أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فؤاد حمه خورشيد - جيوبولتيكية تقسيم كوردستان















المزيد.....

جيوبولتيكية تقسيم كوردستان


فؤاد حمه خورشيد

الحوار المتمدن-العدد: 4106 - 2013 / 5 / 28 - 17:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المقدمة:
توصف كوردستان بأنها (بولندة الشرق الأوسط ) (1) بالنظر للتشابه بين تقسيم كوردستان الحالي، مع ما كانت عليه بولندة ، قبل ان تأخذ شكلها السياسي الحالي(2) .فكوردستان اليوم مقسمة وملحقة أجزاؤها بكل من تركيا وإيران والعراق وسوريا وأذربيجان وأرمينيا(3) . وهذا الواقع الممزق لخارطة كوردستان جعل من القضية الكوردية اليوم إحدى قضايا الشرق الأوسط الجيوبولتيكية المعقدة ، نظرا لارتباطها بالسياسات الداخلية والإستراتيجيات الإقليمية والدولية لتلك الدول من جهة ، ولعلاقتها غير المباشرة بالمصالح الدولية ومراكز القوى من جهة ثانية .
كوردستان هي الوطن التاريخي للأمة الكوردية التي يتوقع ان يصل عدد سكانها في عام 2000 الى حوالي (36) مليون نسمة (4) . والأمة الكوردية ، بخصائصها القومية المستقلة ، تشكل مجموعة أثنية مميزة بين شعوب وأمم الشرق الأوسط(5) ، وهي رابع قومية كبيرة فيه (6) من دون ان يكون لها كيان سياسي مستقل حتى اليوم ! .
لذا ، فإن هذا البحث يهدف الى تحديد المراحل التي مر بها تقسيم كوردستان لغرض تنبيه القارئ الكوردي لمخاطر هذا التقسيم على مستقبل الأمة الكوردية ودور القوى الأجنبية التي فرضت هذا الواقع الأليم على هذه الأمة العريقة المظلومة .
جيوبولتيكية كوردستان : يذكر الدكتور صلاح سالم زرقونة ، مع تحفظه على الأرقام ، ان مساحة كوردستان تقدر ما بين 430-530 كيلومتراً مربعاً ، موزعة بالشكل الآتي :
50% من أراضيها تقع في تركيا ، 25% في ايران و17% في العراق و13% في
سورية (7) .
وكوردستان إقليم جبلي يتمتع بأهمية ستراتيجية واقتصادية كبيرة في أن معاً .وهي تمثل جغرافيا قلب الشرق الأوسط الذي يفصل جيوبولتيكيا بين أقاليم فارس والعراق والأناضول ، أي بين الفرس والترك . كما إنها تشكل جسراً إستراتيجيا يربط بين اوروبا والمحيط الهندي ، باعتبارها امتداد للإقليم الجيوبولتيكي الممتد شرق البحر المتوسط ، وتبعاً لذلك فأنها تتمتع بأهمية جيوستراتيجية كذلك .
وتمتاز كوردستان ، فضلاً عن ذلك بطبيعتها الجبلية الهيمنة على الأقاليم السهلية والهضابية المتاخمة لها ، فهذه الخاصية – الدفاعية والهجومية – التي تتمتع بها جغرافية أراضيها جعلتها ، عبر التأريخ ، هدفاً لكل غاز او محتل لمنطقة الشرق الأوسط لأن التحكم بجبال كوردستان كان يعني على الدوام ، الإمساك بمفاتيح النصر العسكري على الأقاليم التي تليها شرقاً او غرباً . فلم يكتب النصر للاسكندر المكدوني شرقاً وللعرب المسلمين شرقاً ، وللمغول والتتار غرباً ، الا بعد ان سيطروا على كوردستان وامسكوا بتلك المفاتيح (8) ، ان هذا الموضوع يمكن درجه تاريخيا ضمن معادلة جيوبولتيكية بسيطة ولكن خطيرة وكما يلي :
- من يتحكم بجبال كوردستان يمتلك مفاتيح النصر .
- من يمتلك هذه المفاتيح يمكنه السيطرة على الأقاليم المجاورة.
ان فرضيات هذه النظرية لا تهدف الى فرض سياسة السيطرة والعدوان على الأقاليم المجاورة كما يبدو من سياقاتها ، بل هي تعني ان المقومات الجغرافية لكوردستان أعطت وتعطي للأمة الكوردية القوة والقدرة على حماية نفسها وكيانها ، إن تمتعت كالأمم الأخرى بدولة مستقلة خاصة بها . بمعنى آخر :لو ان كوردستان توحد وأصبحت دولة مستقلة ، وامتلك الشعب الكوردي مفاتيح نصره بيده فإن كوردستان ستتحول آنذاك الى قوة إقليمية تجنبه في الأقل مخاطر وعدوان الدول المجاورة نظراً للأهمية الجيوستراتيجية التي تتمتع بها كوردستان الكبرى الموحدة .
لقد حافظت كوردستان على نفس الأهمية الجيوستراتيجية أثناء الحرب العالمية الأولى أيضا . فقد أشار لازاريف صراحة الى . ان كوردستان أصبحت آنذاك احد المواضع الرئيسة للدعاية الامبريالية ، وان العمليات العسكرية في جبهات الشرق الأوسط الثناء تلك الحرب بينت بجلاء تمتع كوردستان بأهمية عسكرية – ستراتيجية من الطراز الأول ، كما أن اكتشاف حقوق النفط فيها ، كمصدر ستراتيجي للطاقة ، والصراع الدائر فوق الأراضي الكوردية أصبح من اهم العوامل التي أثرت في سياسات الدول الكبرى آنذاك (9) . وكانت بريطانيا وروسيا وفرنسا وألمانيا تسعى جميعاً لسنوات طويلة لتعزيز ومواقعها وتثبيت أقدامها في كوردستان بغية الاستحواذ على ثرواتها أو ربطها بأسواقها (10) .
وقاد ذلك الصراع والتنافس بين تلك القوى الى تقسيم كوردستان .
