَّمُ، الهَدْمُ الْهَدْمُ!
- لون ولحن N°5 CLTRE CHANEL
- الموت وسورية Death And Syria
- واجب تذكر (ناظم الغزالي)
- دولة مقاومة التوأمين عراق وسورية
- السياسة تحكم والدين من وسائلها
- تواريخ تكر كمسبحة 101 منذ 101 سنة


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صوفيا يحيا - .. وللناس في ما يعشقون مذاهبُ