أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4















المزيد.....

مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4105 - 2013 / 5 / 27 - 10:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



[email protected]
www.nasmaa.org
من هذه الحلقة وللخمس حلقات القادمة، أي لغاية الحلقة التاسعة، سأستهل وأختم كل حلقة بمقطع من «نشيد تهشيم الأوثان»، أحد نصوص كتابي «عصفور حريتي»، الذي وضعته بطريقة قابلة للتلحين والغناء:
هشمتُ أنا الأوثان
أعرضتُ عن الأديان
آمنتُ باللهِ بالإنسان
لا بغيرِ اللهِ والإنسان
السؤال الثاني للسرداب: لماذا أنت ترفض الإلحاد، وما هي الأدلة التي من خلالها أسقطت الإلحاد من عقلك ونظرك - فأنا أشعر من خلال قراءتي لمداخلاتك القليلة في المنتدى أن بداخلك فيضا من الحب الإلهي، تصوف ربوبي إذا جاز الأمر -؟
جواب الربوبي: وأقول: هنالك تفكير عقلاني [ض.ش: الصحيح: "عقلي" وليس "عقلاني"، فهناك فرق شاسع، فالعقليات ثلاث، الرياضيات أعلى درجات الثبات العقلي، ثم المنطق، ثم الفلسفة، أما العقلانية فتعني السلوك العقلاني، أي الحكيم، أو التفكير العقلاني، لكن في القضايا المرنة والمتحركة في الحياة، وليس في مجال الثوابت العقلية، أعني الواجبات والممتنعات العقلية.] ع.ر: (التفكير العقلاني) يؤدي للإيمان بالخالق العظيم، وهنالك تفكير لاعقلاني يؤدي للإلحاد [ض.ش: العقلانية واللاعقلانية أمران نسبيان، خلاف العقلية واللاعقلية، ولا يمكن نعت كل الملحدين باللاعقلانية.]، ع.ر: ببساطة التفكير السليم يؤدي إلى نتائج سليمة، والتفكير غير السليم يؤدي إلى نتائج غير سليمة. والأدله التي تثبت وجود الخالق العظيم عدد الوجود، لكن سأذكر بعض القوانين الفيزيائية. [ض.ش: أعتذر لترك ذكر أدلة السيد الربوبي الفيزيائية، أولا حرصا على الاختصار، وثانيا، لحاجة هذا النوع من الاستدلال إلى تدقيق كبير، واحتمال عدم صلاحيته لهذا المجال، فالأدلة الفلسفية كافية في تصوري، كدليل واجب الوجود، ودليل النظم، ودليل امتناع تسلسل العلل إلى ما لا نهاية، والدليل القائم على نظرية الاحتمالات واستحالة توفر ملايين الصدف لتحقق شيء.] ع.ر: وإن الإلهية تستند على الطبيعة [ض.ش: بل على الفلسفة]، ع.ر: وقوانينها، والخلق، إنها دين طبيعي ترفض الدين السماوي، وترفض الدين الذي هو من صنع الإنسان. [ض.ش: العقل يقول ابتداءً إن وجود الله واجب عقلي، بينما وجود الوحي الإلهي (الدين) من حيث المفهوم هو ممكن عقلي، أما من حيث المصاديق الموجودة في الواقع فهو – على أقل تقدير حسب اللادينيين العقليين - ممتنع عقلي، لأن هذه المصاديق لمفهوم الوحي تنقض أصل التنزيه للخالق، ولا يصح الإيمان بالله ما لم يقترن بالتنزيه، الذي هو المرتبة العليا من التوحيد، فالتوحيد بلا تنزيه توحيد عددي محض، وهو توحيد بالشكل لا بالجوهر.]
بقية أدلة الربوبي:
العلم الحديث يجلي خمسة أبعاد تشير إلى الإله الخالق العظيم:
1- الكون له بداية، وقد نشأ من العدم.
2- إن الطبيعة تسير وفق قوانين ثابتة مترابطة.
