أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - قراءة في مذكرات رسمية ( الشعر مقابل الحب..)















المزيد.....

قراءة في مذكرات رسمية ( الشعر مقابل الحب..)


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4105 - 2013 / 5 / 27 - 23:30
المحور: الادب والفن
    


الشعر مقابل الحب..
( قراءة في مذكرات الشاعرة رسمية محيبس زاير)
سلام كاظم فرج..
رحل كزار حنتوش إلى الأبدية
لكن قصائده لم ترحل
مازالت تحلق فراشات ملونة , تشعل وتشتعل وتضيء
في عالم رسمية, وفي عالم محبيه,
ذكريات مرحة و حزينة..(سلام..)
ترجل الشاعر عن صهوة الوجود الأرضي, وحلق بعيدا وكان آخر زعماء الصعاليك النبلاء ( أنا كزار...).
أناه تحمل كبرياء الطيبين لا كبرياء الفارغين..الامير الفقير .الشاعر روحا وقلبا وممارسة .. حياته قصيدة طويلة ممتدة , صعلكته واقواله وأسفاره , ومواقفه وازت شعريته فكنا نحار ايهما نقدم الشاعر أم الإنسان؟؟
رحل امير الرافضين المتمردين, وكالعادة بدأت ذكراه تخبو تحت ركام الأخبار المتسارعة ورتابة الحياة ومشاغلها, والنسيان يتسلل .. واوشكت ان تموت كخيوط الشمس ذكراه وفق تعبير نزار قباني..فلم تجد رفيقة دربه بدا من كتابة سيرته, او سيرتها معه, لتثبت لنا ان القصة ما انتهت , وأن حكاياته , أشعاره, ما زالت تحمل طعم عصير التوت البري الاحمر, وكان التوت أبقى من التابوت, وبقيت رسمية تعني الامس , الآن.. والغد.. وإن كزار لم يكن وهما,, ولا قصائده...
في بداية هذا العام صدر كتاب (الشعر مقابل الحب ..) عن دار ميزوبوتاميا للطباعة والنشر في بغداد للشاعرة رسمية محيبس زاير .
الكتاب جاء في اكثر من مائة وعشرين صفحة تناولت فيه الشاعرة سيرة حياة كزار حنتوش منذ تعرفها عليه وعلى تجربته الشعرية ورابطة الحب التي جمعتهما حتى رحيله المفجع والمبكر إثر نوبة قلبية . وضم الكتاب ايضا بعض رسائل الشاعر الى حبيبته قبل وبعد زواجهما وإراء نخبة من أدباء العراق فيه ورسائل تبادلها معهم..
كزار حنتوش شأنه شأن حسين مردان وعبد الأمير الحصيري شاعر مجدد متمرد ثوري إلى حد اللعنة. فوضوي الى درجة إنه قد يضيع قصيدة كتبها بحبر القلب والوجدان في سهرة تمتد للصبح. وقد تبدد الريح دفترا يجمع اكثر من قصيدة..
تجمعه مع الحصيري ومردان سمة ان الكثير من أشعاره ضاعت ولم تنشر بسبب هيام الشاعر بالطبيعة والوجود والتلقائية وحياته المرتبكة المربكة (والمعقدة والبسيطة في آن..) في صدقه كان بسيطا شفافا رقيقا صريحا مسالما والتعقيد ناجم عن عدم فهم الوعي الجمعي للناس لحقيقة تصرفاته فقد كان مختلفا ثائرا رافضا للكثير من الموروثات السائدة في الشعر والسياسة والحياة الاجتماعية..
تصفه رسمية في حديثها عن يوم زواجهما الاول فتقول:
لم أكن أعرف كيف أتصرف مع كزار هذا الشاعر الصعلوك الذي سمعت الكثير عنه ولاح لي طيفه من بعيد,, لم أجرؤ على التحدث معه ابدا,وكان بالنسبة لي كالقارة المجهولة لا أدري كيف أكتشفها .. لكنه عرف كيف يمهد الطريق لي للدخول الى عالمه المناقض لعالمي ,فقد جذبت اهتمامي ليلة دخولي الغرفة قطعة مكتوبة بخط أنيق جميل معلقة على الجدار , إقتربت منها لأجد انها قصيدة او مقطع من قصيدة كتب فيها :
إلى رسمية :
قوديني كخروف ضال نحو ربيعك
خليني أرعى بين بساتينك وينابيعك
أنت الطين الحري وأنا الماء
