أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - أسباب موقفي من الإسلام (نص مطول)















المزيد.....

أسباب موقفي من الإسلام (نص مطول)


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4098 - 2013 / 5 / 20 - 09:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقال سابق نشرت حواراً جرى بيني وبين مغربي احمدي. وقد استمر هذا الحوار لوقت غير قصير وتشاعبت الأفكار. ورأيت أن اعيد نشر بداية الحديث يتبعه استكمال الحديث حتى تتكون فكرة متكاملة عند القارئ لهذا الحوار الممتع حقا.

بداية الحديث (نشر في المقال السابق)
-----------------------------------
نشرت على الفيسبوك دون تعليق كرتون لرجل عجوز يجر طفلة صغيرة مع لعبتها وهي تصرخ، لابسة ثوب الزواج. وعلى الكرتون كتابة بالفرنسية تقول: "لا يوجد عمر للحب". وقد اثار هذا الكرتون حوار مع مغربي احمدي انقله لكم بأمانة. وما دام أن هذا الحوار متوفر للجميع في الفيسبوك، فسوف اذكر اسم المحاور.

المغربي عبدالعالي: ماذا تحاول ان تقول من هذه الصورة اخ سامي

سامي: ماذا فهمت من هذه الصورة أخي؟

المغربي عبدالعالي: تريد ان تلصق فكر الشيوخ الخطأ وقلة فهمهم وتنسبه لنبي الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم .والله انه من اكبر الخرافات التي قد يسمعها الانسان العاقل .

سامي: هذا اذن فهمك.

المغربي عبدالعالي: نعم قد اكون اصبت او اخطأت لان هذا ما تفعله انت وامثالك. كل همكم هو تشويه الاسلام.

سامي: هل أخي انت ضد زواج القاصرات؟ ان كنت ضد، فنحن متفقون.

المغربي عبدالعالي: نعم انا ضد زواج القاصرات وضد المس بمقدسات الاخرين. اعبد ما تشاء واتركني اعبد ما اشاء. وهذا ما قاله رسول الله محمد وباقي الانبياء عليهم الصلاة والسلام .

سامي: لا اتدخل في عبادتك إن لا تزعج غيرك. والمسلم الذي يأتي في بيتي اعطيه غرفة لكي يصلي وقت الصلاة. ولكني انتقده ان كان يريد تطبيق نظام العقوبات الإسلامية (قتل المرتد، قطع يد السارق، رجم الزاني الخ) أو اراد انتقاص حقوق الآخرين التي تسن عليها وثيقة حقوق الإنسان.

المغربي عبدالعالي: انا اشاطرك الراي وانا ضد كل تلك الافكار الهمجية لأنها لا تمثل الاسلام لكنها تمثل شيوخ اخر الزمان

سامي: أخي إذن نحن متفقون.

المغربي عبدالعالي: نعم متفقون في هذا الجانب لأنه يمثل الاسلام الذي اتى به محمد صلى الله عليه وسلام. وشكرا لك اخي سامي على تفهمك.

سامي: انا انتقد الإسلام الذي يريد تطبيق الحدود وانتقاص حقوق الإنسان. وإن كان اسلامك لا يقبل بتطبيق الحدود ولا يقبل بانتقاص حقوق الإنسان، فانتقادي غير موجه لإسلامك. وعندي سؤال: أظنك تقبل بزواج المسلم من مسيحية، ولكن هل تقبل بزواج مسيحي من مسلمة؟ أريد منك جوابا صريحاً.

المغربي عبدالعالي: انا لا اقبل زواج المسلم الاحمدي من غير الاحمدية او العكس. اتعرف لماذا؟ لأنه ستحدث كثير من المشاكل بينهما. وهذا السبب كافي لرفضي هذا النوع من الزواج.

سامي: المشاكل موجودة في كل زواج، وإن منعت زواج شخصين متفقين بسبب اختلافهما في الدين، فأنت ضد حقوق الإنسان، وأنا انتقد هذا الإسلام واعتبره اسلام مجرم. وانت تعلم ان كل الدول العربية والإسلامية تسمح بزواج المسلم من مسيحية، بينما تمنع زواج المسيحي من مسلمة. وهذا الإسلام أيضا اعتبره اسلام مجرم.

