أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - مدى قصيدة النثر لانهائي ...(تأملات فيما يسمى بقصيدة النثر..)















المزيد.....

مدى قصيدة النثر لانهائي ...(تأملات فيما يسمى بقصيدة النثر..)


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4092 - 2013 / 5 / 14 - 00:19
المحور: الادب والفن
    



في كتابه المهم (قراءة في قصيدة النثر) يورد ميشيل ساندرا ملاحظات لافتة تؤكد فك إرتباط قصيدة النثر بموضوعة الشعر تماما..وينقل عن هنري دولوي قوله (( أن قصيدة النثر تولد له متعا مقلقلة !!.. وعن الشاعر اراكون ينقل( أنه يشعر بحرج حين لايطرح أي شكل للشعر بوضوح تام اثنتين او ثلاثا من القضايا التي يصطدم فيها الفكر ولما ان هذا العمل يبدو متأثرا بالتضليل الذي تمارسه قصيدة النثر.فهو يسعى الى ان يقدم مفهوما افضل لشكل ادبي(قصيدة النثر) غالبا ما وسمه الآخرون بالمتقلب.)..
يعتقد جمهرة من المثقفين ان الغموض (وليس التضليل ـ هم اصلا لم يلتفتوا الى موضوعة التضليل !) سمة من سمات قصيدة النثر وهذا فهم أبعد ما يكون عن الحقيقة . قد يكون الغموض مبررا حين تكون ثمة قوى ضاغطة متسلطة في مجتمع كاتب النص تجبره على توسل التورية والمجاز والغموض في نصه (الشعري المضاد..) .. لكن حين تكون هناك مساحة للحرية واضحة يكون الغموض سمة ضعف .. وكل ما اعرفه عن الغموض في قصيدة النثر انما يكمن في جدتها وانفراطها عن الاجناس الكتابية الاخرى التي سبقتها.. الغموض في الهدف . لا في الاسلوب.. وقد يكون من بين اهداف (الشاعر..) الكتابة لذاته ,, ولذاته وحسب ليفرغ شحنات كهربائية تؤرقه وتؤذيه دون ان يلتفت لرأي ناقد او قاريء عابر . ومتى ما التقت هذه الشحنات مع ذائقة قاريء عابر او متبحر يكون (كاتب النص) قد كسب صوتا لجمهوره الذي قد لا يتجاوز عدد اصابع اليد او قد يتجاوز بضعة الآف ,, دون ان يؤثر ذلك على مثابرته في المضي بمشروعه ( الذي هو لقيط بالأصل !!)..
ولايعني ان تكون قصيدة النثر لقيطة رماها بودلير او ادغار الن بو ذات زمن (ربما سبقهما جان جاك روسو ايضا في تنغيلها !!) انها متاحة لكل من تراوده نفسه لغشيانها.. فهي صعبة القياد ولا يقدر على ركوبها الا من أدمن ارتياد المضامير التي تتواجد فيها تسرح وتمرح . اعني مضامير ارثور رامبو وبودلير والماغوط وادونيس وسنية صالح وحسين مردان..) قصيدة النثر ملعونة تلقي من على ظهرها كل من ظن انها سليلة الشعر العربي أو انها ترتبط باسباب متينة مع الشعر الذي عرفناه وخبرناه..
لفتت نظري ملاحظة عابرة لسيدة فاضلة على نص ينتمي لقصيدة النثر.. هلا أرشدتني إلى الشعر في هذا النص؟؟ وملاحظة لسيد فاضل أرسلها عبر اميلي عن نص متواضع لي...(نصك يفتقد إلى الحبكة).. وملاحظة نابهة أيضا من ناقدة فاضلة ..(نصوصك غير مكتملة.. وتتعمد قطعها في المنتصف..دون أن تكمل مسارها المفترض..).
والواقع ان هذه الاراء تمثل رأي شريحة واسعة من المثقفين الذين يتداولون قصائد النثر والنصوص المفتوحة كتابة وقراءة وتذوقا.. وتنطلق جلها من خلفية راكزة لمفهوم الشعر العربي القديم والحر. .
وإذا توخينا الموضوعية ان هذه الاسئلة مبررة إذا كان كاتب النص يقول عن نفسه انه يكتب شعرا عربيا..لكن موضوع قصيدة النثر ابعد ما يكون عن هذا!! قصيدة النثر لا تتوخى كتابة قصيدة شعرية حالمة مبعثها الوحي الملهم. او الشعرية الهادفة كما يتوقع الرومانسيون والواقعيون..ومبررات كتاباتها تختلف جذريا عن مبررات كتابة القصيدة العربية التي نعرف من المهلهل الى السياب.. مبررات القصائد العمودية وقصائد التفعيلة عموما مازالت قائمة .. لكن ,, تلك قصة أخرى.!!.