3- نشأت الحياة، بكل ما فيها من دقة وغائية من المادة غير الحية.
4- إن الكون بما فيه من موجودات وقوانين يهيء الظروف المثلى بظهور ومعيشة الإنسان وهو ما يعرف بـ «مبدأ البشري».
5- إن القدرات العليا للعقل البشري لا يمكن أن تكون نتاجاً مباشراً للنشاط الكهروكيميائي للمخ. [ض.ش: أترك التعليق على هذه الأدلة.]
الأدلة الفلسفية:
يقول الفيلسوف الأمريكي (ألفن بلاتنجا):
"إن الإيمان شعور فطري [ض.ش: عندي قضية فلسفية]، ع.ر: وإن الاعتقاد بوجود الإله مثل الاعتقاد بمفاهيم أساسية أخرى، كالاعتقاد أن للآخرين عقولا كعقولنا [ض.ش: هذا من نوع المعارف التجريبية، لأننا التقينا بمثل هؤلاء في حياتنا.]، ع.ر: والاعتقاد في صحة حواسنا [ض.ش: هذا من نوع العلم الحضوري، لوحدة العالم والمعلوم، فعلمنا بأحوالنا لا يحتاج إلى أن ينبئنا به آخرون، مما يسمى بالعلم الحصولي.]، ع.ر: والقول بأن الكل أكبر من الجزء [ض.ش: هذا من نوع العلوم العقلية، وهو أقرب للمقارنة مع أدلة وجود الله]،... إننا نؤمن بصحة هذه المفاهيم دون الحاجة إلى أن نسوق الدليل". [ض.ش: لكن لماذا لا يكون ذلك واضحا للجميع، فهناك الملحدون، وهناك اللاأدريون، وهناك المؤمنون بالله إيمانا لا ينسجم مع ضرورات العقل، بل يصل إلى مرتبة الخرافة، وهناك المؤمنون اتباعا وتقليدا من قبيل «وجدنا آباءنا ...». شخصيا ليس لدي جواب، بالرغم من إيماني اليقيني بالله على ضوء الأدلة العقلية الفلسفية. ربما نفسر ذلك بتوضيح لمصطلح (الضرورة) أو (الضروريات)، فعندما نقول الضروريات العقلية، نعني الواجبات العقلية، بينما يُستخدم مصطلح (ضروري) أحيانا كمرادف لمصطلح (بديهي)، وهنا يحصل اللبس، فليس كل واجب عقلي بديهيا، بل بعضه يحتاج إلى إعمال عقل وإمعان نظر، رغم أنه لا يحتمل إلا نتيجة واحدة، كالمعادلة الرياضية المعقدة، وما يكون بديهيا عند البعض لا يكون بديهيا عند الآخر، حتى لو كان هذا الآخر ذا قابليات عقلية أو لنقل إدراكية متفوقة على الأول، لكنه في قضية من القضايا قد يكون قاصرا عن إدراك أو استيعاب الضرورة العقلية.]
الربوبي: يقول الفيلسوف (الف مك أينري): "إن الانتظام والإعجاز في بنية الوجود، وثبات قوانين الطبيعة تجعل القول بوجود خالق بديهية منطقية، وعلى من ينكر ذلك أن يقدم الدليل".
السؤال الثالث للسرداب: هل تعتبر أن اللادينية تصلح أن تكون موقفا حياتيا دائما - تعيش عليها وتموت عليها - أم تعتبرها مرحلة وقتية - مرحلة بحث - بعدها تقرر الطريق الحق؟
جواب الربوبي: الحقيقة لا أعلم، لكني واثق في الخالق العظيم كما خلقني في الحياة، وجعل امراة (والدتي) تسهر على رعايتي وترضعني وتحميني، وجعل لي رجلاً (والدي) يعمل ليل نهار ليربيني، فكل هذا الحب هو من الله، هذا شعور وضعه الله لوالدي ووالدتي من أجلي، إذاً هو يحبني، وأنا متأكد أني معه لن أضيع. [ض.ش: وماذا لو ولد طفل وقد فقد أمه وأباه، مباشرة بعد ولادته، ورُبِّي في دور حضانة، ولم يعرف حنان الأم ورعاية الأب؟ إذن يجب أن نقول أن من لم يمر بهذه التجربة، فهو معذور إن اختار الإلحاد. وهكذا يكون الأمر مع كل إنسان لم يعرف في حياته إلا العذاب والمعاناة، فهو إذن لم يشعر بالرعاية الإلهية له، وبالتالي من حقه أن يكفر به. قضية الإيمان أو عدم الإيمان بالله هي قضية اقتناع أو عدم اقتناع، وتدخل في ذلك الكثير من العناصر، وكلها حاضرة في حسابات الله الدقيقة، فلا يؤاخذ الله من فرضت عليه الظروف القاهرة ما يصوغ قناعاته وتفاعلاته النفسية وسلوكياته.]
