أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - جسد الطين-الجزء الثالث-















المزيد.....

جسد الطين-الجزء الثالث-


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 4101 - 2013 / 5 / 23 - 20:03
المحور: الادب والفن
    


جسد الطين
-الجزء الثاث-
يازرقاء
اقسمت عليك بخيط الفجر,
ونفح الصبح , ونبع الماء
كيف رأيتي الغابة تمشي بلا اقدام ؟
والغرباء ..
يصطادون ببركة عينيكِ الأحياء
اسماك الزينة في البيداء
من اين يجيء الصيادون وهذا الماء ؟
قد سوّر بالاهداب ..
في عصر العشق الموصد بالاصلاب ..
...
أاسقط من حالق
لأفتتح اللغة الامّ ,
ينفجرالكون بالارتقاء
و المعارج للقعر تهوي ؟
عميقاً عميقاً
فابغي الصعود
لكل الملائكة الخاشعين الصعود
لآدم عند السجود
الى قمر في المحاق
لوجه العراق
...
يصعد من منابعي
يصعد من اصابعي
يصعد من كل شرايينكَ ياعراق
القمر المنذور
يصعد من احداق بغداد خلال لحظة العبور
في لغة الحمام , او مخالب النمور
...
بالازاميل اخدش وجه المرايا
ألم الشظايا التي خلّفتها المرايا
ومن كل زاوية
تطلين من غرف البيت , جدرانها
اينما سرتِ
كان لوجهك سيدتي
شاطئ والمرايا
عشت في سجنكِ الابدي
اداتي الازاميل سيدتي
أذلل اُفقي
على لوحكِ المرمري
وحروف اسمكِ السومريّ
تشظّت فصولاً
فأثمرن فوق المرايا
...
مثل شرطي المرور
وميض الاشارات عبر دمي
ومحيطات ناري
تمر على سطحها سفني
وجداري
من الشوك ينمو
يصير سياجاً لكوني
وحزني
جليد على الضفتين
يغطيه مد الحبور
وتشرق في الطين من جسدي
ارومة نور
تواكب كل العصور
وتثمر في كل فصل
فواكه حواء مثل النجوم
من بدائية النبت والابجدية
وخطى ادم المستنير
تجاوز كل الحدود
...
هل سمعت الرنين , وجرس الطبيعة
وسرب النوارس , سرب الطيور
تسبح عبر البراري
وموج البحر
وغصون الشجر
تنحني في البساتين عند الصلاة
وصوت ابي
كان كالبرق يطلق تلو النداء النداء
الى ضفة البحر مثل الصواري
يعود بمحاره ناظرا
دون لؤلؤة او دراري
...
في السبات الطويل
خامداً كنت مثل النذور
وهذي السطور
تعبّر عن جوهر الفحم
اوحبّة القمح في السنبلة
صرت كالزهر في النرد تجهلني الطاولة
اتدحرج من قمتي
الى السفح في كل فصل
من كتابي المعبّر في المهزلة
شوكة جئت ام زهرة مهملة
....
كان قطار النخل
يمسح وجهي من غبار الطلع
بسعفة الاخضر والمحطة
غارقة بالملح
وقلبي الزورق
يبحرفي
بادية المطلق
....
اقلب كل القواميس كل المعاجم
بين موج الصهيل
وبئر القنوط
لابحث عن لغة الاولين
عن الابجدية للعرب العاربة
عن النجمة الذاهبة
تتبعت كل الخرائط كل ينابيعنا الناضبة
من بداية اشراقة الامة الغاربة
وكسوف السنين
مسحت الفهارس
وقناديلنا الخضر في حلم العابرين
كطير على سدرة الغابرين
احلق سيدتي والخطوط
فوق تفاحة الارض هذي الخطوط
