أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - امريكا اللاتينية ومواقف اليسار















المزيد.....

امريكا اللاتينية ومواقف اليسار


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 4097 - 2013 / 5 / 19 - 00:53
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


امريكا اللاتينية ومواقف اليسار


بقلم: آخيم فال و ديتر بوريس
ترجمة: رشيد غويلب
تعكس تعليقات وسائل الاعلام الالمانية، كم هي ممتعضة وغاضبة على نتائج انتخابات 7 تشرين الثاني في فنزويلا، ولعل التعليق الذي نشرته جريدة "فرنكفزرت الغمانية تساتنغ" (جريدة محافظة واسعة الانتشار –المترجم) خير مثال على ذلك : " ان فنزويلا شافيز هي الضمان للاكثرية في امريكا اللاتينية" وتضيف الجريدة " لكن وقته سينفد" هل سيكونون محقين اولائك الذين يتمنون فنزويلا بلا شافيز؟ وهل سيكون لمرض الرئيس شافيز (توفي في الخامس من اذار الماضي) تأثير على التطور اللاحق في فنزويلا؟
في بلد لا يشبه غيره من حيث الاستقطاب السياسي، بلد تتمتع فيه المعارضة بدعم النخب القديمة و القوى الخارجية، وذلك باستخدام كل الوسائل، بما في ذلك الهيمنة والتفوق في وسائل الإعلام الوطنية لتشويه سمعة "الثورة البوليفارية"، كما يطلق عليها في فنزويلا، على الرغم من اختيار غالبية السكان المسار الذي بدأ في السنوات الأخيرة.
ومنذ تولي هوغو شافيز كرئيس منتخب مهام منصبه في شباط 1999، حدثت تغيرات اساسية سياسية واجتماعية، على الرغم من العديد من الصعوبات العميقة، بما في ذلك محاولات الانقلاب ومشاكل اقتصادية خطيرة، انجزت في مسار الثلاثة عشر عاما ثلاث مهام أساسية هي:
1 – استعادة السيادة والسيطرة على الموارد الطبيعة للبلاد.
2 – انخفاض واضح لمعدلات الفقر والظلم الاجتماعي.
3 – نهوض وتقدم الديمقراطية الحقيقية.
عبر العديد من الخطوات ( اصلاح قطاع التعليم والصحة، برامج الاسكان، دعم الاغذية الأساسية..الخ) تم خلال نفس الفترة خفض معدل الفقر من أكثر من 50 إلى نحو 30 في المائة (أي النصف تقريبا). وتعتبر فنزويلا البلد،الذي وصلت فيه عدم المساواة في داخل أمريكا اللاتينية الى حده الادنى.
ويكرس دستور 1999 مبادئ الديمقراطية القائمة على المشاركة. ومع قانون سلطة الشعب في كانون الاول 2010 تم منح البلديات الحق في إنشاء شركات، تدير بمشاركة مجالس البلديات المدارس، المؤسسات الصحية المساكن .. الخ الواقعة ضمن حدودها الادارية.
بالنظر لوجود الهياكل التقليدية الاقتصادية والاجتماعية والثقافة السياسية للبلد والحواجز العديدة امام عملية تحول شامل وعميق، ما تزال هناك مشاكل كبيرة: قليل من القيادة الديمقراطية الجماعية، والتغييرات غير كافية وغير المستدامة في الهياكل الاقتصادية والزراعية وارتفاع معدلات الجريمة، وأشكال جديدة من الفساد والمحسوبية.
وحتى مع مرض الرئيس شافيز سوف لا تتحقق امنية المعارضين للثورة البوليفارية، بل وحتى العودة الى الاوضاع التي كانت قائمة في عام 1989 بالكاد ممكنة، اذ تم تسييس فئات واسعة من السكان في سياق العملية البوليفارية، وكذلك الأمل بتشظي "الشافيزية" سيكون غير ممكن. لقد حدثت تغييرات في القيادات في بلدان امريكا اللاتينية، فلماذا لا ينجح ذلك قي فنزويلا.
المتغيرات في امريكا اللاتينية
وبحدود ما، تمثل التطورات في فنزويلا المتغيرات التي حدثت منذ عام 1999 في أمريكا اللاتينية. ليس في فنزويلا فقط ، بل أيضا في بوليفيا والإكوادور والبرازيل وأوروغواي والأرجنتين، وصلت نتيجة للانتخابات حكومات يسارية الى السلطة . وهناك اتفاق تأكد مرارا وتكرارا أن هذه التغييرات قد تحققت بفعل نضالات حركات شعبية قوية في جميع بلدان القارة تقريبا ، كانت موجهة ضد تأثير السياسات الليبرالية الجديدة لحكوماتهم والنخب المهيمنة. وقد وضعت هيمنة هذه النخبة لأول مرة في تاريخ هذه البلدان، على الأقل في سؤال ولكن من دون كسرها ن?ائيا.ومن الجدير بالذكر أن لكل بلد طريقه الاصيل في حل المشاكل الخاصة به، فالمشاكل الموجودة في بلد مثل البرازيل تختلف على سبيل المثال، عن تلك الموجودة في بوليفيا. وتحققت في جميع البلدان التي مر ذكرها تقريبا نتائج هامة في مكافحة الفقر، ولا سيما الفقر المدقع. وتم تعزيز استقلالها وسيادتها الوطنية. وبرفض سياسة الليبرالية الجديدة فتح الطريق أمام المزيد من التعاون والتكامل الإقليمي. ولكن لا في فنزويلا، ولا في البرازيل، أو في دول أخرى، قد تم التوصل من قبل الحكومات اليسارية الى تغييرات هيكلية من شأنها أن تعكس ?تغيراً ملموساً في علاقات الملكية و الاساليب الاقتصادية. على الرغم من ان السياسات التي اتخذت لحد الآن من قبل حكومات الوسط – اليسار سياسات واقعية، ذات اولويات تدريجية.