المغربي عبدالعالي: انا لا امنع اذا ارتضيا لان هذا من حقهم، لكن من الناحية العلمية يتضح لي انه سيكون زواج فاشل، مثلا اذا ولد لهم ابن والام مسلمة ترغب في ان يكون ابنها مسلم والاب مسيحي وهو ايضا يرغب في ان يكون ابنه مسيحي. اوى فكها اللي من وحلتها ذاك الساعة. اما انا فلا ارغم شخصا ما في اتباع ما اعتقد به.

سامي: أخي كل زواج فيه مشاكل. والمشكلة التي تطرحها بخصوص دين الأولاد نجدها مثلا بين زوج كاثوليكي وزوجة بروتستنتية. والحل لهذه المشكلة بسيط للغاية: الزوجان هما اللذان يتفقان على ديانة ابنائهما. وأبناؤهما لهم الحق في تغيير دينهم في عمر 16 سنة. إن انت لا ترغم، فلا انتقاد لي ضدك. ولكني انتقد القوانين التي ترغم باسم الإسلام، واعتبر تلك القوانين قوانين مجرمة، واعتبر هذا الإسلام الذي تتبعه تلك القوانين اسلام مجرم.

المغربي عبدالعالي: انا أتحدث من وجهة نظري انا. وهذا لا يعني الاسلام يفرض ذلك. وانا من وجهة نظري تفاديا لتلك المشاكل كلها سأتزوج بمسلمة احمدية فقط انشاء الله. والاسلام اعطى الحرية في فعل ما تريد، لكن هو الله من سيعرف من اتقاه.

سامي: أخي اريدك ان تعرف اني لا انتقد الإسلام بصورة مبهمة، ولا أضع كل المسلمين في نفس الكيس. فانتقادي موجه لما اعتبره مخالف لحقوق الإنسان. ولكن ان كان شخص له نظرته الخاصة للإسلام التي لا تخالف حقوق الإنسان، فأنا لا انتقده ولا انتقد اسلامه، لا بل اسانده.

استكمال الحديث
---------------
المغربي عبدالعالي: وانا كذلك اعارض المسلمين ايضا في هذه الاشياء. ربما تعلم ما حجم التكفير الذي تتلقاه الجماعة الاسلامية الاحمدية، لأنها تنتقدهم في هذا الاتجاه: نحن كفار ونحن اكثر كفرا من النصارى واليهود ومن اكثر كل الطوائف في الارض كفرا حسبهم. هل يحق لهم تكفير من يؤمن بالله؟ اكيد لا.

سامي: أخي انا اعترف بحرية العقيدة وحرية تغيير الدين بما يتفق مع ضمير كل شخص، على شرط أن لا يأخذ الشخص دينه ذريعة لانتهاك حقوق الإنسان. وإن تتبعت مقالاتي في الحوار المتمدن فسوف ترى مدى انتقادي لحد الردة الذي ينص عليه القانون الذي وافق عليه جميع وزراء العدل العرب والموجود على موقع الجامعة العربية (http://www.carjj.org/node/237). وهذا القانون ينص أيضاً على قطع يد السارق ورجم الزاني والجلد والعين بالعين والسن بالسن، مبررا هذه العقوبات بآيات قرآنية وأحاديث نبوية. فهذا القانون في نظري قانون مجرم والإسلام الذي يدعو إليه هو إسلام مجرم. وفي هذا المجال أنا وأنت في نفس الخندق. وعلينا جميعاً ان نتصدى لهذا القانون ولجميع القوانين في الدول العربية والإسلامية التي لا تحترم حرية العقيدة وحقوق الإنسان.

المغربي عبدالعالي: ما من نبي الا جاء لهداية الناس والسمو بهم من قانون الغاب الى الانسانية. لكننا للأسف نرى جميع الديانات تغيرت عن جوهرها التي جاءت من اجله للأسف. مَن انا لكي اقتل شخص ترك دين ما؟! ذلك شانه مع الله. لا يحق لي ان اقتله لأنني مجرد عبد فقط.

