أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جلال محمد - السلطة السياسية في كوردستان و مسالة الحرية السياسية















المزيد.....

السلطة السياسية في كوردستان و مسالة الحرية السياسية


جلال محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4093 - 2013 / 5 / 15 - 08:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الذكرى الثالثة لاغتيال الصحفي سردشت عثمان

الاخوات و الاخوة الحضور ...عمتم مساءا... شكرا لحضوركم و اتمنى ان تساعدنا احاديث هذه الامسية مع النشاطات الاخرى التي تجري في داخل كوردستان و الخارج على اكتساب رؤية اوضح في سياق عملنا من اجل تحقيق مطالب جماهير كوردستان العادلة وفي مقدمتها حرية البيان و الحرية السياسية.
ساركز حديثي على محورين، الا انه قبل الدخول في تفاصيله ارى من الضروري ان أشير الى مسألة مهمة ..هي اصرار جماهير كوردستان اوعلى الاقل قطاعات واسعة من المثقفين و دعاة الحرية على كشف قتلة سردشت وعلى عدم الثقة بالسيناريوهات المختلقة الى حاكتها و لاتزال اجهزة الحزب الديمقراطي الكوردستاني ( البارتي) .
اختطاف واغتيال العزيز سردشت ليست العملية الاولى التي تشير فيها جماهير كوردستان باصابع الاتهام الى البارتي و اجهزته القمعية، فقبل سردشت تم اغتيال الناشط الشيوعي العمالي نذير عمر، الناشط اليساري محمد رؤوف عقراوي ، الدكتور ستار طاهر شريف و الصحفي سوران مامه حةمة. لماذا لم تستمر احتجاجات جماهير كورستان ضد الاغتيالات السابقة بقدر استمرارها الراهن اي بعد اغتيال سردشت؟ الا يقف حزب سياسي خلف الاحتجاجات الراهنة؟ جواب هذين السؤالين، برأيي هو النفي. فمطلب التحقيق بقضية سردشت والكشف عن القتلة الحقيقين و عدم الثقة يسيناريو البارتي هو مطلب جماهيري واسع الى حد اصابتة البارتي بالارتباك وعدم التوازن بحيث يخرج في كل مرة على جماهير كوردستان بسيناريو مختلق من اجل خروجه من المأزق الا انه يصاب بالفشل الذريع و تتصاعد حدة النقمة الجاهيرية ضده اكثر من السابق.
ان الجواب يكمن، برأيي، في تصاعد الوعي السياسي لدى جماهير كوردستان ويكمن في نفاذ صبر الجماهير تجاه ممارسات هذه السلطة، انه يكمن في التغيرات الداخلية و العالمية التي طرأت على الاوضاع الاقتصادية و الاجتماعية التي رافقت تبلور هذه السلطة و كذلك التي طرأت على وعي جماهير كوردستان. دليل هذه التغيرات هي ثورة مصرو تونس و تظاهرات 17 ِشباط 2011 في كوردستان. في الايام القليلة الماضية قال كاتب، لايحضرني اسمه مع الاسف، بان اغتيال سردشت عثمان يشكل نقطة تحول في مستوى وعي جماهير كوردستان، انني افهم هذا القول بمعنى تغير الارضية الاجتماعية- السياسية التي تبلورت فيها هذه السلطة القومية الكردية و الاساس المادي لتوهم الجماهيربها وكذلك اضمحلال الاوهام القومية لدى الجماهيرتجاه السلطة المذكورة. يبدو ان العزير سردشت قد أشر بموته نقطة تحول مهمة في مستوى وعي الجماهير السياسي.
اولا: انعطاف المجتمع البشري نحو اليمين ..اوضاع واسس تكون سلطة الحركة القومية الكردية في كوردستان العراق.
السلطة الراهنة في كوردستان العراق تاسست ، بخلاف الكثير من احداث العراق المعاصرة ، تحت تأثير المتغيرات الدولية و لاعجب في هذا الامر فالتطور الاقتصادي و الصناعي الذي شهده العالم و النتائج الاجتماعية و السياسية التي نجمت عنه وصلت الى اوجها في بداية عقد التسعينات في العالم و جعلت من مسألة العولمة واقعا يوميا معاشا في معظم ارجاء المعمورة.
اهم حدثين في هذا السياق هما انهيار الكتلة الشرقية ومعسكر الاشتراكية البرجوازية ووصول التاتشرية و الريكانية الى سدة الحكم في كل من بريطانيا و الولايات المتحدة و سيادة اللبرالية الجديدة في الغرب بشكل عام . برزت هذه الاحداث او تم تصويرها وكانها انهيار للشيوعية بوجه الكتلة الغربية. بروز هذه الاحداث في غياب رد الطبقة العاملة و اليسار الاجتماعي ادى الى سيادة اشرس كتل البرحوازية حيث عملت على احياء الحركات و الافكار الرجعية و الدين و القومية و و الفاشية و حروب الابادة و الحروب الدينية و المذهبية و الاسلام السياسي و الثقافة الرجعية المعادية للمرأة و المعادية للمساواة و العدالة الاجتماعية في كل انحاء العالم، الا ان البرجوازية صورت هذه التعيرات بكونها انهيار الدكتاتورية الشيوعية و انتهاء التأريخ بانتصار الرأسمالية.

