أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - عن مواقف النجيفي اللادستورية















المزيد.....

عن مواقف النجيفي اللادستورية


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4106 - 2013 / 5 / 28 - 13:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أثبت السيد أسامة النجيفي، منذ تسلمه رئاسة البرلمان نهاية عام 2010 حسب ديمقراطية التوافق والمحاصصة، أنه مخالف للدستور، وأن ولاءه لتركيا وليس للعراق، وبذلك فهو يشكل خطراً على أمن وسلامة ومستقبل العراق. ويبدو أن نزعة الولاء لتركيا في النجيفي وراثية وفق ما ذكره الكاتب العراقي، هارون محمد في مقال له بعنوان: (آل النجيفي وعروبة الموصل من الجد الى الحفيد!)، نقلاً من مذكرات متصرف (محافظ) الموصل، عبدالعزيز القصاب من كانون الثاني 1924 الى حزيران 1926 عن يوميات عمل لجنة عصبة الامم لحل مشكلة الموصل التي كانت قائمة بين الحكومة العراقية وحكومة أتاتورك الذي طالب بالموصل، فقال أن معظم الناس كانوا مع عراقية الموصل، ما عدا محمد النجيفي (جد أسامة) الذي كان متحمساً لتتريكها، إذ يقول هارون محمد: "وللمعلومات فقط ، فان محمد النجيفي يكاد يكون الوحيد من أغنياء الموصل الذي صّوَّت لفصل أم الربيعين عن العراق وإلحاقها بتركيا!" (رابط المقال في الهامش).(1)

وللمعلومات أيضاً، نقول، أن هارون محمد هذا ليس شيعياً صفوياً، إذ لم يتردد في شتم الشيعة كما في مقال له نشر قبل أشهر بعنوان: (يا رافع العيساوي هل يستوي أولاد المتعة مع أبناء الأصالة والعراقة؟) رابط المقال في الهامش.(2)

مناسبة هذه المقدمة هي إمعان وتمادي السيد أسامة النجيفي في إلحاق الضرر بالعراق ووأد الديمقراطية كما هو واضح من دعمه للمعتصمين في ساحات الاعتصامات، المطالبين بإلغاء الدستور والديمقراطية...الخ، ولقاءاته المتكررة مع حكام تركيا وقطر الذين يتآمرون على العراق، واتهامه الآخرين بالتمرد على الدستور، وفق القول المصري: (ضربني وبكى، سبقني واشتكى).

فخلال الدورة البرلمانية الأولى، كنا قد استغربنا من تصرفات الدكتور محمود المشهداني، رئيس البرلمان العراقي السابق، الذي فاجأ الرأي العام بتصرفاته الغريبة، سواءً في تعامله مع وسائل الإعلام، أو استخدامه الفاضاً نابية إثناء إدارته جلسات البرلمان، لا تليق بشخص يتبوأ منصباً لأخطر مؤسسة في الدولة، كمنصب رئيس البرلمان. ومن ألفاضه أنه هدد النواب مرة بقوله أن "أي قانون يخالف الإسلام نضربه بالقندرة"، أي (الحذاء). ثم تكاثرت عليه المشاكل إلى أن أرغم على الاستقالة، مقابل راتب شهري خيالي لا يتصوره العقل في دولة من دول العالم الثالث، وقيل في وقتها أنه يعادل حوالي 40 ألف دولار شهرياً. (3)

وفي الدورة الثانية للبرلمان تم انتخاب السيد أسامة النجيفي من قائمة العراقية، حسب مبدأ التوافق والمحاصصة كا ذكرنا آنفاً. وقد استبشرنا خيراً في أول الأمر، ولكن تبين بعد فترة قصيرة أن شهاب الدين (أ...ط) من أخيه!

