أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - الماركسية و الوضع الطبقي















المزيد.....

الماركسية و الوضع الطبقي


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4100 - 2013 / 5 / 22 - 19:23
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


من الضروري أن أؤكد للقارئ الذي يعرف الاقتصاد السياسي أنني وصلت إلى نتائجي عن طريق تحليل تجريبي ,تمامًا يقوم على دراسة نقدية دؤوبة للاقتصاد السياسي......ماركس ...المخطوطات.....(1).

أولاً:
طبقة :
1. Classes بالانكليزية
2. Classes بالفرنسية
3. Klasen,Gesellschaftskssen بالألمانية

ظهر لفظ طبقة: في القانون الروماني الذي قّسم المواطنين الى طبقات جبائية.
ودرسَ علم الاقتصاد السياسي الكلاسيكي بالرجوع الى الملكية و العمل و الحقوق والمصالح السياسية...الخ. وذكر كيسني (1694-1774) Quesnay Francois ..وهو أقتصادي فرنسي شهير, : أن الأمة تقتصر على ثلاث طبقات من المواطنين:
1. الطبقة المنتجة
2. طبقة الملاكين
3. و الطبقة العقيمة..... unproductive class

ثم تكلم هيجل عن المجتمع المدني البرجوازي... burgerliche Gesellschaft. ولفظ طبقة Klasse عند هيجل تعني:
1. هؤلاء العامة المحرمون غالباً من الخيرات الروحية للمجتمع المدني البرجوازي , والتي تجعلهم في وضع المتمردين عليه.
2. والطبقة الأكثر غنى .

حافظ ماركس اثناء نقده لهيجل على المصطلحات التي أستخدمها الاخير, ولم يٌعد الى مفهوم الطبقة إلاّ في مخطوطات 1844 , .... Economic & Philosophic Manuscripts of 1844
كتب يقول: كيف يمكن أن تقوم ثورة جزئية ذات بعد واحد هو البعد السياسي؟
الجواب هو أن يتحرر شق من المجتمع المدني البرجوازي و يتوصل إلى فرض سيطرته على المجتمع بأكمله, أي أن تأخذ طبقة معينة على عاتقها انطلاقاً من وضعها الخاص مهمة تحرير المجتمع بأسره. إن هذه الطبقة قادرة على تحرير كل المجتمع لكن بشرط أن يعيش كل المجتمع أوضاع تلك الطبقة, أي يمتلك مثلاً المال و الثقافة أو يكون بمقدوره امتلاكها متى يريد......(2).

في الإيديولوجية الألمانية ... The German Ideology 1845-46,
فأن المصطلحات الطبقية , وردت كثيراً وعلى النحو التالي:
1. أن كل مجتمع ينقسم الى مهيمن و مهيمن عليه. و ينبع هذا الانقسام من تنظيم الإنتاج , ومرتبط بمرحلة معينة من مراحل تقسيم العمل. وعلى هذا الاساس النظري , أصبحت العهود القديمة و الوسيطة و المجتمعات الآسيوية , مجتمعات طبقية على غرار المجتمع البرجوازي. كتب يقول: إن المواطنين القدامى يمارسون جماعياً سلطتهم على عمالهم من العبيد....لقد وصلت العلاقة الطبقية بين المواطنين و العبيد الى ذروتها القصوى .....إن الهيكل التراتبي للملكية العقارية و ما يناسبها من القوات المسلحة يمنح الأشراف نفوذاً مطلقاً على الأقنان. إن هذا الهيكل الإقطاعي شأنه في ذلك شأن الملكيه الجماعيه للعبيد في العهد القديم يمثل حلفاً مناوئاً للطبقة المنتجة المهيمن عليها....(3).
2. لم يكتف ماركس بهذا , بل رسم خط تباين بين المجتمع البرجوازي و المجتمع ما قبل البرجوازي , وذلك بالتفريق بين , مرتبة Stand , و طبقة Klasse . فقد كتب في الإيديولوجية الألمانية,يقول:
إن أول شكل من أشكال الملكية في العالم القديم وكذلك في العصر الوسيط هو الشكل القبلي........إن الملكية الخاصة بأتم معنى الكلمة لم تبدأ إلاّ مع الملكية المنقولة سواء بالنسبة إلى القدامى أم حتى بالنسبة إلى الشعوب المعاصرة......وهي التي تفرز رأس المال الحديث الذي تحدد الصناعة الكبرى والمنافسة العالمية ملامحه. إن رأس المال يمثل الملكية الخاصة في شكلها الخاص, أي الملكية المجردة من كل مظهر من مظاهر المشاعية و الرافضة لأي تدخل للدولة في مسيرة الملكية......إن البرجوازية مجبورة بصفتها طبقة , وليست أخوية , أو فئة, أو مرتبة, على تنظيم صفوفها لا على المستوى المحلي فقط , بل كذلك على المستوى الاممي, أي انها مجبورة على إضفاء البعد العالمي على مصلحتها الخاصة.....إن استقلالية الدولة لم تعد قائمة اليوم إلاّ في البلدان التي لم تتطور فيها المراتب Stä-;-nde ,الى مرحلة الطبقة, ففي هذه البلدان لاتزال هذه المراتب, تلعب دوراً معيناً رغم انها اندثرت تماماً في أكثر البلدان تطوراً.......(4).

