أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - لطيف الحبيب - الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس















المزيد.....

الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس


لطيف الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4093 - 2013 / 5 / 15 - 20:19
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



لم يتعرض كاتب عربي الى تغيب وتجاهل واغفال, وحتى مصادرة كتبه بعد وفاته , مثلما تعرض له ‏الكاتب الليبي الراحل الصادق النيهوم, ولد الكاتب في عام 1937 في بنغازي المطلة على البحر ,عاش في ‏خارج بلده من 1936 لغاية وفاته في جنيف 1994, من الكاتب الذين يثيرون الجدل, والباحث عن مواقع ‏الصدام والمناكف باستمرار , يرمي احجاره وسط مسارب المياه الساكنة , يمثل هذا النص ادناه اراء مثقف ‏عربي تعليمه الاولي في المدارس الدينية " الجوامع" شمال افريقيا في الاربعينيات التي لم تتلوث بعد ‏بالطائفية الدنيية الاسلامية , محاولة منه لدفع تهمة تكفير الفكر الماركسي وحصره وتكريسه على فكرة " ‏اللالحاد" وهدم ما ارساه الله من اعمدة الدين الاساسية, وتهميش نظريات ماركس الفلسفية والاقتصادية ‏والاجتماعية , مفسرا تحريف الفكر الماركسي اساسه ,عداء النظام الراسمالي له , الذي دفع الى ‏نشرترجمات خاطئة لهذا الفكر بقصد, ودسها في مفاصل لغتنا العربية, التي تتحمل مفرداتها التأول ‏والتفسير, وهي حمالة اوجهه كقرآنها. الفكر الماركسي, كما يوحي الكاتب ,هو اقرب الى الدين ‏الاسلامي,وليس عدوا له , لا بل ان لم تكن هناك اقتباسات من ايات قرانية واضحة دون ان يعيها ماركس ‏فهى طبع الحافر على الحافر . ان عدم القدرة على قراة ماركس من مصادره الاساسية في " اللغة الالمانية ‏‏" او الترجمة عنها , وتاخر الاتحاد السوفيتي بترجمة ماركس الى اللغة الانكليزية مكنت الرجعيات العربية ‏والفكر الديني السلفي بخرافاته واوهامه الى تكريس عبارة " الدين افيون الشعوب " كعلامة فارقة للفكر ‏الماركسي بدل " تاميم وسائل الانتاج " والغاء الطبقية " . ان الاحزاب الشيوعية العربية تأخذ الفكر ‏الماركسي مجدافا لها , وليس فكرا تقتدي به او فنارا , يوصلها الى شواطي الايمان حيث تنتظرهم هناك ‏اوطان حرة وشعوب سعيدة . حري بنا التمعن في هذا النص ونصوص عربية اخرى مماثلة وامعان الفكر ‏في دراستها وتطابقها مع واقعنا العربي مخاض فكر جديد بابجديات الماركسية , لعله يوقظنا من غفوة ‏السكون بانتظار المخاض الاوربي المحتدم وحلمنا بمولود جديد بعد السقوط المدوي لتجارب الدول ‏الاشتراكية. وهذا النص هو تحريض المسلمين لتبني وجهات نظر من الفكر الماركسي او على الاقل الكف ‏عن العداء الموهوم للفكر الماركسي ,والاقتراب اكثر من الموروث الشعبي الديني المقدس لنتمكن من ‏تنقيته من زعانف الوهم والخرافة .‏
نص صادق النيهوم ‏
‏ { ثقافتنا العربية المعاصرة لا تعرف كارل ماركس , تعرف ماسمعته عنه من اعدائه الرأسمالين وحدهم ‏‏. وهم طرف منحاز في اصل القضية , كان ماركس يحرض على الثورة ضدهم , وكانوا اصحاب ‏مصلحة ملحة في تشويه أقوله , وقد تولوا تقديمه الى ثقافتنا العربية المعاصرة , موصوما بثلاث تهم , ‏كل تهمة منها مختلفة عمدا , لادانته امام العرب بالذات. ‏‏ ‏
التهمة الاولى : ان ماركس ينادي بالغاء المؤسسة الدنية , ويعتبر الدين مجرد افيون ,وهي تهمة تتجاهل ‏‏, ان المؤسسات الدينية التي يعنيها ماركس ,هي المؤسسات المسيحية واليهودية ,وأن هذه الفكرة ليست ‏ماركسية اصلا,بل اسلامية , سجلها القرآن منذ أربعة عشر قرنا , في آيات منها , قوله تعالى في الآية 5 ‏من سورة الجمعة ( مثل الذين حملوا التوراة , ثم لم يحملوها ,كمثل الحمار يحمل اسفارا ) وهي صورة ‏اكثر وضوحا – من اقوال ماركس أن الدين أفيون الشعوب. ‏‏ ‏