فإذا كان الدكتور محمود الهاشمي بذيء اللسان، إلا إنه، وكما تبين فيما بعد، طيب السريرة، أقرب إلى السذاجة منه إلى الخبث واللؤم، إذ كما يقول العراقيون، قلبه على لسانه، أي أنه يتكلم قبل أن يفكر. أما السيد أسامة النجيفي فقد أثبت أنه لم يلتزم بحدود مسؤولياته كرئيس برلمان، مهمته تنظيم جدول أعمال المجلس، وإدارة الجلسات بحيادية، وأنه يترأس مؤسسة تشريعية تمثل كل الشعب، ورئيسها يجب أن يتخلى عن انحيازه لانتماءاته الحزبية والطائفية، ولو في الظاهر على الأقل، وإنما راح يتصرف كما لو كان رئيساً مطلقاً للسلطة التنفيذية والتشريعية، يتنقل من عاصمة إلى أخرى، يطلق تصريحات مشوشة ومتناقضة، وفي أغلب الأحيان تحريضية ذات نفس طائفي. كما وأثبت أنه حريص على مصالح تركيا أكثر من حرصه على مصلحة العراق، وقام بعدة مخالفات دستورية في الوقت الذي يتهم غيره بمخالفة الدستور. نذكر أدناه على سبيل المثال لا الحصر، تصرفاته التي تكشف انحيازه الطائفي ومخالفاته للدستور:
1- صمته المطبق عن تفجيرات الإرهابيين التي قامت بها فلول البعث والقاعدة خلال السنوات العشر الماضية وإلى الآن، والتي أودت بحياة عشرات الألوف من العراقيين الأبرياء، وخاصة في المناطق الشيعية، ولم يحرك النجيفي ساكناً، ولكن ما أن حصل انفجار قرب مسجد في ديالى تابع لأهل السنة حتى وتحركت عنده النخوة "العربية"، فطالب بعقد جلسة برلمانية استثنائية، واستدعاء رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة للمساءلة. نحن مع هذه الدعوات، لأن من حق البرلمان، بل ومن واجبه، محاسبة المسؤولين في مثل هذه الحالات، ولكن لماذا هذه المرة فقط؟ إذ كان الغرض واضحاً من دعوة النجيفي لهذه الجلسة، وهو تحويلها إلى ساحة مباراة للخطابة والمهاترات وتبادل الاتهامات الطائفية. وقد عرف رئيس الوزراء هذه المقاصد وخطورتها لصب المزيد من الزيت على نار الفتنة الطائفية المشتعلة أصلاً. لذا دعا النواب إلى مقاطعة هكذا جلسة الغرض منها شق الصف الوطني وإبعاد التهمة عن الإرهابيين الحقيقيين.
والجدير بالذكر أن من حق رئيس الوزراء، كرئيس أية كتلة سياسية، توجيه هكذا دعوة، فهي قانونية ولكنها غير ملزمة. فلم يحضر الجلسة إلا عدد قليل، دون الحد الأدنى المطلوب لاكتمال النصاب، مما أثبت أن الغالبية العظمى من النواب استجابوا لدعوة رئيس الوزراء، ورفضوا دعوة رئيس البرلمان. الأمر الذي أثار حنق وغضب النجيفي، فوصف موقف رئيس الوزراء بـ"التمرد على الدستور" وهدد بتقديمه إلى القضاء!!، علماً بأن قيادة كتلة النجيفي أمرت نواب الكتلة بعدم حضور جلسات البرلمان منذ أشهر، على أن لا يحضروا إلا في حالة عقد جلسة لسحب الثقة من رئيس الوزراء. فإذا كانت الدعوة لمقاطعة جلسة استثنائية للبرلمان تمرداً على الدستور، فالنجيفي ورئيس كتلته (أياد علاوي) هم أول المتمردين على الدستور، ويجب مقاضاتهم. وللنجيفي وكتلته سوابق كثيرة في هذا الخصوص كما في الفقرة التالية.

2- خروج النجيفي، مع نواب كتلته، في الجلسة الأولى عام 2010 للدورة البرلمانية الحالية، بعد أن تم انتخابه رئيساً للبرلمان، حيث رتبت كتلته "العراقية" الانسحاب من الجلسة لعرقلة انتخاب رئيس الجمهورية والذي بدوره يقوم بترشيح المالكي لرئاسة الحكومة حسب اتفاق مسبق بين قيادات الكتل السياسية الكبرى. ولم يعُد إلا بعد أن اتصل به وزير خارجية تركيا، السيد أحمد داوود أوغلو تلفونياً وأمره بالعودة إلى البرلمان لمواصلة إدارة الجلسة. وبذلك فقد أثبت النجيفي أنه كان يمثل كتلته وليس الشعب، ويستجيب لأوامر من تركيا وليس ما يمليه عليه واجبه إزاء الشعب العراقي.