فلنمتزج الآن
قيمر معدان ..)... وتقول الشاعرة ايضا :
كانت الليلة الأولى معه غريبة تختلف عن مثيلاتها بين الناس.. شاعرة تحلم بالحب والشعر وبناء علاقة زوجية متينة مع شاعر من طراز كزار حنتوش )..
وطراز كزار يعني فوضوية في الحياة والمواعيد.. وصعلكة نبيلة. وأصدقاء من طراز مختلف يهيمون بالشعر والصعلكة والمعارضة. متاعب مستمرة وإرتباك في علاقة الشاعر بالسلطات.. فمن جهة كان الشاعر يحظى بمحبة كل الادباء بما فيهم حميد سعيد الشاعر البعثي المسؤول ومن جهة كان كزار محسوبا على اليسار الذي تعرض الى ضربة في الصميم في كوادره ومؤآزريه ... وقد عبر كزار محنة نهاية السبعينات التي شردت اليساريين واودعتهم السجون والمنافي بإعجوبة شأنه شأن جان دمو . ربما روح الصعلكة والتشرد والتمرد أعفت الشاعرين من مطاردة حقيقية واعتقالات محتملة. لكن الأكيد لقد نالا بسبب تمردهما تهميشا وفقرا وفوات فرص كثيرة. لقد كانت المنح والبعثات إلى الخارج تشمل اشباه شعراء وأدباء بسبب مديح بسيط وانتماء منافق لحزب السلطة. لكن كزار حنتوش تحمل مرارات كثيرة أفسدت ونغصت مفاصل كثيرة في حياته ومنها مفصل الحب والاستقرار والزواج. ولولا رسمية التي جازفت وهي العارفة بكل خلفيات ابن حنتوش كما تسميه احيانا شاعرا وانسانا ومتمردا وفوضويا بالاقتران به وعشقه واحتضانه.. ربما لغادر الحياة دون زواج او علاقة حب حقيقية ذات شأن. مثله مثل من سبقه من الشعراء المتمردين . اعني حسين مردان وعبد الامير الحصيري.. وهو القائل:
لولا بغداد
وفيروز ورسمية
لأقترنت ضفدعة بي
ولألقى العنز علي الفضلات
ولكنت مجرد عربة
دون قيود او عجلات..
كتب عنه الشاعر حسن النواب منوها بثقافة الشاعر الواسعة ومعرفته بكل رموز المفكرين والقادة اليساريين من بلاشفة وتروتسكيين وفوضويين وتطورات ثورة اكتوبر البلشفية حتى لكأنه قد عاش ايامها وانعطافاتها , وتذكر الشاعرة رسمية انه كان يردد جملة ستالين الشهيرة ( اعتقد أن هذا يكفي.. ) كثيرا. وكان يلقبه احيانا بالرفيق ستالين. ومن نصوصه الباهرة المبهرة قصيدة عنونها ب( عشاء باكونين الأخير) وباكونين هو زعيم الفوضويين الروس, الثوري المتمرد الذي اتعب لينين كثيرا كما اتعب القيصرية ايضا شأنه شأن زميله برودون. لم يكن باكونين يؤمن بالدولة او القوانين ويعتبر كل ماهو موجود نتاج الطبقية وكان يدعو الى نسف الدولة فورا وبدون مقدمات.. لقد استعار كزار حنتوش هذه الحقيقة وكتب عن قنبلة باكونين.. حتى زعل عليه بعض رفاقه وأصدقائه في اتحاد الادباء . واطلق عليه لقب السيد قنبلة وعومل بجفاء بعض الوقت وكان يتألم.. لكنه وبنظر المنصفين كان يعني في تمرده هذا غضبا غير محدود على النظام الجائر القمعي والمتسلط.. كان الشاعر مجازفا وثوريا الى حد الجنون.. في سكرة من سكراته وخطرة من خطراته ذهب بنص الى حميد سعيد رئيس تحرير جريدة الثورة الحكومية البعثية. وكان النص يشيد بيوسف سلمان يوسف مؤسس الحزب الشيوعي العراقي. ويشيد بعبد الكريم قاسم كان ذلك بعد ان ضرب الحزب الشيوعي ضربة موجعة .. بالطبع ان النص لم ينشر ولو لم يكن حميد سعيد الذي يحب الشاعر على رأس تحرير الصحيفة الحكومية لذهب ابن حنتوش الى المقصلة.. لكن حميد سعيد.. تعامل مع الأمر بحكمة وعتم على الموضوع. بل انه كتب عن كزار نصا جميلا عنونه ب( الأمير الفقير ..) ..