وقت التحديات والصراعات
و من الواضح أن قرارات الحكومات اليسارية المؤثرة على المدى البعيد يمكن أن تزيد من إمكانية الصراع، ليس في مواجهة القوى اليمينية المعروفة فقط، بل وجزئيا أيضا في مواجهة بعض الحركات الاجتماعية.
ان طيف ميادين الصراع المحتملة والفعلية واسع نسبيا: تطوير البنية التحتية المادية، محطات توليد الطاقة، والتوسع في التعدين والصناعات الزراعية، العمل بقوانين جديدة لوسائل الإعلام (التي تحد من المصالح الاقتصاديةالخاصة)، المحسوبية والفساد في أشكال جديدة، الخ.و فيما يتعلق بالتطورات طويلة الأجل، ظهرت في المنطقة بعض المفاهيم، او العناوين مثل "اشتراكية القرن الحادي والعشرين " ، او Buen Vivir ( حياة أفضل) التي تنحدر من عالم حياة الهنود الحمر. ولكن يبدو ان هذه مبادئ توجيهية عامة واردة في دساتير بوليفيا والاكوادور،?وهناك القليل بشأن الشروع بطرق ملموسة لبناء هياكل ومؤسسات المجتمع الجديد. ولهذا ليس من المفيد ان تقوم مجموعات يسارية في امريكا اللاتينية، واوربا، او المانيا تقييماً لأي مشروع للاستثمار، او للبنى التحتية على اساس المفاهيم المجردة، وربما رفضه بشكل عام. وتنطبق هذه المناقشة على الجذور التاريخية، والاوضاع الحالية للهياكل الاجتماعية والثقافية، التي تقييم توازن القوى وطنيا وعالميا، وكذلك واقعية البدائل الممكنة وقدرتها على الحياة.
مناقشة لبعض المشاكل
ويتناول الجدل جوانب كثيرة حول النموذج الاقتصادي الحالي والمستقبلي. و في اللحظة الراهنة، يبدو ان الملكية وحقوق الحيازة والأشكال (المستقبلية) لمنظمات العمل تلعب دورا اقل من قضايا التوجهات الخارجية والداخلية، ويجري التركيز على ما يرتبط بالتوجهات الخارجية، كاستغلال المواد الخام ، والخيرات الزراعية. ويبدو ان ذلك ينطبق على النقد والاستخراجات الجديدة للمواد الخام ، عندما تصاحبها عيوب اولية ضارة بالسكان والطبيعة في البلد المعني ، وليس هنالك تصورات بشأن بدائل على المدى المتوسط. ويصبح النقد مبالغاً فيه، وجزئيا خط?، عندما يدعون ان التنمية الاقتصادية المواتية في السنوات الـ 10 الماضية، تعود كليا، او في المقام الاول لهذه العوامل وحدها. ويبدو التراجع الفوري عن هذه الهياكل الاقتصادية التي نمت خلال عشرات السنين غير ممكن، الا اذا كان هناك استعداد لقبول كارثة انهيار المستوى المعيشي العام للسكان على المديين القصير والمتوسط. ولهذا ينبغي السعي لطرح حلول عملية ومقبولة، في المديين القصير والمتوسط، لجميع الاطراف لعمليات استخراج "معتدلة"، وهذا ما يعترف به ايضا اشد نقاد الحكومات اليسارية.
و كما هو الحال في أية عملية للتحول يكون السؤال عن المكان والكيفية التي تتم فيها عملية التحويل والتغيير مركزيا ومثيرا للجدل: دولة الرفاه الرأسمالية باصلاحات منفردة، رأسمالية الدولة مع تدخل اكبر للدولة، الاشتراكية، وهذا يعني تحولاً مجتمعياً – ونظاماً اقتصادياً كاملاً، مصحوبا بنظم ملكية ونظم اقتصادية مختلفة تماما. ويجري التعامل لحد ألان مع ازالة سلبيات الماضي، ولم يتم الوصول بعد الى هدف ايجابي مثبت،في معظم البلدان التي تسعى للتغيير ، وهو امر غير ممكن في اللحظة الراهنة، اذا نظر بواقعية الى التطور الجاري. ?ن ما يتحقق هو تجاوز الفقر المتحد مع الظلم الاجتماعي، وتعزيز تدخل الدولة في العملية الاقتصادية – الاجتماعية، وفي نفس الوقت دمقرطة مؤسسات الدولة، واستعادة السيطرة على المرافق العامة، وتحقيق المشاركة، واشكال الديمقراطية المباشرة، و استعادة السيادة الوطنية وتطوير المشاريع الإقليمية لأمريكا اللاتينية.