من الوهم آيلة للسقوط
فاين المضارب اين الشطوط ؟
واين الخيول الهلالية الناصية
حيث تقحم اعتاب كل الملوك
....
ليس سيف الخلاص
(خشباً يلتوي في الشتاء
وفي الصيف يكسر عند النداء...)
وليس الحجارة
كفعل الرصاص
....
ابارك للشاربين
من الخمر ما يشتهون
وقد فر طير اليقين
من القفص الذهبي
ومن نشوة الحاضرين .
....
من ندى الصبح
من ورق الغار مائي
وعصير الخشخاش
يوري دمائي
ناره الداء كانت شفائي
كلما فاض في حبور
نُصبت خيمة لشقائي.
ركضت خلفي الذئاب
ترقب السهم
والرياح تغني
والخطى هاجساً قد محاه السحاب
بردنا قارس والسماء
قرأتني الخطى
وكان الكتاب
في ضمير الحروف
والابجدية
منذ عصر المعلقات الندية
...
كنت اختال مثل امير
خلف قضبان باحتي القدرية
في الليالي وفي انقباض نهاري
قفص فيه بلبل يتملى
وانا ارقب النجوم بصمت
وخيول الايام خلفن امسي
محرناً صامتاً فيه جرسي
ايّ يمّ يجول فيه شراعي
سار في الموج خلفه اسواري
هجرتني طيورها في الضباب
وانا اقرأ السطور
ورؤوس السنابل
ضجرت من ليال الليال
ورأت في الظلال
سمك النهريرقص
فوق موجاته الناعسة
ورنين الاجراس يقرع سمعي
دون ان تظهر فّي النواقيس
فيّ الكنيسة
سنواتي مرت ومن حولها الشموس تدور
بدون كبيسة
ما رأيت الحواريين حولك عيسى ..ع
عندما صوّت الديك صارت
لغتي اللغز..
والصليب يقوم
وانا ادخل الليل من باب صبحي
دون نجم هلال
ومن تحت ثوبي
تفرعصافير حبي
وانا اركن للقبوفي الصمت
قلبي سجين
دون قيد جدرانه دون سطحي
واذا الارض
غاصت بجرحي
....
كان وجهي القناع تحت ايهابي
وسفيني تسير فوق سرابي
في ظلامي فرحت اكسب دنيا
دون سيف
ومشعلي في يميني
غصن زيتونة يضئ سراج
دهنه , والبراق كان عروجي
.....
هل سمعت الرنين , جرس الطبيعة
وسرب النوارس , سرب الطيور
وموج البحر
وغصون الشجر
تنحني في البساتين عند الصلاة
وصوت ابي
كان كالبرق يطلق تلو النداء النداء
الى ضفة البحر مثل الصواري
يعود بمحاره ناظراً
دون لؤلؤة او دراري
....
في السبات الطويل
خامداً كنت مثل البذور
وفي كل يوم مع النهر تجري النذور
وهذي السطور
تعبّر عن جوهر الفحم ..
اوحبّة القمح في السنبلة
صرت كالزهر في النرد تجهلني الطاولة
اتدحرج من قمتي
الى السفح في كل فصل
من كتابي المعبر في المهزلة
شوكة جئت , ؟
ام زهرة مهملة
.....
كان قطار النخل
يمسح وجهي من غبار الطلع
بسعفه الاخضر والمحطة
غارقة بالملح
وقلبي الزورق
يبحر في بادية المطلق
...
ترجمت ما يدور في محيطي
عرضت مايضمّ من وثائق شريطي
قلت لشرطيّ المرور من هنا
سيّارة القتلى من الأسماك
محمولة
قيودها الشُباك
هربت للغابة من سلاحهم
أخفيت في الأعشاب خلف شجر الأراك
بطاقة إنتمائ
كلّ عناويني وما جاء به البريد
سقطت من جديد
أخفيتها تحت تلال الرمل , والأسلاك
عن عصبة الصيد خلال البر ,والغابات , والشوارع

