أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه















المزيد.....

‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4100 - 2013 / 5 / 22 - 20:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ايها السادة ‏‎
الرؤوس المدلهمة بالماضي .. لا تبني وطناً ‏‎
انها تفتح فروعاً لمقبرة السلام ‏‎
في المحافظات وتقيم اعراسها ‏‎
فمن يتعثر بمن ..؟‎
الأحياء بقبور الموتى أم الموتى بقبور الأحياء.‏
من قصيدة جرس الدرس الاخير/ جريدة المدى ‏
للشاعر موفق محمد
‏ ‏

لم ينجز تنصيب حاكم بغداد من جديد بعد,أقدمت محاكم تفتش بغدادعلى تنفيذ احكامها الصادرة منذ ‏زمن والموجلة الى يوم 15 . 5 . 2013 , والمعلن مكانها ايضا في زيونة . اعلنت الصحافة العراقية ‏وعن شهود عيان :(قال شهود عيان، اليوم الأربعاء، ان المسلحين المجهولين الذين نفذوا الهجوم ‏على محال المشروبات الكحولية في بغداد امس استطاعوا "السيطرة" على حركة عناصر الشرطة ‏المتواجدة قرب المحلات بأسلحتهم، مشيرا إلى ان المسلحين "قطعوا حركة الشارع بإحدى سياراتهم ‏بشكل تام"، وفي حين رجح طول مدة الحادثة "بسبعة دقائق فقط"، أكد تلقي المغدورين "إصابات ‏مباشرة بالرأس عن مسافة قريبة). المدى برس/ بغداد عن موقع صوت العراق.‏
اصدرت محكمة قندهار الشرعية السرية ,المنعقدة في سراديب النجف الاشرف, برئاسة المرجع الشيخ ‏الجليل اليعقوبي ومساعده الشيج حازم الاعرجي, القاضى الشرعي لمدينة الكاظمية المقدسة , وتعذر ‏حضور الشيخ القبانجي ممثلا عن محاكم النجف الشرعية ,واعلم بلائحة الاتهامات , وما اصدرته "دار ‏إفتاء" المليشيات السرية والعلنية ,لاحزاب الدين السياسي , وصبيانها االذين تغرق رؤوسهم بالعمة ‏والجبب الدينية, الجاثمة على صدر بغداد, لكنه بهائهم ومجدهم ( واصنع ثياب قدس لهارون أخيك ‏تكون له ثياب مجد وبهاء." سفر الخروج - الأصحاح 28-2) ,عمائم وجبب , ولحى سود وبيض, ‏تصدر احكام القتل المروع ضد ابناء بغداد, ينفذها لصوص وسراق ,وتواريخ حواسم حشاشون ‏وقوادون , تخرجوا من مدارس ام المعارك ومن لم يعشها ارضعته امه بعض من زعاف السلفيون ‏وامراض الزهري . اوامر هولاء الشيوخ و مراجع الدين السياسي, مقدسات شرعية ,تصدرعن,ايات ‏قرآنية حرفوها وابتدعوها ,مجللة بعمة وجبة وخف ,وخواتم مرصعة بحجرمقدس الزرقة ,حالك السواد ‏‏, يلبسون ثياب الكهنة منذ الاف من السنين, ( وهذه هي الثياب التي يصنعونها: صدرة وأفود وجبة ‏وقميص مطرز وعمامة وزنار، فيصنعون ثياب قدس لهارون أخيك وبنيه ليكون لي كاهنا "نفس ‏المصدر 4".‏
لم يكن بنينا وبين الله إلا رسوله , فمن اين اتى هولاء الوسطاء كهنة وخلفاء الله على ارضه؟؟