مواقف طريفة ودالة :
.............................
تذكر رسمية إنه كان خجولا قبل زواجهما الى درجة انه يضطر لكتابة مشاعره على ورقة ويناولها إياها.!! ص
10
في يوم عقد القرآن في المحكمة كان سعيدا بشكل يفوق الوصف وفي صالة المحكمة كتب قصيدة متعجلة على وريقة وناولها الى خطيبته . تقول رسمية مازلت محتفظة بهذه الورقة واعتز بها .. كانت القصيدة:
ياشطرة
ماكنت انقل قلبي بين ربيع وربيع لولاك
لولا رائحة منك ندية
سقطت كل نجوم الله علي
حبك يا بنت الناس غريب
خلاني أركض . وعشائي خباز رباني وزبيب
رسمية كوني وسط اللوحة
في قلب الاعصار . ص 11
والشطرة مسقط رأس حبيبته رسمية .. والخباز طعام الفقراء. والزبيب دلالة على الحلاوة والعذوبة. وبنت الناس اصطلاح تحبب يقوله العامة عند التعبير عن المحبة او العتاب.. في عمق بساطة القصيدة تكمن عبقرية لغة كزار البليغة وشعريته الحقة.

تقول رسمية في الايام الاولى لزواجنا انتقلت معه الى الديوانية في مسكن اهله وكان يدخلني الى مقهى غاص بالرجال.!! وكنا نشرب العصير احيانا ونحن واقفين امام دكان صغير. كنت أظن ان ذلك امر طبيعي. حتى اكتشفت ان كزار وحده من يفعل ذلك بتلقائية وكأنه في عاصمة أوربية ص12

كتبت رسمية في الصفحة 29 من كتاب الذكريات:
سألته مرة ماذا تتمنى فأجاب
أن ادفن في مقبرة الاطفال !!

يقول كزار حنتوش
تقتلني إمرأة عند الجسر تمد يدا كلسان الضفدع
لكن لا حشرات تأتي ولا ورعون
الكل هنا مناعون
للماعون... ص 29

يشتري صورة الزعيم عبد الكريم قاسم ويعلقها على جدار غرفة في منزله إلى جانب صورة عبد الحليم حافظ !
من نصوصه ايضا يخاطب والدته:
أمي , امي يا أماه
إن ابنك متسخ القلب
إن به إثما يقتله..
إنه محصور في الإثم
كالدعسوقة في الصوف..صفحة 38
تقول رسمية في الصفحة 63 كتب مرة عن أريكة في بيتنا
( لو جلس عليها كاظم نشمي جلاب لانكسرت !!
وكاظم نشمي قاص من الديوانية..)
للوهلة الاولى تبدو لمن لا يعرف كاظم نشمي شخصيا انه رجل بدين,, ولكن إذا عرفنا ان القاص كما تقول رسمية نحيف جدا.. نكون امام مفارقة بالغة الطرافة ومنها نفهم ان اريكة المنزل كانت متهالكة جدا
هذه الرواية توحي ان قاريء نصوص كزار حنتوش تستدعي معرفة بكل زوايا وخفايا حياة كزار حنتوش وحياة معارفه الذين كتب عنهم.. ويذكرني ذلك بمقولة لإزرا باوند عن القصيدة . انها تحتاج الى قاموس يشرح ملابسات بعض الفقرات والمفردات..
القصيدة الحنتوشية تحتاج الى ذلك القاموس دائما. مثل عشاء باكونين الأخير) ( والصعاليك..))