3. أن نص ( البيان ألشيوعي..1848 ) والذي عرض لأول مرة كلمة الصراع الطبقي (وكان عمر ماركس 29 سنة و إنجلز 27 سنة) قد تعامل معه البعض و كأنه قرأن أو أنجيل جماهيري جديد , بينما أعتبره البعض الاَخر مدخل الى ((عالم)) جديد في ميدان البحث.

4. أستمد ماركس مفهوم استغلال الانسان للإنسان من سان سيمون ( 1760-1825 ) , لكن ماركس قام بقلب هذا المفهوم رأسآ على عقبآ , وبدلا من النظرية السان سيمونية حول ((إن استغلال الانسان للإنسان هو واقع العلاقات الاجتماعية في الماضي...)) , جاء البيان ألشيوعي ليقول (( إن تاريخ كل المجتمعات الى يومنا هذا لم يكن سوى تاريخ نضال بين الطبقات...)), وبذلك طرح ( ( الديالكتيك المادي ), بصفته بديلا عن الطوباوية السان سيمونية التفاؤلية.

5. وردت في البيان الشيوعي 1848 ألفاظآ ثنائية , الحر و العبد , الاقطاعي و القن...الخ, هذه الألفاظ تستعمل بمثابة استعارات Metaphors , ظلت تراود الفلسفة السياسية من ميكافيلي الى هيجل , والامر هنا يتعلق أساسآ بإدراج هذه الصراعات (ثنائية ) و يؤسس مسبقآ لحلها أو لكبتها., أن الاقتصاد السياسي الكلاسيكي ينادي بمقولة الالتقاء العفوي للمصالح الفردية في إطار التنافس, و على العكس يعود الطرح الماركسي الى استحالة إزالة التناقض طالما بقيت عملية إعادة إنتاج شروط المعيشة قائمة استغلال العمل الانساني.

ثانياً:
1. في الكتاب الثالث من رأس المال 1894 و الذي نشره إنجلز , نلاحظ تحديدا واضحاً لمفهوم الطبقات:
تتمثل موارد أولئك الذين لا يملكون إلاّ قوة العمل, وأصحاب رأس المال, والملاكيين العقاريين تباعاً في الأجر و الربح والريع العقاري...والنتيجة هي أن المجتمع الحديث القائم على النظام الإنتاج الرأسمالي , يتكون من ثلاث طبقات كبرى , هي طبقات , الأجراء و الرأسماليين و الملاكين العقاريين.
أن الانقسام الاقتصادي للمجتمع الحديث قد شهد في إنكلترا أرقى درجات تطوره....لكن الانقسام الى طبقات لا يتخذ مظهراً خالصاً حتى في هذا البلد....إن السؤال الذي يطرح نفسه أولاً:
ما هي مقومات الطبقة ؟
لأول وهلة يمكن القول : بأنها: التماثل في الموارد و مصادر الموارد.....لكن إن اعتمدنا جدلاً هذه المقومات , لوصلنا الى النتيجة التي مفادها : أن الأطباء و الموظفين مثلاً , يشكلون طبقتين مختلفتين, لا لشئ إلّا لأنهم ينتسبون إلى كتل اجتماعية متميّزة يستخلصهم أفرادها مداخيلهم من مصدر واحد......(5).

