الرتابة والملل .. في جنَة الإسلام

عزيزي ان جنة القران ما هي الا اسقاطات لامنيات محمد البدوي الحافي الذي لم يستطع ان يشبع بطنه حتى بالخرنوب والخشخاش.. الذي كان يحلم احلام اليقظة بعد كل رحلة تجارية يقوم بها ويسمع عن الجاه والترف الذي يمارسة الملوك والسلاطين في تلك الدول وفي غابر الايام كسليمان وداؤود...فكان يترك دماغة يسبح في بحر الخيال والاماني والامنيات لو تمكن ان يعيش كما يعيش هؤلاء ويصور حالة كما لو انه يعيشها..ولكن العتب ليس على محمد واصحابة البدوالذين صدقوه لانهم كانوا في الهوى سوا.. فمن حقه وحقهم ولانهم جهلة وحفاة ان يسرحوا في امنياتهم لانهم لم يملكوا ما يسرحوا به سوى الاباعر واحلام اليقظة...ولكن العتب على الذين يتبعوه ونحن في الالفية الثالثة ويصدقون ان رب محمد قد افتتح ماخورا للدعارة الشرعية وباشراف شخصي من قبلة... والرب المحمدي مشغول ليلا ونهارا برتق غشاء البكارة للحوريات لانه خبير جراحة وتجميل....تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ حميد - علي الفيس بوك- العتب علي من يقرأ تلك الكتب ويعتقد في قداستها شكرا
لك المرور والتعقيب

الأستاذ سلام صادق الرجل تمكن من تحقيق غاياته بطريق...!! أو بآخر ....!!ولكن كما كتبت العيب اليوم فيمن يصدق هذة الترهات في زمن الألفية الثالثة تحياتي وشكرا لك الإضافة

الأستاذ مجيد - علي الفيس بوك - الفرق ما بين الليل والصباح هو شعاع الفجر وهو ما نبحث عنه وننتظره في مشوار صعب عبر الخروج بعد طول ظلام من نفق الأصولية الدينية
جزيل الشكر مشاركتك مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الايمان بالجنة والنار من أساس الايمان اذ ذكرهما الله تعالى في كتبه وفي القران الكريم خاصة
ومنكرهما كافر بالاجماع
الجنة للمؤمنين الذين عملواالصالحات
والنار للكافرين والمشركين والملحدين والمنافقين

الجنة في الاسلام وصفت في القران والحديث الشريف بتفصيل فيها النعيم الروحي والمادي
وقد كتب ابن القيم الجوزية رحمه الله كتاب
حاذي الأرواح الى بلاد الأفراح
جمع فيه كل ماورد في القران المقدس والحديث الشريف عن نعيم الجنة
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة
ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
وذكر الله نعمها
من أكل وشرب ومساكن وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون
وفي الحديث الشريف
فيها مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
وأهلها شباب لايشيخون ولايمرضون ولايتعبون ولايتغوطون ولاينامون

اللهم أنا نسألك الجنة ومايقرب اليها من قول أو عمل
ونعوذ بك من النار ومايقرب اليها من قول أو عمل
راجعوا
الجنة في القران والحديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يذكر اسم المعلق وعنوان تعليقه في خانة أخر التعليقات
دون أن يسجل في أخر المقال
تكرر هذا مرارا معي

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبدالله يا رجل اللات ومني وعزي غرانيق العلا وشفاعتهن ترتجي
نعم هناك خلل ما حيث تعليقك السابق لم ينشر وأيضا تعليق سابق علي مقال سابق للأستاذ نيسان أيضا لم أتمكن من نشره رغم المحاولة أكثر من مرة
أما عن تعليقك السابق عن نصيحة بقراءة مشتملات جنة الرحمن أحيطك علما أنني بمجرد بداية قراءة ما كتب عن جنة محمد خطر في بالي فورا كتابة هذا المقال ومقارنة جنة الغنج والياقوت والمرجان ماذا لو كان نهاية الإنسان أن يصير خلية في أثير الحياة لا حدود لها في بقائها رهن ممارسة عملية ميكانيكية كما وكتب في أحاديثكم و كتابكم - ولها قبل شهي وله ذكر لا ‏ ‏ينثني ..!!!؟-
تخيل يا إنسان أنك خلية في أثير لا نهائي غير محدود ربما يمر علي خالق الأرض والإنسان في لحظة ثم ينتقل إلي أكوان أخري وحيوات أخر ... أثير لا نهائي يا عبد اللات والحالم بجناته فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حاذي الأرواح الى بلاد الأفراح
Sunday, May 26, 2013 - عبد الله اغونان


