أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد السلطاني - علي وياك علي ... ياهو الجان علي ؟؟














المزيد.....

علي وياك علي ... ياهو الجان علي ؟؟


ماجد السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 4107 - 2013 / 5 / 29 - 17:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



علي ابن ابي طالب هذا الاسم اللامع على مسار التاريخ الذي عرف بالتقوى والزهد والوصاية من الرسول الكريم صلى الله عليه واله والذي عرف بجهاده وحقه حتى قالو فيه علي مع الحق والحق مع علي يدورحيث ما دار هذا هو الاسطورة التي عرفناها وسمعناها من التاريخ و الرويات و كلام الانبياء عرف بعدم رضاه عن الباطل ولا يجامل احدا بل كان مجاهدا في سبيل الله واركس خراطيم الكفروالضلالة الى الارض اقدت فيه الناس بداية من اولادة الائمة وصولا بالعلماء ونهاية بالمجمتع المسلم وغير المسلم هذا هو علي عليه السلام فلا يعقل ولا نصدق ولا يضحك علينا ان عليا يكون مع الباطل وفي الباطل لكن مانسمعه اليوم من افواه الجهلاء ان عليا مع الباطل ومع المفسدين ومع رموز اخطت دربها بدماء الابرياء وانيين الثكالا وتيتم الاطفال وعجز الشيوخ وترمل النساء وكل هذا من امة تدعي انها على ولاية علي وانها تدعي انها تسير على نهجه فاصبح المجمتع اليوم ينادي بهتافات ناقصة وزائفة وتدعى الى الاسى والحزن حتى اصبح المجتمع العراقي المسلم الشيعي ينادي (علي وياك علي )
ياقاتلنا باسم الدين علي وياك علي ياسارق اموالنا علي وياك علي يامغتصب نسائنا علي وياك علي حتى اصبح هذا النداء والهتاف مره لزي حوزوي متلبس بلباس الدين بلباس المكر والخداع ومره لسياسي عاش وترعرع على القتل والسرقة والاغتصاب وحتى اصبح لاينام حتى يسمع صوت الثكالا من نساء اغتصبت وسلبت وترملت واصبح لاينام الا ان يسمع صوت اطفال قتلوا وتيتموا وهتكوا واصبح لاينام الا ان يغترس رغيف الخبر بدماء الشعب العراقي
فهل نعقل وهل نتوقع ان عليا مع هكذا شخص ان من الاسف والحزن والاسى ان يصل اسم هذا البطل الهمام الذي خاف وارتجف من حقه أئمة الظلال واهل الكفر حتى يصل به المقام اليوم ان من يقتل ينسب لشيعته
كان علياً عون لادم عونا لنوح و لموسى و لعيسى و لابراهيم واسحاق ويعقوب و ليوسف وعونا لاشرف خلق الله محمد خاتم الاوصياء هذا عليا الذي عرفناه هل اصبح اسم عليا رخيص عند شيعته حتى يلسقوه باسماء دينية وسياسية ماكرة مخادعة قاتله باسم الدين وباسم المذهب وبزي ديني ملئه الكفر والضلال والضلام قتلت باسم عليا لانهم هتفوا بهتافاتهم الباطلة
علي وياك علي في انتخابات مجالس المحافضات علي وياك علي في انتخابات البرلمان علي وياك علي يامفتي الديار المقدسة
ماهذا الكلام وما هذه الخزعبلات حاشاه وحاشا اسم علي ان يكون في خانة المفسدين والظالمين وحاشاه ان يرضى عن المفسدين والضالمين الكافرين فكيف يكون اليوم مع جموع كثيره وكان في عهده وحيدا مع قله من اصحابة فدائما يكون علي مع الحق ومع الصدق ومع طريق الحق مع من لم يسكت ولم يهادن ولم يجامل في دين الله تعالى مع من حكى وقال قول الحق في زمان النظام الصدامي الكافر حتى حُكم بالاعدام مع من حكى وتكلم وصرح بدون خوف ان الاحتلال مغتصب حتى هُجم مرات ومرات مع من قال يجب ان لايستغل هذا الزي الديني للقتل والكفر والضلال والضلام حتى هجموا عليه بوابل من التهم و هجم على بيته و برانية و مكتبة وقتل من قتل وجرح من جرح ونوكل من نوكل حتى حكى في كل امر من انتخابات وغيرها ومن قتل على الهوية وغيره وعلى الطائفية وعلى الفدرالية و هدر المال العام وغيره و ضياع الموارد المائية والحيوانية والاقتصادية وغيرها حتى قال كلمة الفصل في الحق ومع الحق ولايكون مع غير الحق هذا من نصفه انه مع علي لانه امتداد لعلي
و ليس الامتداد من كان ويكون على طريق ابو سفيان ومعاوية ويزيد والحجاج والاشعث وعمر بن سعد والشمر وشريح القاضي
بل عليا مع الحسن والحسين مع علماء ربانيين وهذا علي اليوم ايضا يواجه هجمه شرسه من مؤسسات دينية وساسيية حتى هُجم على برانيية بالمعاول والسكاكين وجرح من جرح ونكل من نكل وصدر بحقه كثيرا من التهم حتى قالوا انه يشرب الشاي مع الامام واعطى اخته للامام ويريد سرقة شباك الحسين عليه السلام و يريد مكتب في الحسين عليه السلام و يريد احتلال كربلاء و يريد ويريد ويريد حتى خرج للاعلام وصرح واكد بان هذه الاتهامات باطلة وخالية من الصحة وهي مجرد اتهامات تفتقر الى المصداقية والدليل العلمي والاخلاقي والعرفي
هو ذاك المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني هو الحق ومع الحق ويدور حيث ما دار



#ماجد_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انصفَ الإعلام المرجع العراقي العربي كما انصفهُ


المزيد.....




- مبنى قديم تجمّد بالزمن خلال ترميمه يكشف عن تقنية البناء الرو ...
- خبير يشرح كيف حدثت كارثة جسر بالتيمور بجهاز محاكاة من داخل س ...
- بيان من الخارجية السعودية ردا على تدابير محكمة العدل الدولية ...
- شاهد: الاحتفال بخميس العهد بموكب -الفيلق الإسباني- في ملقة ...
- فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022
- شريحة بلاكويل الإلكترونية -ثورة- في الذكاء الاصطناعي
- بايدن يرد على سخرية ترامب بفيديو
- بعد أكثر من 10 سنوات من الغياب.. -سباق المقاهي- يعود إلى بار ...
- بافل دوروف يعلن حظر -تلغرام- آلاف الحسابات الداعية للإرهاب و ...
- مصر.. أنباء عن تعيين نائب أو أكثر للسيسي بعد أداء اليمين الد ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد السلطاني - علي وياك علي ... ياهو الجان علي ؟؟