قصيدة النثر او النص المفتوح فن ادبي مستقل تماما عن الشعر العربي. وهو صناعة غربية بإمتياز. ولا يغرنك قول قائل.. ان في الموروث العربي عشرات النصوص التي تحاكيها قصائد النثر المتداولة اليوم.. ففي ذلك تبسيط ومحاولة لفرض رؤية متصالحة مع الموروث على نسق كتابي ناسف لكل تلك الموروثات الكتابية.(فكرا وشكلا..وصورا). قد يستعين البعض بنصوص عربية لشعراءمعاصرين من اساتذة هذا الفن.. لاثبات فرضيتهم. لكنهم يغفلون إن هؤلاء يحملون كنوزا من الرؤى والافكار القديمة تؤثر على نصوصهم فتنتج هذه الفرضية ( الوهم)..لدى المتلقي .
هذا الخلط اجده في كتابات نقاد عرب.. يسعون جاهدين للبحث عن الشعرية في نصوص لا تتوخى الشعر اصلا.. بل الشحن. وليس غير الشحن..قصيدة النثر ما كانت يوما بديلا للقصيدة الشعرية.. ولذلك لن تجد قصيدة نثر متكاملة. مكتنزة بالشعر.. بل إن قوتها في قلقها. وقلقلتها. قوتها في لا أدريتها. قوتها في إنتظار من يكملها( القاريء.) ومتى ما اكتملت انتهت مهمتها ووظيفتها.. رسالتها انها لا تمتلك رسالة..وجبروتها في تمام ضعفها.وقلقها...لا قرابة لها ابدا مع الشعر.. فهي نسق سردي بامتياز.( اتحدث هنا كعربي).وللغربيين آراؤهم ولغير العرب آراؤهم ايضا ,, وكل ينطلق من خلفية قد تختلف تماما عن رؤية العربي المتخم بكنوز من الشعر الفخم الجزل عالي القيمة..المحفوظ والممتد لأكثر من ستة عشر قرنا..
الشحن اهم سمة في قصيدة النثر. والشحن وفق عزرا باوند يشبه تماما الشحن الكهربائي.. الذي يطلق طاقة كامنة مركزة..ولذلك لم يذهب العبقري حسين مردان بعيدا حين اطلق على تجاربه (النثر المركز). وهذه الطاقة ينبغي ان تنتقل الى المتلقي مستندة الى حرفية راكزة لدى كاتبها..فلا عاطفة دافقة كما عند ويتمان..او البحتري..ولا دموع مسفوحة كما في قفا نبك..بل صنعة جديدة تماما. مختلفة..تماما.(صنعة المبتلي بدفقات كهربائية عاليةالفولتية شحناتها..!!). وما محاولات نقد هذا الفن استنادا الى البحتري الا عملية مضحكة ساذجة.. حتى وصل البعض من متداولي نقد هذا الفن الى وصفه بالخاطرة .. مستهينا به.. متعكزا على محاولات ساذجة تدعي وصلا بقصيدة النثر..
وبعض ممن ينسبون انفسهم لشعر الحداثة ظنوا ان مجرد لي عنق الكلمات سيوفر لهم نصا لقصيدة نثر جهنمية!!. فصرنا نقرأ هذيانا لفظيا. ..وكلمات . وغمغمات.. وشتائم مبطنة.. وغزلا. ورثاء..ومديحا..كل ذلك في سرديات تسمى جزافا قصائد نثر..
يقول باوند(ان الترتيب الزمني يفقد قيمته في الوحدة الفنية..لأن الصنعة لا زمن يحددها..).. باوند كان يشحن قصائده برموز التراث الحضاري المتراكم من مختلف الحضارات. ولذلك احتاجت نصوصه الى شارحين يمتلكون ثقافة أعلى من ثقافته..
ولو التفتنا إلى السطر المهم في قصيدة الشاعر( الشاعر المضاد) سلمان داود محمد على سبيل المثال الذي ورد فيه اسم ( كتاب نقد النقد لتدوروف.)..لفهمنا ماذا يعنيه الشحن لا الشعر..
القاريء سيعتبر ما كتبه سلمان داود هذيانا إن لم يعرف شيئا عن تودوروف وكتابه..وعلينا ان نجد من يعرف شيئا عنه. لكي يكتشف كم الشحن الشعري في نص سلمان داود المهم. لا الشعرية فيه. فإذا كان يبحث وفق أطروحات الاستاذ الفيفي فلن يجدها.. الغاية هنا الشحن وليس الشعرية.(من هنا يولد الالتباس). شحن فكري. لاشعري. وهذا مثال مبسط لكي نفهم..