ويحدث التقسيم بفعل المحلتين . عندما تتفاعل قوتان كبيرتان ، او اكثر ، بهدف القيام بضم أو احتلال كوردستان لجني فوائدها الستراتيجية المذكورة آنفا . ولكن عندما يعجز كل طرف عن تحقيق أهدافه ونواياه كاملة ، كما في الصراع ألصفوي – العثماني ، فإنه يتمسك بذلك الجزء من كوردستان الذي احتله او سيطر عليه خلال المعارك ، مادام هذا الجزء يمنحه قسماً من خصائص الثبات ألموقعي – الجغرافي تجاه خصمه ، هكذا حدث تقسيم كوردستان أبان تلك الفترة التاريخية .أما التقسيم المعاصر لكوردستان فقد أسهمت به قوى أخرى جاءت الى المنطقة بعد الحرب العالمية الأولى ، وهو ما سنأتي الى ذكره لاحقاً .
تقسيم كوردستان : مر تقسيم كوردستان ، بسبب طبيعة وتغير القوى الاستثمارية عبر الزمن بعدة مراحل ، وأدى ذلك بطبيعة الحال الى تقسيم كوردستان وتمزيق خارطتها مرات عديدة أما ابرز مراحل التقسيم فهي كما يلي :-
1- التقسيم الأول : وهو التقسيم الذي تم على يد الفرس والأتراك العثمانيين كنتيجة للصراع الدامي بينهما من اجل السيطرة على كوردستان ، والذي دام طيلة الفترة الممتدة من القرن السادس عشر وحتى القرن الثامن عشر ، وبخاصة بعد معركة جالديران عام 1514 . ويمكن اعتبار معاهدة أماسيا عام 1554 بين الدولتين أولى المعاهدات الدولية التي قسمت كوردستان وأخضعتها لاحتلال الدولتين . كما تعتبر معاهدة زهاو عام 1639 ، والتي كان لها شأن خطير في تحديد العلاقة بين الدولتين ، أساسا للمعاهدات اللاحقة ذات العلاقة بتقسيم كوردستان ومد خط الحدود السياسية الفاصلة بين الدولتين علة طول امتداد جبال كوردستان (12) ، وكانت النتيجة هي تقسيم كوردستان الى إقليمين رئيسيين شرقي (كوردستان الشرقية) خاضع لإيران ، وغربي (كوردستان الغربية) خاضع للدولة العثمانية.
ان هذه الحدود ، كما يقول البروفيسور رمضاني : قلت الكورد بين الإمبراطوريتين (13) . انظر الخريطة رقم (1). ويلاحظ ان معظم التقسيمات اللاحقة لكوردستان حدثت في كوردستان الغربية (العثمانية) فقط ، في حين ظلت كوردستان الشرقية (الإيرانية) خاضعة لإيران دون ان يمسها التغيير .
2- التقسيم الثاني : هو التقسيم الذي حدث بسبب تقدم الروس في القرن التاسع عشر باتجاه ماو راء القوقاز وبحر قزوين والذي أسفر عن توقيع معاهدة تركمان جاي عام 1828 بين روسيا وبلاد فارس ، والتي تنازل الفرس بموجبها لروسيا عن مقاطعاتها الممتدة الى الشمال من نهر ارأس . وهذا الترتيب للحدود فصل الكورد القاطنين في مقاطعة كنجه (CANJA) عن بقية إجراء كوردستان الشرقية (14) وبذلك أصبح جزء من كوردستان خاضعاً لروسيا ، ثم للإتحاد السوفيتي ، والآن لأرمينيا .
3- التقسيم الثالث : وهو التقسيم الذي جاءت به معاهدة سايكس – بيكو السرية عام 1916 (الخارطة رقم 7) والتي تضمنت اتفاق كل من بريطانيا وروسيا وفرنسا على تقسيم أراضي الدولة العثمانية (الرجل المريض) بضمنها أراضي كوردستان العثمانية الى مناطق خاضعة لنفوذ تلك الدول ، وقد خضعت كوردستان العثمانية بموجب هذه المعاهدة الى التقسيم التالي :
أ‌- جعل مقاطعات بايزيد ، وان بدليس ، موش ، الازج (خربوط) ، ارزنجان ، جلمرك ، حكارى وبوتان ضمن حصة روسيا .
ب‌- وقوع بهدينان وجزيرة ، ملاطية ، ماردين ، قامشلي ، رأس العين ،ديار بكر ،أورفه ، وغزيان تبة ضمن منطقة النفوذ الفرنسي.
ويلاحظ هنا ان منطقة النفوذ الفرنسي الممتدة حتى بهدينان (شمال الزاب الأعلى) كانت مخططة لتكون منطقة عازلة بين النفوذ البريطاني جنوب النهر المذكور ومنطقة النفوذ الروسي أعلاه (15) ، بسب العداء التقليدي بين الدولتين .
أن انسحاب روسيا من الحرب الأولى بعد الثورة البلشفية التي حدثت فيها عام 1917 ، أتاح الفرصة لايطاليا لأن تشارك كل من بريطانيا وفرنسا في ذلك التقسيم . ففي ذلك العام واتفق رؤساء وزراء البلدان الثلاثة على منح ايطاليا مناطق أزمير ، انطليا وقونية وجميع مناطق غرب الأناضول ، وهي جميعاً خارج كوردستان .
الشمالية (التركية) الحالية . أما مناطق كوردستان الأخرى فقسمت كما يلي :-
أ‌- منحت حصة روسيا في معاهدة سايكس – بيكو الى ارمينيا ضمن هذه المعاهدة .
ب‌- تم تعديل منطقة النفوذ البريطاني بعد إلحاق بهدينان بها التي كانت في سايكس – بيكو ضمن منطقة النفوذ الفرنسي ، وذلك بعد ان اتفقت كل من بريطانيا وفرنسا على هذا التعديل في اتفاق سان ريمو (24 نيسان 1920) (16) .
5- التقسيم الخامس : وهو التقسيم الحالي الذي تعيشه كوردستان والذي نجم اثر توقيع معاهدة لوزان بين دول الحلفاء وتركيا الكمالية في 24 تموز من عام 1923 والتي حصلت بموجبها تركيا الكمالية (الجمهورية التركية) على الاعتراف الدولي بها ، والتي تم تثبيت حدودها الجنوبية مع كل من دولتي العراق وسوريا في أعوام 1926 و 1930 على التوالي ، وبذلك فصلت هذه الحدود كل من كوردستان العراق(الجنوبية) وكوردستان سوريا(الغربية) عن بقية أجزاء كوردستان تركيا (العثمانية السابقة) مثلما فصلت الحدود العراقية – السورية كورد العراق عن كورد سوريا ، انظر الخارطة رقم(4) .