...
رأيت في الأوكار دبّاباتهم
وطائرات الشبح , المدافع
حتى رصاص دمدم
وكلّما يرقد في المتحف من سيوف
أطوف منذ أن رأيت الأرض
توقّفت في ساعة الزحوف
وسقطت من عين أبجديّتي الدموع
ليس لأجل الغول ..,..
لأجل بغداد وللتراب
لأجل ذاك الكو كب اللّامع في مجرّة الكون
وللحضارة ..
ومنذ تلك الفاجعة ..
أطوف من حوله في خشوع
أحمل في يميني
تبرابه والماء
أشتل ما اكتنزت من جذور
لتورق الأزهار
في ساحة القتلى , وفي المطار .. ف , ت , ش
...
هذا زمن المدورين
هذا زمن المصلوبين
فليسحق كالحشرات ؟ ؟ ؟
من يولد دون مخالب , أو أنياب
ولتشهر كلّ سيوف الأمّة يا عرّاب
...
أخرق بالصوت جدار الصمت
كالريح , والماء إذا انفجر
لأطلق الحجر ..
كألف طير من أبابيل على جماجم التتر..
...
في النخوة تغلق دونكِ يا بغداد
نافذة القلب وذاك الباب ..
كلّ الأعراب ..إغتسلوا
من وجع الجنس , وأشكال الغزل المستور ,
تطهّروا عند هبل
مذ خرق السور لحيفا وباب القدس
كلمات تعيا , تعرق من خجل
وقلوب تقفز من وجل
وملوكاً تصنع من قش
تيجاناً من شجر اليقطين
في لندن , في هوليود ..
...
المسرح يفتح أبوابه
في بغداد ,وفي تكريت
كلّ الاأيّام
من صبح السبت , لصبح السبت
والنمل يجئ
من تحت الرمل وتحت الماء
والخرّتيت ..
يتجوّل في بغداد
والمسرح يفتتح الملهاة
لفصول دم ..
في الباب الشرقي أصيح جواد ..
لا اُدرك كان الموت أم الميلاد
في فتح جراحكِ يا بغداد
أحزان كانت أم أفراح ؟
أجساد كانت أم أشباح ؟
في كلّ مكان
...
تحت الملويّة
صلوات تصعد
في ظلّ بكاء
في الوركاء وسامرّاء
...
خنزير , خرتيت وافد
يفتتح السفر بسطر ماسوني..
ديباجة هذا العصرعلى جدران المسرح
والاقبح كان الاقبح , كان الاقبح
للقاتل بعد العشرة يطلق
مثل حمام في الساحات
للعود..,وللغابات
ضرضرة النمر
وضجيج الدبّابات
وعمائم كانت
تستفتح عند الذبح على أقدام هبل
...
بين الاطفال ,واُمّ مسبيّة
لشيوخ الذبح , وجزّاري الأوغاد
وسوسة تطلق أنماطاً غجريّة
وتراتيل صباح مساءاً عجريّة
وصلاة وثنيّة
في بيت مناة عصريّة
...
دخلت للمسرح أشباه
لقرىيش اُخرىي
وقريش اُخرى
من خلف أبي لهب آخر
كي يشهدوا فصلاً آخر
في الملهاة
بعد الصلوات
غمسوا أطراف أصابعهم
بكؤوس دم
وسقوا بغداد
بكؤوس دم ,
وكؤوس دم ,
وكؤوس دم
...
باللات أصيح
عن رأسكِ نكّسي تاج الاُمّة
و(عقال ) هبل
وحواري مناة
جارية أنت بدون حماة
من قبلكِ كان (المقدس .. ) يا بغداد
...
توغّلت كان الطريق المعلّم
بالمصابيح مثل العناقيد ,
هزّم ذاك الظلام الخرافيّ , والكلمات
نضحت عطرها مثل كل الورود
يا زمان السنا والوجود
كان هذا العراق
أساطين امّتنا والوجود
...
رأيتهم في نارها
وناره
في حجر العقيق والياقوت
مللت من نذورها
و ملّت السبوت
مرّ زمان وأنا أقتات
قديدها لساعة الممات
وهذه الحياة
تمرّ مثل البرق بالفرات
وانّني أغور
مصوّراً أعماقها
وناسخاً اوراقها
وراسماً طلّسم الحجاب
في ألف ألف بيت
محكمة الجدران والأبواب
وها أنا أطوف
من حولها ونارها
في حجر العقيق والياقوت
...
تمد الذراعين من خشب
فتحرقها النار في الّلحظة الراهنة
وثوبكَ من قشّ أشجارنا
وأنت تراه
حريراً مع النظرة الواهنة
وكتابكَ اوراقه من جليد
وأنت تريد الدخول إلى الهند
تعبر من خطّها الإستوائّ دون نظير
وإنّكَ جئت تكرّم شعر الفرزدق
في هجاء جرير
وتدّعي إن الفرزدق كان السفير
لما ضمّ قام موس أهل الشتيمة
وإنّ العقوبة تحملها شفتاه
على طبق من نذير
...
نحتّ يا حبيبتي
كتائب الشطرنج من حجارة القمر
ومن خيوط النجم
إرجوحة السحر
لتستحمّين قبيل صيحة الديك مع الصباح
وأنت تنشدين
تسبيحة الطيور
تسجّرين النار في معابد المجوس
وخيمة الغجر
فوق سرير لعبة
تشعل فينا عصب الحياة
فوق جليد العمر ..
وقلم القدر
يرسم في القرطاس
حكاية الحكاية
ومضة هذا الجسد الممتد
في شاطئ الخدر
تهرب ,
والّلعبة حين هبط المطر
وشاهها انتحر
...
نفحة الورد تسكرني
تحت برد الندى
ونسيم الصباح
...
رعشة الورد مال النسيم بها
بلا خمر يسكر برد الندى
