أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل البدوي - الخوف من الإسلام، هل هو واقع أم فوبيا؟















المزيد.....

الخوف من الإسلام، هل هو واقع أم فوبيا؟


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4093 - 2013 / 5 / 15 - 21:27
المحور: المجتمع المدني
    



انتقل مصطلح إسلاموفوبيا بمعنى الخوف من الإسلام من اللغة الأنكليزية إلى لغات العالم المختلفة بدون استثناء، يعود أول تأريخ لهذا المصطلح إلى سنة 1987.
وأول محاولة تعريف هذا المصطلح ترجع إلى عام 1997 عندما حدد البريطاني رونيميد تروست (Runnymede Trust(في تقريره Islamophobia: A Challenge for Us All "الإسلاموفوبيا كالخوف غير محدد للإسلام، وبالتالي الخوف الذي قد يخلق الكراهية تجاه كل أو معظم المسلمين".
وأول من استعمل اللفظ عند الكتّاب الفرنسيّين ماليه إميل Mallet Emile في مقال بعنوان "ثقافة ووحشية" نشره في جريدة Le Monde الفرنسية سنة 1994، إذ تحدّث عن "صنف من الإسلاموفوبيا الزّاحفة".
وقد اتخذه صهيب بن الشيخ، في سنة 1998، عنواناً لباب من أبواب كتابه Marianne et le Prophète (ص:171).
ثمّ وجدت هذه العبارة استخداما دوليا كبيراً، وخاصة من جانب الجماعات الإسلامية المحافظة[3]، مباشرة بعد الهجمات الإرهابية على مركز التجارة العالمي في 11 أيلول / سبتمبر 2001.
وأصبحت بعض الجماعات الإسلامية، على الأخص الجهادية والدعوية السلفية، تستغل المصطلح التعميمي، لذر الرماد في العيون وإعطاء انطباع انه لا مبرر للخوف من ممارساتهم التي مارسوها تحت خيمة الإسلام وسببت ردود الفعل السلبية، وكأنه ليس هناك مبرر على الإطلاق استدعى نشوء هذه الظاهرة.
يستخدم علماء الاجتماع كفيلهلم هايتماير مصطلح الإسلاموفوبيا جنباً إلى جنب مع ظواهر مثل العنصرية وكراهية الأجانب ومعاداة السامية أو حتى "ظاهرة" كراهية مجموعات من الناس كما هو الحال أن تكون في موقف سلبي من عامة الشعب المسلم ومن جميع الأديان والرموز الدينية، وممارسات الشعائر الإسلامية.
التعريف حسب رونيميد تروست
وحسب تعريف البريطاني رونيميد تروست، هو موقف إسلاموفوبي في مجموعة متنوعة من الآراء التي يُعرب عنها :
الإسلام كتلة وحدانية معزولة، جامدة وغير مستجيبة للتغيير. (والواقع يثبت عكس هذا فالإسلام دين يحوي معاني كثيرة ومختلفة)
الإسلام مميز وغريب، وليس لديه قيم وأهداف مشتركة مع الثقافات الأخرى، ولا يتأثر بها، ولكنه يؤثر فيها، (مع أن تعاليم وقيم الإسلام هي إما موافقة للديانات السابقة أو محسّنة لها)
فالإسلام أدنى من الغرب، وحشية، وهو غير عقلاني، وبدائي ومتحيز ضد النساء.
والإسلام دين يتسم بالعنف والعدوانية، تهددي، يدعم الإرهاب وفعال في حرب الثقافات. (
إن كان كذلك فلم تم تسميته بالإسلام وهي من الأصل الثلاثي: سلم أي (السلام وضد العنف)
والإسلام هو (الأيديولوجية السياسية)، التي تستعمل لأهداف سياسية أو عسكرية.
أن “ظاهرة الإسلاموفوبيا التي” تعني “الخوف من الإسلام” يرى البعض أنه ذلك الشعور بالخوف الذي ليس بالشيء الجديد إنما يعود إلى عهد الحروب الصليبية الأوروبية ضد السلاجقة الأتراك. وكتعبير تمت صياغته حديثا يجري استخدام كلمة “إسلاموفوبيا” لوصف عدد متزايد من الأصوات التي تتحدث علنا ضد ما يرونه تهديدا من الإسلام المتطرف للولايات المتحدة وشعبها وثقافتها وقيمها بالإضافة إلى تهديد أنظمتها السياسية والقانونية.
فقد بدأ استخدام تعبير”إسلاموفوبيا” في الولايات المتحدة منذ تسعينيات القرن العشرين ولكنه أصبح أوسع انتشاراً منذ هجمات سبتمبر الإرهابية، وخلال العقد المنصرم حققت الولايات المتحدة انتصارات كبيرة في الحرب على الإرهاب، فقد تقلصت وفق الكثير من المقاييس قدرات تنظيم القاعدة كما تم القبض على الرجل الذي جسد هجمات سبتمبر الإرهابية أسامة بن لادن وقتله.
