أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل البدوي - أسرار عن شخصية القذافي وعائلته















المزيد.....

أسرار عن شخصية القذافي وعائلته


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4094 - 2013 / 5 / 16 - 09:58
المحور: الادب والفن
    


صدر للكاتب محمد الباز كتابه الموسوم، « مجنون ليبيا.. من الفشل السياسى إلى العجز الجنسى».. الذى حاول أن يقدم من خلاله تفسيرا للشذوذ النفسي الذي تمكن من حاكم ليبيا القتيل، ورغم ذلك ظل على عرش بلاده أكثر من 42 عاماً.
وهو لم يقدم تفسيراً للشذوذ النفسي لدى القذافى فقط، فقد جمع شهادات من سياسيين ودبلوماسيين مصريين عرفوا القذافى واقتربوا منه، أكدوا أن الرجل كان شاذاً جنسياً، وأنه كان منحرفاً بشكل كامل، لكن سطوته حالت دون كشف تجاوزاته أثناء حياته.
الفصل الأخير من الكتاب حمل عنوان « العاجز.. الذى هتك عرض النساء»:
هناك مشهد من الصعب أن نتجاوزه في مسيرة حياة القذافى (ولد في 7 يونيه 1942 وقتل في 20 أكتوبر 2011).. وهو المشهد الذي اصطحبه فيه أول سفير لمصر في ليبيا بعد ثورة الفاتح، اللواء صلاح السعدنى، إلى عيادة أحد الأطباء المشهورين لعلاج العجز الجنسي المؤقت الذي أصيب به القذافى.

وهنا أعلق على الزميل الباز: أن للقذافي مجموعة من خيرة الأطباء وبكافة الاختصاصات، وإن فرضنا جدلاً أنه لا يوجد لديه أطباء، إذن فليس من المعقول أن يصطحبه أحد لعيادة طبيب، لأن القذافي يستطيع بمكالمة أو بأمر أن يحضره أي طبيب يريد، سواء من داخل ليبيا أو خارجها.
ويلاحظ أن المؤلف يتحدث عن حالة صحية للقذافي ثم ينتقل لمولده ووفانه)، وكأنه يريد أن يحشر الكتاب بمعلومات هي ليس بمكانها الذي يتحدث فيه عن موضوع آخر.
وأقول الكذب على الميت حرام!!

يقول الباز: كانت زوجته الأولى هي فتحية نورى خالد، ولا توجد معلومات كافية عنها، فكل المصادر نقلت عن (ويكيبيديا) ما قالته، من أنها زوجة العقيد الأولى، وكانت تعمل مدرسة، ولم يستمر زواجه منها إلا شهور قليلة، حيث طلقها ليرتبط بزوجته الثانية صفية فركاش والتي ظلت معه حتى النهاية.

وهنا الطامة الكبرى، حيث أن المؤلف قد استاق المعلومات من ويكيبيديا، وليس من أشخاص محيطين بالقذافي، مما يجل كل كتاباته موضع شك، وتشهير من أجل كسب أكبر مبيعات لمؤلفه.
بقي أن نعلم أن ويكيبيديا رصينة بمعلوماتها ولطالما كتبت في مواضيعها(بحاجة لمصدر)، أي أنها تأخذ من مصادر ثقة، وليس اعتباطاً

يقول الباز: لكن لماذا طلق القذافى زوجته الأولى التي كانت تعمل مدرسة؟ ((أغلب الظن))، أنه تزوجها دون أن يعرفها.. فبعد أن وصل إلى السلطة كان له أن يتزوج، فليس من المعتاد أن يصل رئيس عربي إلى السلطة دون أن يكون متزوجا، كان عمر القذافى وقتها لا يتجاوز 27عاما، ويبدو أنها حملت وأنجبت منه ولده الأول (محمد) الذي ظل موجودا على الساحة، وإن كان أقل أولاده الآخرين شأناً.

وأقول: وهنا بنى المؤلف كتاباته على (أغلب الظن)، وهذا الكلام في أدبيات التأليف الوثائقي غير معتد به.

يقول: وعندما استقر الحال للقذافى زهد في فتحية، أصابه فتور شديد منها، للدرجة التي لم يعد قادراً معها على معاشرتها، أصيب وقتها بما يمكن أن نطلق عليه العجز الجنسي، فعاش القذافى أياما طويلة وهو يعانى خوفاً من أن يكون فقد رجولته إلى الأبد، لكن عندما أفضى بما لديه للسفير المصري أتى به إلى القاهرة، ولم يخرج منها إلا بعد علاجه.