التهمة الثانية :أن الاتحاد السوفيتي هو الدولة الماركسية التي أقيمت على نظرية الحزب الماركسي , ‏وهي فكرة تتجاهل ان لينين – وليس ماركس –هو صاحب هذه النظام الحزبي. أما ماركس شخصيا , فقد ‏استعمل التي تعنى الجماعة , لانه يشترط مبادئ دستورية في نظامه منها :- ‏COMMUNEكلمة ‏
‏ أن السلطة في يد الأغلبية ومنها انهاء الإقطاع , بتسريح الجيش المستديم , ومنها تحريم الربا ,بتاميم ‏وسائل الإنتاج , وهي مبادئ لا يتبناها الاتحاد السوفيتي , ولم تعرفها إدارة اخرى في التاريخ , سوى ‏نظام الشرع الجماعي في الاسلام , الذي ماركس ينقل عنه , من دون ان يدري . ‏‏ التهمة الثالثة : أن كارل ماركس, ينادي بإلغاء دور الفرد , ويعتبره مجرد مسمار في آلة ‏كبيرة , هي فكرة مقلوبة راسا على عقب ,فالذي يعتبر المواطن مجرد مسمار في آلة كبيرة , هو رأس ‏المال و صاحب الاحتكارات الموجهة لتكديس الربح . اما ماركس , كان ينادي بتحرير الادارة من ‏سيطرة رأس المال , لانه كان يهدف الى تحرير المواطن من وظيفة المسمار بالذات . وقد عرض المنهج ‏في اعماله , قبل ان يكتب( رأس المال ) بثلاثين سنة على الاقل , لكن خصومه الراسمالين , لم يختاروا ‏أن يعرضوا هذه الأعمال المبكرة للتدوال , ولم يهتم احد بترجمتها عن اصولهل الألمانية , إلا منذ ‏سنوات قليلة , عندما نقلت الى اللغة الإنكليزية بمجهودات افراد مثل الكاتب أريخ فروم , فيما تأخر ‏الروس في ترجمة هذه الإعمال الأساسية حتى الآن.‏
‏ إن كارل ماركس , لا يتكلم لغة رأس المال , بل يتكلم لغة أخرى ذات مصطلحات خاصة , تبث الرعب ‏في قلب كل ادارة راسمالية , مثل ( تأميم وسائل الانتاج إلغاء الطبقية , والثورة المسلحة , وحقوق ‏العمال , وهي مصطلحات لا تعادي الله والناس إلا في تفسيرات الرأسمالين وحدهم . أما في ارض ‏الواقع , فإنها مصطلحات مترجمة عن كتاب الله نفسه, فالثورة العالمية المسلحة هي فريضة الجهاد , ‏والغاء نظام الدولة, هي قيام الشرع الجماعي . وتاميم وسائل الانتاج , هو تحريم الربا . وتحرير المجتمع ‏من الطبقية , هو المجتمع الذي يدعو اليه الاسلام كل سنة في مكة , بجمع الناس على اختلاف طبقاتهم ‏والوانهم في بيت عالمي واحد , وتحت سماء واحدة . ولعل كارل ماركس , لم يكن يعرف انه ينقل عن ‏الاسلام , لكن مجمل نظريته القائمة على حتمية سقوط الراسمالية , مجرد ترجمة حرفية , لما سمعه ‏المسلمون منذ القرن الرابع , في قوله تعالى ( والذين يكنزون الذهبة والفضة , ولاينفقونها في سبيل الله , ‏فبشرهم بعذاب اليم ) "سورة التوبة , الآية 34 " . ‏
‏ ان ثقافتنا المعاصرة , لاتجهل كارل ماركس فحسب, بل تعاديه أيضا , لانها ثقافة مترجمة من وجهة ‏نظرمعلمها الرأسمالي المنحاز , وهو موقف , لا مكسب من من ورائه , سوى ان يخسر الاسلام شاهدا ‏جديداعلى أن شرع الجماعية الذى دعا اليه القرآن في القرن السابع , ليس نظرية بل قانون , يمكن ‏اكتشافه بوسائل الاستقراء العالمي ,مثل قانون الجاذبية نفسه . ‏‏ ‏
والواقع أ ن لقب " الماركسي " في وطننا العربي , أصبح الآن ترجمة للقب ( عميل للاتحاد السوفيتي ) ‏رغم أن علاقة الاتحاد السوفيتي بماركس, لا تختلف عن علاقة امريكا بالبابا , في استعراض علني , ‏لمدى جهل ما ندعوه باسم ثقافتنا العربية المعاصرة . ولو اتحيت لنا فرصة الخلاص من أخطاء ‏المترجمين , لرأينا أن كارل ماركس ليس مفكرا " شيوعيا " بل " جماعي "‏‎ ‎‏ لا تعني مواطنا لا شيئ له بل تعني مواطنا لا سلطة عليه لانه يعيش ‏COMMUNIST‏ وان كلمة ‏
‏ في " كميون " أي تحت مظلة إدارة جماعية . ‏
‏ بكلمة " شيوعي "هي الخدعة المفضوحة التي تدسها ثقافتنا المعاصرة‎ COMMUNIST‏ ولعل ‏ترجمة ‏
في لغتنا يومياً. فهذا مصطلح ترجمته الصحيحة كلمة " جماعي:" وليس "شيوعيا", أما الشيوعي فهو ‏