ويظهر استطلاع لآراء المسلمين الأمريكيين أجرته مؤسسة غالوب في أغسطس عام 2011 أظهر أنهم تعرضوا خلال العام الماضي لتمييز ديني أو عرقي.
ويأتي هذا في أعقاب استطلاع أجرته مؤسسة زغبي إنترناشيونال في سبتمبر 2010 وأظهر أن 41% من الأمريكيين يكنون مشاعر غير إيجابية عن العرب وأن نسبة 55% من الأمريكيين يكنون مشاعر غير إيجابية عن المسلمين، وتظهر بيانات أخرى ارتفاعاً في نسبة الذين يشعرون بالخوف من الإسلام أو “الإسلاموفوبيا” بين قطاعات معينة من الأمريكيين.
يعود الخوف من المسلمين وعدم الثقة بهم إلى مئات السنين، فإنه حتى العقد الماضي لم يكن هناك تنظيم لظاهرة الإسلاموفوبيا كالذي بدأ يظهر في الولايات المتحدة بدافع سياسي جزئيا ولكن السياسة تشكل نوعا واحدا من التخويف من الإسلام، وهناك أنواع مختلفة من الإسلاموفوبيا، (النوع الخاص بالمسيحيين الإنجيليين، واسلاموفوبيا خاصة بتفضيل أهل البلاد الأصليين وهو نوع عنصري من الإسلاموفوبيا).
وتعد حركة المسيحيين الإنجيليين حركة مسيحية بروتستناتية تقليدية تشكل وفقا لمركز بيو للأبحاث أكثر من 26% من مجتمع الأمريكيين البالغين مما يجعل المسيحيين الإنجيليين أكبر مجموعة دينية في الولايات المتحدة. ومع ذلك فأنها ليست مجموعة متجانسة، حيث يمكن أن تجد أتباعا لها بين المذاهب المسيحية ولكن القاسم المشترك هو تفسير حرفي صارم لما جاء بالإنجيل.
وأظهر استطلاع للرأي العام أجراه منتدي بيو حول الدين في الحياة العامة في شهر مارس 2006 أنه من بين كل المسيحيين الأمريكيين يبرز المسيحيون البيض من طائفة الإنجيليين البروتستانت كأكثر الأمريكيين الذين يكنون مشاعر سلبية عن الإسلام والمسلمين.
وأظهر استطلاع آخر أجرته شبكة إيه بي سي وصحيفة الواشنطن بوست في نفس الشهر أن نسبة 45% من الأمريكيين البيض من المسيحيين الإنجيليين يعتقدون بأن الإسلام يشجع العنف وأفادت نسبة 64 في المائة منهم بأنهم يعتقدون بأن المتطرفين من المسلمين تزيد نسبتهم عن المتطرفين من أتباع أي ديانة أخرى.
ومن ناحية أخرى فإن حماة أهل البلاد الأصليين وهي جماعة تفضل مصالح السكان الأصليين لأمريكا تم تأسيسها لتمثل جانباً ضئيلاً من الطيف الأمريكي،وهي تعارض بشكل أساس الهجرة إلى الولايات المتحدة وبالتالي لا يفرق أعضاؤها بين المسلمين والأجانب بشكل عام. وهم يعتقدون بأن الكم المتزايد من المهاجرين من دول أخرى لم يضعف فقط الهوية الثقافية الأمريكية بل حرم الأمريكيين من فرص العمل والتي أصبحت نادرة في الوقت الراهن.
ويتبين من ذلك أنها جماعة ملتزمة بمكافحة الكراهية والتعصب الديني، فإن توجه حماة السكان المحليين يواصل التصاعد منذ التسعينيات بسبب زيادة أعداد المهاجرين المتحدرين من أصول أسبانية، وتوقعات مكتب الإحصاء السكاني الأمريكي بأنه بحلول عام 2042 سيشكل الأمريكيون البيض أقل من نصف عدد سكان الولايات المتحدة.
مما يتخوف الأمريكيون؟
بريجيت جابرييل ناشطة أمريكية ومؤلفة كتاب”يجب إيقافهم: لماذا يتعين علينا هزيمة الإسلام المتطرف وكيف يمكننا عمل ذلك؟” وهي الرئيسة التنفيذية المؤسسة لمنظمة لا تهدف لتحقيق الربح تسمى آكت فور أمريكا أو تحرك واعمل من أجل أمريكا وهدف المنظمة مكافحة تنامي الإسلام المتطرف في الولايات المتحدة. وفي كلمات الترحيب بالانضمام لهذه المنظمة هناك تحذير مرعب:
إن مقاتلي الإسلام المتطرف ليسوا موجودين هناك فقط ولكن عشرات الآلاف من المتشددين الإسلاميين يقيمون في الولايات المتحدة ويعملون ضمن خلايا نائمة، وهم طلاب في كلياتنا وجامعاتنا، ومشاركون في عمليات للتأثير على وسائل الإعلام والحكومة الأمريكية. إنهم هنا اليوم والعديد منهم موجودون هنا منذ سنوات ينتظرون ويعدون أنفسهم.