2. حدد إنجلز الطبقات الثلاث في المجتمع البرجوازي الحديث (الرأسمالي) في كتابه ضد دوهرينغ ... Anti-Dühring..1877 :

1) الأستقراطية الإقطاعيةFeudal aristocracy
2) البرجوازية
3) البروليتاريا
هذا التقسيم هو اقرار بوجود التداخل بين أنماط الإنتاج المتعددة , داخل التشكيلة الاجتماعية الحديثة , وهو صفعه في وجهه الذين يجعلون من الماركسية , دوغما, ومسطرة جاهزة لقياس المجتمع.......(6).

ثالثاً:
مفهوم الطبقة العاملة.
في الكتاب الأول من رأس المال , نجد مفهوماً دقيقاً للطبقة العاملة:
إن سيرورة الإنتاج الرأسمالي تجدد بنفسها إنتاج الواقع الذي يقضي بالفصل بين العامل و ظروف عمله.
وهي بذلك تخلق من جديد , أو بالاحرى , تؤبد ... perpetuated الظروف التي تجبر العامل على بيع نفسه ليعيش , وتجعل الرأسمالي في الوقت نفسه, في وضعية القادر على شرائها ليزداد غنى....إن هذه السيرورة ذات طبيعة مزدوجة , فهي تلقي بالعامل دوماً في السوق بصفته بائعاً لقوة عمله, وتحول إنتاجه دوماً الى وسيلة شراء بالنسبة للرأسمالي.
إن العامل هو في الواقع ملك للطبقة الرأسمالية وذلك حتى قبل أن يقوم ببيع نفسه إلى رأسمالي معين....إن سيرورة الإنتاج الرأسمالي , سواء اعتبرناها, هيكلاً أم إعادة لإنتاج , فهي لا تنتج السلعة ولا القيمة الزائدة فحسب, بل تنتج كذلك العلاقات الاجتماعية بين الرأسمالي و الأجير و تؤبِدُها.. perpetuated..(7)..

رابعاً:
الفلاحون
الريبة من الفلاحين , تعود الى أصولهم و دورهم في الإنتاج, فهم الكتلة التي تمثل نمط الإنتاج الإقطاعي, ومهما كَبُرَ وزنهم العددي, فليسوا في نهاية المطاف سوى أحد مخلفات هذا النمط الإنتاجي في صلب الرأسمالية.
هذا فيما يتعلق بالمجتمع الرأسمالي في اوروبا , لكن ماذا عن دول اسيا وافريقيا.
تعتبر الصين أول مثال على ذلك, فقد كتب ماو تسي تونغ في كانون الثاني 1940 , في مقاله (الديمقراطية الجديدة) , تعليقاً على جملة ستالين بأن (المسألة الوطنية هي أساساً مسألة الفلاحين), ما يلي:أن الثورة الصينية هي أساساً ثورة فلاحين....أن الفلاحين يمثلون 80% من سكان الصين...فلا غرابة في أن تصبح قوة الفلاحين هي القوة الرئيسية.....(8)