وفي نفس الوقت ادت هذه التغيرات الى بروز النظام العالمي الجديد و تحول العراق الى الميدان الاول لتجسيد هذا النظام من خلال ما اطلق عليه حرب تحرير الكويت من الاحتلال العراقي. رغم ان قوى الحركة القومية الكردية كانت انذاك متواجدة في الخارج الا انه بفعل السياسة الشوفينية للنظام الفاشي البعثي تجاه جماهير كوردستان، كانت تتمتع بتايد واسع من حيث كونها ، اي الحركة القومية المعارضة الرئيسية للنظام البعثي و بسبب غياب الحركة الشيوعية للطبقة العاملة و غياب ردها الثوري على الاوضاع الراهنة تحولت الحركة القومية ومن خلال تعلقها باهداب السياسة الامريكية الى اللاعب الرئيسي في الساحة الكوردستانية وفي ظل نفس السياسة و استمرارها وبعد انسحاب قوات واجهزة النظام البعثي من اجزاء من كوردستان تهيأت الاجواء المناسبة لاستلام حزبا الحركة القومية الكوردية الرئيسيان السلطة في كوردستان و كان اول "انجاز ومكسب" حققاه لجماهير كوردستان هو انتخابات عام 1993 الذي ادى الى نشوب حرب داخلية حصدت، حسب احصائات الحزبين المذكورين، ارواح 20 الف شاب من شباب كوردستان ولازال هتى هذه اللحظة مصير العديد منهم مجهولا تحاول عوائلهم عبثا كشف مصائرهم .

النتائج السياسية و الاجتماعية للنظام العالمي الجديد و التي انعكست في العراق و كوردستان و تبلورت على اساسها سلطة الحزبين المذكورين هي باختصار: الهجرة المليونية لجماهير كوردستان، الحصار الاقتصادي الامريكي و الغربي على العراق وحصار النظام الفاشي على كوردستان ، الحرب الداخلية و الفوضى و عدم الاستقرار السياسي ، البطالة الواسعة، البؤس و المجاعة و الاستبداد و القمع الواسع وكبت الاصوات المعارضة، فرض التراجع على المطالب و التطلعات المنادية بالحرية و المساواة ، القتل العشوائي للنساء ، هجرة عشرات الالوف من الشباب نحو الخارج ، انبعاث الافكار و التيارات و الحركات الدينية الرجعية و الاسلام السياسي ، نهب ثروات المجتمع و القضاء على ماتبقى من البنية التحتية الاقتصادية و... الخ .

هذه الاوضاع التي صورتها امريكا و الغرب على انها نسائم الديمقراطية و انتهاء عصر العدوانية الشيوعية ، كانت في الحقيقة احدى المستلزمات الاساسية من مستلزمات ولوج الرأسمال مرحلة جديدة من التراكم و الانتاج و انتاج فائض القيمة و اعادة انتاجه على الصعيد العالمي وعلى صعيد المنطقة.