الخلاصة و الاستنتاج:
لا تزال كوردستان حتى الوقت الحاضر وطناً مجزأ ، وقد ألحقت أقسامه الخمسة الرئيسة قسراً بكل من ايران وتركيا والعراق وسوريا وأرمينيا ، وتبعاً لذلك فقد انقسمت الأمة الكوردية الى خمسة أقسام يخضع كل قسم منها لسيادة دولة من تلك الدول ويخضع لأنظمتها وقوانينها ويحمل جنسيتها ، وقد اثر كل ذلك على السياسة الكوردية وتوجهاتها وتنظيماتها في تلك الأقسام ، لكنه لم يؤثر في شق وحدة الأمة الكوردية وترابط مشاعرها القومية وعلى أهدافها السياسية ، لأن الحدود التي تمثل الخطوط السياسية التي تفصل مابين الكورد والتي رسمت فوق ارض كوردستان عجزت وتعجز عن فصل أبناء الأمة الكوردية وجدانياً وقومياً .
ان واحدة من ابرز المشاكل التي يواجهها نضال الأمة الكوردية في الوقت الحاضر جيوبولتيكيا يمكن في عدم خضوعها لمحتل واحد . فالكثير من الشعوب تحررت لأنها كانت تخضع لمحتل واحد . أما حالة كوردستان فهي حالة نادرة لأنها تخضع لاحتلال خمس دول ، وكل دولة من هذه الدول لاتزال غير قادرة على استيعاب الحقيقة القائلة بأن أجزاء كوردستان الملحقة بها هي ليست من صلب أراضيها وإنما هي أراضي كوردستان المقسمة الملحقة بها قسراً ومن دون ان يستفتي الشعب الكوردي في كل ذلك ، وإن الحدود السياسية الحالية التي رسمت لدولهم ليست حدود مقدسة وأبدية ، وإنما هي حدود مصطنعة قابلة للتغير ، وهذا التغيير قد يحدث عندما تنعم كوردستان بحريتها واستقلالها .