, ‏الناطقون باسمه , المنفذون لعدله ,ان الله لم يكن ثقيل اللسان والفم لينطق عنه هولاء الجلفاء , وما هم ‏بافصح منه . اباحت حفنة التراب اسرارها وسردت لي ما جري : " انتفض الملا الاعرجي ,وازاح ‏عمته السوداء الى الخلف قليلا لتبان خصلة شعرة المجللة بالبياض ,مزبدا, حان الوقت لتنفيذ امر الله ‏وتطبيق احكام "اللآت الاربعة" ,منعنا السافرات من تنجيس مدننا المقدسة , وحولنا المغنين الى رواديد ‏‏,واحرقنا ورق القمار , وانذرنا من يبيع الخمر , ولكنهم كانوا عن امرنا ساهون , وتنفيذا لشرع الله , ‏قررنا اصدار الامر الى وحداتنا الجهادية لإنزال القصاص العادل بحق هولاء الزنادقة . لقد تكاملت ‏شروط اقامة الحد , تبعا للآية القرآنية الكريمة ( قال تعالى يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر ‏والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) المائدة.‏
‏ شهقت حفنة التراب وابتلت حباتها بدموع امهات واطفال المغدورين,وانحنى نخل العراق خجلا ,ان ‏يذبح الناس الفقراء باسم الدين على ارضه المعبودة النبية , اعتذر النخل الى شجرة النبي ادم في ‏البصرة , وتعالت صرخات كهنة المعبد في اور : يا نبي الله ابراهيم , اعذرنا على فعلة خلفنا , فانهم ‏اولاد سفاح , انهم خرجوا الى هذه الدنيا من رحم ملئه القيح والصديد , تعج رؤوسهم تحت عمائمهم ‏السود والبيض بالسحر وهاروت وماروت ,ويقررون مصائر البلاد والعباد " بمسبحة " ,عشعشت ‏عليها عناكب من زمن الكهوف , يستخيرون خرزاتها باشعال الحروب وترسيم الحدود , وقبيل ‏خروجهم من القصور الرئاسية , تعطرهم اصغر زوجاتهم سنا بالبخور , وتهمس من شفتين يافعتين , ‏طليت بلحاء الشجر, بهوس من ايات "سور سليمان", لحفظه من شرر بائعة الخمور , والسافرات ‏المتبرجات ,واغاني ام كلثوم ,وسوء طلع من يلعب القمار . يغتنون من بصاق بعضهم على خلق الله , ‏ويأكلون السحت الحرام , يشربون من البرك الاسنة , هدرت كل انهار العراق و امواجها تتصاعد على ‏اكتاف طينها , بحثا عن نبي الله يوسف , يا يوسف , انت اجمل خلق الله !! هل يحق قتل خلق الله ‏بسبب شرب الخمر ولعب القمار او التظاهر ؟؟,اما هو نكاية بفعله؟؟ اما هو عصيانا لامره ؟ إرجاع ‏خلقه اليه مقطوع الراس بسيف,ومشوه الخلق بطلقة مكتومة الصوت ؟؟ اما هو تشويه لصنع وخلق ‏الله " لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم" سورة التين . مارس هولاء المشايخ اقامة الحد "اى قطع ‏الراس , والرجم , وقطع الايدي " ,مثلما مارسها رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة ,رئيس ‏حزب الدعوة الاسلاموي بغزوته لمدينة "الحويجه" ,نفذ فرسانه من الفرقة الذهبية ابشع المجازر لم ‏يفعلها سلفه في غزواتهم , وقتلوا 40 عراقيا فقط لاغير.‏
لقد تكاملت اركان الجريمة الشرعية في حي زيونة في بغداد - حي يسكنه الضباط من المراتب العليا ‏في الجيش العراقي المنحل- وثبت شرعا ارتداد هولاءالزنادقة عن الاسلام , بخروجهم عن شرائعة ‏المثبتة في مضابط المحاكم الشريعية واصحاب الفتاوي الشرعية وليس بقرآن او حديث نبوي غير ‏مختلق - عذرا للملا الاعرجي ,انسب هذه الجريمة الى اتباعه ,لانها تنفيذ واضح لفتوته التي اطل علينا ‏بها " بلآته الاربعة " لا للخمر " . المرتدون باعة الخمر الذين نفذ بهم شرع الله . هم :-‏
‏ اولا: ازيديون خارجون عن الملة " ملة خير امة اخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهي عن المنكر "‏
