أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثالث















المزيد.....



ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثالث


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4098 - 2013 / 5 / 20 - 20:38
المحور: مقابلات و حوارات
    


ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..

يقول نيكولو دي برناردو دي ماكيافيلّي: " إذا كان لا مفر من أذية أحد، فلتؤذه بقسوة تجعلك لا تخاف من انتقامه."
و
يقول أناتول فرانس : " المرأة هي مكونة المجتمع، فلها عليه تمام السلطة . . لا يعمل فيه شيء إلا بها، ولأجلها . . "


1.الباحث الأديب أحمد القاسم ،ما إتجاهات وتوجهات مبادرة المثقفين العرب ، وأنت تشغل فيها منصب الأمين العام المساعد، العصامي، الجاد ، النابذ لمبدأ العنف والحرب، ولكل صروف التمييز ؟

الجواب:
مبادرة المثقفين العرب (وفاق)، هيئة تنظيمية عربية تهدف إلى دعم نضالات الشعب الوطني الفلسطيني بشتى أنواع الدعم الضرورية، واللازمة، وأهمها الدعم الثقافي والأدبي، لأنه لا تقدم، ولا تفاهم ولا رقي، , ولا نجاح، بدون الثقافة والوعي، وهذا الدعم، نبحث عنه في كل مجتمعاتنا العربية من المحيط إلى الخليج، وملتقى المثقفين العرب، له وجود، في معظم الساحات العربية تقريباًـ ولها ممثل يمثلها يعمل على ضم وتنظيم وحشد الطاقات الثقافية العربية، لدعم صمود ونضال الإنسان الفلسطيني، ضد الاحتلال النازي الصهيوني، بشتى الوسائل الممكنة.
*
*
*
2. هل أُتهمت بالترويج لهيمنة المداد النسوي ؟

الجواب:
طبعاً، اتهمتْ من قبل فئات إرهابية إسلامية، تدعي الإسلام ظلماً وعدواناً، واتهمتْ حواراتنا ونشاطاتنا التي أجريتها وأجريها مع سيدات عربيات، مبدعات وخلاقات، وراقيات، نحو المرأة بأنه نوع من الفسق والفساد، وانه دعوة للفجور والخلاعة، والتحلل من القيم الإنسانية، وإنني أحاول إظهار المرأة بمظهر يتساوى مع الرجل، وهذا يتناقض مع مفاهيمهم وقيمهم، والتي تدعو المرأة بالبقاء ببيتها وعدم الخروج منه خوفاً لإفساد الرجل.
*
*
*
3. لِمَ أُصطلح "أدب نسوي" وليس "إنوثوي ".؟

الجواب:
اصطلاح الأدب النسوي أكثر موضوعية وواقعية من الأنثوي، لأن الطفلة حقيقة أنثى، ولا يوجد لديها أدب، الأدب عادة ينتج من سيدات في سن البلوغ وأكثر، مع حقيقة لا يوجد تمايز بين أدب نسوي وغيره من الأدب، فالأدب هو الأدب بمفاهيمه وتنوعه، سواء كان صادر عن امرأة، او رجل، ولا يمكننا التمييز بينهما، فكله أدب ويخدم الثقافة والوعي.
*
*
*
4.هل هناك ممن تستباح حرمة كينونتها ، فتألف التمرد أو تقربه ؟

الجواب:
المرأة وكل امرأة، من يحاول استباحة حرمتها وكينونتها وإيذائها، تحاول الدفاع عن كرامتها وكينونتها بشتى الوسائل الممكنة، سواء بالتمرد والعصيان، او حتى أحيانا بإيذاء نفسها او بالانتحار، بقتل نفسها وهذا واضح كثيراً عن نساء وسيدات عربيات عبر عصور التاريخ، عندما كن يقعن بالأسرْ من قبل عدو غاشم، فكن يتمردن عليه، ولا يطعنهن، وقد يلجأن إلى سم أنفسهن وقتلها بشتى الوسائل.
*
*
*
5. مَن قَدَّ صورة المرأة العربية ، أأحكام الجاهلية في وأد حضورها المجتمعي ، أهي قسوة وتلاوين طباع الرجل في العنف الأسري، أم هي حالات نادرة في مجتمعات ضيقة الإدراك ؟