الايمان بالجنة والنار من أساس الايمان اذ ذكرهما الله تعالى في كتبه وفي القران الكريم خاصة
ومنكرهما كافر بالاجماع
الجنة للمؤمنين الذين عملواالصالحات
والنار للكافرين والمشركين والملحدين والمنافقين

الجنة في الاسلام وصفت في القران والحديث الشريف بتفصيل فيها النعيم الروحي والمادي
وقد كتب ابن القيم الجوزية رحمه الله كتاب
حاذي الأرواح الى بلاد الأفراح
جمع فيه كل ماورد في القران المقدس والحديث الشريف عن نعيم الجنة
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة
ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار
وذكر الله نعمها
من أكل وشرب ومساكن وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون
وفي الحديث الشريف
فيها مالاعين رأت ولاأذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
وأهلها شباب لايشيخون ولايمرضون ولايتعبون ولايتغوطون ولاينامون

اللهم أنا نسألك الجنة ومايقرب اليها من قول أو عمل
ونعوذ بك من النار ومايقرب اليها من قول أو عمل
راجعوا
الجنة في القران والحديث

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظة الأخ أغونان تكررت في تعليق سابق للإستاذ نيسان علي مقال سابق رجاء الإنتباه إلي هذة الملحوظة
شكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استاذ عدلى
انا مررت على مقالك السابق عن الفنتازيا و الخيال العلمى الذى بعضه اصبح واقع (ربما مستقبلا سيتحقق أكثر من هذا) لكن ليس لدى الا فرصة تعليق واحد الآن قبل ان ارحل لأعود ثانية غدا

عن موضوع الجنة, معك حق فربما نحن على الارض و تلك حياتنا العادية وتلك احوالها و متطلباتها البيولوجية امر مفهوم,
لكن الحياة الآخرة كلها راحة و نعيم ابدى !! بل و فعلا هناك شئ آخر هااااام

(هل سنمتلك ذاكرة خارقة لتخزين احداث المالا نهاية؟!!) إنظروا معى :

مثلا انا دخلت الجنة منذ 1500 سنة, اذكر من اى نهر شربت منذ 3000 عام و فى يوم الثلاثاء منذ 11000 عم كنت جالس مع الحورية فلانة
وقبل 200000 سنة كنت فى ليلة جميلة مع الحورية عىنة
وفى المليون 3 ايام أكلت لحم طير لذيذ
والمليون ال11 قبلتنى حبيبتى الحورية س
و المليار و 4000 سنة التالية كنت اتجول فى حدائق جنتى لمدة 10 ساعات

!!!!!!

تخيل استاذ عدلى, هل هذا الامر منطقى فى حد ذاته؟ جنة ابدية النعيم!! من اين سامتلك ذاكرة ابدية لها كما اوضحت (و متعة ابدية لا تنتهى)!!
الامر خارج المعقول ربما ام انى ابالغ؟

تحياتى و شكرا و نراكم غدا فى موقع الحوار

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع
وبدون تعليق
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتساءل لو ان مكان وجود محمد كان في سبيريا فكيف كانت ستكون جنته كما ان وصف جنته السعودية بكل ما بها من اوصاف اصبح الانسان ينعم باحسن منها على الارض فلو ان محمد دخل الان فندق من فنادق دبي مثلا لغير اوصاف جناته ووجد نفسه في حرج

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---