رد السرداب على جواب الربوبي: والله أحسنت. أسأل الله لك التوفيق والهداية. أنت تقول أنا متأكد أني معه لن أضيع. أنت هنا بالفعل لم تضع، لكنك أضعت إلهك [ض.ش: يعني إما أن نؤمن بالله الذي تقدم لنا صورته، وإما نكون قد أضعناه؟ لماذا لا يكون الدينيون هم الذين أضاعوا إلههم، لأنهم سجنوا الله في زنزانة الدين، وصاغوه على مقاسات الدين، ونزعوا عنه لصالح الدين الكثير من عناصر الحكمة والجمال والجلال والعدل والرحمة، وبدلا من أن يُعبِّدوا الناس له، عبّدوهم للدين، بل عبّدوا الله نفسه – طبعا من حيث لا يشعرون - للدين، فأصبح الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا عبدا للدين ومسخَّرا لخدمته.]، د.س: فقد أدخلته في إطعامك وأكلك وشرابك، ثم أخرجته بعد ذلك من كل شيء، جعلته عبدا عندك يطعمك ويرزقك ولن يحاسبك. يؤسس لك هذا الفندق العظيم الذي أنت تقيم فيه - أمك ترعاك وأبوك يعمل من أجلك كما تقول - والأرض تُدر غلاتها من أجلك، وقوانين الطبيعة كلها مُعدة بعناية من أجلك fine-tuned، وهرمونات جسمك تنضبط لتُحقق لك أقصى درجات الأمان والاتزان واتخاذ القرارات السليمة وحياة طويلة عريضة تفعل فيها ما تشاء، كل هذا من أجلك، ثم بعد كل ذلك تقول بلسان حالك ها أنا آمنت بوجود خالق لهذا الفندق الذي أنا أعيش فيه، ألا يكفيه هذا؟ دعنى الآن آكل وأشرب وأتمتع وأفعل كل الشهوات وأزني وأفسق ولا تحجر علي، فضميري سيوبخني في اللحظة المناسبة. والَّذينَ كَفَروا يَتَمَتَّعونَ وَيَأكُلونَ كَما تَأكُلُ الأَنعامُ والنّارُ مَثوًى لَّهُم (محمد: 12). يا زميل الذي له الخلق له أيضا الأمر، فهو كما لم يخلقك عبثا، لن يتركك عبثا، «أَلاَ لَهُ الخَلقُ والأَمرُ تَبارَكَ اللهُ رَبُّ العالَمينَ» (الأعراف: 54). [ض.ش: وإن كنت لا أتفق مع جواب السيد عيسى الربوبي، لكن رد الدكتور السرداب فيه مع كل الاحترام الكثير من المغالطات. الضمير – صحيح - لا ينهى عن الممارسة الجنسية التي تسميها الأديان بالزنا، بينما يحرم الاغتصاب المسموح به دينيا من قبل الزوج تجاه الزوجة في الإسلام، ثم الدينيون يزنون زنا شرعيا باسم المتعة إذا كانوا شيعة، والمسيار والمسفار وجهاد النكاح إذا كانوا سنة، طبعا بلا تعميم، بل هذه حالات موجودة بكثرة. الضمير الإنساني ينهى عن السرقة، والكذب، والغش، والخيانة، والخداع، والتزوير، والظلم، وسلب الحقوق، وإهانة الكرامات، والاغتصاب، والعدوان. بينما المتدينون من السياسيين الإسلاميين مارسوا سرقة المال العام بغطاء شرعي، ومارسوا الكذب بمبرر شرعي، ومنهم من مارس حتى القتل برخصة شرعية بل بوجوب شرعي، ومارسوا التزوير بإذن شرعي. صاحب الضمير الحي، الإنسان الإنساني، ينتهي عن كل عمل سيئ، سواء كان