الجواب:
العنف ضد المرأة العربية، منذ عصر الجاهلية، كان مألوفاً، وكيف أن سيدنا عمر بن الخطاب كان يهم بوأد ابنته ودفنها وهي حية، فالمرأة العربية ولدت وقتلها محكوماً عليها من قبل الرجل، وان لم يتم قتلها بالطرق التقليدية المعروفة لنا جميعا،ً فأصبح قتلها يتم اليوم بالموت البطيء، عن طريق تكميمها ولفها بالبرقع الأسود، والنقاب والحجاب، وحذر كل شيء عليها، وعدم السماح لها بالخروج من بيتها، مهما اضطرتها كل الظروف للخروج، وهي عملية قتل بطيئة لوجودها وإنسانيتها وعواطفها، وإحساسها ووجودها، وهذا ليس خوفا منها او عليها، بل زيادة بالتحكم بها وإذلالها والسيطرة عليها، حتى تكون كالعبدة عند (سي السيد) الرجل. ولكن المرأة بعد مئات السنين، وعيتْ لحقوقها الإنسانية، ولدورها بالحياة، وفهمتْ حقوقها، وواجباتها، نحو نفسها ونحو الرجل واينائها بشكل عام. وأصبحت تطالب وتدافع عن حقوقها، أسوة بالرجل.لكن حقيقة هذا يتطلب جهوداً كثيرة وكبيرة، فخنوعها وخضوعها للرجل، عبر آلاف السنين، ليس بالأمر السهل، التخلص منه خلال عشرات السنين.
*
*
*
6. في بعض مجتمعاتنا العربية، المرأة عورة ،هل هو الخوف منها أم عليها ، أم عدم فهم لكينونتها ،وتقع ضحية التمييز ؟

الجواب:
المرأة ليست عورة، وليست نجسة كما يدعون، والمرأة هي أجمل مخلوقات الكون، ولولا المرأة ووجودها بالمجتمعات كافة، لأصبحت الحياة جحيماً، وغير مقبولة، والمرأة هي الجنة، بكل ما في الكلمة من معنى، فالمرأة ليست عورة، وجسمها ليس بعورة، وكذلك صوتها واسمها، وهي لم تخلق من ضلع آدم الأعوج، وهي أجمل المخلوقات، ولو لم تكن كذلك، لما قبلَّها الرجل يومياً، من رأسها حتى أخمص قدميها، وعلى الرجل تقديم اعتذاره للمرأة، عن إساءته لها، واحتقارها، وتعذيبها وتجهيلها، وتهميشها، عبر آلاف السنين. ولو منحت المرأة فرص كما منح للرجل، لكانت هي ألآن، سيدة الكون، بكل ما في الكلمة من معنى، ولا تختلف عن الرجل، من كافة النواحي، فكراً وعقلاً، واتزاناً، وذكاءً، وقوة، وثقافة، وخلافه. وكثير من الرجال حتى يومنا هذا، لم يفهموا المرأة لا فسيولوجيا، ولا نفسياً ولا فكرياً، ولا يعتبرونها بتاتاً، ولا يأخذونها بعين الاعتبار.
*
*
*
7.كيف يمكن رتق ودمل جراحتها ؟

الجواب:
على المرأة أن تتكاتف، وتتضامن، في ما بينها، وان تعمل ليل نهار، من اجل بناء شخصيتها علماً، وثقافةً، ووعياً، وان تضع يدها بيد الرجل، الواعي، والمثقف، والذي يؤمن بحقوقها وإنسانيتها، ويحفظ حقوقها وكرامتها، والمرأة حقيقة، لا تريد حقوق الرجل، هي تريد حقها بالحياة كإنسانة، لها وعليها كما على الرجل من حقوق وواجبات، وفي عصر العلم والتكنولوجيا، لم يعد لقوة العضلات كما عند الرجل أهمية، فالمرأة تستطيع بالريموت كونترول تحريك كل شيء لديها. فالفوارق البيولوجية، والمتمثلة بالعضلات وقو الرجل أساساً، لم تعد ذات قيمة تذكر، والمرأة لن يداوي جراحها احد، إلا إذا كانت هي بنفسها، تستطيع إثبات وجودها، وكينونتها، وهناك الكثير من السيدات والنساء، من اثبتن قدرتهن، على الوجود والحياة، أسوة بالرجل، وحتى أفضل منه، مع أنهن، قلة في العدد، بمقارنتهن، بعدد النساء في العالم.
*
*
*