وتقول جابرييل إن الإسلام المتطرف اخترق كل المستويات في الولايات المتحدة من المسجد وحتى الحكومة الأمريكية وتصف من هم هؤلاء المتطرفون:
“كما رأينا خلال العامين الماضيين فقط، تم إلقاء القبض على أكثر من 75 إرهابيا محليا كلهم من المسلمين بكل أسف إما ولدوا لعائلات مسلمة أو اعتنقوا الإسلام وكلهم حاولوا قتل أمريكيين أو شن هجمات ضد أمريكا، مثل حادث إطلاق النار في مركز التجنيد في أركانسو أو الشخص الذي حاول تفجير عملية إضاءة شجرة عيد الميلاد هذا العام في ولاية أوريجون والقائمة طويلة.”
وتذكر جابرييل أمثلة أخرى مثل الطالب خالد الدوسري الذي تم اعتقاله في تكساس بتهمة محاولة تصنيع قنبلة واستهداف عدة مواقع من بينها منزل الرئيس السابق جورج بوش الإبن، وفيصل شاه زاد الذي حاول تفجير ميدان تايم سكوير في نيويورك وآخرين وتقول:
“ومع أننا نعلم أن معظم المسلمين في العالم معتدلون مثلي ومثلك فإن المتطرفين منهم هم الذين يتسببون في تشويه الصورة وهم في تزايد ولذلك أسباب: فهناك عدد متزايد من الأئمة يلقون المواعظ في الولايات المتحدة جاءوا من المملكة العربية السعودية ومن باكستان ومصر وهم ليسوا مسلمين أمريكيين وإنما هم مسلمون جاءوا من السعودية لينقلوا تعاليم بالغة التطرف في بعض مساجد الولايات المتحدة.”
وتسعى جابرييل إلى أن تتم مساندة الجهود الإصلاحية التي يبذلها مجتمع المسلمين المعتدلين، وتناشد المواطنين الأمريكيين أن يمارسوا الضغط على المشرعين في الولايات لطرح مشروعات قوانين مضادة للشريعة الإسلامية وتمرير مثل تلك القوانين، مشيرة إلى أحكام الشريعة الصارمة التي يعتبرها كثير من الأمريكيين غير متسقة مع أي نظام قضائي علماني.
هل تنشر وسائل الإعلام الخوف؟
ويذكر تقرير لمركز التقدم الأمريكي بعنوان: شركة الخوف،جذور شبكة التخويف من الإسلام في أمريكا، صفحة، أن آندرز برايفك الرجل الذي قام بتفجير مبني حكومي في أوسلو في يوليو الماضي ثم قام بقتل 68 نرويجيا في مخيم للشباب قدم في ملف دوافعه الذي يقع في 1500 صفحة العديد من الشهادات لمدونين أمريكيين ومحللين واصفا إياهم بخبراء في شئون حرب الإسلام على الغرب. ويرى تقرير شركة الخوف أن ظاهرة التخويف من الإسلام في أمريكا لها بنية تحتية تتألف من عدد من المحللين والمدونين الذين يتعمدون الترويج لأجندة معادية للإسلام من خلال ظهورهم المتكرر على شبكات معينة للإذاعة والتليفزيون وعلى مواقع مختارة على شبكة الإنترنت. ويذكر التقرير أيضا أن مؤسسات خاصة دعمت عمل هؤلاء من خلال تمويل يزيد على 40 مليون دولار خلال السنوات العشر الماضية. ويقول التقرير:
“إن تلك الجهود تعيد إلى الذاكرة بعضاً من أحلك المواقف في التاريخ الأمريكي حيث تعرضت أقليات دينية وعرقية للتمييز والاضطهاد، ولسوء الحظ فإن المسلمين الأمريكيين والدين الإسلامي أصبحا أحدث فصل في النضال الأمريكي الطويل ضد محاولة إيجاد كبش فداء يتم استهدافه استنادا إلى الدين أو العرق أوالعقيدة.”
في مايو عام 2010 كتبت المدونة بام جيللر تقول: “ما الذي يمكن أن يكون أكثر إهانة وازدراء أكثر من بناء مسجد عملاق في ظلال برجي مركز التجارة العالمي الذي دمرته هجمة إسلامية؟ إنه سيكون أفضل تجسيد للطبيعة الإرهابية للإسلام. إنها الهيمنة والتوسع الإسلامي.”
ويبدو من المستحيل باستخدام أي قدر من الدقة تحديد إلى أي مدى يعتبر الأفراد ووسائل الإعلام والعقائد الدينية الأصلية أو الخصوصيات الثقافية مسئولة عن الأسباب الحقيقية لذلك الخوف من الإسلام في الولايات المتحدة.
والخوف ليس شيئاً جديداً على الولايات المتحدة ولذلك فإن هذه السلسلة بعنوان”الخوف من الإسلام” تسعى إلى سبر أغوار ذلك الخوف.