إلهيا أو ملحدا، إلهيا دينيا أو لادينيا، دينيا متدينا أو غير متدين. صحيح الضمير لا ينهاني عن أكل لحم الخنزير، ولا يعتبر الكلب نجسا، ولا يرى المغاير دينيا (الكافر) نجسا، فيساويه مع الخنزير والكلب والميتة والبول والغائط، لكنه ينهاني عن ظلم الناس، وعن العنف، وعن الكراهة، وعن كل ما هو لاإنساني. أما بالنسبة للإلهيين اللادينيين، فليسوا كلهم قائلين بما عبر عنه السيد عيسى، فهذه رؤيته هو، وسأبين رؤيتي عن الحياة الأخرى فلسفيا لا دينيا. ثم لماذا هذه المسارعة إلى التكفير الضمني بإيراد النمص القرآني في ردك على السيد الربوبي «والَّذينَ كَفَروا يَتَمَتَّعونَ وَيَأكُلونَ كَما تَأكُلُ الأَنعامُ والنّارُ مَثوًى لَّهُم»، فتجعلنا من «الذين كفروا»، وتشبهنا بـ«الأنعام»، نتمتع ونأكل «كما تأكل الأنعام»، وفينا المفكرون وفينا اصحاب الرسالات الإنسانية وفينا العلماء والمبدعون وفينا المتألقون في إنسانيتهم وفي عقولهم، أنستحق هذه الشتائم، لا لشيء، إلا لأننا آمنا بالله، لا على النحو الذي تؤمن به، بل أدافع هنا عن كل «الذين كفروا» بالمنظور القرآني من مسيحيين وصابئة وإيزيديين وزرادشتيين ويهود وبهائيين وبوذيين ولادينيين وملحدين، ثم ترمي بنا جميعا في النار، تجعلها مثوى لنا. بإمكاني أن أستعمل كلمات من حقي استعمالها، لكني أحرص على احترام الآخر وأن أتأدب في الحوار، وإن زللت ولم ألتزم مئة بالمئة – فلست معصوما - فأعتذر.]
كسرتُ أنا القضبان
هدمتُ أنا الجدران
في سبيلِ الله والإنسان
من حبٍّ للهِ والإنسان
26/05/2013



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 3
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 2
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 1
- رسالة من الله إلى الإنسان
- دويلات شيعية وسنية وكردية ومناطق متقاتل عليها
- الفرائق الخمسة من اللاشيعة واللاسنة
- الموقف من الأقسام الستة لكل من التشيع والتسنن
- الطائفيون واللاطائفيون واللامنتمون لطائفة 2/2
- الطائفيون واللاطائفيون واللامنتمون لطائفة 1/2
- لماذا وقعت على «إعلان البراءة من الطائفتين»
- ال 3653 يوما بين نيساني 2003 و2013
- مع جمانة حداد في «لماذا أنا ملحدة»
- قضية القبانجي تؤكد خطورة ولاية الفقيه علينا
- معارضة أحد طرفي الصراع الطائفي لا يستوجب تأييد الطرف المقابل
- يا علمانيي العالم اتحدوا
- لماذا تحميل (الشّيعِسلامَوِيّين) المسؤولية أولا؟
- الديمقراطيون بين السلطة الشيعية والانتفاضة السنية
- مجرد سؤال .. ماذا لو قيل: «الإسلام هو المشكلة»؟
- تصويت البرلمان ضد التجديد للمالكي
- أفتخر أني لست شيعيا ولا سنيا


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4