8. لِمَ الخيانة في محيط الأسرة ، ولِمَ الخيانة الزوجية ؟

الجواب :
الخيانة الزوجية، في الأسرة العربية، وفي محيطها، يعود لقصور في العلاقة الزوجية، وعدم وجود انسجام، فكري، ولا جسمي، ولا عاطفي، ولا بيئي، بين الزوجين، وتكاد تكون العلاقة بين الزوجين بالغالب، هي علاقة حيوانية، ويتحكم بهذه العلاقة دائماً، وفي معظم الحالات الرجل، فالمرأة هي عبد المأمور، (تعالي تعالي روحي روحي)، وهي من تسمع دائماً، وتلبي طلبات سيدها الرجل (الزوج)، ولا تستطيع القول: (لا) في أغلب الحالات، فهذه العلاقة، مبنية من طرف سيطرة الرجل، وحسب مزاجه الشخصي، فأي فرصة تلوح له بالأفق، لن يتركها او يتخلى عنها، فسوف يخون زوجته، خاصة إذا لم يكن لديه وازع ديني، او أخلاقي، أة خلافه، وإذا كانت زوجته في موقف الضعيف، او التي لا تستطيع الرقابة عليه، او التأثير به، وفقيرة مالياً، فما عساها أن تفعل؟؟؟ ولكن المرأة الزوجة، عندما يكون لديها ما للرجل، من قوة مالية، وقوة الشخصية، وقوة التفكير، والفهم، والعلم، ولا يهمها أبناؤها عاطفياً مثل الرجل، تستطيع مجاراة الرجل، بكل شيء، حتى بخيانتها له، وعندما يعلم الرجل، بقدرات زوجته، ومجاراتها له، سيفكر مائة مرة ومرة، قبل خيانته لها أو المس بكيانها، فتوازن القوة، بين الزوجين، وتوازن الفكر والوعي بينهما أيضاً، هو من يحول بخيانة كليهما للآخر. ولو توفر للزوجة، الدعم المالي الكافي، وتجد من يقوم بتربية أولادها نيابة عنها، فيما لو تم تطليقها من زوجها لخيانته لها، فلن تيأس، وستضحي بزوجها الخائن، بكل سهولة.
*
*
*
9. لِمَ المطلقة أصبحت كقنبلة موقوتة بنظر المجتمع ؟ ولم دونية النظرة لها ؟

الجواب :
لوجود ثقافة ذكورية بالمجتمع، وكل الثقافة ضد المرأة، في كل الحالات، فسمعة المرأة دائما هي بالميزان، فدائما المطلقة، تم تطليقها من زوجها، لأنها سيئة التصرف او الخلق، أو انها خائنة لزوجها، هذه اسطوانة تباع في كل الأسر بدون استثناء، ويبيعها الرجل دوما عن المرأة، لم نسمع مرة واحدة، أن هذه المرأة تم تطليقها، لأنه زوجها زاني، او سكير، او حرامي، او مجرم، او كونه ليس رجلاً، أو مهمل بأسرته وزوجته، من هنا تبقى المطلقة مظلومة، من المجتمع، وحتى من أهلها أحياناً، وينظر إليها دوما بريبة وشك، ومع الأسف نحن نعزي كل ما يمَّس المرأة بموضوع الجنس، وهذا الموضوع، عند الرجل يعتبر شرفه، وكل حياته، ولذا توسم المرأة دائماً بالجنس، وهذا لا يتقبله الرجل بحقها، مهما كانت أسباب طلاقها، أما الرجل، فمهما كان الموضوع يمسَّه جنسياً وخلاف ذلك، لا يتأثر بشيء، لأن المجتمع كله يقف معه ظالماً او مظلوماً، لهذا اتخذت شعاري مع المرأة ظالمة او مظلومة، لأن المرأة غالباً تكون مظلومة، وإذا كانت ظالمة، فلشدة ما وقع عليها من ظلم، تستغل الفرصة حتى تكون ظالمة.
*
*
*
10. ذكرت في مقالة لك " وراء كل عذاب امرأة وتخلف امرأة رجل " من سيداري عذاباتها إن كانت تمتثل لتقاليد ليس عليها الشكوى أو التشكي ؟

الجواب :
يطلب من المرأة دائما الصبر، وعدم التظلم، او الشكوى لأحد، فان فعلت، فالويل لها، من زوجها ووالدها، وابنها، وأخوها وكل أقرباؤها، والشكوى أيضا في المحاكم يحملها الكثير من المصروفات المادية، والتي تكون غالباً، غير قادرة عليها، والأدهى من ذلك، فالمحاكم تأخذ بها القضية عدة سنوات، وكما أن المرأة، لا تستطيع دوماً الذهاب والإياب من المحاكم، بخلاف الرجل، لذلك تفضل المرأة أن تخسر حقها، ولا أن تذهب إلى المحاكم، وبهذا يضيع حق المرأة غالباً، أمام الرجل في المحاكم، إلا القلة القليلة جداً من النساء، اللواتي يملكن المال والعزوة، ومن تجدن من يطالب بحقهن.

