أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح حسن الجواهري - ثقافة الأنتقام .. ممنوع على حزب الدعوه . ممنوع على الحزب الشيوعي . ممنوع على حزب البعث















المزيد.....

ثقافة الأنتقام .. ممنوع على حزب الدعوه . ممنوع على الحزب الشيوعي . ممنوع على حزب البعث


فلاح حسن الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 4094 - 2013 / 5 / 16 - 22:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ظاهرة الأنتقام وكلمة (لا) فقط من الناحية التربويه وفلسفتها وثقافتها في العراق ، صارت من الظواهر الأجتماعيه الخبيثه والمخيفه التي تتطلب تعاوناً بناءً لاجتثاثها ، تشترك فيها أطراف متعدده ابتداءً من مرحلة الرياض ومساهمة الأعلام ومنظمات المجتمع المدني الى احداث تغيرات ثوريه في الأنظمه والقوانين بشكل عام واختيار حتى الشعار الرسمي للدوله مناصفةً بين الملكي والجمهوري مثلاً (1) . وحتى قوانين تخص الحيوان كما هو معمول به في دول
(الكفار)(2) . وكذلك نبذ العشائريه المقيته لأنها كارثه وهم أساس البلاء في الأنتهازيه والنفاق وكذلك تحويل السجون الى مدارس اصلاحيه بمعنى الكلمه وليست هناك أي صعوبه في التطبيق عما ورد أعلاه . وخلاف ذلك ستبقى الأجيال القادمه هي هي تسير بشكل تقليدي على هذا الخط ،كشئ تراثي بطولي وهمي وعنواناً ثابتاً لتأريخنا شعاره ( الدم والثأر ) متمثلاً بالسيف والرمح والصقر (وحمرٌ) مواضينا وخضرٌ مرابعنا .وياحوم اتبع لو جرّينا . وما أرخصه كما يلاحظ الأن .واذا أردنا المضي في ذكر التأريخ الدموي على طول وعرض مسرح العراق لأحتجنا الى مجلدات لذكر هذه الوقائع . وفي ملّتي واعتقادي ان مسرح الدم والأنتقام أكثرها على أرض العراق تأريخياً سواء من داخله كما نلاحظه. أو جحافل الغزات الذين يمرون عبر أراضيه بخيلهم وبساطيلهم الى دول أخرى . وحتى الغرام الجنسي يشوبه المكر والخداع والعنف وصولاً الى اللذة الذاتيه . كأنما كل واحدٌ مِنّا مصاب بمرض ( الساديه )(3) .ويذكرني بالفلم العربي الذي ظهر في الخمسينات بعنوان ( غرام وانتقام). من هنا لابد من ذكر اللمم السريعه منها والتي صارت هي الأساس في هذا القرن بمصطلحاته المخيفه مستمدين منه القوة الدمويه .فمن صراع الأقوام ما قبل التأريخ من مسميات حضارة السومريون الى الأشوريون والبابليون الى الحيثيون الى مسميات أوسع تمثلت بالأمبراطوريات وظم البعض من هذا البلد الى ذاك والعراقيون آنذاك هم الضحيه. وأصبح مسرح لكل هذه المطامع . ثم جاءت الفتوحات الأسلاميه وما رافقها من قتل وسبايا وكراهيه وتأريخنا يفتخر بهذه البطولات لأن عنوانها السيف والرمح والدم . ثم حروب الكراهية والحقد الأعمى الذي اشتعل الرأس منه شيبا بعد استشهاد النبي محمد بن عبد ألله (ص) الى مجئ الامويين وشعارهم الثأر والقتل والغدر على الهويه تمثلت بواقعة كربلاء التي لاتنسى وهي التي تركت بصماتها على كل ما نسمع به من قطع الرؤوس وقتل النفس الزكيه بصوت ألله وأكبر !!. والضحيه أساسها العراقيون وهم الذين أي الأمويون وضعوا هذه الصفه التأريخيه المنظمه لشعبنا العراقي كما هو حاصل الأن من أتباعهم السلفيه والوهابيه التي نال العراق منهم الأمرين وبعدها اللآطمه الكبرى بمجئ دولة بني العباس وفي عهودهم المختلفه ازدادت ثقافة الحقد والغدر والأنتقام ومع هذا نسمي عصرهم بالعصر الذهبي . ثم صراع السلاجقه والبويهين على كعكة العراق والضحيه نحن العراقيون بالتأكيد .