ثانيا : اكراد لا يجديون قراءة القرآن " انا انزلناه قرانا عربيا "‏
ثالثا : يبيعون الخمر المنكر ,الذي هو رجس من عمل الشيطان . انهم لم يسرقو او يعتدوا, او ينهبوا ‏اموال الدولة او يتاجرون في الافيون والحشيش ,انهم لم يلطموا الصدور وبعفرون وجوههم بالتراب , ‏ويشجون رؤوسهم بالسيوف, يفنيهم الجوع, فليس لهم قدرة على الركض في مواسم " طوريج " , رغم ‏ذلك هبطت عليهم باذن الله, قوة الاهية, تقودها ملائكة الرحمة والفضيلة , تقطع شوارع مدينة زيونة " ‏العاصية لمشيئة الله " بسيارات دفع رباعي ,مدججة باسلحة كاتمة الصوت , وحبال واشرطة لاصقة , ‏اوثقوا بها ارجل واذرع رجال الشرطة في المنطقة , ثم نفذوا واجبهم المقدس دفاعا عن شريعة الله , ‏وطاعة لاحكام الحوزات والمراجع ,التي انشغلت بالدفاع عن شيخ بحراني, اعتلقته السلطة هناك , ولم ‏تنبس بكلمة واحدة في عكاظ خطب الجمعة , تستنكر فيها هذه الجريمة المروعة , قتل انفس حرم الله ‏قتلها لا بالحق , وكما نقل عن النبي محمد " هدم الكعبة اهون على من قتل نفس .. " مثلما حدث في ‏اعوام سابقه حين قتل شباب " الايمو" رجما بالطابوق وطمرت الجريمة .‏
‏ يرشدنا الله سبحانه القوي الجليل في محكم كتابه , يقول تعالى-: "الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد ‏منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما ‏طائفة من المؤمنين" "النور" , فلماذا لايجلد من اسس مكاتب في الكاظمية المقدسة لزواج" المتعة" و ‏زواج " المسيار" في جدة والمدينة ,وكل دول الاسلام العربي,(البغاء المشرعن بفتاوى الملالي ‏والمشايخ للحصول على المتعة الحلال ,والحلال ليس من عند الله ولا مستند الى قرآنه , بل من ختم ‏رجل معمم او مغتر بجبه او دشداشه تحت الركبة بقليل , بطكاكيه اونعل , الى جانبه تستقر مسبحة او ‏كتاب الله , بهذه الادوات , يمنح الشيخ او الملا حق مضاجعة المراءة , لرجل غريب بمبلغ زاهد قدره ‏‏ خمسون دولار ( ولا اعراف لماذا العملة الامريكيه مفضلة اكثر من الدينار العراقي او الريال ), ‏اضافة الى تعاقده مع احد فنادق المدينة ,ليتمكن الرجل من تحقيق الخلوة الشرعية بامراءة , ليقضي ‏وطره ,ويتمتع متعة الحلال دونما ازعاج من هيئات الامر بالمعروف والنهي عن المنكر , فهم ‏يمارسون البغاء علنا ,وتحت حماية دولة الدين السياسي واحزابها . ‏‎ ‎
والتاريخ يخبرنا عن محاكم التفتيش في القرون الوسطى السيئة الصيت ,ومطاردة السحرة , لتنفيذ ‏العدالة الالهية التي اقرتها كهانة وكهنة بيوت الله الهياكل , والكنائس وهم النصارى . ينتفض الناطق ‏باسم المرجعية الشيخ القبانجي - مرتديا نفس زي كهان محاكم التفتيش, الذي اقره الله لهارون مستشار ‏موسى- للشرف الرفيع المستباح على خشبة المسرح . اطاح بوزارة الثقافة ,والمدير العام لدائرة ‏المسرح ,لظهور ممثلة المانيا على المسرح بملابس (رقص الباليه) , وهو تمهيدا لصعود احد ابناء ‏المرجعية , لقيادة المسرح العراقي بعيدا عن