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيهان السادت تنشر غسيل عائلة مبارك وتنتظر نشر غسيلها!!
- العدو الصديق والأسطورة الشمولية
- حركتا الشاي والقهوة الأمريكيتين استيقظ وانهض وكافح الأسلمة!!
- ما سر الكرسي، وقتل المصور، ورش غاز الأعصاب في اغتيال السادات ...
- تعالوا معي لنعود بالتاريخ للوراء!!
- الهامفي الأمريكية المتعددة المهام، العالية الأداء، هي الأكثر ...
- لماذا غضب السادات على صديقه العزيز مناحيم بيغن؟
- اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم ببشاعة
- حسني مبارك رفض إعطاء جيهان السادات وسام نجمة سيناء، واستحقاق ...
- لِمَ لمْ يُحرّر الجّولانُ حتّى الآن؟!
- هل كان غاندي من مثليي الجنس حقاً؟
- ما وراء الطبيعة- الباريدوليا Pareidolia
- صاحب الزمان يرشح لانتخابات الرئاسة الإيرانية!!
- حرب الأيّام الستة 1967 واللاءات الثلاثة
- هل سيتم اغتيال سوزان مبارك، إذا كشفت أسرار المخابرات الأمريك ...
- السياسيون وبطاناتهم أغلبهم لا يفهمون معنى السياسة التي ينتهج ...
- بعد ألقاء القبض على الناشط على أحمد ماهر وهو بملابسه الداخلي ...
- المخابرات الصينية تتجسس على أمريكا وتكشف طريقة إسقاط بشار ال ...
- عبد الله أوجلان الزعيم الثائر الباحث عن وطن
- سيارتا فاطمة البلتاجي (أم كلثوم)، وعبد السلام النابلسي في مك ...


المزيد.....




- آلاف يتظاهرون في عدة محافظات بالأردن تضامنا مع غزة
- شيكاغو تخطط لنقل المهاجرين إلى ملاجئ أخرى وإعادة فتح مباني ا ...
- طاجيكستان.. اعتقال 9 مشبوهين في قضية هجوم -كروكوس- الإرهابي ...
- الأمم المتحدة تطالب بإيصال المساعدات برّاً لأكثر من مليون شخ ...
- -الأونروا- تعلن عن استشهاد 13750 طفلا في العدوان الصهيوني عل ...
- اليابان تعلن اعتزامها استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئي ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 1.1 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام ا ...
- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل البدوي - الخوف من الإسلام، هل هو واقع أم فوبيا؟