وأقول للسيد المؤلف: المعروف عن الرؤساء الكتمان في أمورهم، وخاصة الشخصية، فكيف للقذافي أن يسر السفير المصري ويصطحبه للقاهرة للعلاج، أليس له أبناء وأشخاص يحيطون به، ليرافقونه برحلته العلاجية؟
بقي أن نعرف أن الصحافة المصرية تخرج (الفولة)، من فم من تريد استنطاقه، فهل فاتها السفير المصري لتأخذ المعلومة وتركتها للزمن الذي قدمه لك سيدي المؤلف على طبق من ذهب لتنشره.

يقول المؤلف: هذه الفترة التي لم تطل كثيراً، يمكن أن تضع أيدينا على مفتاح مهم جداً من مفاتيح شخصية القذافى، فقد كان الرجل نهماً فيما يتعلق بالنساء.. مغامراته الجنسية أكثر من أن تعد أو تحصى.. لم يكتف بزوجته التي كان يكرمها كرماً شديداً.. بل تزوج كثيراً بورقة لم تكن صلاحيتها تتعدى إلا عدة ساعات فقط، بعدها ينساها وينسى صاحبتها من الأساس.

وأقول: أنا كصحفي وكاتب زرت ليبيا مرات عدة والتقيت بأعلى المستويات، صحيح أن هناك تذمر من بعض الاعلاميين، لكن لم أجد من بسير إليه لا من قريب أو بعيد، لشعبه بأنه لم يهتم
بهم أو يدعمهم، أما الأسرار الخفية في حيات القذافي فكان الكل يقول: لا اعلم!!

يقول: لم يكن القذافى يحترم النساء، كان يتعامل معهن كأداة فقط يفرغ فيهن أرقه الجنسى، ثم بعد ذلك لا شيء على الإطلاق، لكن المفاجأة التي كشفتها كثيرات ممن اغتصبهن القذافى أنه لم يكن يستثنى الذكور من رغباته، وهى إشارة إلى أن الرجل كان شاذاً جنسياً، وبصرف النظر عما إذا كان الرجل سلبياً أم إيجابياً – رغم أنه بشخصيته لا يمكن أن يكون سلبياً بأي حال من الأحوال – فإن هذا ملمح جديد من ملامح شخصية القذافى.

وأرد عليه: مرة تقول أنه يحترم زوجته، وهي امرأة، بينما تقول أنه تزوج الكثيرات على الورق، ثم تقول أن له علاقات مع نساء وشباب، ثم تقول أنه لا يحترم النساء، فمن أي استقت هذه المعلومات الغير مؤكدة والغير مدعمة بمستندات ثبوتية.
وأود أن أهمس باذنك: أن كل حمايات القذافي من النساء، وهو يعتمد عليهن كثيراً، وهذا يعني يحترمهن، وإن كان لا يحترمهن لكان أصبح ضحية لهن، خاصة وأنهن يعرفن كل أسراره، وأماكن تواجده!!

يقول الباز: متخصص في علم النفس الجنسي قال لي إن هناك بعض الشخصيات يمكن أن تلجأ إلى الممارسات الجنسية الشاذة كنوع من كسر الملل، دون أن يكون هناك مرض معين يعانى منه الشخص، فهو يمعن فى نزواته إلى الدرجة التي لا يمكن أن يتصورها.
هذا الملمح جعل منطقيا أن نعرف أن من قتلوا القذافى فجروا به بعد موته – وهو ما اعترض عليه البعض من أن هذا يمكن أن يمثل انتهاكاً لحرمة الميت.

وأرد على الباز: من هو هذا المتخصص الذي أشرت إليه، ولو أني على يقين أن هذا الحشو من عندياتك، وأقول: فنهى صلى الله عليه وسلم عن المثلة أي التمثيل بالجثث فقال: (إياكم والمثله ولو بالكلب العقور). – لكنك تنحاز إلى أن هذا حدث ليس من قبيل الإذلال، بقدر ما تقول: هو انتقام من الرجل الذي كان يفجر بالرجال أيضاً، ولم يشبع رغباته من ناس شعبه.. فأذل رجاله وكسر عيونهم.