خامساً:
فرانز فانون
أكد الطبيب النفسي و المناضل الثوري , فرانز فانون , أن الفلاحين هم الثوريون الوحيدون في البلدان المستعمَرة..(9).
لقد مثلت المدن بالنسبة لكارل ماركس الحضارة التي يمكن أن تقضي على حياة البلادة للقرووين. أما بالنسبة لفانون فهي على العكس، فمدن المستعمرات هي رمز الغزو الكولونيالي، وهي الدودة الزائدة التي من خلالها يغرس المستعمر اليات تحكمه، كما انها هي رمز نجاحه و تعايشه مع الخاضعين لسيطرته.
أن فانون لم ينظر للفلاح بعين ماركس، اي ذلك الانسان المحافظ المرتبط بأرضه الصغيرة و التي تنتهي عندها حدود الوطن بالنسبة اليه. ففلاح فانون هو انسان معذب و في عذابه تتجسد مهانة الأمة بإسرها. أذ إن انتماؤه للأرض هو انتماء قومي للأمة باسرها, فالأرض بالنسبة لفانون، تمثل القيمة الملموسة والثابتة الوحيدة التي تدل على هذه الأمة، فهي رمز الخبز والكرامة واستمرار النسل في عالم كولونيالي مزق فيه المستعمر البلد لشطرين وحطم شخصيته القومية وشوه جميع قيمه الروحية والاجتماعية المتوارثة, لذلك فاالفلاح بالعالم الثالث هو فلاح ثوري يمثل العنصر الباقي من الامة الذي يابى اي حوار مع المستعمر، عكس سكان المدينة التي أنشأها الاستعمار لتؤمن نوعا من التعايش معه و تأمين وجوده بوجودهم. و من هنا يرى فانون أن الطبقة الثورية الوحيدة في المجتمع الكولونيالي هي طبقة الفلاحين.

سادساً:
الكاستات..Castes

كتب ماركس مقالاً حول: النتائج المستقبلية للدور البريطاني في الهند, بتاريخ 22-07-1853, يُرْجِعُ ماركس جمود هذا المجتمع وعدم حركتيه الى انقسامته الداخليه: بين المسلمين و الهندوس , بين القبيلة و القبيلة , بين طائفة و اخرى.
ورأى ماركس أن النظام القروي الهندي , هو الوجه الرئيسي للتشكيلة الاجتماعية ,و شرط وجودها الافتصادي ....(10)
نستنج من هذا أن ماركس لم يستنسخ تحليله الاقتصادي في بريطانيا , على الهند.بل درس الهند كحالة خاصة.

سابعاً:
مفهوم الجماهير / الشعب

لفظ جماهير Masses هو مرادفاً للفظ شعب People , فتعبر الأولى عن الجانب الكمي , و الثانيه, عن الجانب النوعي.
وقد أنتشر أستعمال هاتين المفردتين بعد ثورة اكتوبر 1917 و الثورة الصينية 1949 , ونشاط الاممية الثالثة.
وكتب لينين في 30 حزيران 1920, يقول:يتوجّب على جميع الأحزاب المنخرطة في الأممية الثالثة ,كلّفها ذلك ما كلّفها .., أن تطبق شعار : إلى الأمام ضمن الجماهير..., و : مزيداً من الالتحام بالجماهير.. Closer links with the masses, ونعني بالجماهير, جميع الكادحين, الذين تم أستغلالهم من قبل رأس المال, وخصوصاً اولئك الاقل تعليماً والأكثر اضطهاداً والأقل استعداداً للتنظيم.... (11).
و لم يستخدم ماركس لفظ الجماهير, الأ قليلاً جداً.
يستحضر ماركس في رسالة الى آننكوف.. , Annenkov بتاريخ 28-12-1846 , مثلاً: التدخل الجماهيري العملي..من آجل وقف الحروب...(12).