ثم المغول بني عثمان وما جرى على الشعب العراقي من ويلات ثم جاء الأحتلال البريطاني واستحدثت مفاهيم عنيفه جديده ( حبل المشنقه والبندقيه الأنكليزيه والتعذيب الممنهج ونعرات وقيم سادت البلاد واقطاع واستغلال وأحزاب مع هذا وذاك والى آخره) كل ذلك نجد البغضاء وردود الفعل لأتفه الأسباب . وظهرت الأحزاب في ظل الصراع ما بين الأتحاد السوفياتي العملاق الذي يمثل الماركسيه الأشتراكيه وبين الولايات المتحده الأمريكيه وكواكبها الصغيره كل من بريطانيا وفرنسا الأستعماريتين من جهة أخرى وتنامي التيارات الفكريه مثل الفاشيه والنازيه ولم يسّلم العراق منهما . وظهر الأنتقام والثأر والعنف المنظم من قبل الحكومات المتعاقيه على العراق والمسمى بارهاب الدوله ضد القوى التقدميه بحجة محاربة (الأفكار الهدامه) زفكان الحزب الشيوعي العراقي أول ضحايا هذا الأرهاب المنظم . وظل الأمر هكذا بالملاحقه والتصفيات الى أن جاء الفرج بقيام ثورة 14 / تموز / 1958 وفتحت صفحة جديده من العلاقات الوطنيه . ولكن من المؤسف لم تدم هذه الفرحه وفي وقتها قيل بأنها فرحة مع وقف التنفيذ ! ولم لا ؟. فحدث ما حدث من مآسي يندى لها جبين الأنسانيه حقاً .العنف الغير مسبوق بممارسته تحت شعار (الماي يصفك عفلقي والحبال موجوده. أو ماكو مؤامره تصير والحبال موجوده ) فتم ادخال مصطلحين جديدين .وهو وجود أفراد ان لم ينتموا الى الحزب ولم يشاركوهم في المبادئ العامه والهوس فهو (عفلقي) ا] من مؤيدي حزب البعث الذي أسسه عفلق والويل والثبور لهم !. والثاني (الحبل) وما أدراك ما الحبل ، حبلٌ من مسد . الذي يستعمل لجر الشخص العراقي على مرى من الأخرين ليكون عِبّرةٌ لمن اعتبر (4) .وقد بدأت هذه الفكره العمليه أولاً حينما وقع بأيدهم بعض رموز رجال الحكم الملكي ، أمثال نوري السعيد ومن أفراد العائله المالكه .وانعكس ذلك التصرف فيما بعد على البقيه من المعارضين وبكل سهوله . ووصل الأنتقام الى حد الهتاف الحاد المشهور (اعدم .. اعدم ــ جيش وشعب يحميك ياقائد الثوره ) وهذ توجيه ومسانده الى الزعيم قاسم . هذا الحقد (الثوري) الذي تحول في الأدبيات السياسيه الى جملة تأريخيه لابد من الأشارة اليها وهي (المد الشيوعي) أو (المد الأحمر ).هذا الحقد قابله ثأر وانتقام أهوج فيما بعد من طرف حزب البعث (العفلقي) ومن مؤيديه بعد انقلاب 8 / شباط / 1963 الأسود والذي قيل عنه بأنه جاء على ظهر قطار أمريكي وكان شعاره الحماسي (اسحقوا الشيوعيين حتى العظام ) (5) .وكما يقول المثل ( راد يكحلها عماها) .وظل الحزب بهذه الممارسه وزاد في الطين بله من ثقافة العنف والأنتقام الدموي ولا زالت آثارها باقيه لحد اليوم وللطرفين . وتاكيداً على سفك الدماء قول أحد شعرائهم (تشيدها الجماجم والدم ...... تتهدم النيا ولا يتهدم ) جماجم ودم وهدم وبالفعل تم لهم ما أرادوا بعد مجيئهم الثاني للسلطه عام 1968 . وأنا لاأريد استعراض ظروف المجتمع العراقي ومعاناته في ظل حكم الحزب الواحد ولكني أشير فقط الى الأفعال الحاقده والأنتقاميه التي ابتليت بها الجماهير والمفاهيم التي أدخلت في قاموس الأنتقام العراقي مثلاً (المقابر الجماعيه ، تبييض السجون ، القادسيه الثانيه ، التسفيرات التعسفيه ، التبعيات ، الحزب القائد الضروره ، شهيد الغضب ، اعدام كل من ينتمي الى حزب البعث ولم يُصرّح بانتمائه السابق وأخيراً وليس آخر .. أيا سعد يا جدنه !) .