الضلالة والفجور, ونحو مسرح اسلامي, فصوله , نوح ‏النساء العراقيات على خشبته كل عام ,عند حرق الخيم قبل الالف من السنين , ومشهده قدور ضخمة ‏‏,تتوجر تحتها لهب النيران ويغلى الماء والقير معا , ينسدل الستار , ويبدأ الفصل الاخير من المشهد , ‏يتقدم مختار العصر من عمق المسرح تسلط هالة ضوء على محياه , وبوقع الطبول وضربات " ‏النقارات " , يصل المختار الى وسط المسرح ,حاملا اشلاء اتباع يزيد ومعاوية, يتبعه من حمل راس ‏الشمر, يتعالى صوت الجوقة " يالثارات الحسين " وترمى االاشلاء والجثث في القدور , يطلق ‏المختار صيحة الله واكبر ثلاث مرات ..صمت .. مع عزف ناي حزين يرفقه نحيب وبكاء .. صمت ‏ثم قراءة المقتل بصوت القارئ عبد الزهرة الكعبي , وهكذا نطهر خشبة المسرح العراقية من ‏راقصات الباليه , والنخلة والجيران , وزينب ويوسف العاني, وتموز يقرع الناقوس , وبغداد الازل , ‏واثار ولمسات قاسم محمد, وعشرات من اعمدة المسرح العراقي ‏
‏ واعمالهم الخالدة . ‏
اذهلني سوأل حفنة التراب : ألا تعتقد ان هذا القتل الفاجعة لابناء ارضي, وزوار معابدي, محاولة ‏لافراغ بغداد من اهلها ؟؟ , العمائم واحزاب الدين السياسي يحفرون الخنادق , ويبنون السواتركل يوم, ‏يريدون بغداد الطائفة الواحدة , بغداد السواد و النحيب والبكاء , بغداد الداكنة الرايات والاكف ‏المقطوعة , يحصنون انفسهم بكتاب مقدس واحاديث عن النبي مختلقة !! .‏
‏ يا سيدتي , ياحفنة من تراب ارض اختارها الله سكنا لادم وحواء , وعلى ضفاف انهرها ,نبتت عشبة ‏الخلود,ويرقد فيها ابناء نبيه ,حتى لو تناساه الله لبرهة في زمنه , فان اهل بغداد لن تضمر ذاكرتهم , ‏وينسون ثيابهم , من قطن وصوف , نسجته مغازل امهاتنا في عصريات بغدادية ,وسط الحوش تحت ‏ظلال الطارمات, يرشنها الصبايا بماء دجلة , وتبقى بغداد تهب بعذيب هواها .‏
ترقرق الدمع في عيني حفنة التراب , وزفرت كحسرة موت وقالت : عسى أن تجد النخلة مرآة غير ‏نجيع الدم حين تمشط شعرها , اني سانز دما لقد شهر الاسلاميون وامراء الطوائف سيوفهم .‏



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 2-‏
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 1 -
- قراءة في رواية - اعتقال-
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ - 2 ...
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ -1-
- الجمعة يوم راحة المسلمين
- التيار الديمقرطي .. نهوض التيار
- الفاشية الدينية في العراق
- في دار الشيخ عبد الكريم الماشطة
- حفنة من تراب الكاظمية لن تكون قندهار الاعرجي
- حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد
- الهجوم على قاسم
- برامج تربية وتعليم الاطفال في برلين
- المكارثية....العدل الالهي
- - ميديا - حاملة خطايا اوربيديس
- هدم الكعبة أهون على الله من قتل نفس !!
- من حكايات اطفال المحار - كارلو.-..حذاري المطر!!


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - لطيف الحبيب - ‏ حفنة من تراب ... مجزرة زيونه