سامي: انا اتفق معك تمام الاتفاق في تصديك لما يخالف حقوق الإنسان وأشد على يديك وأتضامن معك وادافع عن حق جماعتك في حرية العقيدة دون أي شرط أو قيد. الاختلاف الوحيد بيني وبينك يكمن في اعتقادك بأن الله ارسل أنبياء لهادية الناس وأن جميع الديانات تغيرت عن جوهرها التي جاءت من أجله. وانا اعترف لك بحقك في هذا الاعتقاد. بينما أنا ارى أن كل الديانات نظم بشرية، وكل الكتب المقدسة كتب بشرية، وكل الأنبياء بشر مثلي مثلك، وكل ما هو بشري يقبل الصواب والخطأ. وقد عفى الدهر عن بعض ما جاء في تلك الديانات ولم تعد صالحة لعصرنا، فيجب لذلك غربلتها وتطويرها. ومن هنا تأتي دعوتي لرفع القداسة عن الكتب المقدسة ورفع العصمة عن الأنبياء حتى لا يأتي أناس (مثل وزراء العدل العرب وغيرهم) يتذرعون بمثل هذه القداسة والعصمة لفرض النظم التي عفى الدهر عنها ولمصادرة حرية العقيدة كما يفعلون تجاه جماعتك.

المغربي عبدالعالي: وانا احترم اعتقادك كذلك. لكن لدي سؤل كما سمعت انت مسحي، ماذا تعتبر عيسى عليه السلام؟

سامي: شكرا لك على هذ الحوار الراقي وعلى تقبلك حرية العقيدة. فيما يخص ديانتي المسيحية وعيسى عليه السلام، أجيبك بأني فعلا مسيحي ولكن لست عقائدي. اي أني لا اشغل نفسي بتاتا بالمعتقدات مثل حبل مريم من الروح القدس والثالوث والمسيح ابن الله وقيامة المسيح الخ. واترك هذا الأمر لمن يرغب في ذلك. المهم عندي هو اتباع تعاليم المسيح فيما يخص حياتي وعلاقتي مع الغير وكيف يمكن لي أن استفيد من تعاليمه لكي اكون رجلا مستقيما في حياتي على قدر الإمكان. وقد كتبت بعض المقالات حول اعتقادي المسيحي وأيضا لماذا لا اصبح مسلما في الحوار المتمدن ويمكنك الرجوع اليها لتفادي التكرار. وافيدك بأني في صدد عمل دين جديد وكتابة كتاب مقدس جديد (أنظر هذا المقال http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343866).

المغربي عبدالعالي: لم افهمك جيدا. وضح لي لو سمحت: انت مسحي لكنك غير عقائدي. ماذا تعتبر المسيح: ابن مريم؟ هل هو بشر عادي كذلك؟ وهل الله واحد؟ هذه بعض الاشياء التي لم افهمك فيها وشكرا.

سامي: اوضح لك. انا لا اعير هذه الأسئلة اي اهتمام. واعتبر أن من يهتم بها عليه ان يرد عليها. صاحب المشكلة يحلها. وما دام اني لا اهتم بها فلا ارى داع للرد عليها، ومن ثم ليست مشكلتي. المهم عندي تعاليم المسيح. أما كونه ابن مريم أو ابن الله أو ابن جندي روماني، فهذا لا يخصني، وأنا ليس عندي سجل الأحوال الشخصية. فمثلا أنا لا يهمني انت ابن مين. فأنا لا اتدخل فيما لا يخصني.

المغربي عبدالعالي: لا اخي سامي انت تظهر لي غامض في هذا الامر. تقول انك مسيحي. على ماذا اذن تقوم الديانة المسيحية؟ انا أسال لكي افهم. لا تعتبر اسئلتي استهزاء او شيء آخر.

سامي: اسأل ولا يهمك أخي. الدين تجربة شخصية. ويصعب على الآخرين فهم كل مضامينها. فلك تجربتك الخاصة، ولي تجربتي الخاصة. وانت معتاد على نمط تفكير خاص مرتبط بتجربتك، ونفس الأمر فيما يخصني. ولذلك يصعب فرض دين موحد على الجميع. فليس كل الناس سباحين، وليس كل الناس يتسلقون الجبال. ومن هنا ضرورة الاعتراف بالحرية الدينية حتى لا نفرض تفكيرنا الديني على الغير ونحملهم ما لا يستطيعون حمله. كل ما يمكن فرضه هو احترام حقوق الإنسان. وكما انت قلت في بداية هذا الحوار: "اعبد ما تشاء واتركني اعبد ما اشاء".