ولنبدء بسياق موضوعنا الأساسي حينما أصدر مجلس قيادة الثوره السابق القرار رقم 461 في31 /3/80 بموجبه يعتبر حزب الدعوه من الأحزاب العميله ومن ينتمي اليه ينفذ به حكم الأعدام وللقرار أثر رجعي حتى ولو خرج منه المنتسب من سنوات وكان متعاطفاً أو متعاوناً أو مروج له . ويتم تنفيذه بشكل يشبه المادة (4) ارهاب وملحقاتها والمعمول به حالياً. بحيث أصبح كل من يمارس الطقوس الدينيه من طائفة الشيعه خصوصاً ويطلق لحيته او يتكلم بالأمور الدينيه يعرض نفسه الى الأعدام . فراح ضحيته المئات من الشباب الأبرياء تحت أي حجه مما ولّد ردت فعل أشبه بالمراهقة السياسيه أدى الى أن ينتسب عدد من الشباب في خضم هوس ديني أشبه بجنون البقر . وجرت الأنتفاضات العفويه من قبل الجماهير المظهده . مع العلم ان حزب الدعوه كان على هامش هذه الأنتفاضات .ومع هذا أتهم بأنه هو من وراء هذه الأنتفاضات .فأشتدت الحمله على كل الطائفه الشيعيه بحجة أنهم من حزب الدعوه وبنفس الوقت لم يترك حزب البعث مجاهدي الحزب الشيوعي لأن الروح الأنتقاميه الأيمانيه لازالت عالقه في كل مفاصله .وأخذ يقاتله بعد أن فتت الجبهة الوطنيه والقوميه التقدميه وملاحقته الى جبال العراق(6) . هل هناك أكثر من هذا الغرور والطغيان مع العلم أن كثير من قيادات الحزب الشيوعي وأعضاء من حزب الدعوه تعاونوا معه أمنياً وعلى كل المستويات كما هو موثق لدى أجهزة الأمن السابق والمخابرات العامه . وبواسطة هذا النفر استطاع حزب البعث أن يحصي حتى أنفاس المعارضه بكل أطيافها .وهذا كله أثّرَ على جماهيرية الحزب وتُرك لوحده يقاتل الأحتلال وحصل ما حصل من نتائج نغص منها الأن .والأن مع حزب الدعوه الحاكم والمنفرد بالقرارات حتى وصل به الأمر أن يقرر تمثيلياً على مسرح العراق بأنه يريد (تجريم حزب البعث) وهو لم يحضر البرلمان للتصويت على اي قرار اذا لم يطرح قانونه على التصويت بعد أن أحدث ردود فعل من بعض القوى والميلشيات لأخذ الثأر والأنتقام الفوري ضد البعث .مع العلم ان حزب الدعوه وافق على اعادة الرفاق البعثين الى مواقع ومؤسسات الدوله بموافقته أي موافقة (دولة) رئيس الوزراء أو موافقة نوابه . هذا ما أتفق عليه مع المنافق صالح المطلق على بعض مطالب المعتصمين مصلحياً .وكذلك ما يتعلق بتنظيم فدائي صدام . فقد أصدر (دولته) قراراً بشمولهم بالرواتب التقاعديه اسوةً بتنظيم الصحوات .أما عودة الضباط البعثيين فقد سبقت قراراته ومن حوله الأن في مكتبه الخاص عدد من القيادات العسكريه والمدنيه يقدر عددهم باكثر من (50) عنصراً .والأن خلعوا عباءة البعث بعد أن تاجروا بها كثيراً وتدثروا بمئزر الشيخ الزهيري والهنداوي والعطيه ودسته من نسوان النواحي والبكاء على القانون والدستور .وهو الأن في طريقه الى تعديل قانون المساءله والعداله التي حلّت محل اجتثاث البعث والتي جاء بها مندوب الأحتلال الأمريكي (بريمر) ثم انتقلت العبارة الى الدستور .ومن خلال اسعراض هذه الأمور يتبين لنا التناقضات .ويبدو ان ذلك جاء بعد انتهاء الأنتخابات المحليه ولمس الحزب غضب الشارع (7) فألتجأ الى طرح القانون االبطولي بتعديلاته المّرضيه وبذلك عطّل (فعّالية) البرلمان أصلاً على أمل خلق أزمة أخرى مع اقتراب موعد الأنتخابات البرلمانيه .