(( الغاية في شعر اليوت هي النضج الكلاسيكي الذي يجعل من الفن وسيلة نفسية شبه دينية ويبقي في الوقت نفسه على استمرار الحضارة ونهوضها..( الناقد جميل جبر..).**)).لكن عند باوند. التغيير الشامل لكل الأنساق المعروفة. من هنا نستطيع ان نعتبر ان باوند هو الاب الشرعي لما نسميه جزافا قصيدة النثر..
كاتب النص المفتوح وظيفته تأجيج ذلك الظمأ الروحي الباحث عن المعنى.
وظيفته ليست ان يلقي بالحكمة.. بل البحث عنها..(انا الذي نظر الاعمى الى ادبي. واسمعت كلماتي من به صمم..) هذا البيت وآلاف الابيات مثله. تقول كل شيء.. والقاريء يجلس مسترخيا يتلقى نصا كاملا متكاملا)
كذلك السياب حين يقول( وما من عادتي نكران ماضي الذي كانا.. ولكن كل من أحببت قبلك ما احبوني..).. هذا هو الشعر..قصيدة كاملة مكتملة ممتعة مؤثرة..
لكن هذا ليس موضوعنا . فلماذا تخلطون بين الاصناف.؟ وتحاكمون القطن بسعر الصوف؟؟!
موضوعنا قصيدة النثر..
صحيح ان اليوت وباوند كلاهما نتاج المدرسة الرمزية في الشعر.. لكن باوند وضع ركائز فن جديد . أنيق كأنه الشعر!!.يصبغه غموض(تضليل) مصطنع لطيف يرتكز على ثقافة حقيقية. ودراية عالية بفك تشفيرات الرمز..لقد طور القصيدة فجعل من قراءتها مستحيلة بدون قاموس!!!لإنها مثقلة بالكنايات (والرموز) ولكي تفهم نصا من نصوصه او نصوص تلاميذه لابد من موسوعة ادبية وتأريخية وجغرافية وفلسفية. لكي تفهم الطاقة الشعرية( الفكرية) في كل رمز..
فالكلام الشعري له طاقة سحرية لابموسيقاه ولا بطريقة رصفه. بل بما يختزن من معنى.. ومن تداعي أفكار !!!!!
فلا تحاكموا يرحمكم الله نصا (لتلامذة باوند). بمحكمة شعراء بني العباس.. بل لابد من قضاة مختصين بهذا النوع من ( الإرتكابات) ..
كاتب النص المفتوح عدو لكل تقليد.. بل هو عدو لتقليد نفسه أيضا. لذلك تراه هائما ينتقل بين حقول التجارب فلا يركن لأسلوب في السرد..
وكاتب النص المفتوح متمرد قد يحرق حتى ثيابه. وقد يتمرد على نفسه.
وقضاته لا يحاسبوه على كلمة قالها بالامس. لأنه قد عبر الأمس.. عند انتصاف ليلته تماما!!
لذلك لم يفهم قضاة باوند في المحكمة الجنائية ماهية شاعريته. وحاكموه كمواطن دعا يوما إلى رجل قوي يقود العالم.. ولم يفهم القضاة أن الشاعر قد عبر إلى ضفة أخرى.. لكن قضاة الأدب فهموا باوند.. وفهموا ماذا يعني الشعر حين يتوخى الشحن لا الرومانسية العاطفية. او العقائدية..
قال بعض نقاده( شعره كثير التضاريس لايعرف سوية واحدة!!!)
وهذا الوصف ينبغي ان يطلق على كل مرتكب للنص الهائم المفتوح او قصيدة النثر. ومن قلت تضاريس كتاباته. فليس من هذا الفن ولا من أهله..
لقد بدأ باوند صوريا. وكان زعيم المدرسة الصورية.. ولكن هل استكان للزعامة؟؟ هيهات.. لقد نبذها كما ينبذ النواة.. بل انقلب عليها. فظل أتباعه ومريدوه فيها باهتين فاغري أشداقهم متعجبين..
من يركن الى عقيدة واحدة طوال عمره فهو بطل.. وهو شاعر..وهو نزيه.
لكن في هذا الفن ( الإرتكاب). لا توجد مثل تلك المقاييس أو الموازين..
حتى التصنع والإدعاء قد يحسب له.. ورب ضجيج يصنع نظرية. ولكن ليس كل ضجيج.. فلا تفرح !!!
لقد كان باوند راديكاليا في السياسة. وكان ضد الانساق الرأسمالية والظلم الاجتماعي. لكن التنظير في النقد الأدبي أخذ مساحة كبيرة من عمره...
وحين اتخذ من باوند وسيلة ايضاح لشرح مفهوم ( النص التجريبي الصحيح وجذوره) فلأني لا املك مثالا آخر غيره لكي أكون دقيقا..
إليك هذه الصفات بما كان عليه باوند
( خصب في الإبداع على تناقض)
هو كالفراشة ينتقل من نظرية الى نظرية
قبل ان يستنفد ايا منها!!!!
نصوصه لم يستكملها كلها..
لكنه ساعد اليوت على استكمال الارض اليباب!!!!
هو اول وافضل من نبه الى اليوت))
فذاعت شهرة اليوت حتى تفوق عليه
هو مولع بكل جديد ثائر على كل تقليد.
واراد ان يكون في الشعر مثل بيكاسو في التشكيل..
لا إستقرار. ولا قرار!!
لقد بشر بتكريس عبادة الذوق..
وعليه وإخلاصا لباوند.. عليك ان تتمرد على باوند نفسه. وعلى نفسك.. وتظل هائما في براري الكتابة لا تركن لنظرية. . عدتك شحن الطاقة الكامنة في روحك المستندة لثقافتك بسرديات قصيرة عالية القيمة.. لا زعيم يوجهك. ولا ناقد.. ولا يحبطك جاهل بصنعتك..صنعتك قبل عاطفتك. ثقافتك بوصلتك.. لا نشرات الاخبار وتوصيات النقاد.. وإن كان جمهورك بعدد اصابع اليد.. فذلك يكفي.!!!!
. من كل ما تقدم نستطيع أن نفهم أوليات محاكمة أي نص ينتمي لما سمي جزافا بقصيدة النثر. والذي لم يمنح بعد أي تجنيس حقيقي له ولذلك استطيع ان اسميه( إرتكاب كتابي عالي القيمة باشتراط الفن والثقافة العالية..)