في خضم هذه الاوضاع العالمية و المحلية تأسست سلطة البرجوازية القومية الكردية و تمثلت مهمتها الاساسية في الحفاظ على هذه الاوضاع الرجعية . والحقيقة الواضحة للعيان هي ان هذه السلطة لم تتأسس استجابة لمطالب النضال التحرري و العادل لجماهير كوردستان ومن اجل تحقيقها وترسيخها و انما بالعكس تماما ، جائت بالضد منها ومن اجل قمعها ووضع حد لتعمقها و توسعها.
فحركة المجالس ( السوفيتات) التي كانت الاتجاه الثوري و التحرري الوحيد و التي برزت خلال تلك الاحداث من اجل تحقيق المطالب الثورية و التطلعات العادلة لجماهير عمال و كادحي كوردستان قوبلت بالعداء و التهديد من قبل حزبا الحركة القومية الرئيسيان و اللذان تقاسما السلطة.
ارتكزت السلطة الجديدة حتى سقوط البعث عام 2003 على تغذية المشاعر و الاحساسات القومية الانعزالية مستفيدة من التجربة المريرة لجماهير كوردستان مع السياسات الشوفينية لسلطة البعث و حولت اثار تلك التجربة و نتائجها الى (قميص عثمان) تبرزه بوجه كل مطلب عادل للجماهير الى جانب سياسة القمع التي ظلت تمارسها ، الا انه وبعد احداث 17 شباط عام 2011 وافلاس سياسة تغذية النزعة القومية لم يبق لهذه السلطة سوى سياسة القمع المكشوف و السافر. ان هذه السلطة هي وليدة الاوضاع الرجعية التي سادت نتيجة للنظام العالمي الجديد ومن واجبها حماية الاوضاع التي ولدتها و جاءت بها الى الحكم.

ثانيا: خصائص النظام الراسمالي في كوردستان العراق.

مجتمع كوردستان مجتمع رأسمالي في عصر الامبريالية. شكل الانتاج و التبادل هو شكل سلعي ويتمحور انتاج الثروة و عملية الانتاج و التبادل حول بيع قوة عمل الطبقة العاملة. ان كون هذه الراسمالية متطورة او متخلفة او كون مصانع كوردستان كبيرة او صغيرة، تستخدم عدد قليل من العمال اوعشرات الالوف منهم لا يغير من هذه الحقيقة شيئا. فالراسمال و الراسمالية هي علاقة اجتماعية قبل كونها مصانع ومشاريع عملاقة. طرفا هذه العلاقة هما البرحوازية التي تستحوذ على الرأسمال، تشتري وسائل الانتاج وتشتري قوة العمل و تحصل بالتالي على الربح و الطبقة العاملة التي لاتملك سوى قوة عملها، تبيعها للرأسمالي و تحصل على الاجرالذي يعيلها و عوائلها.
سمة الراسمالية في كوردستان كاي بلد من بلدان (العالم الثالث) او البلدان الرأسمالية (التابعة) تتمثل بتكون و بروز العلاقات الرأسمالية في مرحلة وصلت فيها هذه العلاقات في اوروبا و البلدان الرأسمالية الاخرى الى مرحلة الاحتكار او الامبريالية، و الرأسمالية في هذه المرحلة يتحكم بها قانون من قوانينها الاساسية والذي هو ميل معدل الربح نحو الانخفاض و هذا يعني بكل بساطة ان معدل الربح الذي يجنيه الراسمالي من كل مقدار من الراسمال المستثمر يميل نحو الانخفاض قياسا الى نفس المقدار في المراحل السابقة و لذلك تعمل البرجوازية على التخفيف او ازالة تأثير هذا القانون و ذلك من خلال تخفيض اجور العمال او زيادة ساعات عملهم مقابل نفس الاجورولذلك فان انتاج فائض القيمة الذي تنتجه الطبقة العاملة و الذي تشكل مصدر ربح الراسمالي تتخذ شكل فائض القيمة مضافا اليها مقدارا من الربح او مايمكن ان نطلق عليها ، فائض القيمة الاحتكارية. يتمحور حول هذه المسألة النظام الاقتصادي و الاجتماعي و البناء الفوقي السياسي و القانوني برمته. و هذا الواقع يعني ببساطة ان البرجوازية الكردية لم تتمكن من مواجهة الاقطاعية و اقامة نظام مدني و علماني و ديموقراطي كما فعلت اخواتها الاوروبيات، ذلك ان انتاج فائض القيمة الاحتكارية و اعادة انتاجها يستلزم العمل الرخيص و العامل الهادئ.
ان تامين هذه المسألة يستلزم منع كل اشكال حرية الرأي و التعبير و التنظيم و التظاهر و الاضراب .باختصار منع ومصادرة الحريات السياسية و المدنية من جماهير العمال و الكادحين، و عدم اقرار مساواة المراة بالرجل و....الخ ومن اجل ذلك الارتكاز على اكثر الايديولوجيات و المنظمومات الفكرية و الدينية تخلفا و عداوة للانسان وتقديس السخصيات و الرموز الدينية و العائلية القديمة التي عفا عليها الزمن.
ان الواقع هو ان ما يجري في كوردستان العراق لايعود لخصائص و مميزات عجيبة و غريبة يتميز بها حزبا الحركة القومية الكردية الحاكمان ، بل انها السمة العامة لكل الانظمة الرأسمالية التابعة و ان ضرورة تأمين مستلزمات الانتاج و الثروة في هذه المجتمعات هي التي تفرض شكل الاستبداد المطلق .
ان تبرير واقع الاستبداد الراهن في كوردستان بخصائص يتميز بها الحزبان الحاكمان مثل التخلف او العشائرية ، ليس تصورا خاطئا فحسب بله يشكل تغاضيا عن الاسباب الجوهرية و هو بالتالي ليس الا ذر الرماد في عيون جماهير العمال و الكادحين و محاولة لتحريف نضالهم من اجل تحقيق الحرية السياسية.