ألا يعتبر التوجه نحو تجريم حزب البعث وتحت أي شبه بانها من الأفعال الأنتقاميه ؟فلماذا نلوم حزب البعث على تجريم حزب الدعوه وتسميته بحزب الدعوه العميل وتجريم حزب البعث له باعتباره حزب تلطخت يداه بدماء العراقيين ؟ ونسي نفسه بأنه المسؤول الأول وأمينه العام المالكي على قتل المئات من الشعب العراقي بواسطة أجهزة كشف المتفجرات الزائفه . والحمد لله أنها انكشفت وأثيرت للمرة الثانيه ليأخذ كل واحد جزاءه العادل اذا لم يتدخل المالكي كعادته لدى القضاء أو (لعدم كفاية الأدله !) كما هو الحال بصفقة الأسلحة الروسيه ومن وزير الداخليه السابق (جواد البولاني)(8) الى الوكيل الأقدم الحالي ومن لف لفهم حتى يعرف الشعب العراقي مصائب حزب الدعوه الذي يدعي بأنه نشأ بدون أظافر ولا أنياب . وبذلك أزّمَ وخلف حالة التوعد والأنتقام كثقافه شعبيه .وعند ذاك كشف عورته كما حصل في مجزرة الحويجه والتي عبّر عنها الأعلام العربي بأنها ( مجزرة وفق الدستور) .فالارهاب وفلسفة الأنتقام وجدت في عهد حزب (اللغوه) من جهتين . أولاً تسيس القضاء من جهة وكل فعل ارهابي تقع لائمته حسب اعلام حزب الدعوه على تنظيم حزب البعث و(فلوله) .أو تنظيم القاعده من جهة ثانيه .بحيث أصبح لدينا ارهابيون كاملِ الدسم في العلن وملفاتهم مخفيه عند مكتب (دولة) المالكي الى الوقت المعلوم وارهابيون نائمون عند الحاجه .فمتى يتم تجفيفهم ؟. ان حكومتنا المهتوكة العرض ومن هم في الحكومه يكشفون ألاعيبها وقت الحاجه والمناسبه والمتحالف معهم أي مع ما يسمى بالتحالف الوطني (بهي بهي ) على هذه الكراهيه والأحقاد وهذه التربيه الأنتقاميه المتحفزه وحشياً .انها عذابات ضد الذات والناس والحياة، وأصبح حزب البعث مشجب تُعلق عليه كل المشاكل كما كان حزب الدعوه الشغل الشاغل للنظام السابق . ونقترح أخيراً على حزب الدعوه أن يصدر قراراً آخر كما أصدر السادات المقبور قراراً أسماه (قانون العيب) وفيه من يتطاول على التعاليم الألهيه ويخالف تعاليمها والأعتداء على بيوت العباده( أي لها عقوبه جزائيه تعاقب كل من يتعرض للقيم )انها قوانين لأرضاء الأخوان المسلمين حصرياً ومع هذا صار ضحيتهم فيما بعد .
فاصل تأريخي معرفي :ــ1) حكمة صينيه ــ أعظم المنتصرين هو من ينتصر دون معركه واراقة الدماء . (2) ــ اذا كان حزب البعث متهم بمجئه الى الحكم بقطار أمريكي فان حزب الدعوه وصل الى الحكم عن طريق الدبابه الأمريكيه . والأثنان في الهوى سوا .
السويد / فلاح حسن الجواهري 17 / 5 / 2013
الهوامش
ــــــــــــــــت (1) كان الشعار الملكي يحمل صورة نهري دجله والفرات وحصان .والجمهوري سنبله ودولاب علامة الصناعه الى هنا لابأس .فيمكن الأعتماد على النهرين يتوسطهما شعار السنبله ودولاب الصناعه مثلاً .ويمكن أن يطرح الشعار للمسابقه الفنيه بدون علامةالفروسيه والسيف (وعليهم اخوتي النشامه ).
(2) في دول الكفار قوانين تخص الحيوان وخصوصاً الكلاب وكأنما واحد من أفراد العائله والمجتمع وله حقوقه وامتيازاته وصولاً الى تملكه جواز سفر . والويل كل الويل لمن يعتدي عليه براً وبحراً خلافاً لأوقات معينه في السنه . وعندنا في العراق يقتل طفل جاره ويرميه في التنور لأنه سبب أذى لطفله .