#فؤاد_حمه_خورشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البطلة الكوردية المجهولة فاطمة خانم ( قه ره فاطمة)
- سكان العالم عام 2012
- أحوال الطقس والمناخ في الفولكلور والتراث الكوردي
- الجيوبولتيك في...خطاب الرئيس مسعود البارزاني
- المذيع المصري احمد سعيد
- خانقين..بقاء في صراع جيوبولتيكية نقمة المكان
- جيوبولتيكية الصراع في أفغانستان..ومراحل الحكم المضطربة في ال ...
- جيوبولتيكية الصراع في أفغانستان...ومراحل الحكم المضطربة
- بانوراما الأدب الكوردي
- رئاسة مصر .. بعد الفوضى الخلاقة
- ثورات الربيع العربي : تحليل جيوبولتيكي نقدي
- الأصالة في تأريخ الفيلية الكورد
- جيوبولتيك:دول قزمية في المسرح الدولي
- دبلوماسية مصطفى البارزاني في سنواته الأخيرة
- جيوبولتيكية الخيارينلايران:ايقاف التخصيب او الضربة القاضية
- جيوبولتيكية الواقع في سوريا
- جيوبولتيكية نقمة المكان في جغرافية كوردستان
- تخصيب اليورانيوم: جيوبولتيكية العناد الايراني والغطرسة الاسر ...
- جيوبواتيكية الحدث ومفاجأت الربيع العربي
- الفوضى الخلاقة في مصر


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فؤاد حمه خورشيد - جيوبولتيكية تقسيم كوردستان