هذا الواقع يدفعنا للقول بان تجربة اكثر من عشرين عاما من تسلط هذين الحزبين على السلطة اثبتت بان كل المؤسسات و الاجهزة التي تصور بانها وسائل لممارسة ديموقراطية ليست سوى اطر فارغة ، و اذا كانت قد انبثقت بفعل مؤثرات خارجية او تحت ضغوط داخلية في مرحلة من المراحل فانها انبثقت بشكل مشلول لاحول لها و لاقوة . ولذلك فان الادعاء بكون هذه السلطة قابلة للاصلاح وبان الدستور، البرلمان ، القوانين ، الفساد قابلة للاصلاح و بانه يمكن قيام دولة المؤسسات ، اقول بان الادعاء بكل ذلك ليس سوى تقوية الاوهام القاتلة و المحبطة و لاتخدم سوى مصالح السلطة الاستبدادية الحاكمة. ان السبيل الوحيد لنيل الحرية االسياسية يمر عبر تنظيم الحركة الاحتجاجية الجماهيرية الراهنة بشكل مستقل حول افاق و اهداف الطبقة العاملة التحررية و فرض هذه المطالب على السلطة، هذا الى ان تتهيأ الحركة الجماهيرية و يصبح بمقدورها اسقاطها نهائيا.
______________________________________________________
* هذا المقال هو النص المدون للحديث الذي شاركت به في الامسية التي اقامها الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني في سدني- استراليا بمناسبة الذكرى الثالثة لاغتيال الطالب و الصحفي سردشت عثمان في مدينة اربيل. تم اجراء بعض التغيرات الطفيفة على النص الاصلي في ضوء الملاحظات التي ابداها ، مشكورين ،عدد من السادة الحضور.



#جلال_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار وانتفاضة اذار 1991
- التحرش الجنسي بالمرأة في الدول العربية
- ثورات الشرق الاوسط : شبح الثورة ينهض ...!
- وداعا رفيقة ليلى
- انتخابات كوردستان و احتمالات التغير....!
- إلامَ سيقود فوز قائمة - التغير-، جماهير كوردستان..!؟
- اتحاد المجالس العمالية: بين مطرقة الحركة العمالية و سندان ال ...
- بيني و بينك ..! رد على السيد محمد العبدلي
- القتلة..!
- رسالة طفل في العاشرة من العمر الى الله
- في ذكرى عمليات الانفال و قصف حلبجة : تسقط القومية ، يسقط الا ...
- هوامش على حرب الاحزاب الطائفية في العراق
- زوبعة حماية مشاعر المسلمين ام هستيريا الدفاع عن الاستبداد ال ...
- اقتراحات سليم مطر لليسار العراقي : الشوفينية القومية تتحدث! ...
- توجيهات سليم مطر لليسار العراقي: الشوفينية القومية تتحدث! 1
- حول الاعتداء الاخير على مقر الحزب الشيوعي العراقي
- جلال الطالباني رئيسا للعراق!
- بعد جريمة البصرة: قائمة السيستاني تطالب بمكافأة عصابة الصدر!
- نداء الى طلبة جامعة البصرة
- لمن ستدلي بصوتك!


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جلال محمد - السلطة السياسية في كوردستان و مسالة الحرية السياسية