(3) هذا واحد من الأمراض النفسيه التي يصاب الأنسان بها فيصبح متلذذاً في فعل أو مشاهدة تعذيب الأنسان جسدياً وتحول المرض الى الممارسه الجنسيه بحيث يفتخر هذا الرجل المريض بعضوه الذكوري الكبير واستعماله مع الجنس الأخر.ويقابله مرض آخر معكوس اسمه (المازوسيشيه) الذي يريد الأنسان تعذيب نفسه بأي شكل ومن صورته مثلاً الأنتحار والمشي على لوحة مسامير الى آخره .وأنا متخوف من هذه الظواهر التي كما تبدوا تمثلت بمجموعة (الأيمو) الشائعة الأن بالعراق وفي بعض الدول وتلقفها بعض شباب العراق بتشجيع من الغزات الأمريكان وظاهرة الأنتحار المتزايده الأن في عراقنا الأسلامي تدعوا الى القلق وما أكثر المفاسد والتي ستظهر تباعاً .
(4) وقد ذكرت ذلك في مقالتين تحت عنوان ( لكي لاننسى) المنشور على موقعين . الحوار المتمدن وينابيع العراق المتوقف حالياً .
(5) هذا هو البيان الثاني للانقلابيين ضد الحزب الشيوعي العراقي وما رافقه من مآسي دمويه عجيبه لم يتوجه اليهم فقط وانما الى كل من يخالفهم بما فيهم القوميون المتحالفين معهم واتهمهم الأنقلابيون بأنهم يتآمرون عليهم وحصل ما حصل .
(6) هذه واحده من أخطاء الحزب الشيوعي الغير مدروسه وليس ما يبررها وتم انتقادها في سلسلة من المقالات على لسان كوادر الحزب نفسه .وقد وصف دخول الحزب الى هذه الجبهه بأنها (جبحة) وخيمة مثقوبه .
(7) من نتائج تناقضاته أي حزب الدعوه وأزماته لم ينل الا على (13) مقعد باسمه في هذه المجالس فقط أي بعدد أصابع اليد الشوهاء + اصبع الوسط بانتصابه عند الغضب.
(8) كتبت مقالتين عن السيد البولاني ولم أشر الى تورطه بمسألة استيراد أجهزة السونار المزيفه ،لأني لااملك في حينها الوثائق التي تدينه وتدين رأس السلطه التنفيذيه (كي) الموافق على شرائها في حينها . والملفت للنظر ان أحد المواقع الصديقه امتنع عن نشر المقال بحجة أنه صديق الموقع وكاتب لديه .مع العلم أنه لم ينشر سوى ثلاث مقالات وهي التي حفّزتني للرد عليه . وجاء يوم الحساب فلننتظر .



#فلاح_حسن_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قولٌ على قول ... من القائل ؟ الحلقه (3)
- ازدهار الفضائح النتنه في العراق
- قولٌ على قول ... من القائل ؟ الحلقه (2)
- مرةً أخرى ... أعود للكلام والعود أحمد يامنير حداد / رقم (7)
- قولٌ على قول .. من القائل ؟ الحلقه (1)
- السيناريو الأمريكي ما بين سوريا المقاومه والعراق الهش
- مرةً أخرى مع القاضي المنير حداد (اللي ما عنده شُغل يلعب ...! ...
- مرةً أخرى .. العشائريه من الملكيه الى الجمهوريه .فما هو الجد ...
- مرةً أخرى مع الفارق .. أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي وأنا الق ...
- مرةً أخرى اتحاد دموي على الشر ما رأي القاضي المنير حداد ؟ ...
- مرةً أخرى الزعل بين المالكي والقاضي الحداد رقم 2
- مرةً أخرى
- ما بين ابن المقفع وميكافلي
- يكفي يكفي لقد اوجعتم رؤؤسنا بالكذب
- فليجرب السيد المالكي ولو لمرةٍ واحده رجاء (الشيوعي المنقذ )
- الأبتكارات الوهميه لحزب الدعوة
- احذروا فخّ المالكي


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح حسن الجواهري - ثقافة الأنتقام .. ممنوع على حزب الدعوه . ممنوع على الحزب الشيوعي . ممنوع على حزب البعث