*
*
*
11. ما سبب ازدياد ظاهرة المتاجرة بالنساء وحتى الأطفال؟

الجواب :
هذا يعود بالأساس في المجتمعات العربية، لوجود كبيت جنسي، وعدم وجود حرية جنسية، بمعنى الكلمة، كما في المجتمعات الغربية، فموضوع الجنس في العالم العربي عند الرجل بالأساس، هو يمثل كل هاجسه اليومي، ومستعد الكثير منهم، أن يبيع دينه او أعز ما يملك عندما يسمع أن بالمقابل، امرأة جميلة، او خلاف ذلك، فالدافع الجنسي يأخذ الحيز الكبير عن الرجل، والدافع المالي او المادي يهم المرأة كثيراً أيضا، حني تسير أمور حياتها كما يجب، فالرجل في الكثير من الأحيان يملك الثروة المالية، والتي بها يستطيع أن يحضر بها ملكات جمال العالم، وكذلك المرأة الجميلة والتي تريد المال، لتعيش حياة رغدة جميلة وسعيدة، تستطيع ببيع جمالها أن تحصل على الكثير من المال خلال ساعات معدودة، بحيث لو بقيت أشهرا تعمل بعمل شريف، لن تحصل عليه من خلال عملها، بينما لو عملت عمل غير شريف لعدة ساعات تحصل على كل ما تريده من المال، من هنا تظهر أهمية المتاجرة بالجنس من كلا الظرفين، لتجميع المال والحصول عليه.
*
*
*
12. العنوسة والتعضيل كثيرة في بلداننا العربية، أليس من دراسة لظاهرة التعضيل ؟

الجواب :
تعتبر العنوسة من المشاكل التي تواجه الشابة العربية بشكل خاص، مع أن الشاب العربي يتعرض للعنوسة أيضا، وان كان بشكل اقل، فالشاب العربي مهما كبر سنه، فنهايته الزواج، بخلاف الشابة العربية، فقد تقضي كل حياتها بدون زواج، ومن أهم أسباب العنوسة، هي كثرة الحروب العربية وقتل المزيد من الشباب العربي فيها، بكل سهولة، فأرخص شيء لدينا هي روح المواطن العربي، بينما في الدول الأجنبية يهتمون بالكلب، ويعاقبون من يؤذيه، عند العرب، لا يوجد من يحاسب على هذه الجرائم البشرية من القتل، وهناك أسباب عديدة للعنوسة وهي ارتفاع المهور بشكل كبير جداً، بحيث أن الشاب وأهله لا يستطيعون توفير مستلزمات الزواج، وتوابعه، فيضطر الشابة إلى الانتظار حتى يجمع ما يحتاج المهر: فتضيع فرصته للزواج وفرصة الشابة، وهناك أسباب أخرى للعنوسة منها البطالة المتفشية بين الشباب بشكل عام، وكذلك اتجاه الشباب والشابات للتعليم الجامعي العالي فتضيع فرص عديدة للزواج بينهم، وكذلك هجرة الشباب العربي للخارج بهدف الحصول على مهنة فيتزوج من الخارج بشابة أجنبية، فتقل فرص البنت العربية بالزواج، كما ان انتشار بيوت الدعارة وخلافها تسهل على الشباب المتع الجنسية الرخيصة وبذلك يحل مشكلته الجنسية بهذه الطرق الرخيصة, ولا يعود يفكر بالزواج. أما بخصوص ظاهرة التعضيل فالكثير من الأغنياء، لا يرغبون بزواج بنتهم من شاب ليس من نفس عائلتهم، خوفاً من انتقال ارثها بعد وفاتها، لعائلات أخرى غريبة عنهم، فيحرموا الشابة من الزواج، وقد يكون هناك أسباب أخرى للتعضيل تتعلق، بمستوى العائلتين والحسب والنسب، فيضطر أبو الشابة برفع مهر ابنته، إلى مبلغ خيالي، حتى لا يقدم أهل الشاب على طلب الابنة، حيث لا يوجد له ما يدفعه من مهر، كل هذه العوامل تساعد على ارتفاع نسبة العنوسة في المجتمعات العربية.
*
*
*
13. ما سوء الحب بلا عقل، أهي علاقة في مهب الريح ؟

الجواب:
أوقات يندفع الفرد منا بعلاقة حب مع إنسانة، لسبب واحد، من الأسباب، وتكون عواطفه بالأساس، هي الحافز القوي لذلك، ولكن لو جئنا ندرس مثل هذه العلاقة من الحب، نجد أنها لا تحمل في مضمونها، أسباب النجاح، قد أحب هذه الإنسانة لجمالها الصاخب، او لأنوثتها، ولكن تفكيري غير تفكيرها، ومستواي العلمي، غير مستواها، وقد أكون أنا من بيئة مخيمات، وهي من بيئة قصور وخلافه، وقد تكون اكبر مني بعشرة سنينـ او العكس، فدافع الحب المبني عفوياً، على العاطفة، هذا لا يكفي للأخذ به، علينا أن ندرس كافة الجوانب الشخصية والبيئية لكلينا، حتى نفهم بعضنا حقاً، وهل هذا الحب مصيره الفشل أم النجاح. فالحب يجب أخذ به كافة الجوانب غير العاطفية أيضاً حتى يكون ناجحاً.
*
*
*
14. عنوان قصة كتبها الباحث أحمد القاسم " حب عذري خارج العلاقة الزوجية، هل تشرع، هذه الظاهرة ؟