وقال عنه في دراسات اقتصادية وسياسية‎.ANARCHISM ‎‏ الفوضوي, في منهج الفوضوي‎ ‎
‏( الجماعة الفجة)‏CRUDE COMMUNISM
الذي كان ماركس يعرفه تحت اسم‎ ‎‏( .. هذه الجماعات الفجة , تحمل بذرة دمارها , لان سيطرة الملكية ‏المادية , من شانها أن تعمل على ابادة كل شيئ لايملكه جميع الناس مثل الموهبة ) وفي مكان اخر ( هذه ‏الجماعة الفجة , تفسر الملكية تفسيرا حيوانيا ,فالزواج - هو نوع من الملكية الخاصة – يتم بالاتفاق مع ‏كميون النساء , لتغير وظيفة المراة من زوجة الى عاهرة مشاعة , في محاولة فجة لجعل الثروة مشاعة ‏بين جميع أفراد المجتمع . إن هذا النظام البدائي , يعادي عالم الانسان بكل تفاصيله . أما منهج ماركس ‏نفسه , فقد لخصه ذات مرة قائلا ً (.. ما دام الانسان لايرى الدنيا الامن خلال عين الانسان , فإن علاقته ‏بالدنيا , علاقة إنسانية بالضرورية, فلا يولد الحب إلا بالحب , ولا يولد الإيمان إلا بالإيمان . اذا كنت ‏تريد أن تستمتع بمباهج الفن فإن عليك أن تكون قادرا على تذوق الفن . واذا كنت تريد أن تعلم الناس , ‏فإن عليك ان تكون قادراً على تحريك الناس , لان كل علاقتك بالجماعة الانسانية والطبعية , تعبير ‏محدد عن نياتك الحقيقية في سلوكك اليومي نفسه , فإذا احببت, دون ان تصبح محبوبا , وفشلت في أن ‏تترجم حبك للناس,إلى حب الناس لك , فإن جهدك ضائع وقبض ريح ).‏
ولعل ماركس , يفتقر الى سلامة الاسلوب بعض الشيئ , لكن من الواضح , انه يريد القول (كل نفس بما ‏كسبت رهينة ) " سورة المدثر , الآية 38".‏
‏ ‏‎ ‎أن ترجمة كلمة (كومنست )بكلمة شيوعي ليست مجرد خطا في الترجمة , بل فعل اعلامي متعمد , ‏املته مصالح الراسمال , على ثقافتنا المعاصرة ,في مناورة سياسية ناحة , لبث البوابات بين ثقافات الامم ‏‏, ومنع لقائها على لغة واحدة . وهي خدعة لا تفضح سذاجة ثقافتنا العربية المعاصرة فحسب , بل تفضح ‏ايضا مدى مهارة الاصابع الراسمالية التي تحركها من وراء الستار أما من دون الستار , فإن كلمة
‏ تعني حرفيا " حكم الجماعة " وهي كلمة مستمدة من تراث الاسلام وليس دعوة ‏‎ COMMUNISM
الحادية ضده , مصدرها اللغوي
‏ الذي لا يعني اشاع بل يعني اوصل . وقد ظهرت في فرنسا منذ سنة 1793‏COMMUNICATE ‎
بمعنى رابطة , واصبحت اسما رسميا , لمقاطعات تديرها مجالس بلدية جماعية , منفصلة عن املاك ‏الاقطاعين منها " كميون باريس "الذي اعلن استقلاله عن حكومة فرنسا سنة 1781‏‎ ‎
‎ ‎والواقع , أن المواطن العربي الذي يدعو نفسه " شيوعيا " مثل المقاتل الفلسطيني الذي يدعو نفسه ‏ارهابيا , كلاهما مجرد ضحية للغته المترجمة عن لغة عدوه بالذات . أما كارل ماركس شخصيا , فإنه ‏مفكر على مذهب الجماعة , لان مجتمع الإنسان لم يعرف ابدا مذهبا آخر , في اي عصر من العصور , ‏ولا يستطيع أن يكون مجتمعا إنسانيا أصلاً , إلا في ظل الشرع الجماعي وحده , فقط, لا غير , وسواء ‏نجحت ثقافتنا المعاصرة و في اصلاح اخطائها , او لم تنجح , فإن كارل ماركس , شاهد لصالح الإسلام , ‏وليس شاهداً ضده , لان الكلمة الخالدة, هي الفكرة الخالدة , ولأن الناس , حيثما ولوا وجوههم فليس ثمة ‏سوى وجه الله.}‏
‎……………..‎
النص مستل من كتاب " محنة ثقافة مزورة صوت الناس ام صوت الفقهاء تاليف الصادق النيهوم ‏‏/ رياض الريس للكتب والنشر / دمشق الطبعة الثانية 1996 , من هوامش فصل ثقافة النحل ص 163 ‏‏- 166في ندوة بعد رحيل الكاتب حول ادبه ومعانيه ذهب بعض المشاركين الى ان " الصادق بالذات ‏غير مؤهل عقيدة لم يمارس شعير من شعائرها " ص .57‏‎ ‎لنقد‎ ‎
السيرة لذاتي للكتاب من مقدمة سلسلة الناقد لكتابه الاسلام في الاسر وكتاب نوارس الشرق الغربة لسالم ‏الكبتي .‏
السيرة الذاتية للكاتب الصادق النهيوم ‏
ولد الكاتب في عام 1937 في بنغازي‎ ‎