يقول الباز ويا ليته لم يقل: لكن أحد الكتاب السياسيين الكبار كشف عن أن العقيد القتيل كان إلى جوار غرامه العذارى، يميل إلى معاشرة النجمات الشهيرات، وزوجات السياسيين والدبلوماسيين الذين يعملون معه، لكنه وقبل أن يعاشرهن كان يجرى لهن اختبار إيدز، فقد كان الديكتاتور المنحرف يخاف على نفسه من المرض.
كانت معظم مغامرات القذافى مع العذارى لهذا السبب تحديداً، فبعد انتشار الإيدز لم يكن يقبل على معاشرة الشهيرات أو زوجات معاونيه، فالعذراء محمية بعذريتها من الأمراض.
لكن المفاجأة التى يكشف عنها كتاب محمد الباز « مجنون ليبيا » هي أن فحص الإيدز لم يكن يجرى للعابرات فقط ممن أقام معهن القذافى علاقات جنسية، فحسب ما قاله له سياسي مصري كبير عمل لفترة طويلة داخل الأجهزة الأمنية المصرية، ويعرف الكثير، أن القذافى كان قد أراد أن تزوره فنانة مصرية معروفة.. وأنها عندما ذهبت إليه أجرى عليها فحص الإيدز، وأنها ظلت في انتظار النتيجة ثلاثة أيام.. حتى تأكد أنها ليست مصابة.. وبعدها أدخلها القذافى إلى مخدعه، الذي لم تخرج منه إلا بعد أن منحته ما يريد، وحصلت هي على كل ما تشاء. لقد ظل القذافى على عهده بطقوسه النسائية ربما حتى أيام قليلة من ثورة شعبه عليه.. كان يريد أن يؤكد لنفسه أنه منتصر دائماً وأبداً.. وأنه لا يزال يحتفظ بفحولته.. فقد ظل يطارده شبح عجزه الجنسي الطارئ الذي لم يلتفت له كثيرون وهم يفتشون في جنون هذا الرجل.. الذي كانت حياته بين ثنائية فشله السياسي وعجزه الجنسي.

سؤالي له: لماذا لم تذكر اسم الكاتب السياسي الكبير؟ ومن يقول أن صح أنه قال ذلك، فما يدريك ما سر العداء بينه وبين القذافي ليقول قولته فيه.
وتقول يميل إلى معاشرة النجمات الشهيرات، وزوجات السياسيين والدبلوماسيين الذين يعملون معه، وهذا غير منطقي، لأنك بذلك تجعل منهن كلهن عاهرات، وهذا غير منطقي أضف إلى انك لم تذكر ولا اسم ممن ذكرتهن.

يقول محمد الباز: يوماً بعد يوم تظهر فضائح وأخبار شخصية وسرية نفسية تتعلق بمعمر القذافي وعائلته حيث كشف كتاب “الحجاب.. الحرب السرية للمخابرات المركزية الأمريكية من 1981 إلى 1987″-;- لمؤلفه الكاتب الأمريكي الكبير “بوب وودوورد” مؤرخ جهاز السي آي ايه الرسمي معلومات معومات غريبة وطريفة، ويتضمن الكتاب معلومات غاية في الدقة والخطورة عن العداء الأمريكي لمعمر القذافي في ليبيا وحبه لارتداء الأزياء النسائية وعشقه لدبة لعبة تدعي “تيدي” كان ينام في حضنها .
والغريب أن الكتاب يشير أن معمر القذافي كان مريض نفسياً بشهادة الأطباء النفسيين لدرجة وصفه أنه كان معتوه .
ويحكي المؤلف أن الرئيس الأمريكي رونالد ريغان كان في رحلة سرية مع مدير السي آي ايه وليام كيسي إلي جزر مايوركا الإسبانية لقضاء عطلة خاصة وفي أثناء الرحلة الجوية قدم وليام كيسي آخر تقارير نفسية حيادية عن حالة معمر القذافي تقول أن معمر القذافي رجل مخنث يحب ارتداء الملابس النسائية سراً، ويحب وضع المساحيق التجميلية النسائية علناً، كما يرتدي بشكل دائم أحذية ذات كعب عالٍ كانت تجعله يبدو أكثر طولاً ورشاقة كانت تصنع له خصيصاً في إيطاليا كما كان لديه دبة لعبة كان يعشقها تدعي تيدي كان لا ينام إلا وهو في حضنها، وكان لديه هوس من مفارش وأغطية النوم، حيث انه عندما ينزل في أي فندق بالعالم كان يصنع لهم مشكلة من أجل تغيير الفراش بالكامل؛ ليتماشي مع نوعيات المفارش التي كان يحضرها معه لأنه كان ينام بملابس نسائية.
كان رد الرئيس الامريكي على ذلك ضاحكا : “من ناحيتي لا يوجد لدي مانع أن يختار القذافي ما يشاء من دولاب ملابس زوجته نانسي ريغان”.
ثم يقول الباز: حارسات القذافي ويكشف الكتاب أن معمر القذافي كان يضاجع الحراس النساء والذكور لديه في أول اختبار فكان يختار الفتيات العذاري والشباب الأقوياء، خاصة في أول يوم للخدمة بحراسة الرئاسة الليبية، وفي كتاب الحجاب إشارات إلى عشق معمر القذافي للعاهرات وأنه كان لا يحب النساء العاديات بل كان يفضلهن عاهرات لمشاكل نفسية مركبة لديه، وأن المخابرات المركزية الأمريكية فكروا في خطة جديدة للنيل منه وكانت خطة تهدف لغتيال معمر القذافي عن طريق إرسال مجموعة عاهرات جدد إلي ليبيا للتعرف على معمر القذافي ولكنهن مريضات بمرض الإيدز غير أن العملية فشلت لأن معمر القذافي كان عند استحضار أي عاهرة جديدة لقصره كان يخضعها للكشف الطبي ثم يرسلها للحمام الليبي الشعبي لتتجهز للقائه وكان عندما يكتشف وجود واحدة مصابة بأي مرض معدٍ كان يأمر بقتلها .