الجواب :
معظم الزيجات التي تمَّتْ او تتم في المجتمعات العربية، تتم بدون رغبة احد الطرفين في الآخر، وتتم بشكل كلاسيكي معتاد، ويقال للزوجة او الزوج بعد الزواج، التفاهم والانسجام بينكما يتم بعد الزواج، فاقبل بما هو موجود الآن، وكما يقول المثل العربي: (اقبل بالمقصقص، حتى يجيء الطيار)، بمعنى، الآن اقبل بنصيبك، سواء الرجل او المرأة، وخلال حياتهما الزوجية، أي فرصة تلوح في الأفق، أو تسنح لكل منهما بالشخص الذي يبحثوا عنه قيل زواجهما، سيخون بعضهما الآخر. لهذا قلت عن قصة حب عذرية، خارج العلاقات الزوجية، فهذه الفرصة جاءت بعد زواجهما وليس قبل الزواج، وقد يجد الزوج او الزوجة بهذه العلاقة متعة وارتياح نفسي، أفضل من علاقته الزوجية المعاشة، أما عن تشريعي لهذه العلاقة، فحقيقة أنا لا أشرعها او ارفضها، فهذا يعتمد على الفجوة بين الزوجين ومداها، هناك، منهما من يقبل بعلاقات خارج العلاقة الزوجية، إذا كانت حياته لا يشعر بها بالارتياح، كما يريد، وحفاظاً على بقاء الأولاد بحالة نفسية، شبه طبيعية، تقيم الزوجة او الزوج علاقة خارج العلاقة الزوجية، والكثير من أسرنا العربية، يحصل بها هذا، ولكن بشكل سري، وهناك زوجات لشدة مضايقة الزوج لها جنسياً، تقول له: فك شرَّكْ عني، وشوف وحدة ثانية غيري، فلم أعد أتحملك، وأنا اسمح لك بذلك، بس أرجوك، ابعد عني، وأيضاً، هذا يحدث بالعكس، بعض الأزواج، يعلم، بأن زوجته على علاقة مع آخر، ولكنه يعمل نفسه، انه لا يعلم، مع انه يعلم، والزوج غالباً، من يكون آخر من يعلم.

نقف لحظات مع فكر وروح احمد القاسم

15. اختصرهن في كلمات ...
المرأة الثورة :
تحمل فكراً سياسياً عميقاً، وطنياً وقومياً وعالمياً، وتملك زمام نفسها، وتملك ثقتها بنفسها ولا تتلقى التعليمات من أحد.

امرأة الفيسبوك:
امرأة مثقفة اجتماعيا، ومنفتحة، وبدأت تعرف نفسها والآخرين، ومقتنعة بما تقوم به وتحدثك عنه، ولكنها تحتاج لاختبار، في ممارسة الواقع بعيدا عن الفيس بوك.


امرأة الماسنجر وجديدينا الواتس آب والفايبر ؟
هذه كلها نوع من التسلية تلجأ إليها بعض الشابات او السيدات لملأ فراغهن، وهذه المرأة او الشابة عندما تجد البديل ستلجأ إليه، ومع الأسف، فان المطالعة أهم غذاء للفكر والعقل فهي قليلة جداً بين شبابنا وشاباتنا وهي خير بديل لهذه الثرثرات، وأنا اعتبر هؤلاء السيدات ليس لديهن ما يعملهن.


امرأة من صخب:
امرأة مكبوتة تريد أن تغوص كبت السنين، بأيام معدودة، لذلك تكون صاخبة كي تخرج مكنونات نفسها، التي حرمت مئات السنين، من التغبير عن نفسها .


امرأة من صمت:
لا تتأثر بالأحداث من حولها، ولا تشعر ولا تحس بها، لذلك تجدها غير مبالية، فالصمت لديها هو الحل، وتعتبره أفضل من الكلام، حيث ليس لديها ما تقوله.


امرأة تعي معنى الخلق:
امرأة تحسب حساب، العادات والتقاليد كثيراً، ولا تتحمل، أي انتقاد لتجاوزاتها الاجتماعية حتى البسيطة منها، فتلتزم بدرجات الخلق على أكمل وجه، خوفا من النقد.



امرأة تتقد شعرا :
هذه امرأة لديها عواطف جياشة في داخلها، لا تستطيع إلا أن تعبر عنها بإشعار من صميم معاناتها وقلبها وفكرها وعواطفها، فترتاح وتريح الآخر.



امرأة كونية :
هذه امرأة تحب الحياة والانطلاق والسفر ومنفتحة على الآخرين تمارس حياتها بدون خوف او وجل، ولا تعطي أهمية لمن حولها، ولا تهتم بانتقاد أحد لها.