المغربي عبدالعالي: نعم لكن لم ارغمك على تركه اخي سامي، انا استفسر فقط. ان لم اكن سباح اتعلم السباحة انشاء الله. وان لم اكون متسلق سأحاول ان اتسلق. هذا هو الانسان خلق صفحة بيضاء لكنه يتعلم يوم بعد يوم الى ان يأتي عليه الفناء.

سامي: لا أخي، انت لم ترغمني على ترك ديني، كما لا يمكنني ان ارغمك على ترك دينك. فأنت وأنا نؤمن بحرية الاعتقاد. نعم نتعلم كل يوم، والصديق من صدقك. والكلمة أمانة. وعلينا كلنا تبليغ الأمانة حتى وإن اغضبت. وهذا هو هدف كتاباتي التي تثير الجدل، وهذا هدف الاستماع اليك. والأفكار مثل بذر البطيخ إن لم تكن مثل شجرة الزيتون، تحتاج إلى وقت طويل حتى تثمر. وكل شخص عنده مواهبه الخاصة. المهم الواحد يبقى منفتح ومستعد لتغيير رأيه وفي أن يشك في كل وقت.

المغربي عبدالعالي: الشك صفة ثابتة في الانسان اخي سامي. وان اخفى انه يشك فهو كاذب. من الشك نصل الى الحقيقة. انا اردت ان اتعرف على معتقدك لأنني الى حد الان لم اصل الى نتيجة لأنني اجد ضبابية في قولك اخي سامي. مرة تقول انك مسيحي، ومرة تقول انك على وشك ان تأتي بدين جديد .هل انت مسيحي مؤقتا، حتى تنتهي من اكمال الدين الجديد. ارجوك ان توضح لي جيدا. مثلا لماذا انا مسلم؟ لأنني اؤمن بان الله واحد لا شريك له.

سامي: لا احد منا يصل الى الحقيقة المطلقة، فيبقى دائما يبحث عنها، إلا اذا كان ميتا عقلياً. والضبابية التي تراها في كلامي ومحاولتي عمل دين جديد تعبير عن تدرجي في البحث عن الحقيقة. وسوف استمر في البحث عنها حتى الموت. وان قرأت مقالي حول الدين الجديد والكتاب الجديد، لرأيت أن الكتاب المقدس الذي اعده لهذا الدين الجديد كتاب مفتوح، فليس فيه آية تقول "اليوم اتممت لكم دينكم" كما هو الأمر في القرآن.

وتوقف هنا الحوار الممتع بيننا.

--------------------------------------
أطلبوا كتبي: http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14
حملوا كتابي عن الختان http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131
حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
موقعي http://www.sami-aldeeb.com
مدونتي http://www.blog.sami-aldeeb.com
عنواني [email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب موقفي من الإسلام
- اعلان لرفع القداسة عن الكتب المقدسة
- يجب قلع الإسلام من جذوره
- نعم ثم نعم القرآن من تأليف حاخام يهودي مسطول
- نعم القرآن من تأليف حاخام يهودي مسطول
- جريمة الختان 141: الموافقة المستنيرة للمريض أو وليه
- جريمة الختان 140: هل الختان عملية تجميل؟
- جريمة الختان 139: الإباحة الطبية
- جريمة الختان 138: الحق في العرض
- لماذا يجب الحفاظ على القرآن والاهتمام به؟
- جريمة الختان 137: الحق في عدم التعذيب
- جريمة الختان 136: الحق في سلامة الجسد والحياة
- جريمة الختان 135: أولوية الحقوق الفردية على الحقوق الجماعية
- جريمة الختان 134: عقدة أُوديب... وعقدة سامي الذيب
- جريمة الختان 133: الختان والحقوق الدينيّة والثقافيّة الجماعي ...
- احمر يا بطيخ: خرافات الدين
- الله يعلن استقالته
- الإسلام لا وجود له، هناك الف اسلام واسلام
- هل سامي يتطاول على الله ويسب ابراهيم؟
- جريمة الختان 132: عدم وجود سبب للتمييز بين ختان الذكور والإن ...


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - أسباب موقفي من الإسلام (نص مطول)