كان يبكي عندما يستمع إلى اغنية عبد الحليم حافظ (ظلموه..) ص 67
كان معجبا بأغنية( من تبعد) لرياض احمد. ويبكي عند سماعها ص.68
كتب عن فؤاد سالم
اهلا , اهلا بصديق السنبل
وشقيق البلبل
وزهور المنزل
عبرت محطات موحشة كالبوم
يا ابن اللوعة والروعة واللذعة والفلفل
النخل يمد اليك السعف الاخضر
ويرن على سيقان الاطفال الجنجل
خرائط وطنك في قلبك
ما ضعت وماضيعت
ان جميع الاقمار تهل علينا حين تهل ! ص72
قال له احدهم قصائدك تبدو مرة احيانا فأجاب :
كيف لا؟ وانا افطر زرنيخ وأتغدى قنابل عنقودية؟ وأتعشى أرامل وملائكة فقدت اجنحتها ؟ ص87
وعن رسمية يقول كزار هي اميلي ديكنسون العراق
مؤمنا على قول صديقه منصور عبد الناصر.. وسئل عن الشاعر امل دنقل فقال
هو الضلع الثالث في مثلث برمودا الشعري مظفر النواب ومعين بسيسو !! ص 89
ومن بين رسائل عديدة تبادلها مع ادباء واديبات نقتطف هذه المقاطع للشاعر كاظم الحجاج كتبها مهنئا بزواج كزار ورسمية:
أفرحتني رسالتك في زمن موت البريد لدي منذ أشهر وأفرحني صدقك وفوضويتك كما افرحني واحزنني نبأ زواجك الذي كنت تهدد به !!. أخشى عليك منه لأنه سوف يخرب آخر صعاليكنا الأفذاذ ويجعله مستقرا ومنضبطا وعاقلا,, مسكينة رسمية لأنها تورطت بتراث من الفوضى أسمه كزار فهل هي العطار الذي عليه ان يصلح ما أفسده الشعر؟ هل هي جديرة بإصلاح واحد من اكبر وأجمل اخطاء الكون اسمه كزار؟!
أعانها الله ولا حول ولا قوة إلا بالله!!!
تحياتي للأخت رسمية وتهنئتي لها بهذا الكنز الثمين الذي هو أنت
اخوك كاظم الحجاج
ومن رسالة للشاعرة كولالة نوري نقتطف هذه الكلمات: لماذا قبعت ولم تأت؟ هل مازلت كزار وما زلت تحلم بالغد ؟ ام انك امسكت بهذا الغد. انا مازلت طبعا كولالة نوري ( إصبع الإله ..) كما كتبت لي ذات مرة ص 98
نختم هذه الرحلة بقصيدة رائعة كتبها الشاعر عيسى حسن الياسري:
ألزا عراقية اسمها رسمية.
. تستطيع ان تنام على ساعد الموت مطمئنا.
. سترى انه ليس مخيفا كالحياة.
سيحدث لك هذا عندما ترى في عينيه صورة إمرأة اسمها رسمية
اصدقاء الليل المقمر العائدون عند طلوع النهار
من حانة للمشردين
العاشق الذي انتظر معشوقته عند شجرة صفصاف مستوحدة
والصياد الذي رمى صنارته في نهر الكلمات
هؤلاء فقط من تلوح لهم رسمية
عندما يستفيق أراغون من إغفاءته في قبره الباريسي سيعاتب الزا لانها لم تنتظره عند محطة القطار كما كانت رسمية تفعل للصعلوك العراقي كزار حنتوش كانت تخاف عليه ان ينام على مصطبة مكشوفة فيسرقه منها برد ليل الديوانية
نادرون هم من يؤجلون احتراقهم في هذا الحقل الذي يشتعل ليل نهار,,
انت وحدك يارسمية من أجلت احتراقه حتى هذه اللحظة,
لا اعتقد انك ستجدين باقة ازهار
فالبستانيون ماعادوا يزرعون سوى ازهار الموت !!



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدى قصيدة النثر لانهائي ...(تأملات فيما يسمى بقصيدة النثر..)
- نظرات من وحي رواية غالب الشابندر (شياطين)
- مأزق البطل في رواية توفيق حنون المعموري ( الخلوي..)
- مجلات ميتة ... قصيدة نثر
- إنطباعات عن الفلم الكردي (نصف قمر )
- عن الوردة ثانية وثالثة ورابعة (قصيدة نثر..)
- وجهي القديم , قصائد نثر
- قراءة في مجموعة قصصية
- إقتياد الحروف الى المعنى
- وعن حلبجة تحدثنا
- قصيدة نثر, لانثر شعري
- إشكالية مستحقات شركات التنقيب عن النفط في كردستان العراق
- أسوأ من غريب كامو
- مابين ( استير وجبير) خاصمتني القصيدة.....(مقاصة..)
- انا وجريدة التآخي ( ذاكرة صحفية)
- بلا ورد.. بلا أزهار
- فوضى السرد الخلاق
- الكاشيرة
- قراءة انطباعية في مجموعة انمار رحمة الله القصصية ( عودة الكو ...
- قراءةإنطباعية في مجموعة فاطمة الفلاحي الشعرية....رسائل شوق.. ...


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - قراءة في مذكرات رسمية ( الشعر مقابل الحب..)