امرأة بيتوتية:
هذه امرأة منغلقة، وغير اجتماعية، لا تحب الناس، وتعاملهم معها، كل طموحاتها بيتها، ولا تتحمل أي متاعب إضافية أخرى سوى متاعب بيتها، مهما كانت متعلقة بسفر او خلافه،


رجل تاه بين أناه:
رجل نرجسي ومغرور لا يعرف الحياة والروح الاجتماعية، ينصدم بكل من هو ليس مثله.



رجل كوني:
رجل اجتماعي منفتح، يحب السفر والرحلات والتعرف على الآخرين وتبادل الثقافات والمعلومات، سهل بقبول الآخر والتفاهم معه، ويحترم الآخرين ومعتقداتهم وثقافاتهم.


رجل يزاحم الشعر:
رجل إمكانياته وتفكيره محدود جداً، لا يملك ناصية ما يريد فيتخبط ويفشل.


رجل يخجل من ذاته:
إنسان ضعيف الشخصية، طبيعته انعزالية، لم تعركه الحياة بعد، لم يواجه صعوبات الحياة ولا يتحمل أي مسؤولية، طبيعته انعزالية، يخاف من الآخرين كثيرا ويحسب لهم ألف حساب.
*
*
*
16.أين يجد أحمد القاسم فكره، في التاريخ، في السياسة ، في الاقتصاد أم في زراعة الحرف وتجذيره؟

الجواب :
احمد القاسم شخصية إعلامية متعددة المواهب، والفكر، وأنا خلقتْ مني، قضيتي الفلسطينية أن تكون شخصيتي سياسية وتاريخية، بمعنى مولع بالسياسة والتاريخ، وقد كان لأخي الشهيد القائد الوطني والأممي عمر محمود القاسم، دوراً مهماً جداً، بصقل شخصيتي السياسية، فخلق مني شخصية سياسية ذات فكر يساري تقدمي وانصر المظلوم ضد الظالم دائما وبكل الأحوال، وأيضاً، تعاملت مع قضية المرأة، ووقفت إلى جانبها ظالمة او مظلومة، عندما شعرت أن المرأة هي الأم والزوجة والأخت والابنة، والصديقة، وكل المجتمع بشكل عام يقف ضدها دائماً بوجه غير حق، ويظلمها، حتى أنني اشعر بان الدين الإسلامي، دين ذكوري، فهو يفضل الرجل على المرأة، والرجل يكافأ بالجنة، على أفعاله الصالحة، إذا دخل الجنة، بسبعين امرأة من حورية العين، ولكن المرأة التي تدخل الجنة، لا تكافأ كما الرجل بسبعين رجل، حوري العينين، علماً بأن الرجل، قد يشبع جنسياً، من امرأة واحدة، بينما المرأة فسيولوجياً، تتحمل معاشرة عشرات الرجال، وتقبل من المزيد، ولا ترفض بعكس الرجل.

17.سمي لي نتاجك الأدبي ؟
هناك مئات من المقالات العلمية والاجتماعية والسياسية والتاريخية وعن المرأة والقصص القصيرة والنقدية لدواوين الشعر وقراءات للقصص الرومانسية لكتاب مشهورين وكاتبات أيضاً. واقد قائمة لبعضها وهي ليست كاملة بعد.

1-دراسات عن المرأة تم نشرها:

1-دراسة بعنوان:العنف ضد المرأة.
2-دراسة بعنوان:بدع الزواج والجنس هذه الأيام.
3-دراسة بعنوان:النظام الاجتماعي وعلاقته بمشكلة المرأة العربية
4-دراسة بعنوان:مفهوم الخيانة الزوجية بين المرأة والرجل ونتائجها المدمرة.
5-دراسة بعنوان: ...وتبقى الأنثى هي الأصل.
6-دراسة بعنوان:النظام الطبقي السائد والمرأة.
7-دراسة بعنوان:الختان، عملية قتل للأنوثة وللمتعة الجنسية، مع سبق الإصرار.
8-الفضائح مواضيع نسبية.
9-دراسة بعنوان: بدع الزواج والجنس هذه الأيام.
10-دراسة بعنوان: لغة الجنس عند الكاتبات والأديبات العربيات، وأثرها على القارئ العربي.
11-دراسة بعنوان: المطلقات، بين سندان الأهل والزوج، ومطرقة المجتمع.
12-المرأة السعودية، تواجه القمع والإرهاب، وحيدة في الساحة السعودية.
13-صور استغلال الرجل للمرأة في الزواج.
14-دراسة بعنوان: الفساد في جامعاتنا العربية ينذر بالخطر.
15-الثقافة الذكورية في المجتمعات العربية والمرأة.
16-وراء كل عذاب وتخلف امرأة رجل.