الاستنتاج
1. أن كل مجتمع ينقسم الى مهيمن و مهيمن عليه. و ينبع هذا الانقسام من تنظيم الإنتاج , ومرتبط بمرحلة معينة من مراحل تقسيم العمل.
2. أن وجود الطبقات بالمعنى الكامل هو من خصائص المجتمع البرجوازي ( الرأسمالي).
3. أن الفكرة المحورية لتعريف الطبقات عند ماركس هي: فكرة التطابق بين علاقات التوزيع و علاقات الإنتاج, مع العلم بأن علاقات الإنتاج هي التي تحدد علاقات التوزيع في نهاية التحليل. أن علاقات الإنتاج و علاقات التوزيع تمثلان وجهين لعملة واحدة.
وقد عبر ماركس عن هذا في الغروندرسيةGrundrisse... , 1857:
أما عن علاقات التوزيع بالإنتاج الذي يحدده، فهذه حسب كافة الأدلة والشواهد، مسالة تهم الإنتاج نفسه. فإذا زعم أحد على الأقل في هذه الحالة، أن التوزيع إذ نفهمه على هذا النحو، يسبق الإنتاج – بما أن الإنتاج يتوقف على تقسيم معين لأدوات الإنتاج- فيجب أن يرد عليه بأن الإنتاج يرتكز في الواقع على ظروف معينة تشكل عناصره..(13).

4. أن علاقات الإنتاج المباشرة ليست قادرة بمفردها على أن تحدد بمثل هذه البساطة , بنية الطبقات لتشكيلة اجتماعية معينة. بل إن علاقات تحديد إنتاج قوة العمل هي التي تحدد في نهاية المطاف هذا الهيكل الطبقي.

5. ويحتل مفهوم قوة العمل موقعاً متميزاً ضمن البناء المفهوم المادي للتاريخ, وهو ما أبرزه إنجلز بقوة في مقدمة العمل المأجور و رأس المال .. Wage Labour and Capital.... , والتي كتبها في 30-04- 1891,
إذ قال:
إن عبارات و جملاً كاملة..تبدو..بالمقارنة مع المؤلفات اللاحقة..غير سليمة , بل وحتى غير دقيقة......فقد جاء في النص الأصلي: يبيع العامل عمله للرأسمالي مقابل أجر. بينما أصبحت في النص الحالي: يبيع العامل قوة عمله..........فقوة العمل في مجتمعنا الرأسمالي الحالي, بضاعة كبقية البضائع, ولكنها تبقى, مع ذلك, بضاعة خاصة جداً, فهي تتمتع في الواقع, بخاصية كونها قوة تخلق قيمة , وهي عبر معالجة مناسبة, مصدر لقيمة أرفع من قيمتها هي نفسها.(14)

6. ومازال الجدال مفتوحاً, ولابد من زيادة البحث في كل بلد , حتى يمكن فهم العلاقات الطبقية , فهماً مادياً .. Materialist conception صحيحاً.



References
1. http://libcom.org/library/1844-manuscripts-karl-marx
2. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1844/manuscripts/preface.htm
3. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1845/german-ideology/index.htm
4. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1845/german-ideology/ch01c.htm
5. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1894-c3/ch52.htm
6. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1877/anti-duhring/ch07.htm
7. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1867-c1/ch23.htm
8. معجم الماركسية النقدي, لابيكا, باريس, 1999
9. معجم الماركسية النقدي, لابيكا, باريس, 1999
10. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1853/07/22.htm
11. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1920/jul/04.htm
12. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1846/letters/46_12_28.htm
13. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1857/grundrisse/index.htm
14. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1847/wage-labour/intro.htm



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية و تحرير المرأة
- الماركسية والعنف
- خطوط عامة لقراءة ماركس ..... 3-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. ..... 2-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. 1-3
- خرافة مصطلح....المادية التاريخية
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ ؟ 5-5
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 5-4 ريازانوف ......المُضَرَّ ...
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 3-4 كنز المخطوطات الأبوية
- الشيوعية طائر نورس أمْ شبحُ؟ 2-3
- الشيوعية طائر نورس..أَّمْ .. شبحاً 1-3
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 4-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 3-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس .....2-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس
- مجموعة أو شلة العقل و التنوير
- إسماعيل أحمد إسماعيل إبراهيم أدهم : العَالمْ المجهول
- هل الاسلام فارسي أم عربي ؟
- الديمقراطية 23 : الإشتراكية ديمقراطية
- الديمقراطية 1/3


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - الماركسية و الوضع الطبقي