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرات من وحي رواية غالب الشابندر (شياطين)
- مأزق البطل في رواية توفيق حنون المعموري ( الخلوي..)
- مجلات ميتة ... قصيدة نثر
- إنطباعات عن الفلم الكردي (نصف قمر )
- عن الوردة ثانية وثالثة ورابعة (قصيدة نثر..)
- وجهي القديم , قصائد نثر
- قراءة في مجموعة قصصية
- إقتياد الحروف الى المعنى
- وعن حلبجة تحدثنا
- قصيدة نثر, لانثر شعري
- إشكالية مستحقات شركات التنقيب عن النفط في كردستان العراق
- أسوأ من غريب كامو
- مابين ( استير وجبير) خاصمتني القصيدة.....(مقاصة..)
- انا وجريدة التآخي ( ذاكرة صحفية)
- بلا ورد.. بلا أزهار
- فوضى السرد الخلاق
- الكاشيرة
- قراءة انطباعية في مجموعة انمار رحمة الله القصصية ( عودة الكو ...
- قراءةإنطباعية في مجموعة فاطمة الفلاحي الشعرية....رسائل شوق.. ...
- قصص ليست بقصص لكنها قصيرة جدا


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - مدى قصيدة النثر لانهائي ...(تأملات فيما يسمى بقصيدة النثر..)