وضياء الصباح
ماج فوق الأقاح
...
طفت في عالم مزهر
حيث الوانه تستباح
بين أشواكه والغصون
...
غرّد البلبل
بين درب الصبا والمشيب
قلت إنّ الحدائق ملكي
تخلّلها الدغل وامتد شوكي
وأنا بين إيمان قلبي
وآفاق شكّي
أدور على فلك العمر أبكي
وأنتَ تراني
اُردد في غفلة
وأن شئت أفشيت ما كنت في السرّ أحكي
غريباً أحسّ
وكلّ الحدائق ملكي
...
شواظ هي الكلمات
منذ ان جنّحتها الرؤى
تحت أقواس ذات العماد
وكان المداد
دماً
يوصل الجذر بالغصن ,
في غابة من رماد
...
أطوف على موجة منذ فجر الطفولة
أدور العوالم
على قدمي الكهولة
بعد سبعة آلاف عام
كنت قي الحلم منذ الفطام
...
جاء عند المساء المطر
يزيح الغبار
عن غصون الشجر
وكان الغجر
يقرعون الدرابك عند السحر
تحت ليل سرادقه من وبر
...
كبرت في حديقتنا الدائريّة
شجيرة تين
يباركها الله
اقسم بالتين
منذ استفاق أبي
وأعطى قفاه الى الشمس
درت ثمانين دورة
في حديقتنا الدائريّة
أردد أحلى الغناء
على ضربة الوتر المتقطّع
كنت أرى النحل حين تجمّع
والورد حين تفرّع
والقلب حين تصدّع
قلت هنا الشعراء
ينشرون الصحائف في حضرة الاُمراء
ليجنون من فضّة , وذهب
يستعير إصفراره من صفرة الشمس
خجلان
والربّ يقسم بالتين
والقلب سمّر خارج سور الحديقة
ظمآن يشكو السراب
يدور : وهل لوّحت نجمة في الضباب ؟
وقد تُحجب العين عن مرود
يستعير من الليل كحلاً
وكحلي كان الكتاب
...
من قريب اُدخّن
فكان الدخان
متعتي , وهنائ
وسعف الدخان وأغصانه
تلف الجدائل
لسيّدة الماء بالقرب منّي ,
تحتل بالقرب منّي
ومقعدها كان بالقرب منّي
تصوّرتها مثل حوريّة الماء في لوحة
وفي معرض من دخان
فمي المستفيض يسيل دخان
فيغزو الجفون الجبين الجدائل
بأشكاله الهندسيّة ,
سرعان ما يتلاشى
عالم من دخان
والمقاعد مشغولة
ونحن هنا
في إطار المساحة
في عا لم من دخان
ولو كنت في مركز السوق
كنت شددت حزام الأمان
في رسوم الدخان
هنا في الزمان
وخارج طوق الزمان
...
قلت ترمقني رغم مظهري المتواضع
وتوغل بالنظرات وراء القناع
وفي الإنفتاح :
تلملم في فمها الكلمات
وتطلقها
عصافير موغلة في مداري
وتبعث من ناظريها
علامات أسألة وترقّب
وثعالب تطلق
وخفافيش مكر
فماأسعد الطلقاء
من الخارجين عن السحر من بؤرة الدائرة
ومن قفص الّلغة القاهرة
ومن (قرص ) خزن
تساوق والنظرة السابرة
وفي الإنغلاق
قلت ترمقني
وتلملم في فمها الكلمات
بعد ما غمرت ناظريها سحابة
قهقهت ثمّ قالت
محيطك يخطو عليه الخريف
ويمتد غابة
وأن كنت تهوى
ففي القلب مأوى
وحبّكَ بلوى
...
في تضاعيف سود الليالي
ومنحنيات النهار
أدور من المهد حتى الخريف
مع العمر تخطو الكهولة
على دربي المغلق
...
أبحر مثل زورق
ما بين عينيكِ خلال الألق
لنرجس وزنبق ,
أرسم فوق الشفة القبل
لأرشف العسل
...
وقفت في بابكِ عبداً صاغراً
في ساعة الوجد
أريق ماء وجهي المكنون
ترثي لي السنون
بين لهيب الصاب
وَبَرَد الشهدِ
في حلم الأشواق
وفائض الرفدِ
من أوّل التكوين
لآخر العهدِ
...
تزكو غاباتكِ بالأزهار
وترفّ بأوراق خضراء
بسناً وبهاء
يتدفّق من خط الاُفق
ينبوع الفضّة والحنّاء
سبحان المبدع للأشياء
آفاق الرّوح تطوّق خصر الأرض
في غيبة سكر
من قبل الحلم
وصعود الشكر
سبحانكَ حيث تشاء
تستودع سرّ البذرة للإحياء
في قلب الطين
وتدفّق نبع الماء
...

شعوب محمود علي



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في فضاء الحرية الجزء الثاني
- جسد الطين - الجزء الثاني
- جسد الطين -الجزء الاول-
- في فضاء الحرية
- لعلك تسمعني
- القمة امام الرابية
- سنين الرماد
- اللهاث وسراب العمر
- في المتاه
- وقفة أمام المكتبة
- دوران حول نجم ايار
- ( نسيج الأساطير )
- طائر القفص المغلق
- ( تداعيات خارج الصخب )
- اللوح والاسطورة
- غبار القرين
- عارية عنيزة سيدة الصحراء
- اللوحة والمرايا
- (كنتَ النجم بكل سماء)
- من بابل يبدأ خيط اللعبة


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - جسد الطين-الجزء الثالث-