* * *
2-مقالات عن المرأة تم نشرها:
1-الاختلاط ظاهرة اجتماعية ايجابية.
2-الضرورة الملحة لإيجاد سوق للنساء.
3-بنات آخر زمن.
4-وجها لوجه مع امرأة.
5-من هو سبب المشاكل، المرأة أم الرجل؟؟؟؟؟.
6-المرأة الفلسطينية الطموحة، تستطيع الحصول على أعلى الشهادات العلمية.
7-ظاهرة "العنوسة" ظاهرة اجتماعية- - - تحتاج إلى حل.
8-الزواج والـزواج المبكر.
9-ما يحبه الرجل في المرأة وما تحبه المرأة في الرجل.
10-دور المرأة في الفضائيات، وكيف يستغله الرجل؟؟.
11-عروض الأزياء، عروض للجمال وليس للأزياء.
12-غشاء البكارة عند الإناث، الرمز والأهمية.
13-نجمة فلسطينية في سماء المغرب.
14-مولد نجمة سعودية.
15-رؤى البازركان نجمة مضيئة في سماء المرأة العراقية.
16-الأديبة صابرين الصباغ، والقدرة على تقمص الشخصيات.
17-الوجه الآخر، للصحفية والإعلامية سلام الحاج.

* * *
3-قائمة بأسماء القصص القصيرة، التي تم نشرها:
1-زوجة معلقة تريد حلا.
2-قصة زوجة جار، عليها زوجها والزمن.
3-زواج بالصــدفة.
4-خيانـة الصداقـة.
5-حكاية امرأة مطلـقة.
6-هموم شابـة فلسطينية.
7-قصة أرملة.
8-تدخل الأهل بالشؤون الزوجية هو السبب.
9-الخطأ المبني على خطأ، فهو خطأ.
10-زوجة معقدة تريد حلا؟.
11-حب عذري خارج العلاقة الزوجية.
12-حكاية امرأة مطلقة.
13-حكاية من واقع الحيـاة.
14-زواج بالصـدفة.
15-الزوجـة الثانيـة.
16-قصة شابة تزوجت مرتين.
17-قصة زوجة، جار عليها زوجها والزمن.
18-قصة استشـهاد المواطن الفلسطيني.
19-هل جمال المرأة نقمة أم نعمة عليها؟؟.
20-في الطـريق إلى الجامعة.
21-وجهـا لوجـه، مع امرأة.
22-لقاء بالصدفة.
23-عندما يكون الحب بالقلب وليس بالعقل.
24-ريما في مهب الريح.
25-وفاء ملكة سومر العراقية.

* * *
4-لقاءات وحوارات مع سيدات عربيات منشورة على الشبكة العنكبوتية:

هناك عشرات الحوارات واللقاءات تمت مع سيدات عربيات من المحيط إلى الخليج، اعرض نماذج منها فقط.
1-قراءة في أشعار الشاعرة اللبنانية ندى نعمة بجاني .
2-لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة وأستاذة جامعية سورية.
3-حوار جريء وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية .
4-لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني ووضع المرأة.
5-حوار مع نجمة تونسية متألقة، عن المرأة والثورة.
6-حوار بكلام الحب والعشق، مع شابة عاشقة.
7-حوار مع الشاعرة المقدسية، إيمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية والقدس.
8-لقاء مع كاتبة وأديبة ونجمة مصرية متألقة.
9-لقاء وحوار وجها لوجه، مع نجمة إعلامية متألقة، والهم الفلسطيني.
10-لقاء وحوار مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية.
11-حوار مع أنفاس ثقافية، عبر الماسنجر، والفكر السياسي الديني.
12-لقاء وحوار مع سيدة ليبية، عن الثورة والمرأة.
13-حوار سياسي مع شابة فلسطينية، في الداخل الفلسطيني.
14-لقاء مع الأديبة والإعلامية نجوى شمعون.
15-لقاء مع ناشطة سعودية/وجيهة الحويدر.
16-حوار مع مفكر فلسطيني مقدسي.
17-لقاء وحوار مع شاعرة مغربية، وهموم المرأة المغربية.
18-حوار مع أسير فلسطيني محرر وذكريات السجن والسجان.

* * *
5-دراسات وموضوعات تاريخية منوعة:

1-أصول اليهود واليهودية في العالم العربي.
2-الاحتلال البريطاني لمدينة بيت المقدس.
3-الاحتلال الصليبي لمدينة بيت المقدس.
4-الاحتلال الصهيوني لمدينة بيت المقدس.
5-الجانب العقائدي في نظرة اليهود، إلى مدينة بيت المقدس.
6-الحرم القدسي الشريف والمسجد الأقصى المبارك.
7-السياحة ومدينة بيت المقدس.
8-السياسات البريطانية الممهدة للدولة الصهيونية.
9-الصراع بين الكنعانيين والعبرانيين.
10-الصليبيون والحملات الصليبية.
11-العثمانيون ومدينة بيت المقدس.
12-مدينة بيت المقدس تحت حكم العثمانيين.
13-مدينة بيت المقدس، في عهد السلطان عبد الحميد الثاني.
14-المدارس التاريخية في مدينة بيت المقدس.
15-المواقف العربية والدولية من قضية مدينة بيت المقدس.
16-بعض الآثار الإسلامية في مدينة بيت المقدس.
17-ثورة البراق ضد اليهود الصهاينة.
18-جغرافيـة فلسـطين.
19-السور الذي يحيط بمدينة بيت المقدس.
20-شخصيات هامة في تاريخ مدينة بيت المقدس.
21-الناصر صلاح الدين الأيوبي و مدينة بيت المقدس.
22-المسلمون وفتح مدينة بيت المقدس.
23-وصف لمدينة بيت المقدس.
24-فلسطين في ظل الهيمنة البريطانية الصهيونية.
25-تاريخ وبناء قبة الصخرة المشرفة.
26-مقال عن كتاب ألف سؤال وجواب عن مدينة بيت المقدس.
27-لا دولة فلسطينية بدون القدس.
28-مدينة بيت المقدس، الآثار والتاريخ والجغرافيا.
29-مدينة بيت المقدس، متحف للآثار كبير.
30-مدينة بيت المقدس، نبذة تاريخية وجغرافية.
31-من المعارك الإسلامية الخالدة في التاريخ.
32-مدينة بيت المقدس في العصر الإسلامي.
33-تيودور هرتزل واليهودية الصهيونية.
34-نكبة فلسطين، ونهاية الانتداب البريطاني على فلسطين.
35-الذكرى العشرون لاستشهاد القائد الوطني الفلسطيني عمر القاسم
36-كنت في مدينة بيت المقدس-عاصمة الثقافة العربية 2009م.

* * *
6-دراسات علمية تم نشرها محليا وعلى الشبكة العنكبوتية مثل:

1-دراسة بعنوان: كيفية الصمود ومواجهة الحصار.
2-دراسة بعنوان: اقتصاد الصمود.
3-دراسة بعنوان: الأسس العلمية في محاربة الفقر في فلسطين.
4-دراسة بعنوان: المياه هي محور الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي القادم.
5-دراسة بعنوان: التنمية والتجارة الزراعية، والكيان الصهيوني.
6-دراسة بعنوان: الاستثمار في القطاع الزراعي.
7-دراسة بعنوان: البيئة الفلسطينية، وضرورة الحفاظ عليها وحمايتها.
8-دراسة بعنوان: الأبعاد الاقتصادية، لاتفاق الشراكة الأوروبي- الفلسطيني.
9-هجرة الأدمغة الفلسطينية الأسباب والحلول.
10- المسجد الأقصى المبارك أهم معالم الحضارة الإسلامية في فلسطين.(لم تنشر بعد)

* * *
7-أسماء الكتب التي صدرت لي ومنها:

1-كتاب انتفاضة الأقصى واحتمالات المستقبل/2000م.
2-كتاب شهداء انتفاضة الأقصى/2001م.
3-كتاب الموسوعة العلمية، أسئلة وأجوبة عن فلسطين/2003م.
4- ألف سؤال وجواب عن مدينة بيت المقدس/2002م.( نال درع أفضل كتاب للعام 2012م)
5- شهداء الاغتيالات/2003م.
6- أسطورة المقاومة الفلسطينية في مخيم جنين/2003م.
7- الشهداء الأطفال في انتفاضة الأقصى/2002م.
8- العمليات الاستشهادية بين المعارضة والتأييد/2003م.
9- جدار الفصل العنصري وقضم الأراضي/2004م.
10- سيرة الشهيد القائد عمر محمود القاسم/2012م.
11-مدينة بيت المقدس، الآثار والتاريخ والجغرافية (تحت الطبع).
12-فلسطين تحت الحكم العثماني (جاهز للطباعة).
13-السياحة في مدينة بيت المقدس (جاهز للطباعة).
14-الأطفال الشهداء والإرهاب الصهيوني (جاهز للطباعة).
شكرا للأستاذ أحمد القاسم ، أتحفنا بشساعة ثقافته وحسه الأدبي وأفقه السياسي المعتدل .. وعلى أمل في حوار قادم مع شخصية جميلة أخرى..




أجرى الحوار : فاطمة الفلاحي



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- أنت الوحيد
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- مراغ أفكار
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- عبث المرايا
- أخلد إليك
- خلف أسوار الذكريات
- التسول في محرابك
- ذات صحو من - رسائل شوق حبيسة منفى -
- طقوس عاشقة
- بسملة غروب
- شهقات وريد
- امرأة استثنائية


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - ميكافيلية استلاب المراة .. الغاية والمآلات ، حوار مع الأديب أحمد القاسم في بؤرة ضوء ..جزء ثالث