3- وقوفه على منصات الخطابة في ساحات الاعتصامات ومشاركته مع قادتها في تحريض المعتصمين وتسميته العصيان بـ"الثورة"، وإلقائه خطباً تحريضية ضد الحكومة المنتخبة. علماً بأن الدستور طرح آليات ديمقراطية حضارية لحل الخلافات وتحقيق المطالب المشروعة بالتفاهم والحوار دون الحاجة إلى العنف. والجدير بالذكر أن هذه الاعتصامات اتسمت بالطائفية، وبذلك فقد طرح النجيفي نفسه كطائفي منحاز لطائفته، وليس رئيساً لبرلمان يمثل الشعب العراقي، ولم يستطع السيطرة على تحيزه الطائفي كما يتطلب منصبه.

4- مطالبته وزراء كتلته "العراقية" بالانسحاب من حكومة المالكي على أمل إسقاطها، مع احتفاظه هو بمنصبه كرئيس للبرلمان للاستفادة من امتيازات المنصب، الأمر الذي انتبه إليه إثنان من الوزراء المستقيلين، وزير التربية محمد تميم، ووزير الزراعة عز الدين الدولة، فصححا الخطأ وعادا إلى الحكومة رغم اعتراض قيادة كتلتهم. والسيد عز الدين الدولة انسحب حتى من كتلته (متحدون).

5- ظهور النجيفي على شاشة تلفزيون الحرة- عراق، " وهو يدعو القوات المسلحة إلى عدم إطاعة أوامر "القائد" على حد تعبيره. إن أداة التعريف هنا تعني بوضوح القائد العام للقوات المسلحة." (من مقال السيد محمد ضياء عيسى العقابي: أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه) (4) .
هذه الدعوة بحد ذاتها كافية لتقديمه إلى القضاء بتهمة الخيانة العظمى، والتمرد على الدستور والسلطة المنتخبة، والتحريض على العنف في دولة هو رئيس برلمانها!.

6- المفترض برئيس البرلمان أن يكون أعرف من غيره بمواد الدستور، وحرصاً عليه والتزاماً بتطبيقه. ولكن السيد أسامة النجيفي هو أول من خالف الدستور، وتمرد عليه حين أصدر دعوته لحل الحكومة والبرلمان، وتشكيل حكومة مصغرة مؤقتة تهيئ لانتخابات مبكرة. فدعوته هذه مخالفة للمادة (64) من الدستور، التي الزمت رئيس الجمهورية وليس رئيس البرلمان توجيه مثل هذه الدعوة لحل المجلس وإلى إجراء انتخابات عامة في البلد خلال 60 يوما من تاريخ الحل. كذلك من واجب الحكومة أن تستمر بتصريف الاعمال لحين تشكيل حكومة جديدة استنادا للأحكام المادة 76 من الدستور اي بعد اجراء الانتخابات". وبعبارة أخرى، إن احكام الدستور لم تسمح مطلقا بتشكيل حكومة مؤقتة. لذلك فدعوة النجيفي تعتبر "خروجا عن الشرعية الدستورية والمبادئ الديمقراطية التي تضمنها ".

7- وكما جاء في مقال للنائب ياسين مجيد:" نسأل النجيفي عن الأسباب التي منعته من عدم اعتبار عدد كبير من مطالب وشعارات المعتصمين في الانبار وسامراء والموصل تمرداً على الدولة العراقية والدستور ومنها على سبيل المثال: الغاء الدستور – الغاء العملية السياسية – الغاء قانون مكافحة الارهاب – الغاء قانون المساءلة والعدالة – سيطرة القاعدة والبعث والنقشبنديين على الاعتصامات – العصيان المدني – العصيان العسكري – رفع أعلام البعث – رفع صور الطاغية – رفع صور اردوغان والتمجيد بالدولة العثمانية – التمجيد للحرس الجمهوري – طرد الجيش والشرطة الاتحادية من الانبار والموصل وسامراء – قتل واختطاف الجنود – رفع اعلام الجيش العراقي الحر – اعتبار النجيفي الجيش العراقي أداة قتل – تشكيل جيش العشائر – اقامة الاقليم السني – تقسيم العراق – التهديد بالحرب ضد الحكومة الاتحادية – الزحف الى بغداد – اتهام اكبر مكون اجتماعي في العراق بالعمالة وانهم خنازير واولاد زنا – منع دخول عبد الزهرة الى الانبار، يعني الدعوة لاقامة كانتونات طائفية – اهانة شـــيوخ عشائر الوسط والجنوب – وصف الاعتصامات بالثورة"(5).
لا شك أن هذه الشعارات والمطالبات مخالفة للدستور، والتي تهدد أمن وسلام الشعب العراقي، ولكن مع كل ذلك، أيدها رئيس البرلمان العراقي السيد أسامة النجيفي.