وأقول: أنك لست مؤلفاً ولكنك على قول العراقيين (تاخذ من كل جدر چمچة)، ولم تأتي بشيء جديد منك سوى قال فلان وتحدث فلان وأشار ذاك وكتب ذاك، أضف أننا لا نعتد بمؤلفات السي آي إيه لأنها في أحسن الحالات تشوه الحقائق، فكيف بها بعد موت رجل دولة.
وأن هذا الدس لا يخدمك كمؤلف ..لأنك بالأساس بعيداً عنه، ولكنك ممن يلهثون وراء الماديات على حساب القفز على التاريخ المشوه الذي ركبته.
كما أقول لك: أننا لم نسمع عن قتل القذافي لمن يعاشرهن، وأنك مرة تقول أنه يفضل العذارى والشباب الأشداء، ومرة تقول أنه يفضل العاهرات( يا أخي أرسي لك على بر)!!
أقول ذلك وأوضح أن القذافي لا أبن عمي ولا ابن خالي، لكن كفانا ما نسمعه ونقرأه من الصحافة والمؤلفات الصفراء.



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن صناعة الأساطير المؤسسة للإسلاموفوبيا
- الخوف من الإسلام، هل هو واقع أم فوبيا؟
- جيهان السادت تنشر غسيل عائلة مبارك وتنتظر نشر غسيلها!!
- العدو الصديق والأسطورة الشمولية
- حركتا الشاي والقهوة الأمريكيتين استيقظ وانهض وكافح الأسلمة!!
- ما سر الكرسي، وقتل المصور، ورش غاز الأعصاب في اغتيال السادات ...
- تعالوا معي لنعود بالتاريخ للوراء!!
- الهامفي الأمريكية المتعددة المهام، العالية الأداء، هي الأكثر ...
- لماذا غضب السادات على صديقه العزيز مناحيم بيغن؟
- اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم ببشاعة
- حسني مبارك رفض إعطاء جيهان السادات وسام نجمة سيناء، واستحقاق ...
- لِمَ لمْ يُحرّر الجّولانُ حتّى الآن؟!
- هل كان غاندي من مثليي الجنس حقاً؟
- ما وراء الطبيعة- الباريدوليا Pareidolia
- صاحب الزمان يرشح لانتخابات الرئاسة الإيرانية!!
- حرب الأيّام الستة 1967 واللاءات الثلاثة
- هل سيتم اغتيال سوزان مبارك، إذا كشفت أسرار المخابرات الأمريك ...
- السياسيون وبطاناتهم أغلبهم لا يفهمون معنى السياسة التي ينتهج ...
- بعد ألقاء القبض على الناشط على أحمد ماهر وهو بملابسه الداخلي ...
- المخابرات الصينية تتجسس على أمريكا وتكشف طريقة إسقاط بشار ال ...


المزيد.....




- أوركسترا قطر الفلهارمونية تحتفي بالذكرى الـ15 عاما على انطلا ...
- باتيلي يستقيل من منصب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحد ...
- تونس.. افتتاح المنتدى العالمي لمدرسي اللغة الروسية ويجمع مخت ...
- مقدمات استعمارية.. الحفريات الأثرية في القدس خلال العهد العث ...
- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خليل البدوي - أسرار عن شخصية القذافي وعائلته