وبهذا المعنى يحتل دور الدولة مركز الصدارة في المناقشات الجارية. فلا موقف مناهضة الدولة المتطرف، الذي يعتبر اي شكل للدولة جوهراً للشر (والاغتراب)، ولا "تأليه الدولة" (صنمية الدولة لدى غرامشي)، الذي يمنح الدولة المركزية سلطة مطلقة تفصيلية، يمكن ان يكون مفيداً وواقعياً في عمليات التحول. ويمكن للحكومات التقدمية في مثل هذه الفترات توظيف الشكل القائم للدولة في امريكا اللاتينية، مع شيء من الرقابة والاصلاح. ولكنها لن تكون الدولة التقليدية، التي تتعامل مع المجتمع، والحركات الاجتماعية، باستقلالية بهذه الدرجة او ت?ك، بل ستكون دولة تتفاعل بشكل مكوكب بين القيادة والقاعدة، وبشكل متبادل، وفي تواصل دائم. ويؤكد الواقع السياسي اليومي، ان ليس سهلا تنفيذ مهام "دولة في فترة التحول"، ولكن ذلك لا يغيير من الصحة المبدئية لهذا الموقف. تعد البراغماتية من السمات السياسية السائدة للحكومات اليسارية، ولكن يبدو ان هناك غياباً لتحديد الهدف الأستراتيجي المطلوب في المرحلة الجديدة، والذي يتجاوز ما تم تحقيقه، وبهذا المعنى فان هذه التطورات ستبقى الى الامام مفتوحة. ان الازمة العالمية، والقوى المضادة لها يخلقان وضعا من الاضطراب وعدم الاستقر?ر السياسي. كتب فالتربومار، السكرتير التنفيذي لمنتدى ساو باولو ،في محاضرة له في اذار 2012 يقول: " ان امكانيات الحكومة المنتخبة لتحقيق تحول اساسي لن تكون مفتوحة الى الابد، والنافذة التي فتحت في اواخر التسعينيات لم تغلق بعد، ولكن العواصف المتوقعة يمكن ان تستطيع اغلاقها". ان القوى المهيمنة اقتصاديا ليست في موقف دفاعي، بل تتعزز اقتصاديا، حتى في البلدان التي تحكمها قوى وسط – يسار، وبعد 10 سنوات من الازدهار. انهم بنتظرون، او يهيئون جبهة مقاومة، ويتحينون الفرصة الافضل للعودة الى المسرح السياسي . وكل اضعاف، او صرا? داخل التحالفات اليسارية القائمة هو اشارة تشجيع لهذه القوى، لتوظيف النزاع الدائر حول ما يسمى "الاستخراجية الجديدة" ( طرق استخراج المواد الخام دون الضرر بالطبيعة- المترجم) والمشاركة فيه كحليف "للمحافظين الفعلين" على الطبيعة، من خلال بعض المنظمات غير الحكومية، واشكال اخرى. ان التصريحات الاخيرة لوزير الدفاع الامريكي تذكرنا، بان الولايات، لم تودع فكرة الحديقة الخلفية نهائيا: الانقلاب اليميني في الهندوراس (2010)، وفي براغواي (2012)، والتارجح اليميني في شيلي، بيرو وغيرها، يؤشر ان تقدم وتعزيز النظم اليسارية غيرمض?ون بشكل نهائي.
ما العمل؟
على اليسار الناهض سياسيا ان يتناول المشاكل التي مر ذكرها، وحقول اخرى بنقاش مفتوح، وبروح تضامنية، وان يسعى للبحث عن طرق مشتركة بديلة. وعليه ان يميز بين المهام الممكنة وألآنية من جهة، والنقد التجريدي للحضارة من جهة اخرى، التي يمكن ان تحتاج سعة في التركيز في المدى البعيد. فعلى سبيل المثال يمكن ان يحتوي خطاب "حياة افضل" على العديد من العناصر المحبوبة والموفقة، ولكنها (اي العناصر) ليست بديلا عن برنامج مدروس للمجتمع المعاصر في امريكا اللاتينية. وتبدو انها تساهم قليلا في تحليل علاقات الهيمنة والتبعية. وان مجرد ت?رار مبادئ "حياة افضل" مثل التكامل، والمعاملة بالمثل، والعطاء ...الخ، لا تساعد كثيرا. ويبدوا ان من واجب اليسار ايضا الانتباه الى الاضداد التي لا يمكن التوفيق في ما بينها، والتميز بين المصالح / الرؤيا الخصوصية، والمصالح المشتركة نسبيا، وتطوير الحلول الوسطية المناسبة. ان اصرارا على شبه المواقف الاصولية، يساهم بشكل غير مباشر في افشال المشروع اليساري بأكمله. وبهذا المعنى ينبغي على اليسار المحلي الخبير بشؤون امريكا اللاتينية ان يتدخل، مناقشا، وناصحا، متعلما، وفاعلا. وان تصدير قصاصات نظرية ما بعد الحداثة، لا يخد? كثيرا، في العادة، اليسار في امريكا اللاتينية، بالقدر الذي تقدمه التحليلات الجدية لواقع امريكا اللاتينية، او التي تؤدي الى تعزيزه. ويجب استكمال التعاون الوثيق على الصعيد النظري والسياسي، بالتعاون الوثيق على الصعيد العملي. وهنا يمكن الاشارة على سبيل المثال الى تعريف الراي العام في المانيا بسياسة الحكومات التقدمية في امريكا اللاتينية، ونقد سياسة الحكومة الالمانية، التي تعاقب حكومات امريكا اللاتينية على سياستها التنموية، و قيامها بالتدابير المطلوبة (مثل تاميم المواد الخام في بلدانها). ومن المفيد كتابة الجد?د ونشره، وتوظيف الفعاليات العامة لفضح النتائج العكسية الناتجة عن التدخل الخارجي ، او مساعدات التنمية. ويبدو ان قدرات اليسار في اوربا والمانيا، بهذا الصدد لم تستنفذ بعد.