التحق في كلية الاداب والتربية في بنغازي , اكمل دراسته في جامعة القاهرة واعد اطروحة الدكتوراه ‏في الاديان المقارنة باشراف الدكتورة بنت الشاطئ, ثم انتقل بعدها الى المانيا في جامعة ميونخ باشراف ‏مجموعة من المستشرفين الالمان . كان يجيد الى جانب اللغة العربية اللغات الانكليزية والفرنسية ‏والفلندية الى جانب معرفته بالعبرية والارامية , تابع دراسته في جامعة اريزونا في امريكا لمدة سنتين , ‏دّرس بعدها مادة الاديان المقارنة في جامعة هلسنكي كاستاذ محاضرفي فياندا لعدة سنوات . انتقل الى ‏الاقامة في جنيف في عام 1976 حيث اسس " دار التراث " ثم " دار المختار " , واصدر سلسلة من ‏الموسوعات العربية اهمها " تاريخنا " وبهجة المعرفة ",موسوعة الشباب "" اطلس الرحلات " " ‏موسوعة السلاح " وكان استاذا محاضرا في جامعة جنيف ,حتى وفاته في تشرين الثاني / نوفمبر ‏‏1994. صدرت له مجموعة من الكتب على امتداد السنوات العشرين الاخيرة " فرسان بلا معركة , ‏نقاش , من هنا الى مكة , تحية طيبة وبعد , القرود , الحيونات –الحيونات .‏
وصدر له عن " شركة رياض الريس للكتب والنشر " اشهر واهم كتبه عن الاسلام والديمقراطية " ‏صوت الناس: ازمة ثقافة مزورة 1987‏‎-1‎
‏: من سرق الجامع واين ذهب يوم الجمعة ؟ 1993‏‎ ‎‏ الاسلام في الاسر ‏‎-2‎
‎ ‎إسلام ضد الاسلام : شريعة من ورق ‏‎-3‎
محنة ثقافة مزورة : صوت الناس ام صوت الفقهاء
‏1995‏‎-4‎
‏ ‏
‎ ‎



#لطيف_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثمانون عاماعلى حرق الكتب في برلين
- حقائق التدمير الامريكي لاثار حضارات وادي الرافدين
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 2-‏
- شعب العراق ضحية حرب الخليج الثانية - 1 -
- قراءة في رواية - اعتقال-
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ - 2 ...
- احتلال الكويت بين جريمة دكتاتور واكاذيب الامراء والشيوخ -1-
- الجمعة يوم راحة المسلمين
- التيار الديمقرطي .. نهوض التيار
- الفاشية الدينية في العراق
- في دار الشيخ عبد الكريم الماشطة
- حفنة من تراب الكاظمية لن تكون قندهار الاعرجي
- حفنة من تراب ربيع براغ ..ربيع بغداد
- الهجوم على قاسم
- برامج تربية وتعليم الاطفال في برلين
- المكارثية....العدل الالهي
- - ميديا - حاملة خطايا اوربيديس
- هدم الكعبة أهون على الله من قتل نفس !!
- من حكايات اطفال المحار - كارلو.-..حذاري المطر!!
- المعوقون ضحايا الإرهاب النازي..... حكاية الطفلة كرستا


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - لطيف الحبيب - الصادق النيهوم .. دفاعا عن كارل ماركس