7- صمته عن إهانة تركيا للسيادة الوطنية العراقية حين عقد رجب طيب أردوغان اتفاقاً مع زعيم حزب العمال الكردستاني PKKK عبدالله أوجلان السجين، لترحيل مقاتلي الحزب إلى منطقة جبال قنديل في كردستان العراق، دون أخذ موافقة الحكومة المركزية في بغداد. ولعل الغرض الرئيسي من دعوة النجيفي لعقد جلسة برلمانية استثنائية، هو لتصعيد الصراعات الطائفية وإبعاد انتباه الرأي العام عن إتفاقية أردوغان- أوجلان، وانتهاك السيادة العراقية. كذلك سفراته المتكررة إلى ألد أعداء العراق مثل تركيا وقطر، وتلقيه الأوامر من حكام هذين البلدين.

إذا كان هذا هو موقف أحد أكبر المسؤولين بالدولة العراقية، حيث يقف مع أعداء العراق الجديد ويتآمر عليه، معرضاً مصلحة كل الشعب العراقي للخطر في سبيل مصلحة فئة واحدة منه كما يزعم، والحقيقة أن تصرفاته هي ضد حتى أبناء طائفته، أقول إذا كانت هذه عقلية ومواقف أكبر شريك في حكم العراق، فكيف يمكن تحقيق الأمن والسلام والازدهار؟ وأي رئيس حكومة تنفيذية يمكن أن ينجح في حكم العراق وهو مكبل بهؤلاء الشركاء؟
[email protected]
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/
ـــــــــــــــــــ
روابط ذات علاقة بالمقال
1- هارون محمد: آل النجيفي وعروبة الموصل من الجد الى الحفيد!
http://alnahdah.net/NewsDetails.aspx?ID=1985

2- هارون محمد: يا رافع العيساوي هل يستوي أولاد المتعة مع أبناء الأصالة والعراقة؟
http://www.m3arej.com/article/2010-07-15-21-43-19/5951-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF.html

3- عبدالخالق حسين: الخراب البشري في العراق: محمود المشهداني نموذجاً
http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2006/10/181737.htm

4- محمد ضياء عيسى العقابي: أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=355968

5- ياسين مجيد: من هو المتمرد على الدستور؟
http://www.akhbaar.org/home/2013/5/147895.html



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقسيم العراق بين الممكن والرغبات
- هل ينجح البعث في إشعال الحرب الأهلية؟؟
- الإعتصامات في خدمة الديمقراطية والمالكي!!
- لماذا مطالبة المالكي بالاستقالة؟ (تكملة)
- لماذا مطالبة المالكي بالاستقالة؟
- العراق إلى أين؟
- هل حقاً فشلت التجربة الأمريكية في العراق؟
- غيابهم أفضل من حضورهم
- هل كان إسقاط البعث يستحق كل هذه التضحيات (2-2)
- هل إسقاط البعث يستحق كل هذه التضحيات؟
- في الذكرى العاشرة لتحرير العراق من الفاشية
- قراءة في كتاب: إغلاق عقل المسلم
- ما مستقبل المرأة بعد الربيع العربي؟
- نحو علاقة عراقية-أمريكية متكافئة
- من وراء تظاهرات (العز والكرامة)؟
- تضامناً مع المفكر أحمد القبانجي
- في العراق فقط، الخيانة الوطنية عمل وطني!
- هل صححت السعودية سياستها من العراق؟
- هل الحل في تقسيم العراق؟
- العراق في مفترق الطرق


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - عن مواقف النجيفي اللادستورية