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -يجب ان نبدأ الثورة المدنية- / مؤتمر لقوى اليسار حول الصراع ...
- امريكا اللاتينية بعد شافيز
- في مقالة مهمة لزعيم كتلة اليسار اليوناني/ مقترحنا لحل الأزمة ...
- تحالف اليسار يحصد ثلثي مقاعد البرلمان - بعد فوز مرشحه برئاسة ...
- كلارا زتكن والأممية الشيوعية
- الحزب الشيوعي الشيلي : الهدف هو الحاق الهزيمة بالمحافظين
- على طريق دحر قوى الحرب والاستغلال والرجعية /أفغانستان: نحو ح ...
- تضم الصياغات الأولى ل-رأس المال-/ طبعة جديدة لأعمال ماركس وا ...
- في الذكرى ال65 لتأسيس عصبة الشيوعيين/شبح الشيوعية ما زال يجو ...
- -ماذا يعني ان تكون اليوم يساريا ؟ -
- قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاس ...
- حزب آخر؟ نعم – حزب ثوري، علمي، وديمقراطي، وأكثر فعالية - ليو ...
- الأزمة المالية والنتائج الانتخابية لليسار/ لماذا لا يحصد الي ...
- الحزب الحاكم في اسبانيا هل في نيته القطع مع الفرانكوية؟
- بعد شهر من الانقلاب البرلماني/ باراغواي: الرئيس الشرعي يتحدث ...
- شيلي: تنوع الحركة الاحتجاجية واتساعها
- القوى الرئيسة في اليسار اليوناني وطبيعتها*
- لإقطاعيون ومافيا المخدرات يقصون الرئيس اليساري المنتخب / بار ...
- تحالف اليسار يحل ثانيا ويحقق نجاحا هاما/ اليونان نحو حكومة ا ...
- ألمانيا:المؤتمر الثالث لحزب اليسار ينهي أعماله/ انتخاب قيادة ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - امريكا اللاتينية ومواقف اليسار